أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حميد الحريزي - صور من الشارع العراقي















المزيد.....

صور من الشارع العراقي


حميد الحريزي
اديب

(Hameed Alhorazy)


الحوار المتمدن-العدد: 1857 - 2007 / 3 / 17 - 12:48
المحور: المجتمع المدني
    


الصورة الأولى
من يدخل مدينة النجف وخصوصا على مشارفها الجنوبية فقبل أن تواجهه القبور وهي تمتد لعدة كيلو مترات كان يستقبل بمساحة خضراء وبعض الزهور والمصابيح الملونة ونافورات الماء لمتنزه ومدينة الألعاب في النجف ليطغى مشهد النماء والحياة والطفولة على مشهد ألامات ومظاهر الحزن والألم والفراق الأبدي وبعدها يتلقفه شارع يكتظ بعالم ألسيدي الصاخب بأنواع البكائيات والمراثي وندب الأحبة والأهل بالإضافة إلى صيغة من استجداء لمفترشي الشارع مع مكبرات صوت متنقلة وهم يتبارون في إثارة شجن المارة بأنواع وإشكال المراثي .
وبهذه الصورة تكون مظاهر الحياة قد سبقت مشاهد الموت والفناء مشهد الطفولة واللعب وذكريات الطفولة والصبا والعشق والنماء سبقت مظاهر الألم وخريف الحياة والموت.....
كنا نأمل إن تتسع الساحات والحدائق الخضراء في المدينة بعد اتساع حيز الحرية باختفاء الدكتاتور وصوره المقرفة لتغطي مزيدا من مظاهر التصحر والمقابر ولكن ما حصل فعلا هو زحف المقابر لتحل محل الحدائق والمتنزهات ... ففي ساحة وحديقة العشرين انتصبت قضبان الحديد وأعمدة الاسمنت ليرقد هناك شهيد المحراب رحمه الله وفي متنزه ومدينة الألعاب الوحيدة في النجف حل محل الأشجار جثمان الشهيد السعيد محمد باقر الصدر بعد إن تم نقل رفاته الشريف من مثواه الأصلي داخل المقبرة ليطل على الشارع العام ...
لا نقول شيئا فان مثل هذه الرموز المضحية والكبيرة تستحق إن تتوسد وتشرف أجمل وأكثر الأماكن هيبة وإجلالا ... نتمنى على المشرفين ومصممي ومهندسي البناء لهذه المراقد الشريفة إن يأخذوا باعتبارهم إن الشهداء إنما ضحوا بأرواحهم من اجل أن تزدهر الحياة ليخلدوا الجمال والكمال ولتكن حياة الإنسان أكثر ثراءا وابتهاجا وسعادة .. ولذلك نأمل إن تحف بمراقدهم الزهور والرياحين والأشجار الجميلة المشذبة ونافورات الماء ناشرة نغم الحياة ورذاذ ناعم لصنع الحياة وهو يعانق القداح والياسمين وان تكون صرحا كبيرا للثقافة من المكتبات وقاعات الاجتماعات والدرس ليكونوا شهدائنا العظام محاطين بما يحبون تحف بهم وتردد أسمائهم وتذكر وتعظم تضحياتهم الزهور والطيور والثقافة والإنسان لتظل إعمالهم وأثارهم خالدة ...
ومن اجل إن لا يتعرض زائري0المدينة لسلسلة من مشاهد الموت والمآتم ولربما لأكثر من مرة في اليوم الواحد ولا شهر وسنوات عديدة.......... بالتأكيد لعلماء وأخصائي علم النفس ولبابلوف رحمه الله رأي في تكرار مثل هذه المشاهد على النفس البشرية ولاسيما الأطفال.

الصورة الثانية

شاب في مقتبل العمر يخرج يوميا منذ الفجر ليجلب الطماطة من علوة المخضر محملة على ظهر عربة تجرها الخيول أو الحمير لينقلها إلى بسطته في وسط السوق ...( عبيس ) ترك الدراسة قبل إن يجيد القراءة والكتابة ليتكفل إعالة عائلته ...
يبدأ عبيس بإفراغ صناديق الطماطة على بسطته ( التنك ) وقد اعتاد إن يرى مدى الغش والتورية بين ماهو ظاهر الصندوق وباطنه من حيث حجم ونضج حبات الطماطه وقد رتبت بيد غشاش ماهر... يبدأ عبيس يعيد نفس الفعل ويزيد عليه من شطارته حيث يبدأ بتوجيه الطماطة حسب ما يصطلحون على عملهم أو غشهم هذا الا وهو وضع الطماطة الكبيرة الحجم القانية اللون إمام أنظار المشترين والمتسوقين لتكون ساترا إلى ماهو بعدها حيث النوعية الرديئة (مضروبة و خضراء اللون : ممرودة وتالفة ...الخ) ثم يصيح بأعلى صوته طماطة درجة أولى بسعر كذا .
عبيس يبتشر عندما يغيب زميله الذي يبيع الطماطة إلى جانبه وليته لا يعود على الرغم من المودة الظاهرة بينهما . خدوم بشوش وقد سرح لحيته السوداء المحددة بنظام دقيق وتختم بخاتم ازرق وقد بانت على جبهته ختمة كثرة السجود والركوع ... غالبا ما يضع على جانب بسطته صورة لأحد السماحات حسب الشهرة في السوق تبركا وتيمنا
عبيس ينقلب فضا شرسا وعدوانيا متلفظا بأقبح الألفاظ وبكل ما لا يليق لو انك قلت له إن بضاعته أو طماطته غير جيدة أو مغشوشة وانه يعرض شيء ويبيع شيء أخر وسيكون الأمر اخطر لو انك أخبرته إن وزنه غير دقيق وان ( عياراته ) غير مضبوطة - حيث لا فرصة للربح لمن يبيع بالوزن المضبوط والمنتوج غير الموجه( أي غير المغشوش) ... وقد تكون خسارته كما حصل مع احد الأصدقاء إضعاف ما يربح الغشاشون مما جعله يترك هذا العمل لعدم قدرته وتقبله للغش.
تتكرر هذه الممارسة يوميا من قبل عبيس والآلاف من أمثاله من باعة المفرق لمختلف ا لمواد من هذا النوع في الأسواق وعلى الأرصفة في العراق بسبب ضخامة إعداد العاطلين عن العمل وعدم وجود أبواب للعمل المنتج النظيف في المصانع والمزارع وورش الإنتاج أخرى خصوصا بعد إن فتحت الحدود على مصراعيها للبضائع المستوردة
فلو سألنا المرحوم بافلوف وأي مختص بعلم النفس عما ستعكسه مثل هذا الممارسات اليومية والمكررة مئات بل الآلاف المرات لدى عبيس ومن يماثله في العمل وما سيستقر في لاوعيهم نتيجة لذلك والذي يفرز الأتي:
-نفي الاخرالمنافس .
- إخفاء وتوميه السيئ والغير صالح خلف ستار الجيد .
- رفض النقد والمحاسبة مهما كانت محقة وصادقة وان يقر الجميع باني الأفضل والأكمل والأحسن من كل منافس وان لا ترد علي ( بضاعتي) مهما كانت رديئة وناقصة.
- تزيين وتزييف المظهر لتخفي زيف وخراب وفساد الجوهر.
لسنا بصدد الغوص عميقا والإيغال في تحليل وتوصيف مثل هذه الظواهر بل نترك الإجابة على هذه الأسئلة لأهل الاختصاص فقد تؤشر بعض أسباب العنف والتعصب في المجتمع العراقي ,


الصورة الثالثة

العناوين و الأسماء والمسميات

نحن جيل الخمسينيات حينما تعلمنا القراءة والكتابة في بداية الستينات إن نقرأ الأسماء والعناوين التالية على المقاهي والفنادق والكازينوهات والمطاعم وصالونات الحلاقة .... الخ مثل كازينو الشعب , السلام والحرية والعمال الكادحين ....الخ واسم مناضل وثائر وكفاح وسوزان وشهيد وسلام ...الخ وقد تم تطعيمها بعد انقلاب 1963 بأسماء مثل عروبة وقاهرة ووحدة وعبد الناصر .الخ أخذتخذت هذه الأسماء أيضا حيزا كبيرا من الواجهات واللافتات والمحلات العامة بعد انقلاب 1968.. مع إضافة أسماء وخصوصا صدام وعدي وقصي وحلا أي صدام وأولاده .
في الوقت الذي أخذت أسماء ومسميات مثل محمد باقر ومحمد صادق وأسماء الأئمة (ع) تحتل واجهات اغلب المحلات العامة .... بالإضافة إلى الأسماء مثل دعاء ومؤمل ومخلد وعمر وسفيان بالإضافة إلى ذلك فلا غرابة إن ترى مثلا ( اشخص الفلاني كاسم الشخص أو العشيرة) وبعدها ترد عبارة سابقا مثل الشعب سابقا أو فندق الرضا الحرية سابقا أو مدينة الصدر الثورة سابقا حيث كثرة سابقا خلف الكثير من أسماء المدن والشوارع والحارات والمطاعم ...الخ.
ونرى إن عدد من هذه الأسماء والمسميات الجديدة على الرغم من كبر حجم لافتاتها وكثرة عددها فلم تستطع إن تحل محل أسماء السابقة بل سرعان ما طواها النسيان ليستمر الاسم السابق تداوله الألسن إن هذا لابد إن يدل على رسوخ السابق وثباته بوجه اللاحق وبالتالي تلاشي السطحي المفتعل وتبدده كما تبدد الريح غيوم الصيف على الرغم من إن بعضها قد يذكر بعهد الدكتاتورية والاستبداد ولكنه قد استوطن اللاوعي بعد ترداده لسنوات طويلة .
يجدر بنا الوقوف إمام مثل هذه التغيرات والمتبدلات الواقعية منها والمفتعل ونأخذ العبرة من تحولاتها وتلونها وزوال بعضها وديمومة الأخرى.

الصورة الرابعة:

ا- من زاخو ينهي مكالمة حميمة بالصورة والصوت مع احد أصدقائه في لندن مادا يده إلى موبايله الصغير ليضغط على مفتاحه لينير له ظلمة الغرفة بعد انقطاع التيار الكهربائي ليستدل على( اللالة) النفطية الموضوعة على منضدة مقابلة ليولع النار في فتيلها مبددة ظلمة الغرفة!!!!!

ب- شابا بربيع العمر حلاقة شعره وفق أخر موديل يلمع بلمعان الدهن المشبع به شعره. يرتدي بنطال جينز ويضع على ناظريه نظارات سوداء وفي حزام بنطاله موبايل ( همر ؟) يدير في فمه علكة اجهل نوعها تتأبط ذراعه كتلة سوداء على شكل مخروط اسود تطوق ثلثه الأعلى ذراعان أسودان حيث ا لبس الأكف قفازا اسود لتستر عار الأصابع وأنامل (الحرمة).... تناهى إلى سمعي طرف من حديثه انه يعشق الحرية ويضحي من اجلها !!!!
ج- هذا قبر المرحوم الحاج( ) كتبت هذه العبارة ليعرف بصورة رجل مطبوعة على حجر ملون فوق باب احدد القبور وهو يعتمر بشماغ وعقال ... يشهر بأحد يديه بصيغة تهديد خنجرا عربيا معقوفا .. وكأنه يتحدى منكر ونكير... أو يقول : إني سأدخل الجنة بقوة السلاح.
نسال هل يتصارع الأموات في عالم البرزخ ... لنتدبر أمرنا ونتوسد أسلحتنا بعد مماتنا فقد يتقاتل الطائفيون هناك ويهجرون بعضهم بعضا!!!!!

د- أكثر من أربع مرات في اليوم اقصد عملي ولابد لي في كل مرة إن أقف رافعا ذراعي الشرطي الذي يغلق الطريق ولا يسمح لأحد بالمرور قبل إن يجري عملية مسح كامل لجسم العابر وقد يمرر يديه على أماكن تثير الضحك فيذكرك بحال عادل إمام في مسرحية شاهد مشافش حاجه
ثم يقوم بتلمس جيبك ويفتح اخص خصوصياتك ذكرا كنت أم أنثى... نعم أنها إجراءات امنية وماعليك الا الاستسلام .
وهكذا تجري عملية تدجين الإنسان للرضوخ للسلطة بذنب او بدونه ... دائما المواطن محل شك وريبة ... لا معنى لخصوصيته إمام السلطة وأدواتها مهما صغرت... ليس له حق المناقشة والاعتراض ........
نقول إن دوام مثل هذه الممارسات وأمثالها الكثير ماذا ستورث وتعكس في نفس المواطن العراقي وأي غربة ستفصله عن رموزها ... وهو دائما متهم ومشكوك بولائه ومثار تساؤل .

الصورة الخامسة

في الليل وقبل اختفاء الدكتاتور ونحن نجول في الشوارع وأسواق المدينة يلفت نظري إشكال وأنواع الإقفال والسلاسل الحديدية من كل القياسات وهي تحكم قبضتها على أبواب المحلات والدكاكين وقد تفنن صناعها في طريقة تحويرها وإحكام وطرق إقفالها وفتحها ناهيك عن إشكال وإحجام القاصات الحديدية...
وان سرت في شوارع الإحياء وخصوصا إحياء الأغنياء غالبا ما أجفل خوفا وفزعا من نباح الكلاب المتحفزة للهجوم والافتراس من خلف مغاليق الأبواب الثانوية المشبكة . وكثيرا ما قفزت فزعا من مباغتة الزعيق والصفير المستتر في بعض السيارات الفارهة إن لامستها أيادي احدهم عن طريق الخطاء او العبث والفضول.
انه الخوف الشديد والفزع المرعب والرهبة الطاغية من غدر وهمجية ولاعقلانية وعدوانية وشراسة الخارج وتهوره وعدم مراعاته لأية حرمة أو أي عائق ليحول دونه ودون انقضاضه على الداخل مالا او ارواحنا.....
عشية 9-4- 3002 وما بعدها انقلبت الصورة تماما وإذا المخلص هو الخارج بكل جبروت وعظمة عدده وعدته وهي تحمل لنا كما تزعم تباشير الحرية والخلاص من قيود العبودية والدكتاتورية ... لتتبخر أسطورة الخوف من الخارج (المفترس والمتآمر) . وكلما مرت الأيام والأسابيع حتى يتعاظم خطر الداخل حيث انطلق من أجمات الداخل وقمقم خوفه من الخارج وحش كاسر يعمل على إحراق وسلب ونهب كل شيء ...ووصل الأمر إلى قتل كل حي يتحرك فتناثرت جثث ضحاياه في الشوارع والأنهار وتناثرت على جوانب عرينه الرؤوس المقطوعة والأوصال المقطعة...
ماذا نحن فاعلون.... هل نغلق .... او نفتح الأبواب هل نتقي شر الخارج أم نتقي شر ووحشية الداخل ... وهناك من يشير لنا إلى إن كل البلاء من الخارج ... إما الأخر فهو يعزي كل هذه المآسي للداخل
فقد حكمائنا رشدهم وقد وقفوا عاجزين ... فما حال أطفالنا ونسائنا وأجيالنا القادمة ... نعود لنسال ويسال نصف الخارج ونصف الداخل وأيهما يجدر بنا إتباعه وكليهما ملطخة أياديه بالدماء.
نسال هل الانتقال من الدكتاتورية المطلقة إلى الحرية المطلقة تسبب كل هذه الساديةوكل هذا السعار ؟؟؟؟
هل ننظم إلى الداخل بذئابه المسعورة أم نصفق للخارج وقد اسقط من أيدينا حتى اسمه وظله الزائف كمحرر وثبت على جبينه صفة الاحتلال ... أم نختار الترقب والجلوس حتى يوافينا الأجل بعد فقد حلم الحرية والأمل...؟


لاخلاص الا بالشفافية
-------------.
غالبا مايكرر مسؤولينا ومحللينا السياسيين مصطلح الشفافية كونها أمرا لابد منه لتكون الحقائق واضحة أمام الشعب وتكشف المستور.
هذا الوصف قادني إلى أن اهتدي لحل لمشكلة الأحزمة الناسفة والسيارات المفخخة والعبوات الناسفة وما تجر إليه من الرزايا والضحايا تهون دونها كل الصعاب ... وقد قرأت مرة إن الجزائريين تركوا عادة الصياح والنحيب على شهدائهم من المقاومين للاستعمار الفرنسي خوفا من الملاحقة والاعتقال... فما أسهل أن نتعود على ارتداء الملابس الشفافة أو البقاء بالشورت القصير.. وما أسهل أن تكون حقائبنا.. وأكياس حوائجنا شفافة.... وبديات سياراتنا من الزجاج الشفاف في الأسواق والحدائق والشوارع والدوائر... التزاما بمبدأ الشفافية وبذلك يصعب حمل اوشد اوزرع المتفجرات والعبوات والأحزمة الناسفة مما يمكننا من انقاذارواح ألاف الأرواح من الموت ووفرنا مالا وفيرا وقضينا على مظاهر التفاوت الطبقي .....حيث يبدو كل شيْ واضحاامام العيان وكفتنا الشفافية شر الإرهاب... وقضينا على الفساد المالي إذ ستكون محتويات الحقائب الدولار ية مكشوفة معروفة ولا حاجة لنا للجان النزاهة....فلنهتف جميعا تحيا الشفافية.... فلتحيا الشفافية ونحن نحيا بظلها بالأمن والعدل والسلام والرفاهية من زاخو للشنافية..
صورة لم يراها غيري ومن يريد أن يراها فليكن شفافا.



#حميد_الحريزي (هاشتاغ)       Hameed_Alhorazy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاخلاق


المزيد.....




- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...
- حماس: لا نريد الاحتفاظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين
- أمير عبد اللهيان: لتكف واشنطن عن دعم جرائم الحرب التي يرتكبه ...
- حماس: الضغوط الأميركية لإطلاق سراح الأسرى لا قيمة لها
- الاحتلال يعقد اجتماعا لمواجهة احتمال صدور مذكرات اعتقال لعدد ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حميد الحريزي - صور من الشارع العراقي