أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الدين محسن - أشعار أعجبتنا














المزيد.....

أشعار أعجبتنا


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1858 - 2007 / 3 / 18 - 11:39
المحور: الادب والفن
    



عزيزي القاريء نقدم لك 3 قصائد من الشعر لشعراء من الملتزمين بهموم وقضايا وآلام شعوبهم وناسهم ، وهما الشاعر أحمد فؤاد نجم ، الشاعر أحمد مطر .
نرجو أن تعجبكم كما أعجبتنا .
========
قصيدة " أحمد فؤاد نجم " :
طاطي راسك طاطي طــــاطي
انت ف وطن ديمقراطـــــــي
انت بتنـــعــــم بالحــــــــــرية
بس بشرط تكون مطاطــــــي
لما تكون شغــال بذمــــــــــة
خايف على مصــلحة الأمــة
شغلك يطلع من غير لازمــة
علشان مبيعلاش غير واطي
طاطي راسك طاطي طاطـــي
انت ف وطن ديمـــــقراطي

لما حاميها يكون حراميــها
وبلاده ورا ضهره رامـيـها
طالع نازل واكل فيـــــــــها
مسنود بالبدلة الظباطــــي
طاطي راسك طاطي طاطـــي
انت ف وطن ديمـــــقراطي
لما شــقاك يصــبح مش ليك
فقرك سد السكة علــــــــــيك
تتلفت تلــــقى حـــوالـــــــيك
إما حرامي و إما عقــــاطي
طاطي راسك طاطي طاطــــي
انت ف وطن ديمقراطـــــــي
لماتلاقي بـــــلاد الـدنـيـــــــا
فيها البني آدم حــــاجة تانية
وانت في الطبقات الـــــــدنيا
قرد مسلسل أو وطواطــــي
طاطي راسك طاطي طاطـــي
انت ف وطن ديمقراطــــــي
لما الجهلة يبــــــقوا أمــامــك
أو فوقك ماسكــين ف زمامك
ويسوقك ع الهــلكة إمامك
تشرب م السم السقـــــراطي
طاطي راسك طاطــــي طاطي
انت ف وطن ديمقـــــــراطي

لمــــا الكلـــمة تكون بتدينـك
لما تخبي ف قلـــــــبك دينــك
لما الذل أشوفه ف عيـــــــنك
هات إحباطك على إحباطــــي
طاطي راسك طاطي طاطـــي
انت ف وطن ديمقراطــــــي
انت ف وطن ديمقراطـــــــي
- أحمد فؤاد نجم -

قصيدة الشاعر " أحمد مطر " :
أحمد مطر يهجي القرضاوي
الحرباء -



مَولانا الطّاعِنُ في الجِبْتِ

عادَ لِيُفتي:

هَتْكُ نِساءِ الأرضِ حَلالٌ

إلاّ الأَربعَ مِمّا يأتي:

أُمّي، أُختي، امرأتي، بنتي!

كُلُّ الإرهابِ (مُقاومَةٌ)

إلاّ إن قادَ إلى مَوتي!

نَسْفُ بُيوتِ النّاسِ (جِهادٌ)

إن لَمْ يُنسَفْ مَعَها بَيتي!

التقوى عِندي تَتلوّى

ما بينَ البَلوى والبَلوى

حَسَبَ البَخْتِ

إن نَزلَتْ تِلَكَ على غَيري

خَنَقَتْ صَمْتي.

وإذا تِلكَ دَنَتْ مِن ظَهْري

زَرعَتْ إعصاراً في صَوْتي!

وعلى مَهْوى تِلكَ التّقوى

أَبصُقُ يومَ الجُمعةِ فَتوى

فإذا مَسَّتْ نَعْلَ الأقوي

أَلحسُها في يومِ السَّبتِ!

الوسَطِيَّةُ: فِفْتي .. فِفْتي.

أعمالُ الإجرامِ حَرامٌ

وَحَلالٌ

في نَفْسِ الوقت

هِيَ كُفرٌ إن نَزَلَتْ فَوقي

وَهُدىً إن مَرّتْ مِن تَحتي

***

هُوَ قد أَفتى..

وأنا أُفتي:

العلَّةُ في سُوءِ البذْرةِ

العِلّةُ لَيسَتْ في النَّبْتِ.

بِأخْيلَةِ الناحِتِ وَالقُبْحُ

لَيسَ القُبحُ بطينِ النَّحتِ.

وَالقاتِلُ مَن يَضَعُ الفَتوى

بالقَتْلِ

وَليسَ المُستفتي.

.. سَنَغدو أنعاماً وَعَلَيهِ

بَينَ سواطيرِ الأَحكامِ

وَبينَ بَساطير الحُكّامْ ِ .

وَسَيكفُرُ حتّى الإسلامْ

إن لَمْ يُلجَمْ هذا المُفتي

- أحمد مطر -
======================
رسالة حب من الحــــــــــــــــــــــكومة لأبنها المواطن

عزيزى المواطن بتاع النضال
يا راكب دماغك و غاوى الحلال
نصيحة يا صاحبى بلاش الخيال
و غمض عيونك و ربى العيال

بلاش المناكفة و لايم و عيش
هتتعب معانا و سهمك يطيش
ونلفق لاهلك قضية حشيش

تعالى و هاودنا و عدى الامور
و عيش فى الطراوة و خش الطابور
لكن لو هتزعل و دمك يفور
هتعرف نهايتك فى بحر ووابور

وبعد ما كنت فى نفسك امير
هتصبح حرامى و ندل و اجير
و نقدر نلخبط فى اصلك كتيير
و جدك شحاتة هيصبح شامير

هيحلف حبايبك انهم شافوك
بتقبض يا خاين و تقتل اخوك
ساعتها مراتك هتلعن ابوك
و تلطم و تنعى ولادك وابوك

مالكش انت دعوة بأية اللى ضاع
و مين اللى شارى و مين اللى باع
و مين اللى كيل و مين اللى شال
ومين بكرة يركب اعناق الرجال

اعقل وحب الحكومة و حب السلام
و علم ولادك يشدوا الحزام
علشان بكرة ياكلو بط و حمام
و ينسوا الاسية وحتى الخزوق

فلازم يا صاحبى تغمض عنيك
و طنش علينا نبشبش عليك
و اياك تثور لنقطعلك ايديك
ويصدق عليك اللى قال فاللى زيك
لا ارضا قطعت ولا ظهرا ابقيت

عزيزى المواطن بتاع النضال
يا راكب دماغك و غاوى الحلال
نصيحة يا صاحبى بلاش الخيال



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هالة سرحان وكتاب الشرق يعوي
- الشكر والكتاكيت
- من هم المصريون : أصل مصر ؟
- (!)الدفاع القاتل عن نوال السعداوي
- - نوال السعداوي - والهروب السياسي للأنبياء والمناضلين
- نبي الرحمة ودين الرحمة
- وفاء سلطان بين علم النفس ، و السوسيوبيولوجي
- مباحث قمل الدولة تؤيد التمييز الديني
- !الاخوان ماضون في طريق : طز في مصر
- !أكذب أمة أخرجت علي الناس
- وانقلب العقرب علي الثعبان - مبارك والاخوان
- ماذا يحدث بالعراق؟؟؟؟؟!!!!!!؟؟؟؟؟؟
- لا للمحاكم العسكرية والاسلامية معا .
- المسجد الأقصي: الجهاد هو الحرب
- دعوة للأنانية الاسلامية في عيد الحب
- يسألون لماذا نهاجم مصر !؟
- ......رأفت الهجان والنجمة الراحلة سعاد
- (!) عن اهانة الشعب والتعذيب بالشرطة والأمن
- هويدا طه والتعذيب بالشرطة المصرية 2
- هويدا طه والتعذيب في الشرطة المصرية


المزيد.....




- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الدين محسن - أشعار أعجبتنا