أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - حسام مطلق - القضية الكردية واستمرار المآساة















المزيد.....

القضية الكردية واستمرار المآساة


حسام مطلق

الحوار المتمدن-العدد: 1852 - 2007 / 3 / 12 - 09:31
المحور: القضية الكردية
    


السوريون بصدد حلحلت مشاكلهم مع الاميركين, وهذا يعني ضمنا ان تنتهي مشاكلهم مع الاسرائيلين. فقد ذكر موقع هاآريتس الالكتروني يوم امس الخميس 8-3-2007 ان السيد إبراهيم سلمان وهو برفسور أميركي من اصل سوري وصديق مقرب للسيد وليد المعلم وزير الخارجية السورية والسفير الاميركي السابق في الولايات المتحدة سوف يقوم بالاجتماع مع لجنة الامن والاستخبارات في الكنيست الاسرائيلي. وهي المرة الاولى التي تجتمع فيها هذه اللجنة بشخص غير اسرائيلي, والاكثر اهمية انه ممثل لسوريا الدولة العدوة لاسرائيل التي يعاقب قانونها على اي اتصال بها. طبعا علينا ان نضع هذا مع مؤتمر بغداد الذي سوف ينعقد يوم غد السبت . وكلنا نعرف ان التصريحات الاميركية هي من باب حفظ ماء الوجه. وان وصول حاملات الطائرات منذ اسابيع الى الخليج إنما يندرج ضمن اطار التحضير لهذا المؤتمر. وان الغرض الاساسي الا تدار المفاوضات مع سوريا وايران فيه على اساس ان الولايات المتحدة قد خسرت الحرب نهائيا, فالرسالة التي تحدث عنها وزير الدفاع الاميركي الجديد هي ان الولايات المتحدة ما تزال تمتلك من عناصر القوة التي على ايران وسوريا الا يتجاهلا حدودها بالمطلق.
نحن نعرف ان الايرانيين ليسوا صدام حسين وأنهم لن يتورطو في حرب مع الولايات المتحدة تطيح بكل الذي صنعوه منذ عقدين من تطوير للمنشآت العسكرية فقط لان احمدي نجاد مؤمن بان الله سوف يساعده في اللحظة الحاسمة. الايرانيون, وبغض النظر عن راينا في دولتهم الثيوقراطية, يمارسون ديمقراطيتهم الخاصة. والديمقراطية لايمكن ان تقود البلاد الى التهلكة. هم دائما يحتفظون بالحل, وهو اسقاط احمدي نجاد وطرح رئيس معتدل يدخل في مسيرة مباحثات تستمر سنوات تعطي ايران فرصة افضل.
تركيا هي بدورها حليف اميركي, نعم يحكمها حزب اسلامي ولكن الكل يعرف ان المؤسسة العسكرية ممسكة بالاوراق النهائية وان الحزب الحاكم لا يتحرك الا ضمن الحدود التي تتيحها اصلا هذه المؤسسة , وان قدرة الحزب على الاستمرار ناشئة اصلا من عدم توافق المؤسسة العسكرية على بعض الخطوات الحاسمة وعلى راسها التغيرات التي يطلبها الاتحاد الاوربي في القوانين التركية وفي مقدمتها القضية الكردية هناك. اي ان المؤسسة العسكرية تجعل القضية الكردية بالنسبة لها مقدمة حتى على وصول حزب اسلامي للسلطة وحتى على مشروع الدخول الى الاتحاد الاوربي.
السعودية فصلت مستشار سفارتها الامني في واشنطن لأنه افصح عما يدور في الكواليس. دعم السنة بما يعنيه من دعم لعروبة العراق خيار استراتيجي سعودي ِ. السعودية لن تقامر بخسارة مكانتها كزعيم للعالم السني وكأكبر دولة عربية مؤثرة في القرارات المصيرية من اجل خاطر عيون المتطرفين الاكراد في كردستان. نعم هي احتملت التجاوزات التي فاحت رائحتها ولكن الكل يعرف ان كل تلك التحركات لم تكن قريبة البتة من قيام دولة كردية.
هل تعرفون من هي السعودية؟. انها طلائع المواجهة العالمية مع الشيوعية. من يريد ان يعرف المزيد عليه ان يقرأ اوراق الصراع بين الاتحاد السوفيتي والسعودية في افريقيا. نعم افغانستان اسقطت الدب السوفيتي , ولكن الضربات الموجعة التي دفعت السوفيت الى غزو افغانستان تلقوها في افريقيا . هناك فهم السوفيت حجم الخطر الذي يقوم به السعوديون, هناك تنامى شعورهم بالهزيمة, وهو الذي دفعهم الى احتلال افغانستان قبل ان يسحب البساط من تحتهم. البعض يعتقد ان الهزيمة وقعت هناك في افغانستان ولكنني اقول لهم انتم مخطئون. السوفيت كانوا يحتضرون. احتلال افغانستان اجل اعلان الوفاة بضعة سنوات.
مصر والاردن على محدودية قدراتهم المادية والعسكرية الا ان كلتاهما فاعلة جدا في المجال الاستخباراتي , ونحن نعلم ان الزرقاوي وقع بيد الاميركين بناء على جهد اردني خالص.
تركيا, ايران, مصر والاردن, السعودية, سوريا, من هي هذه الدول ؟. انها الطوق القريب والبعيد الذي يطبق على الاكراد في شمال العراق بل وفي كل الجغرافيا التي يعتقدون انها كردستان. جميع هذه الدول اما حليف قريب للاميركين او هو على طريق حلحلت مشاكله معهم تمهيدا لمرحلة جديدة من التوافقات الاقليمية الكبرى.
الطالباني, وبلا ادنى شك هو الرجل الاذكى بين الاكراد, فهم اللعبة. ولذا حاول مغازلة العرب والاسرائيلين والاميركين في حركة واحدة هي اجتماعه بجبريل الرجوب من اجل دراسة وضع الفلسطينين في العراق. وربما التمهيد لنقل اعداد منهم من لبنان الى كردستان. انه مشروع قديم طرحه بعض اعضاء الكونكرس الاميركي قبل غزو العراق بسنوات وهو من الصفقات السرية التي بموجبها قدم الاميركيون للاكراد مساحة واسعة من العمل في العراق. خطوة اجتماع الطالباني بالرجوب سبقتها خطوات اخرى بينها نقل الاف الاسر العربية الى كردستان شمال العراق . ولكن للمتطرفين هناك راي اخر عبروا عنه بمظاهرات لم تلقى زخما الا حين ربطوا بين طول ساعات انقطاع التيار الكهربائي وبين وجود الاسر العربية التي تستهلك حصة الاكراد. بين شح مياه الشفا وبين وجود تلك الاسر. بين جامعة المستقبل وبين النشاط الاستخباراتي الذي قد يهدد الامن في كردستان. مع ان الضربة الموجعة تلقتها مدينة السليمانية حيث انشئت جامعة المستقبل جاءت من عناصر ارهابية كردية.
المتطرفون يرون ان السليمانية تحديدا كمنطقة من كردستان يجب ان تبقى خالية من اي وجود عربي, هم يؤمنون بنظرية مكة التي يجب ان تبقى نقية, وان العرب نجس فلا يقربوا تراب السليمانية بعد يومهم ذاك. يوم ضمن لهم التحالف الاميركي البريطاني حماية جوية اسست لدولتهم الناشئة هناك. المتطرفون فهموا الامر بسذاجة المتطرفين عادة : التصميم الذي يصنع النصر. اغرتهم التصريحات الاميركية ووصفوها بالمحبة التي يلقيها الاميركيون على الديمقراطية الكردية المفترضة. اللعبة اكبر من ذلك. الدولة الكردية لايمكن ان تقوم. انه المستحيل السياسي. كل دول الطوق الكردي والدول الفاعلة على الساحة الدولية لن تقبل. انها سذاجة ان تعتقد انك ان قدمت خدمات للسيد فانه سوف يكرمك بتعريض مصالحه للخطر. هو ينظر اليك على انك خادمه, انت تصبح سيدا هو امر انت تحدده, هو لن يعطيك السيادة, لان اي سيادة تحصل عليها هي في الاساس انتقاص لسيادة هو حائزها. الطالباني يفهم اللعبة السياسية جيدا, ويعرف ان الحكم الذاتي اوالفيدرالي او الدولة الناشئة, ايا يكن التعبير المتسخدم لتوصيف الحالة الكردية في العراق, له ثمن. وهو قد قبل الثمن سابقا. هو يعلم كذبة دخول القائد المظفر كوسرت رسول لمدينة كركوك. هو يعلم ان كوسرت رسول ما كان ليجرؤ على الاقتراب منها لولا ان دك الاميركيون الجيش العراقي. حتى والجيش العراقي مهزوم ما كان له ان يقترب من كركوك. الطالباني يذكر جيدا ان كوسرت رسول كان اول الذين فروا من السليمانية يوم دخلتها قوات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين مدينة السليمانية حتى بعد قيام منطقة الحظر الجوي. فرقتين من الحرس الجمهوري دفعت آلاف البشمركة الاسطوريين الى الجبال تاركين مدينة السليمانية لقمة سائغة للقوات العراقية. مئات من القيادات البشمركية البطلة هخربت الى اوربا وتركت الطالباني وبعض المخلصين من رجاله في خيم على الطرف الايراني من الحدود العراقية . الطالباني يدرك جيدا ان دور البشمركة التاريخي لا يتعدى ابقاء النار مشتعلة, وان النصر العسكري لم يكن على الاطلاق من بطولات البشمركة. هو يعرف حجم الاكاذيب التي بثت عن تلك البطولات, هو لم ينسى ولم يخدع نفسه, المشكلة ان المتطرفين نسوا وخدعوا ذواتهم. مشكلة الطالباني انه تاريخيا من حرض على الكراهية ضد العرب وانه من ربط القضية الكردية في العراق بفصل كل ما هو كردي عن كل ما هو عربي. حتى الآسماء, محمد صار في السورانية لغة اكراد السليمانية حمى, ابراهيم صار بلا, عبد الله اصبح احا. الكلمات العربية ازيلت من الشوارع ومن النصوص الادبية. التلفون الارضي اصبح اسمه نورمال اشتقاقا من الانكليزية ولكن باستخدام خاطىء. الشريحة في الهاتف الجوال صار اسمها سيمي . نعم ان العربية ليست من اوجد هذه المخترعات اساسا ولكنني هنا اتحدث عن النية السياسية. الكرد صارت تكتب حتى من قبل اكراد سوريا الكورمانج بـ " كورد ". السورانية ليس فيها ضمة, يستعاض عن الضمة فيها بالواو , والكورمانج السوريون نسخوا الخطأ أو ربما تقصدوه مع ان الكورمانجية تكتب باحرف لاتينية اساسا. ولكنها نفس النظرية التي قامت في السليمانية قبل عدة عقود والتي اساسها: لكي تكون كرديا عليك ان تكره كل ماهو عربي .
الشخصية الكردية التاريخية غائبة ومحدودة الاثر اسوة بشعوب كثيرة لم يكن لها اسهامات فاعلة في الحضارة الانسانية, سواء على مستو الاختراع العلمي او الفتح الامبراطوري أو حتى وجود الدولة. هذه من حقائق التاريخ. ولكن في السليمانية, وبفضل توجيهات وتنظريات السيد جلال الطالباني, فإن الامر سببه العرب. العرب هم من منعوا قيام الدولة الكردية . انه خلق للأنا او النحن عبر ايجاد الـ هم . كي يتمكن الكردي من تحديد ذاته لابد له ان يحدد اخر يميز نفسه عنه, وهكذا كانت صناعة العداء نحو العرب.
اليوم الظروف الدولية تغيرت. الحقائق على الارض تغيرت. بغداد لم تعد دولة بل ملشيات. وهنا برز السؤال بقوة : ان كان العرب العائق امام قيام الدولة الكردية فمالذي يمنع اعلانها اليوم؟. لاوجود لصدام ولا للعبث في العراق ولا لجيش عراقي . بل ان بغداد نفسها يديرها وبقوة الاكراد. لماذا لا تقوم الدولة الكردية اذن؟.
الطالباني اليوم يدفع ثمن خطأه التاريخي. قد يقول قائل ولكن لربما لو لم يفعل ذلك لما وصل الاكراد حتى الى دويلتهم او حكمهم الذاتي اليوم. الجواب في اوراق كتبها معاصرون لعبد الكريم قاسم . كل ما وصل الاكراد اليه اليوم كان قد عرض عليهم قبل خمسين سنة ولكن الاميركين تخوفوا من امرين : التقارب بين عبد الكريم قاسم وبين الشيوعين في العراق مما جعلهم يظنوا بانه تقارب مع السوفيت والامر الثاني هو انتهاء مشاكل العراق ولم تبسط السيادة الاميركية عليه بعد. لذا اوعزوا الى القيادات الكردية والتي كان يمثلها يومها الراحل ملا مصطفى البرزاني وكان السيد جلال الطالباني احد عناصره الفاعلة كرئيس لتنظيم طلبة كردستان أن يقوموا بنسف كل الاتفاقات المبرمة مع حكومة الراحل عبد الكريم قاسم وان يصعدوا النشاط العسكري. للاسف لقد دفع الكرد, كما العرب, ثمنا باهضا للقرارات الخاطئة التي اتخذتها القيادة الكردية تاريخيا. فوضع الاكراد في العراق كان على الدوام ومنذ تاسيس الدولة العراقية الافضل بين اكراد العالم, ان من حيث الاعتراف بهم في الدستور, او من حيث تدريس اللغة الكردية واصدار الصحف والمجلات, او تنظيم الاحزاب. بل ان عددا غير قليل من الوزراء وقادة الجيش العراقي كانوا من الاكراد القوميين خلال العهد الملكي, والذي لم يخلو بدوره من تمردات كردية متكررة.
اليوم الطالباني يقف حائرا امام نار ما زرع عبر التاريخ من كراهية واجهته بها الكوادر الشابة في حزبه فقد نقلت (هآرتس) 28/2/2007عن زعيم سياسي كردي قوله في خطبة بعدد من انصاره : الطالباني يريد تحويل كردستان الى ولاية عربية فلا تتركوه.
من حق كل سياسي ان يغير استراتيجيته, ومن حق كل تنظيم سياسي ان يسعى بكل مايستطيع لتحقيق اهدافه, ولكنه يبقى من البغيض والمؤسف ان تزرع الكراهية بين الشعوب من اجل مصالح سياسية عارضة. الاكراد سواء في العراق او تركيا او سوريا او ايران, من شعوب المنطقة. هم ليسوا غرباء كالاسرائيلين وصلوها على ظهر السفن وبدأوا بطرد السكان الاصلين من ارضهم. الصراع بين الاكراد وبين شعوب المنطقة هو صراع مصالح وحدود, ومن المثير للألم والاشمئزاز ان يحول هكذا صراع الى صراع كراهية وحقد. هنا لست انفي دور القوميين العرب المتطرفين سواء بممارساتهم الساذجة او بخططهم المقصودة, ولكن وبنفس الدرجة التي احمل فيها القوميين العرب المسؤولية التاريخة عن الظلم الذي لحق بالشعب الكردي احمل ايضا المسؤولية للقيادات الكردية التي تريد ان تهرب من قضايا التنمية والتطوير في كردستان عبر ترك المواجهة مع العرب مفتوحة الى ما لانهاية. الدولة الكردية لن تقوم. هذه واقعية سياسية تساوي حلم عودة كامل فلسطين. الاغبياء وحدهم هم الذين يجعلون الحلم يسيطر على الواقع. بامكانك ان تحلم, فالحلم اساس الكينونة الانسانية, ولكنك تصبح مجنونا ان جعلت الحلم سيدا على الحقيقة.



#حسام_مطلق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الله موجود؟. سؤال في مساحة حرة
- قصة الشيطان : سطور في الأيزدية
- الصوفية لماذا وكيف
- رؤيا ليبرالية في الاخلاق وتطور المجتمعات
- البابا إعتذر لكم فمن يعتذر لنا
- الصيرورة الليبرالية - قراءة للوقائع في ذكرى رحيل هيجل
- الاكراد والقيم الاثنية وطريق الشمولية


المزيد.....




- غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة في غزة ...
- برنامج الأغذية العالمي يحذر من أن المجاعة في شمال غزة “وشيكة ...
- غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة في غزة ...
- نتنياهو يستبعد غانتس من مفاوضات الهدنة وتبادل الأسرى
- عهد جديد للعلاقات بين مصر وأوروبا.. كيف ينعكس على حقوق الإنس ...
- -إسرائيل اليوم-: نتنياهو يستبعد غانتس من مفاوضات الهدنة وتبا ...
- ماسك يوضح استغلال بايدن للمهاجرين غير الشرعيين في الانتخابات ...
- سفير فرنسا في الأمم المتحدة يدعو لإنهاء فوري للحرب على غزة
- شكري: مصر تدعم الأونروا بشكل كامل
- تقرير يدق ناقوس الخطر: غزة تعاني نقصا بالأغذية يتخطى المجاعة ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - حسام مطلق - القضية الكردية واستمرار المآساة