أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد المحسن شلش السراي - هذا هو حلمهم الامبراطوري















المزيد.....

هذا هو حلمهم الامبراطوري


عبد المحسن شلش السراي

الحوار المتمدن-العدد: 1850 - 2007 / 3 / 10 - 05:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أفكار متشائمة
( قل لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تدخل في ملتهم ) صدق الله العظيم
من غرائب الزمان في العراق سابقا أن يتم خلق صورة بانه لا يوجد فيه قادة و رجال عصاميين سوى الحكومة التي كانت موجودة , بل تم خلق أسطورة القائد الضرورة و الحزب القائد و ما شاكل من التسميات التي أقتضتها ضرورة المرحلة العالمية التي كان يمر بها العالم أنذاك من تجاذبات و صراعات بين القوى العظمى دفعت ثمنها شعوب المنطقة دماء غزيرة في حروب عبثية لا فائدة منها بل أسست لجروح لا تندمل بين العرب انفسهم و بين العرب و القوميات الاخرى و كل هذا جاء أرضاء لرغبات السيد الاجنبي و أسرائيل حتى لو كان بصورة غير مباشرة اوان نتيجة العمل هو بالنتيجة يكون لخدمة اعداء الامة أي بصورة أخرى اننا كنا نذبح أنفسنا و نقاتل أنفسنا نيابة عن جنود العدو أن وجد هذا العدو , اما الان فتم تبديل القيادة العراقية السابقة و بعملية تشبه عملية تصفير الحاسوب (reset ) أرجعت كل شيء في العراق من قوانين و عادات و أعلام و تثقيف الى فترة ما بعد شهر من أزالة العهد الملكي السابق في العراق بحيث تم التصرف للواقع العراقي مختبريا لأعادة صياغة هذا الواقع و كما يريد السيد الامبريالي الذي أمتلكنا كحصة من الحصص التي أقرتها سايكس بيكوا الشهيرة فالحقيقة و بغض النظر عما يطبل به بعض المستفيدين من كرسي الحكم بانهم احرار أقول الحقيقة هي لا يوجد شخص حر الارادة الا في أختياره ان يكون ععميلا تابعا ذليلا للأجنبي و ما عدى ذلك بالنسبة للناس الذين يعتزون بعروبتهم و وطنيتهم و عدم خضوعهم للأجنبي أقول يتم وضعهم تحت طائلة المتشددين او الارهابيين أو المتطرفون , انها مهزلة تاريخية كبرى ان ياتي شخص يسرق بيتك و يقتل أبنائك و عندما تقول له أرجع بيتي و أرواح أطفالي يقول لك سكت أنت أرهابي ما دمت تطالب ببيتك و سيادتك . أما الان فقد دخلنا في اعادة صياغة المجتمع العراقي من جديد و نظامه السياسي بعد أنتهاء تجربتهم الاولى التي قامو بها و استمرت من سقوط العهد الملكي و لحد سقوط النظام السابق , الان نحن في باب مرحلة جديدة مصممة جيدا لكي لا يتم فيها أنحرافات عما مصمم له و باعتقادنا انها سوف تستمر هذا المرة لمدة خمسة عشر سنة تنتهي بتقييم لما قام به و انجزه الوجوه الجدد المكلفين بحكم العراق و هي عندي تسمى مرحلة التأسيس اما المرحلة الاولى أسميها مرحلة تدمير القيم و أشاعة الفوضى . فتكرر المشهد من جديد تحت يافطة الديمقراطية لذر الرماد في العيون و لكن تم أستبدال نظام فردي بنظام يسمى ديمقراطي و من خلال انتخابات مصممة لكي تؤدي الى جلب مجموعة مدربة سياسيا جيدا على أساليب الدهاء و التعتيم و الكذب و الخداع لكي يكونوا هم قادة الامة الجدد لان المرحلة السابقة التي قلنا عنها كانت تقتضي أن ياتي أناس ثوريين و اناس يحملون ما يسمى بمشاريع الامة العربية الواحدة و مشاريع بعثها من جديد و قد أدوا ادوارهم بصورة رائعة و هذا ما لمسه المواطن المسكين بعد أنتهاء هذه الحقبة الاولى بانه خرج منها كارها لكل ما هو عربي و يعتبر ان القومية العربية خرافات و ان الوطنية كذب و أن الاسلام يجب حتى ان لا يتم ذكره في دساتير الدول , نقول ان السيد علاوي قد قالها بعظمة لسانها في الفضائيات و وكالات الانباء انه لا يشعر بالخجل او الحرج من انه يستلم راتبه من الوكالات الاستخبارية الامريكية أي الان جائت مرحلة المجاهرة بالمباديء الجديدة الا و هي مباديء الولاء المطلق للأمبريالية من اجل الحصول على كرسي حقير على حساب دماء الشعب العراقي المسكين الذي لا حول له و لا قوة الا الاعتماد على الله عز و جل . هذا أذا كانوا هم يريدون التقرب منها و عرض خدماتهم عليها , بل انهم في الحقيقة موظفون تم تعيننهم منذ سنين لدى الدوائر الامريكية و حتى دوائر الكونجرس و شغلوا رؤوساء منظات لديهم في بلادهم , أذن الحقيقة هي قاموا بأسقاط نظام سياسي لدولة بالقوة عسكريا تبعه تنصيب موظفيهم المدنيين لأدارة الدولة الواقعة تحت الاحتلال تبعه عملية خداع مصممة لاعطاء بعض الشرعية الكاذبة لخداع السذج و السواد الاعظم من الناس تسمى الانتخابات , و هؤلاء هم من الجلبي الى ليث كبة الى علاوي الى . الى . الى . و الخافي كان اعظم و هو كالأتي : أمبراطورية حدودها الدماء :
ضمن سياسة حزب المجتمع العراقي الحر القائمة على أساس أن الذي حدث للعراق هو عدوان غاشم خرق كل المعاهدات و القوانين الدولية التي قامت و أسست عليها هيئة الامم المتحدة , كونه قد أسس على حجج واهية تم دحضها مع العلم ان الشعوب هي التي يجب ان تقوم بتغيير الحكومات التي لا تلبي طموحاتها و لكن هذا حتى لو كان فلا يعتبر مبرر لقيام حكومة دولة معينة بتغيير حكومات اخرى تابعة لدول اخرى ( مقتبسة من كلام جورج في في ميثاق أستقلاق الولايات المتحدة الامريكية) . و بالنظر لأستمرار العدوان على شعبنا فقد أخذ حزبنا مسؤولية توعية الناس لهذا الامر الجلل من هذا الباب جائت مقالاتنا التي نقتبسها أو نكتبها نحن والتي سيتم نشرها تباعا على مراحل . قال الامام علي عليه السلام (( أن من رأى عدوانا يعمل به و منكرا يدعى اليه , فأنكره بقلبه فقد سلم و برىء , و من أنكره بلسانه فقد أجر و كان أفضل من صاحبه , و من أنكره بالسيف لتكون كلمة الله هي العليا و كلمة الظالمين هي السفلى , فذلك الذي أصاب سبيل الهدى و قام على الطريق , و نور الله في قلبه اليقين )( أن التطورات السياسية التي تجري على الارض حاليا , لم تكن وليدة اللحظة أو الصدفة بقدر ما سبقها من تنظير فكري منهجي , وجه مسارها و تحكم في حاضرها و مستقبلها و أن الهيمنة الامريكية الحالية هي (( تصور و فكر )) قبل ان تكون ممارسة سياسية , و ما يؤكد ذلك هو الاهتمام الكبير الذي توليه أمريكا لمراكز الدراسات و الابحاث و التحليل و الرصد , التي تقضي سنوات في الاعداد للخطوات التالية , في مقابل ذلك يتفرق أهل الفكر في العالمين العربي و الاسلامي بين المنافي و السجون من جهة , و بين التبعية و الاستسلام للرياح التي تهب من الخارج من جهة أخرى , ألا أن هذا الوضع , لا يعفي المثقف العربي من مهمته الجسيمة , لذا فأن المطلوب من أهل الفكر العربي والمسلمين هو الجهادية الثقافية الدائمة , لمواجهة الهيمنة الثقافية الامريكية الجديدة , وأن الجهاد الثقافي الفكري هو المطلوب في مرحلتنا الراهنة بالاضافة الى صور و أشكال الجهاد الاخرى ( التي يأتي على رئسها التضحية بالنفس في سبيل المعتقد ) , لأن المقاومة و الممانعة السياسية بأعتقادنا يجب أن تكون مسبوقة بالمعرفة و الحوار البناء بين أبناء الامة ذاتهم .أن سقوط كل الاقنعة عن السياسات التي طالما أختبأت ورائها الشرعية الدولية , و خطابات حقوق الانسان , و حق الشعوب في تقرير مصيرها , و الديمقراطية , علما بأن المنطقة العربية و الاسلامية بشكل عام و منطقة الشرق الاوسط بشكل خاص , شكلت طيلة التاريخ الحديث و المعاصر محكا حقيقيا لأختبار مصداقية هذه الخطابات , و الكشف عن النوايا الحقيقية لسياسات الدول الاستعمارية الكبرى . أن منطقتنا ظلت مسرحا لأحداث جسام , ترمي الى أعادة ترسيم المنطقة , وفق رؤيا تسلطية أستعمارية توسعية , و أنه مع كل حدث كان يسقط قناع من الاقنعة , التي ظلت تخفي ورائها الوجوه الحقيقية لهذه السياسات , و لقد جاء العدوان على العراق ليدشن سقوط أخر قناع عن أخر وجه , و أنه مع سقوط هذا القناع تنكشف المرامي الحقيقية و المقاصد الاستراتيجية للقوى الامبراطورية الجديدة .
أن الاوضاع التاريخية التي أفرزت ما يسمى بالنظام الدولي الجديد , و بعد هيمنة القطب الواحد , قد أربكت في الحقيقة أمريكا التي هندست قوتها و بنت هياكلها وفق أنموذج القطبية الثنائية سابقا , و الذي يفترض وجود منافس عدو لها , أما و قد أنهار القطب المقابل و أنسحب العدو , فأن أمريكا بنظام قطبها الواحد , قد دخلت أزمة نفسية وجودية لا مثيل لها , فأندفعت في التفكير في مخارج تحفظ وجودها و كيانها وتضمن لها الاستمرار في قيادة العالم .
أن امريكا بدلا من أن ينصب تفكيرها على كيفية أعادة بناء كيانها , من خلال تغيير أهدافها و وسائلها على ضوء التغييرات الجديدة من أجل وضع أسس لنظام عالمي جديد يتسم بالعدالة و السلام و الأمن و التعارف و التعاون , أنصرفت الى التفكير في كيفية أعادة بناء صورة العالم بالشكل الذي يتناسب مع حجمها و يشبع طوحاتها و أطماعها , و يحقق أهدافها , فأستنفرت لهذه المهمة كل الطاقات الفكرية و البحثية التي أنطلقت تسابق الزمن لسبر أغوار هذه الاشكالية التسلطية , و ظهرت للوجود عدة طروحات لم يكن موضوع دراستها الواقع الحقيقي لعالم اليوم , و أنما كان من نسج خيال العقل الغربي , بسبب كون أمريكا و الغرب لا تنظر الى العالم كما هو واقع حاله , بل تنظر اليه كما تريده هي , و كصورة متخيلة بالاساس و مترسبة في أعماق لا وعيهم الحضاري , و أن الاطروحة الاولى تسمى الاطروحة التبشيرية التي تحتفي بأنتصار قيم الغرب الليبرالي التي أصبحت كما يدعون قيما كونية تشكل بالنسبة للأنسانية سقفا , ليس بالامكان تجاوزه أو الأتيان بما هو أحسن منه , و يبدو مسار الانسانية في هذه الاطروحة وحيد الاتجاه كحلبة سباق , يلزم كل المجتمعات أن تنخرط فيه شائت أم أبت , متنافسة في الوصول الى خط النهاية , حيث الرخاء و الرفاهية و الاستقرار , كما يدعون ؟ أو كما تتصوره عقولهم , أما الاطروحة الثانية فتتصدى لطبيعة الصراع , الذي سوف يميز تاريخ البشرية من الان فصاعدا , أذ هو صراع تعود أسبابه أساسا الى الفروق الجوهرية بين الحضارات كما يعتقدون هم , و بما أن هذه الفروق الجوهرية , حسب هذه الاطروحة , هي فروق ثقافية , فأن الصراع سيكون أذن صراع يتحدد بخطوط التقسيم الثقافية , التي تفصل بين الحضارات , و يبدو العالم في هذه الاطروحة عبارة عن تكتلات حضارية متمايزة , تحتمي بحدود ثقافية محكمة و على تخومها ستحتدم صراعات المستقبل . أما الاطروحة الاخيرة فهي عبارة عن صيغة تركيبية للأطروحتين السابقتين , و تزعم هذه الاطروحة أن الغرب هو صانع الحداثة و الحضارة و مالكها و هذا ما يمنحه حقوقا على بقية الشعوب و في مقدمتها قيادة العالم , كما يضع عليه واجبات , و على رأسها حمل و أجبار الشعوب الاخرى على تبني قيمه و أقتفاء أثره , أن ترغيبا أو ترهيبا , و بهذا أصبحت الانسانية حيال خيارين لا ثالث لهما , أما الدخول طواعية الى حلبة المنافسة التي توصل الى خط النهاية للظفر بقيم الحداثة و الحضارة , و يتم هذا الدخول بأساليب الاغراء و الاغواء و الترغيب , و أما الدخول الى نفس الحلبة عنوة في حال الر فض و الممانعة بأساليب العنف و التهديد و الترهيب . لذا فهكذا أستطاعت هذه الاطروحات الثلاثة أن تملأ الفراغ الذي خلفه أنهيار نظام القطبية الثنائية من خلال رسم خارطة لشرق أوسط جديد و لعالم (مانوي ) جديد قطباه : النور و الظلام , الخير و الشر . الحضارة و الوحشية , تفصل بينهما حدود دموية ... أنها خارطة عالم مهيأ لأستقبال ولادة الامبراطورية الجديدة التي تمثل النور و الخير و الشر ؟؟ و تحمل رسالة التبشير بقيم جديدة ؟ يتم تطبيقها بالترهيب أو الترغيب .
أن مخطط غزو العراق لن يكون المحطة الاخيرة , بل هو مقدمة لتسلسل لا يتوخى أعادة صياغة الحياة في المنطقة العربية و الاسلامية فحسب , بل يهدف الى أعادة صياغة الخارطة السياسية و الثقافية لعالم الغد وفق الصورة المتخيلة لأدارته و التحكم فيه , (جيوأوراسيا بريجنسكي) , و يقضي هذا : ( المسلسل في مرحلته الاولى أن يتم رصد و كشف كل معاقل صناعة القرار و القوة , و مصادر أنتاج القيم المضادة للهيمنة في هذه المنطقة ( العراق و سورية و لبنان وأيران) , ثم ضرب هذه المعاقل و المصادر و تفكيكها ثانيا , قبل أن تنطلق عملية أعادة أنتاج مجتمعات منزوعة الارادة , و مجردة من مكتسباتها الرمزية , التي تزودها بقوة الهوية , ويتم حكم هذه المجتمعات من خلال وضع أنظمة ضعيفة مسلوبة الارادة عميلة و تابعة لهم على رقاب شعوبها , تأتي عن طريق تفصيلها و تصميمها أمريكيا على مقاسات المجتمع العالمي الجديد المراد تكوينه ) .



#عبد_المحسن_شلش_السراي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغزو الثقافي و التضليل الاعلامي الجزء الثاني
- الغزو الثقافي و التضليل الاعلامي .. الجزء الاول
- هل تخطر التكنلوجيا الحديثة عليك و على عائلتك ؟؟
- هل ينتصر المعذبون في أبو غريب على الأباشي و التوماهوك ؟؟


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد المحسن شلش السراي - هذا هو حلمهم الامبراطوري