أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبد المحسن شلش السراي - هل ينتصر المعذبون في أبو غريب على الأباشي و التوماهوك ؟؟















المزيد.....

هل ينتصر المعذبون في أبو غريب على الأباشي و التوماهوك ؟؟


عبد المحسن شلش السراي

الحوار المتمدن-العدد: 1837 - 2007 / 2 / 25 - 08:34
المحور: حقوق الانسان
    


رسالة مفتوحة من عبد المحسن شلش السراي آل بكر بن وائل الى السادة زبغنيو برجنسكي - جيمس بيكر و المفكرين في ويست بوينت .
أن التاريخ هو نظام شامل للأنذار المبكر و لكن لا يأخذه الكثير على محمل الجد مع الأسف . أعتقد ان الحل للوضع في العراق و بالتالي جلب الاستقرار للمنطقة برأينا هو تحلي أمريكا بالشجاعة للأعتراف و لرؤية الواقع كما هو و عدم خلق صورة لواقع مزيف في مخيلتها فقط , يراه فقط القادة الامريكان لانهم لا ينظرون الى ما يجري و سوف يجري في العراق من خلال عيون الرأي العام الامريكي و دافع الضرائب الامريكي بل هم ينظرون الى العراقيين بروح الانتقام و الغطرسة التي تعمي بصيرة الانسان و تجعله كشارب الخمرة و مروره بنشوة الانتقام التي تجعله يندم أشد الندم عندما يصحى و يرى بلاده قد تورطت في الأسلاك الشائكة و علقت أرجلهم و ملابسهم في هذا الشرك العراقي و أصبحوا مساجين له و مكبلين فيه من أرجلهم !! و كما يقول المثل الشعبي العراقي القديم ( ألي يأكلنا يغص بلعومه فينا ) , انها هنا بدات المعركة الكبرى و كما قال الرئيس الامريكي في أخر زيارة لكوريا انها أم المعارك و كانه نسى أن هذا القول هو للرئيس العراقي السابق صدام , و لكن ربما ما يقول هو لا يمت بادنى شيء الى الحقيقة الدامغة لعلماء نفسهم في بلادهم و هي أن هناك ظاهرة يتلبس به المسجونين او الأسرى بحيث ينجذبون لسجانيهم كما يقولون أذن من وجهة علم نفسهم السلوكي ( لقد وقعوا في الفخ و أصبحوا جزء من ما يقال سابقا في الاعلام العراقي الشمولي أنها ام المعارك ) , وانهم قد أصيبوا بظاهرة (ستوكهولم ) و بدأوا يكررون مقولات عقيمة تخفي ورائها أنكسار نفسي عظيم و تراجع ستراتيجي حسب تعريفات ( سو تزن ) و ( فون كلاوزوفيتز ) حيث انهم طبقوا في معركتهم و قلدوا هجوم غودريان و رونشتد في الحرب الصاعقة و لكن للأنصاف فقد أضافوا اليه سلاح تم أستخدامه بدهاء هو جعل المعركة لأول مرة بالتاريخ تدار من الجو و تم القضاء على حوالي مليون و نصف عسكري عراقي قدمتهم القيادة العسكرية الغبية السابقة كمساكين للذبح مكشوفين في الصحاري و كأنهم يشاركون في تمرين لتدريب الفيالق الجوية ( كيف تقضي على الدفاعات الارضية و الفيالق المدرعة) و هذا ما أدى ألى ما يسمى سر اختفاء الجيش العظيم . اما السلاح الثاني هو تسخير وكالات اعلامية و جهد أعلامي جبار , منها عربية مثل الجزيرة و غيرها لكي تقوم بنشر روح التشكك و الانكسار و التردد في نفوس العراقيين و وفق أسلوب كلمة حق يراد بها باطل , يضاف اليه الاسلوب الاخير بعد دخولهم بغداد الا و هو كسر أبواب الدوائر و المتاحف و المال العام و الخاص ما عدى وزارة النفط لكي يتم نهبها من قبل الناس و هذا سلاح مؤثر من الناحية السلوكية في اوساط شعب أغلبيته جائع نسبي و لم يتم تربيته من قبل النظام السابق على الاسس السليمة للدين الاسلامي الحنيف الذي يقوم فيه الناس بترك متاجرهم مفتوحة عندما ينادى الى الصلاة و هذه قضية اخرى حول مصائب الانظمة الشمولية , و لكي لا نبتعد عن قضيتنا الرئيسية هنا أن الاسلحة الثلاثة الاخيرة و كذلك أسلوب احتلال العراق بالقوة أشعر و من باب التقييم المهني للامور و بنظرة تتصف بالموضوعية و النزاهة و الحياد (( أقول لقد وقعوا في الكمين القاتل و اصبحوا كلهم و جيوشهم في المرض القاتل للجيوش المتقاتلة ألا و هو التخندق الساكن و الذي يؤدي بما أسميه ( الكنكرينا ) العسكرية التي تنتهي بانحلال الجيوش أو تمردها على قيادتها او لجؤها الى عدوها لكي تعمل معه نتيجة ظاهرة ( ستوكهولم ) أو رجوعها الى بلدانها محملة بأنكسارات و مشاكل نفسية و كوابيس لا تزول بمرور الزمن بل تخلق جيل جديد يسمى ضحايا حرب العراق , لا بل أكثر من ذلك أنه لا يوجد في الخندق الاخر جيش بل يوجد أشباح عراقية تمتلك زمام المبادرة من خلال تطبيق مبدأ ( أسد ) المتكون من ثلاث كلمات هي ( أسد عند الهجوم و سلحفاة عند الدفاع و الاختفاء لا يتأثر درعها بسهم طائش او خبيث و اخيرا دعلج ماكر متحفز ليرمي سهامه القاتلة ضد كل من يقترب منه و يتحرك كالقنفذ لأصطياد موخرات الافعى الغازية و المنفردين من قواتها ) , علما بان الاشباح لديها المرونة لأنتقاء وقت و مكان الهجوم ضد قوة لا تعرف الأرض و تضاريسها و لا نفسيات العراقيين و كيف يفكرون و ماذا يضمرون بينما ترى العراقي في كل وقت مبتسم و لكن أحيانا الأبتسامة هي نتيجة للألم الذي يصيبهم و نتيجة لشعوره انه تم ذبح شعبه و دولته و مؤسساتها ,أما الاسلحة الثلاثة المضافة لأسلوب أكتساح العراق من قبلهم فأن العامل القاتل لها هو الزمن حيث ان القوة المهاجمة سوف تجلب بمرور الزمن قواتها الارضية لمسك الارض و تبني معسكراتها لأسكان جنودها و هذا بحد ذاته هو تقديم هدية لمن يقاومها و تعطيه روح المبادرة و المرونة الستراتيجية لان يقوم بانتقاء الاهداف الدسمة و حسب أرادته بينما القوة الاجنبية يجب ان تكون في حالة خوف و تخندق و انذار وتأهب في كل لحظة من لحظات يومها مما يصيبها بحقيقة أنسانية بحالة من الانهيار النفسي و الشد السايكلوجي و الاحلام و الكوابيس , بينما يقضي المقاوم ويعيش حياته الاعتيادية مطمئنا الى قدره و داعيا الى الله ان يرحل الاحتلال ويختار ما يريد بكل قناعة و أيمان بالذي يؤمن به, أما السلاح الثاني أقصد الهجوم الخاطف من الجو فأن فاعليته تنتهي بانتهاء حالة الهجوم و حالة القتال و الاشتباك و الهجوم الستراتيجي لأكتساح الدولة التي تحت الهجوم . لذا فان الجانب الاخر لا تتم رؤيته في حالة بعد أحتلال الارض , لانه ليس بجيش نظامي بل أن أي مغامرة بأستخدام الرد الجوي على شبح سوف يكون مصحوب بقتل الاف الابرياء من الناس العزل و هذا يشكل مازق انساني و عالمي و يكون في هذه الحالة أستخدام السهام المحمولة ( هو الحل الناجع لأيقاف الحركة الجوية ) و لكن الدرس من حرب العراق الذي يجب ان تستقيه الدول في الصراعات الحديثة هو ( ان الكتل الحديدية الكبيرة و الدبابات و الاصنام البرية ) لا تكون لها فائدة و هي أشبه بالفيالق الفرنسية التي كانت على الخيول و تواجه الجيوش الالمانية المدرعة , ان الدرس هو ( يجب على الدول ان تؤسس فيالق من حملة الصواريخ الموجهة من الكتف الى الجو و فيالق من الفرق الخفيفة التي تحمل أسلحة مضادة للدروع من الكتف و تملا مناطقها الجغرافية بمجاميع جوالة لا يتجاوز عدد الواحدة منها عشرة أشخاص ممولين ذاتيا ) و لا حاجة للدروع الضخمة و المدفعية البطيئة الحركة بل ان العحلات الخفيفة الصغير السريعة الحركة و الموتوسكلات هو المطلوب في الحرب الحديثة , وسوف يكون النصر للجيوش التي تتبع حرب العصابات و ليس الحروب النظامية . أما الاعلام المفبرك فان تأثيره يفيد فقط عندما تكون مصحوبة بهجوم صاعق ( بلتز كريج ) و كما كان أسقاط الصنم في ساحة الفردوس و نقل عملية أسقاطه بصورة حية و بكل اللغات , علما أن هذه العملية هي ليست لأشعار العالم و المواطنين بهذا الامر بل لأرسال رسالة حرب نفسية واضحة للجيش العراقي ان كل شيء انتهى و يجب ترك المقاومة للقوات الغازية . لذا فأن الزمن أذا طال يؤدي الى كشف الزيف الأعلامي و التغليف الفكري بل أن الانفاق لملايين الدولارات على الأجهزة الاعلامية لهم لا يوازي صرف عشرة دنانير من قبل هاوي تصوير لفلم يصوره الاشباح من حيث التأثير الاعلامي على نفسية أهل الجنود في بلادهم مما يخلق حالة من التسأول الداخلي لديهم : هل ان حكومتهم تكذب أم صدام كان يكذب ام المقاومة تكذب و لكن الفيصل هنا هو جثة الجندي القتيل الذي يصل اهله في أمريكا . و ناتي الى السلاح الاخير الذي أستخدم من قبلكم , الا و هو نثر الاموال على الناس و لخبرتي العملية أنه لا ينفع مع العراقيين لانهم كجهنم لا تشبع كلما أعطيتهم قولوا هل من مزيد و سوف يتم أستنزاف اموالهم في العراق و لكن لا يجنون شيء , لأن العراقي طيب بداخله و لكنه يتصف بشيء من الدهاء و لا يحب ان يضحك عليه احد و سمعت مرة من شخص يأخذ منهم الفلوس يقول ( يمعود طز بيهم نضحك عليهم مثل ما ضحكنا على صدام نأخذ فلوسهم ) . أذن من الناحية الستراتيجية يمر جيشهم بمرحلة ما بعد فقدان المبادرة لأنه و بأرادتهم و بسبب قلة معرفتهم بالخبرة الصحيحة العسكرية قد ضيعوا كل شي و أن فرحتهم السابقة و التطبيل الاعلامي بالتغيير المفاجىء بالعراق أصبح غير ذي فائدة لأن ضوضاء الواقع في الساحة قد أيقضتهم من حلم يقضتهم , بل أصبح عالة على مستخدمه , لذا فأنهم أرتكبوا الخطأ القاتل لهانيبال و الخطأ القاتل لفون ليب و الخطا القاتل لديان بيان فو والخطأ القاتل الذي أرتكبه صدام حسين عند غزوه الكويت , ألا و هو أن كل عملية سريعة و صاعقة لأحتلال الجانب الاخر يجب أن يتبعها أنسحاب خاطف و كامل و لكن بعد تنصيب حكومة عميلة او تابعة و هذا ما قام به روميل و رونشتد و قصة حكومة فيشي , أي بصورة أوضح لو ان امريكا و فيالقها البرية و الجوية و بوارجها قد أنسحبت فورا من العراق و نصبت حكومة تابعة لها أو تركت المجال و الفرصة للعراقيين الوطنيين العصاميين من عراقيوا الداخل لتأسيس مجلس تأسيسي لأدارة البلاد لما وقعت في هذا الفخ الذي كان يراهن عليه النظام السابق او يتمناه كل أنسان يكره أن يتم احتلال بلده , و لكنها مشيئة الباري عز و جل , حيث اختاروا ليننغراد جديدة و ستالينغراد جديدة عن سبق أصرار و اني متعجب كيف يفكر هؤلاء و هل قدروا أعداد الابرياء الذين سوف تهدر أرواحهم في حالة جلوسهم في العراق لمدة تزيد على الشهرين من غزوه لا أقول سنين , أنهم يفتخرون بتقمص أدوار فون باولوس العسكرية بحث غيروا حتى شكل الخوذة التي يلبسوها و لكنهم نسوا ان منطق أي عمل عسكري بدون قرار أممي يعطيه الشرعية هو ليس تكرار لعملية لبس الخوذة بل هي عملية أعادة تكرار أسلوب سياسي و نظام سياسي , أدى تهوره سابقا حتى الى تحطيم ما يسمى الاجماع الدولي سابقا المتمثل بعصبة الامم بل أدى الى ظهور ما يسمى هيئة الامم المتحدة على أنقاضها , و نحن نقول هل نصل الى يوم تظهر فيه هيئة الشعوب المتحدة ؟؟ نقول لا يعلمها الا الله عالم الغيوب و لكن كما يقال ( ما يحيق المكر السيء ألا باهله ) و ( و يمكرون و يمكر الله و هو خير الماكرين ) , و هناك حقيقة اخرى هي انهم غير مرغوب بهم وبوجودهم بالعراق من قبل كل الشعب العراقي و بكل طوائفه و أديانه و حتى الفئات العراقية المتناحرة فيما بينها كحالة أقتتال مؤقتة نعتبرها عابرة , أقول كل هذه الجهات بداخلها لا ترغب بالوجود الامريكي على أرض العراق , اللهم ما عدى بعض الأشخاص المستوردين و الذين تم وضعهم على رقاب العراقيين أقول هؤلاء يحتاجون الوجود الامريكي لغرض حمايتهم هم من أنتقام الشعب العراقي . لذا مثلما تكلمت بعد شهر من احتلال العراق و تدمير بناه التحتية أن أغلب المبررات التي قامت عليها عملية الغزو هي واهية بل أغلبها لا أساس لها من الصحة , نقول أنهم يحتاجون الى دفعة معنوية و نفسية لكي يقولوا أين ممثلي الشعب العراقي الوطنيين أين الذين دمرنا بلدهم ليأتوا الى خيمة صفوان جديدة لكي نضع الأسس لأنسحابنا من العراق نحن و من جلبناه معنا و ليس الهروب المفاجىء و ترك العراق الحبيب تحت الفوضى و تكون نهايته لا سامح الله مثل الصومال او افغانستان , صحيح أنها صعبة عليهم قولها و لكنهم سوف يفعلونها قبل نهاية العام الحالي أنشاء الله , أقول سوف يفعلونها قبل نهاية العام الحالي هم و من جاء معهم من الدول , لا بسبب شعورهم بالذنب لما دمروه و قتلوه من اهلنا , بل لان وضعهم الاقتصادي و بنيتهم العسكرية قد أثخنت بالخسائر المادية و المعنوية و الجراح و أن الرأي العام لديهم يرى هذه القوة العظمى دولتهم التي يفتخر بها أقول يرى أمام أعينه أنه تمر و لكن بالسر بأقسى فترات عمرها و هي الان في منطقة الاوج او القمة في المخطط الناقوسي لتطور و نشوء و أضمحلال الدول و هذا برأيي لا يظهر بصورة جلية و ملموسة الا في بداية السنة الثالثة من اليوم هذا , لقد أصيبت الولايات المتحدة الامريكية و بسبب تخبطها و عدم قدرة قادتها على الحفاظ على دولتهم لكي تبقى من المفترض في الصدارة بحيث يجب ان تكون في مقدمة دول العالم الحر التي تعين و تحمي الدول الضعيفة و تسعفها و تكون مثال للدول الاخرى لكي تحتذي بها كنظام سياسي ينشر الرخاء و المحبة بين أرجاء المعمورة , لا كنظام لا يعرف ما يريد بل يسيل لعابه لكل شيء أسمه نفط و كل شيء أسمه حماية أسرائيل . لقد تبين نتيجة الفحص الذي قامت به السنين على أمريكا في مستشفى التاريخ أنها مصابة بسرطان و نقص مناعة من جراء تلوث نظامها السياسي بمخلفات أفكارها المشعة و لا يوجد لها علاج , و يتوقع التقرير الصادر عن التاريخ أنه سوف ياتي يوم سوف يقال فيه كانت امريكا دولة عظمى و سوف تظهر للعيان تكتلين أقتصاديين عظيمين يقابلها دوله مرشحة لكي تكون عظمى و لكن المهم هنا ان الثلاث القوى الجديدة سوف تراعي حقوق العرب و تتفهمهم و تريد العلاقات المتبادلة المبنية على الاحترام و الاعتراف بحقوقهم كبشر يعيشون على أرض الله الواسعة ضمن أرض أسمها الوطن العربي الكبير الموحد و لا تؤمن بالدوان او احتلال أراضي الغير بدون اللجوء للشرعية الدولية و الامم المتحدة !! .
أن التغيير قادم و لا محالة و نرجع نقول : لا أحد يستفيد من التاريخ بل أن الحياة هي أندثار حضارات و قوى و ظهور حضارات و قوى اخرى , هذا الاندثار اما بأنحلال الدول و تفسخها او بالحروب أو بكوارث سماوية جيوفيزيائية , و هذه حتمية و مشيئة من امر الله عز و جل الذي يفني كل شيء و يبقى وجهه الكريم ..
نكرر ندائنا اليكم أتركونا نعيش كما نريد و كما خلقنا الله عز و جل أحرارا
قال الامام علي عليه السلام : لا تكن عبدا لغير الحق فان عبد الحق حر
قال عمر رضي الله عنه : متى أستعبدتم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرارا
القواعد : القاعدة تفصل بين الرئيسي و الفرعي و الأستثناء يجمعهما مرة واحدة .
الخسارة : الخسارة تزيدنا حكمة و الغيرة تزيدنا ذكاء .
الحقيقة : هي خطأ لحظي لا يمكن تفنيده وكل حقيقة تواجهها مفارقة ولكن أخطر منافس للحقيقة هو المرء الذي يتجاهلها



#عبد_المحسن_شلش_السراي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...
- جامعات أميركية تواصل التظاهرات دعماً لفلسطين: اعتقالات وتحري ...
- العفو الدولية تدين قمع احتجاجات داعمة لفلسطين في جامعات أمري ...
- اعتقالات بالجامعات الأميركية ونعمت شفيق تعترف بتأجيجها المشك ...
- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبد المحسن شلش السراي - هل ينتصر المعذبون في أبو غريب على الأباشي و التوماهوك ؟؟