أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - أسبوعية المشعل المغربية - هل تتحول السنة الأمازيغية إلى ورقة وظيفية بيد الحركة الأمازيغية ؟















المزيد.....

هل تتحول السنة الأمازيغية إلى ورقة وظيفية بيد الحركة الأمازيغية ؟


أسبوعية المشعل المغربية

الحوار المتمدن-العدد: 1844 - 2007 / 3 / 4 - 06:13
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


شكلت احتفالات رأس السنة الأمازيغية مناسبة جديدة للتذكير بالملف المطلبي الأمازيغي، خصوصا ما يتعلق بالاعتراف باللغة الأمازيغية كلغة رسمية وما يتصل بالتنصيص على ذلك دستوريا، فرأس السنة الأمازيغية التي اعتادت الأوساط الشعبية الاحتفال بها تحت أسماء مختلفة، أضحت من المحطات الأساسية للتأكيد على أصول المغرب البربرية وورقة جديدة بيد الحركة الأمازيغية، لتوسيع هامش مطالبها، إلا أن الرمزية التي حاولت احتفالات الجمعيات الأمازيغية إعطاءها للموضوع، تصدم بواقع الحقائق التاريخية، حيث غياب معطيات دقيقة وتضارب الاجتهادات أحيانا، الشيء الذي يجعل الحديث عن سنة دون مقومات، كما هو الحال للسنة الميلادية والهجرية، يضعف الاستناد الرمزي لها كمناسبة ذات دلالة أقوى، ويجعلها أكثر قربا إلى مجرد ذكرى تاريخية.
يعتقد بعض العامة من الأمازيغ أن السنة الأمازيغية تبتدئ بعد تمكن زعيمهم شيشونغ من هزم جيوش الفرعون، وحسب البعض فإن المعركة تمت بالجزائر بمدينة تلمسان، وحسب البعض الآخر على أراضي مصر، ويتفق الأمازيغيون أن هذا الحدث وقع ما بين 12 و 14 من شهر يناير الميلادي، حيث اعتبر 14 يناير فاتح السنة الأمازيغية، لكن وبالنظر إلى أن السنة الأمازيغية وصلت ذكرتها 2957، قد نتساءل عن الكيفية التي تم اعتمادها لتكييفها مع شهر يناير من السنة الميلادية، والتي لا تتعدى 2007، بمعنى كيف يمكن التأريخ من خلال شهر يناير والسنة الميلادية لواقع سبقت وجودها بـ 950 سنة، أما من الناحية التاريخية فإن المؤرخين يعتقدون بأن شيشونغ الذي أسس الأسرة المصرية الثانية والعشرين لم يصل إلى الحكم عن طريق الحرب، بل من خلال ترقيته في مناصب الدولة المصرية الفرعونية، ذلك لأن المصريين القدماء قد اعتمدوا على الأمازيغ بشكل كبير في جيش دولتهم خاصة منذ عهد الأسرة العشرين.
تتحدث بعض المصادر على أن أصل شيشونغ يعود إلى قبيلة المشوش، وهذه القبيلة حسب نفس المصادر، على الأرجح من تونس الحالية، حيث يمكن ملاحظة بعض التشابه الثقافي بين أمازيغ الجزائر والمشوش.ومهما يكن من أمر، وفي انتظار أن تؤكد الأبحاث التاريخية المعطيات المتعلقة بالسنة الأمازيغية وبمقوماتها، لا يمكن بأي حال من الأحوال القفز على حقيقة الجذور الأمازيغية للمغرب، حيث يعتبر المؤرخون أن التفسير الأمازيغي العامي ليس تاريخيا علميا، ويعتقد بعض الباحثين أن التقويم الأمازيغي قد يعود إلى آلاف السنين وقد يكون أقدم من التقويم الفرعوني.
لتسليط مزيد من الضوء على احتفالات السنة الأمازيغية و الدلالات التي تحاول الحركة الأمازيغية إعطاءها إياها، حاورت المشعل عبد الله حيتوس رئيس جمعية تاماينوت على هامش الاحتفال الذي نظمته هذه الأخيرة بمناسبة نفس الحدث، يوم 14 يناير 2007 بالمركب الثقافي محمد زفزاف بالدار البيضاء،حيث أفادنا بالمرجعية التاريخية المتعارف عليها لهذه المناسبة، وهدف الحركة الأمازيغية في توظيف ذلك ضمن الإشعاع الشعبي، الوطني والدولي، للمطالب الأمازيغية.

عبد الله أحبتوس / رئيس جمعية تاماينوت
استطعنا أن نخرج هذه الاحتفالات من صبغتها الشعبية الضيقة إلى اعتبارها حدثا وطنيا

- ما هي المعالم التاريخية للسنة الأمازيغية؟
+ ما هو معروف هو أن كل المغاربة يحتفلون بالسنة الأمازيغية منذ مدة طويلة، وليس المغاربة فقط، إنما كل ساكنة شمال إفريقيا، خصوصا ساكنة الجزائر، وأغلب ساكنة تونس وليبيا، وكذا جزء من ساكنة مصر؛ رأس السنة الأمازيغية معروفة لذا العموم، بأسماء مختلفة، منها السنة الفلاحية، حكوزة أو إناير، وهي تصادف يوم 13 يناير من كل سنة ميلادية، الآن نحن في الحركة الأمازيغية نعمل على إعطاء مقاربة تاريخية لهذه الاحتفالات، حيث نعمل على إخراجها من الصيغة الشعبية الضيقة التي لا تأبه بالمرجعيات ولا بالنسق التاريخي، إلى إعطاء دلالات أخرى للحدث، وإن اختلفت هذه الدلالات، فأهمها المعركة التي انتصرت خلالها الأمازيغية على الفراعنة في مصر، واحتلال الملك الأمازيغي شيشونغ لهرم السلطة الفرعونية، الإحالة إلى هذه المعركة المؤكدة تاريخيا هي إبداع من الحركة الأمازيغية في إطار ما يمكن أن نسميه توظيف الحدث ضمن الدينامية التي تعرفها الحركة وكذا ضمن الإشعاع الشعبي الوطني والدولي للمطالب الأمازيغية، في نفس الوقت لا بد من أن نأخذ تاريخ انتصار الملك شيشونغ بحذر شديد،لأنني كأمازيغي، لا يشرفني أن يكون مرجع السنة الأمازيغية مرجع تناحري فيه صراع واستيلاء على الآخر، وإن كان في ذلك دلالات تحررية معينة. المهم هو أننا استطعنا أن نخرج هذه الاحتفالات من صبغتها الشعبية الضيقة غير المعروفة إلى اعتبارها حدثا وطنيا، وننتظر اعتبار رأس السنة الأمازيغية يوم عيد وطني بالنسبة لكل المغاربة، وهذا مطلب من مطالب الحركة الأمازيغية.
- تحتفلون اليوم بالسنة 2957، هل يعني أنه لم يكن هناك تأريخ بالنسبة للأمازيغيين قبل هذه السنة؟
+الكتابات التاريخية المتوفرة لا تتحدث عن شيء من هذا القبيل، وإذا نظرنا إلى العلاقات السائدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وعلاقات الأمازيغ بغيرهم من الحضارات سواء الرومان، القرطاجيين أو الفينيقيين، نجد أن الأمازيغيين كانوا يأخذون الشيء الكثير من الأقوام الأخرى، خصوصا إذا عرفنا أن الحضارة الرومانية آنذاك كانت في أوجها، نفس الشيء بالنسبة للحضارة القرطاجية والفينيقية، فكان الأمازيغيون يأرخون قياسا لما كانت تؤرخ به هذه الحضارات المسيطرة في حوض البحر الأبيض المتوسط والذي كانت تتلاقح فيه ثقافات الضفة الشمالية والجنوبية معقل الأمازيغ آنذاك.
- ما هي مقومات السنة الأمازيغية، وهل هناك تسميات خاصة بالشهور؟
+ هناك قراءات مختلفة، فبالنسبة للأيام مثلا هناك من يعرفها بـ" يان واس"، "سين واس"
و"كراد واس" إلى آخره، وهناك من يعرفها بـ "أهاد"، "أمهاد"، شور" إلى آخره، ما هو مؤكد أنه ليس هناك اتفاق بين الجميع كما كان الحال بالنسبة للكتابة الأمازيغية، والتي لم يتم توحيدها إلا بعد دراسات ومجهودات كثيرة، ربما مع الدراسات الحالية والمرتبطة بتاريخ الأمازيغية يمكن أن نصل إلى توحيد لأسماء الأيام وكذلك الشهور.
- ما مرد هذا الاختلاف في التسميات الأمازيغية، هل هي مسألة تاريخية أم هناك قبائل تعتبر نفسها المرجعية الأمازيغية دون قبائل أخرى؟
+ الاختلاف راجع أساسا إلى اختلاف الاجتهاد، ويجب ألا ننسى أن توظيف الأمازيغية، مسألة جديدة، فالاحتفال برأس السنة الأمازيغية، وبغض النظر عن طابعه الشعبي، لم يصبح احتفالا بالمعنى الذي نعيشه اليوم إلا ابتداءا من سنوات التسعينيات، بالرغم من تواجد جمعيات أمازيغية فاعلة منذ سنوات السبعينيات والثمانينيات، فرمزية السنة الأمازيغية وإعطاءها صبغة احتفالية رسمية بالنسبة للحركة الأمازيغية، مناسبة لتلاقي الكثير من الفاعلين الأمازيغيين، وهو ما لا يتحقق على طول السنة وفي مناسبات أخرى، من ناحية أخرى، الاحتفال بالسنة الأمازيغية أخذ طابعا نخبويا وهذه النخبة هي التي أبدعت الاجتهاد، والاختلاف القائم هو اختلاف بين مكونات النخبة والحركة الأمازيغية بشكل عام وليس اختلافا قبائليا أو ما شابه ذلك. أغلب الإشكالات المتعلقة بموضوع الأمازيغية، سواء إشكالية الحروف أو التاريخ أو ما إلى ذلك، هي إشكالات جديدة مرتبطة بملف مطلبي والذي يرتبط بدوره بنخبة بدأت تشتغل في المغرب نهاية الستينيات مع تأسيس أول جمعية أمازيغية آنذاك وهي الجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي، حيث تحول الوعي التقليدي إلى وعي يواكب السياسة العامة في المغرب، والجواب على هذه الإشكالات يمر عبر مجهودات جديدة سواء بالنسبة للنخبة الأمازيغية، والأكاديميين أو غير ذلك من مؤسسات البحث التاريخي.
- ما هي أهم طقوس الاحتفال برأس السنة الأمازيغية؟
+ المؤكد أن اغلب القبائل الأمازيغية تحتفل بهذا اليوم بعادات وتحت تسميات مختلفة، ففي سوس مثلا يتم الحديث على "إضي إناير" بمعنى أن الاحتفالات تنطلق في الأوساط الشعبية اليوم ما قبل
فاتح السنة الأمازيغية، حيث يتم تحضير وجبات أكل خاصة، منها الكسكس بسبع خضر وما شابه ذلك، إضافة إلى ما يواكب هذه الوجبات من جلسات حميمية بين أفراد الأسرة الواحدة أو الأسر المجاورة، الآن انتقلنا من الاحتفال داخل الأسر إلى احتفالات جماعية، تم إبداع عبارات خاصة بالسنة الأمازيغية، حيث أصبح متداول القول بـ "سنة أمازيغية سعيدة"، مع التأكيد على السنة الأمازيغية وهذا يدخل في إطار التوظيف الذي تحدثنا عنه.
- ما المقصود بهذا التوظيف؟ هل هو توظيف سياسي أم توظيف لتأكيد المطالب الدستورية الأمازيغية؟
+ الحركة الأمازيغية كانت بحاجة إلى أدوات لدخول معترك مطالبها، أعتقد أن الأدوات الرمزية أكثر قوة من حيث القدرة للتعبير على تجذر الأمازيغية وأحقيتها في أن تكون لغة رسمية، فإذا كان بإمكان الدولة مواجهة الأدوات المادية، أظن أنه من الصعب عليها مواجهة الأدوات الرمزية والمعنوية الموجودة في عادات الناس وقلوبهم، والتي لا يمكن التحكم فيها بنفس الطريقة التي يمكن أن تتحكم في الأدوات المادية، وهذا هو سر تركيز الحركة الأمازيغية على السنة الأمازيغية، فالغرض من توظيف السنة الأمازيغية هو دفع الدولة للاعتراف بأمازيغية المغرب، لأن في الاعتراف بالسنة الأمازيغية سيكون هناك اعتراف بوجود أمازيغي مئات السنين بالمغرب، قبل الفتح الإسلامي ومجيء العرب إلى شمال إفريقيا، وهذه الدلالة الكبرى تحيلنا إلى مطالب أخرى، أهمها ضرورة إعادة كتابة تاريخ المغرب والاعتراف بالأصول الأمازيغية للمغرب.
- لماذا لم يتم الاحتفال بتنسيق مع جمعيات أمازيغية أخرى؟
+ التنسيق مع جمعيات أمازيغية، خصوصا في مدينتي الدار البيضاء والرباط، رهين بالتنسيق في مواضيع أخرى، حيث لا يمكن أن ننسق في حفل دون التنسيق في مواقف أخرى، حقيقة هناك أزمة تنسيق لاعتبارات ذاتية وأخرى موضوعية، لكن بالنسبة لمناطق أخرى هناك احتفالات مشتركة، فبأكادير مثلا هناك فروع للجمعية تحتفل بشكل منفرد وهناك فروع تحتفل بتنسيق مع جمعيات أخرى في إطار ما يسمى بكونفدرالية الجمعيات الأمازيغية بالجنوب، والتي نظمت احتفالات ضخمة لمدة سنوات، المهم هو أن الكل يحتفل، ورمزية السنة قائمة سواء احتفلنا جماعة أو أن كل جمعية احتفلت لوحدها.
- هل هناك مشاركة للجهات الرسمية في هذا الاحتفال؟
+ لا توجد أية جهة من الجهات الرسمية في هذا الاحتفال، ولم نوجه أية دعوة لأية جهة رسمية لأننا نريد احتفالا للأمازيغيين أفرادا وجماعات، واحتفالا مع فعاليات المجتمع المدني، وبعض الفاعلين الاقتصاديين الذين لهم رأي إيجابي فيما نقوم به، خصوصا بعض الشركات التي قبلت أن تقدم مساعدة مادية للاحتفال بهذه السنة حتى تكون بشكل أكثر تميزا من السنوات الأخرى، أما ما يجمعنا بالجهات الرسمية في هذا الاحتفال، فلا يتعدى إخبارها أننا سنحتفل بقاعة محمد زفزاف لا أقل ولا أكثر.



#أسبوعية_المشعل_المغربية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القوانين الانتخابية تهمش النساء
- حوار مع المخرجة المغربية هند لمودن
- هل يمكن خلق حركة شبابية فاعلة في المشهد السياسي؟
- أشخاص عاينوا الموت
- التغطية الصحية للفنانين المغاربة
- هل هي بداية التخلي عن الأغلبية الحكومية؟
- هل يتدخل الملك لإلغاء تعويضات الوزراء السابقين
- كيف تورط الحكومة الملك
- هل تراهن الإدارة الأمريكية على الانتخابات المغربية المقبلة؟
- محمد الكحص
- العلاقات المغاربية – الفرنسية
- فضاء المظالم
- الزعامة السياسية وحقيقة الديمقراطية الحزبية
- إدريس بنزكري أو -أبو منجل- المناضل الذي فضل الالتزام السياسي ...
- حوار مع المخرج محمد الكغاط
- رحمة بأبناء الوطن
- الفساد الانتخابي
- أسماء بعض الجن: مازر، كمطم، طيكل، قسورةاستخراج الكنز حقيقة أ ...
- هل من حق المغاربة معرفة الحياة الخاصة للملك؟
- مائة عدد من -المقاومة- وصنع المستحيل


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - أسبوعية المشعل المغربية - هل تتحول السنة الأمازيغية إلى ورقة وظيفية بيد الحركة الأمازيغية ؟