أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - نبيل يعقوب - رؤية اليسار الالماني في حوار عن الشرق الاوسط وعن اشتراكية المستقبل















المزيد.....

رؤية اليسار الالماني في حوار عن الشرق الاوسط وعن اشتراكية المستقبل


نبيل يعقوب

الحوار المتمدن-العدد: 1835 - 2007 / 2 / 23 - 12:00
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


فولفجانج جيركه المتحدث باسم حزب اليسار الالماني ونائب البوندستاغ في حديث مع نبيل يعقوب

- مشكلة السياسة الالمانية انها لصيقة جدا بالولايات المتحدة ولا تملك موقفا انتقاديا تجاه السياسة الاسرائيلية
- لن يظل العالم على حاله الراهن والبحث عن بديل للرأسمالية مطروح بشدة وفي كل أرجاء العالم
- اشتراكية القرن الحادي والعشرين لن تكون اشتراكية غربية بل ستنبع من ثقافات عالمية متعددة


فولفجانج جيركه Wolfgang Gehrcke
من القادة البارزين لحزب اليسار الالماني (حزب الديمقراطية الاشتراكية)، وهو من نوابه في البوندستاغ (البرلمان الاتحادي الالماني)، وهو المتحدث باسم الحزب في السياسة الخارجية وشئون التعاون الدولي.
التقيته يوم السبت الماضي في مدينة درسدن اثناء ندوة عقدتها حركة السلام الالمانية من اجل السلام في الشرق الاوسط. وعبرت مساهمات الندوة عن التضامن مع الشعب الفلسطيني ودعت اسرائيل للاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، كما ساندت المطالبة بعقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الاوسط. وكان فولفجانج جيركه قد بادر في العام الماضي بدعوة البوندستاغ لاصدار قرار بالدعوة لعقد هذا المؤتمر الدولي في برلين. فولفجانج جيركه الذي بدأ حياته السياسية في اوساط الحركة العمالية والسلامية في غرب المانيا يمثل صوتا مناصرا للقضايا العادلة للعرب و لشعوب العالم الثالث في واحدة من اهم الدول الاوروبية.

 باسم حزب اليسار الالماني طالبتم البوندستاغ والحكومة الالمانية بالعمل على انعقاد مؤتمر دولي لحل نزاع الشرق الاوسط، وقد تلتكم احزاب الخضر والاحرار باقتراحات مماثلة. ما هي مهمة المؤتمر المقترح وممن يتشكل ومن يديره؟

جيركه: الواضح للجميع ان اسرائيل من نفسها غير مستعدة لمفاوضات سلام.. ودور الولايات المتحدة معروف. من الضروري ان يمارس ضغط دولي .. لذلك نرى ان الحل يحتاج الي مؤتمر دولي .. مؤتمر للسلام في الشرق الاوسط. والحل يعني بوضوح الاتفاق على قضيتين اساسيتين وهما قيام دولة فلسطسنية قابلة للحياة، وعلاقات اعتراف متبادل بين دولة اسرائيل ودولة فلسطين.
ستنعقد اللجنة الرباعية بحضور الامين العام للامم المتحدة في برلين خلال ايام. ولكن بدون صياغة اقتراحات للحل النهائي للنزاع الفلسطيني الاسرائيلي لن يمكن التوصل لتخفيف التوتر ولاتفاق الطرفين على نبذ العنف. لذا اعلنا مطالبتنا بوضع مناقشة الوضع النهائي على جدول الاعمال. من الضروري ان تلعب الامم المتحدة دورا اكبر، وان يضم المؤتمر الدولي المقترح حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية وحكومة اسرائيل، بمشاركة ممثلي الجامعة العربية ودول عربية. ولكن رئيس الوزراء الاسرائيلي لا يريد ان يطلق اشارة تخفف من التوتر وبدلا من ذلك يزيد الضغط على حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية وبدلا من ان يفرج عن اموال الفلسطينيين المصادرة وان يحدد موقفا من قضايا الحل النهائي يطالب الفلسطينيين بأن يدفعوا مقدما. نحن نؤكد من البداية ان النقاط المحورية ينبغي ان تتضمن الاعتراف المتبادل بين دولتي فلسطين واسرائيل، بما في ذلك الاعتراف بالحدود بين الدولتين طبقا للقانون الدولي، وهي حدود 1967، والاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين. ومن الضروري الاتفاق على ضمانات دولية لحدود وسيادة الدولتين، وعلى اجراءات لبناء الثقة، ولنزع الصبغة العسكرية ((demilitarization. هذا سيأتي لاسرائيل باعتراف الفلسطينيين والدول العربية. ونحن نريد ان يحدد البوندستاغ موقفا واضحا لا لبس فيه.

 هل لمثل هذا التصور فرصة ليحظى بتأييد البوندستاغ، خاصة في ظل الموقف الالماني الراهن من نزاع الشرق الالوسط ؟

جيركه: الكل يعرف ضرورة التقدم الجاد نحو حل النزاع. حتى اسرائيل تعرف ان الامر سينتهي بالوصول الي دولتين اثنتين. ولكن الطريق شائك وصعب. في البرلمان الالماني ثلاثة احزاب معارضة تطالب جميعها بعقد مؤتمر دولي. والحكومة الالمانية ذاتها لا ترفض الاقتراح من البداية بل تقول ان الوقت ليس ناضجا بعد. ولنلاحظ ان دولا من الاتحاد الاوروبي هي اسبانيا وايطاليا وفرنسا تقدمت باقتراحات مشابهة. ايضا الدول الاسكندنافية والاتحاد الاوروبي ذاته يتخذون موقفا مماثلا. اسرائيل هي التي تسد الطريق. ممثلو الحكومة الالمانية يجيبون على مطالبتي باتخاذ موقف واضح قائلين ان هذه مهمة الاتحاد الاوروبي.

 كيف تقيٌمون السياسة الالمانية تجاه الصراع في الشرق الاوسط، وما هي توقعاتكم بعد تسلم المانيا رئاسة الاتحاد الاوروبي؟

جيركه: الآن المانيا ترأس الاتحاد الاوروبي وعلى الحكومة تقديم اقتراحات. حتى الآن لم تقدم الحكومة سوى اقتراحا بعقد اجتماع للرباعية. مشكلة السياسة الالمانية انها لصيقة جدا بالولايات المتحدة، وهي لا تملك موقفا نقديا تجاه السياسة الاسرائيلية. على سبيل المثال عندما تتحدث وزيرة الخارجية الاسرائيلية عن دولة فلسطينية بلا حدود مرسومة، ينبغي على الحكومة الالمانية ان تعلن رفضها لمثل هذا التصور.

 هل في مقدور الاتحاد الاوروبي اتخاذ موقف مستقل عن الولايات المتحدة فيما يخص نزاع الشرق الاوسط؟

جيركه: رايس تتحدث عن شرق اوسط جديد .. انا زرت لبنان بعد الحرب .. هذا شرق اوسط دمرته الحرب. معظم دول الشرق الاوسط لا تريد الخضوع كليا لأمريكا. في اوروبا يتزايد الابتعاد عن سياسات الرئيس بوش. لقد تجاوزت الولايات المتحدة أوج سيطرتها على العالم. وعلى الاتحاد الاوروبي يصوغ سياسته هو، سياسة متوازنة في العالم. الفرصة موجودة. سياسات بوش لا يمكن ان يربح بها الاوروبيون ولا حزمة بقدونس!
 اليسار الالماني يعمل من اجل توحيد صفوفه. وقد بدأ حزب اليسار و"المبادرة الانتخابية للعمل والعدالة الاجتماعية" اللذان يشكلان كتلة برلمانية واحدة في البوندستاغ بعملية التوحيد .. كيف تسير عملية التوحيد وكيف ترون آفاقها؟ وأي حزب سينجم عن هذه العملية؟

جيركه: نريد حزبا اشتراكيا حقيقيا. وراءنا تاريخ عمره مائة عام من الانقسام. لا نريد مواصلة الماضي. ما نعمله الآن هو جمع اتجاهات يسارية مختلفة داخل حزب واحد ذو نفوذ جماهيري حقيقي. صوت لنا 4 ملايين مواطن في الانتخابات الانتخابية الاخيرة. نحن موجودون في حكومة برلين وموجودون في برلمانات الحكم المحلي في العديد من المقاطعات. نحن نقبل ان يكون معنا اوسكار لا فونتين والذي كان رئيسا للحزب الديمقراطي الاجتماعي حتى سنة 1999 وهو الآن واحد من رئيسين لكتلتنا البرلمانية في البرلمان بالاشتراك مع جريجور جيزي من قيادة حزبنا. سيتعاون معنا لافونتين وشيوعيون وتروتسكيون وغيرهم من اتجاهات يسارية متعددة في اطار الحزب الجديد. علينا ان نفهم الآن اننا نبني معا حزبا جديدا ولسنا في مجال الصراع على قضايا الخلافات القديمة.
الحزب الذي نريده هو حزب أممي، حزب مناهض للحروب، حزب للعدالة الاجتماعية، حزب يعيد طرح قضية "الملكية". سياسات الخصخصة وزعت المال على جيوب قليلة. نحن من انصار اشكال متعددة من الملكية. ملكية الدولة، ملكية البلديات، الملكية التعاونية، والملكية الخاصة. هذا افضل للشعب. نريد توزيع الثروة بشكل عادل، ولا نقبل ما هو جاري الآن حيث يزداد الاغنياء ثراء ويزداد الفقراء فقرا. على الاثرياء ان يدفعوا ضرائب.
نريد ايضا تطوير الديمقراطية باثراءها بعنصر الاستفتاءات العامة، وضمان الحق في الاضراب السياسي. مع هذا التنوع الشديد في الحزب سنجد اعضاء يتحدثون عن ماركس وآخرون يتحدثون عن لاسال (أسس اول اتحاد عمالي في المانيا في القرن التاسع عشر ومهد لنشوء الديمقراطية الاجتماعية) او عن غيرهما. ولكن علينا ان نتعلم التسامح. ومن الهام جدا ان اذكر ان هذا الحزب هو لسكان المانيا في الشرق ولسكانها في الغرب في آن واحد. عندما ننظر لنتائج الانتخابات ونجد اننا حصلنا في كل المانيا على 8,7 بالمائة و الآن تسجل العديد من استطلاعات الرأي نحو 10 بالمائة لقائمتنا الانتخابية. هذا ينبئ بأن هناك امكانيات للتوسع.

 الحزبان نابعان من جذور تاريخية مختلفة وكانا يقفان منذ زمن قريب في جبهات متعارضة. هل تواجهون صعوبة في التفاهم وكيف تتعاملوا معها؟

جيركه: المشكلة الرئيسية تكمن في اختلاف الثقافة السياسية. لهذه الظاهرة جذورها التاريخية. جزء من اليسار يحمل فكر اشتراكية الدولة في الشرق. الآخر يأتي بثقافة اليسار غير العقائدي في الغرب، وجزء بثقافة الحركة النقابية. من هنا تنشأ سلوكيات غاية في التباين. البعض يريد حزبا تقوده مركزية حازمة، والآخرون يريدون حزبا يسمح بأن تتفتح فيه مائة زهرة. القدرة على النقاش والتفاهم مطلوبة. نحن نقيم جسورا بين الشرق والغرب وان كنا في بعض الاحيان نشعر بالحاجة الي مترجمين لنفهم بعضنا.

 قضية مشاركة حزبكم في الحكم مثلما حدث في حكومتي برلين ومقاطعة "ميكلنبورج فور بومرن" تثير خلافا واسعا في اوساط اليسار عامة، وقد أدت مشاركتكم في حكومة برلين في انتخابات مقاطعة برلين الاخيرة الي خسارة نصف الاصوات ..

جيركه: في ايطاليا يتحدث اليسار عن "قانون البندول" ويقصدون ان مشاركة اليسار في الحكم تأتي لليسار بخسائر وتوسع المجال امام اليمين. هذا حدث معنا ايضا. ولكن لا يجوز الرفض العام للمشاركة في الحكم. بل ينبغي ان تصاغ شروط المشاركة بشكل صحيح. لا يجوز على سبيل المثال ان يقبل اليسار المشارك في الحكم ان تشن الحكومة حروبا، او أن تسلب الحكومة حقوق الشعب.
قبول المشاركة في الحكم يجب ان يقترن بالاستعداد لتركها. وهذا صعب بالفعل ولكن قد يصبح ضروريا. طبعا الاستيزار والسلطة يعرقلان هذا. من الضروري ان تبسط القواعد رقابة على سياسات الحزب وشرط القبول بالمشاركة يجب ان يوضع في مكانة عالية.

 انهيار اشتراكيات الدولة أضر كثيرا بفكرة الاشتراكية .. هل لا زالت للاشتراكية فرصة في هذا العالم؟

جيركه: في بداية التسعينيات أعلن الكثيرون نهاية التاريخ، وبدا ان الاشتراكية قد وضعت بالفعل في متحف التاريخ. العديد من اصحاب هذه الفكرة يعترفون الآن بأن الاشتراكية لا زالت قابلة للحياة. امريكا اللاتينية تعطي أفكارا ونبضات. حال العالم الراهن يطرح بنفسه وبشدة السؤال عن مصير البشرية. ازمة المناخ او كارثة المناخ .. الحروب الدائرة .. تردي الاحوال لاجتماعية .. لا يمكن ان يسير الحال أو يظل على ما هو عليه. ولذا فان السؤال عن البديل مطروح بشدة وفي كل ارجاء العالم. لقد ازداد بشكل هائل عدد الناس الذين ينظرون بشكل انتقادي للرأسمالية. هذا الموقف الانتقادي يسود اوساط اجتماعية واسعة ومتنوعة، ايضا في اوساط الكنائس وبخاصة الكنيسة الكاثوليكية.
ولكن عندما يتجه الناس ضد شيئ ما .. فماذا يريدون.. مع ماذا هم؟ هنا تأتي مسألة التعلم من التاريخ. الديمقراطية والاشتراكية يجب ان يتحدا! الاشتراكية تفهم نفسها كمجتمع يزيل كافة اشكال الاضطهاد الاقتصادي والسياسي والثقافي. الاشتراكية لن تكون على طابع ثقافة واحدة "غربية"، بل ستنسج نفسها من ثقافات عديدة. فلننظر لامريكا اللاتينية .. لشافيز ولايفو موراليس ويسار القارة اللاتينية ولنتأمل كيف يصوغون علاقات جديدة بين الشعوب ويحققون دمج الشعوب الاصلية (المسمون الهنود الحمر). الاشتراكية تعني المجتمع المفتوح حقا. لا يمكن لشخص واحد ان يضع مخططا لما ستكون عليه الاشتراكية. انا ادرس تجارب وافكار الشعوب الأخرى في مناطق مختلفة من العالم. على الاشتراكيين في العالم ان يتحدثوا معا ويتبادلوا الخبرات. اشتراكية القرن العشرين كانت متأثرة باوروبا وثقافتها اما اشتراكية القرن الحادي والعشرين ستكون تعبيرا عن ثقافات متعددة في العالم. لن تكون نتاجا اوروبيا بحتا.



#نبيل_يعقوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر الامن الدولي في ميونيخ: عندما تتحدث روسيا بلغة الاستقل ...
- رغم العولمة .. الاستقلال الوطني ممكن
- المحافظون الالمان بين تعثر الاصلاح والحيرة امام مجتمع متعدد ...
- !كرة القدم.. الهوية والعداء للأجانب فى ألمانيا


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - نبيل يعقوب - رؤية اليسار الالماني في حوار عن الشرق الاوسط وعن اشتراكية المستقبل