أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - العلاقة الجدلية بين المعبرات السياسية للبورجوازية الصغرى و ممارساتها















المزيد.....

العلاقة الجدلية بين المعبرات السياسية للبورجوازية الصغرى و ممارساتها


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1832 - 2007 / 2 / 20 - 13:28
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



لقد أطلعنا تاريخ الحركة السياسية و نشأة الأحزاب السياسية أن المعبرات السياسية للبورجوازية نشأت مع انتصار مفاهيم البورجوازية على مصالح الإقطاع ، خاصة بعد الثورة البورجوازية الفرنسية التي فتحت المجال أمام التنظيمات المهنية و الحرفية و الثقافية لبناء التكتلات داخل البرلمان لتأسيس الأحزاب الليبرالية ، و هكذا نشأت المعبرات السياسية الأولى للبورجوازية الصغرى نتيجة تحول المعبرات المهنية و الحرفية و الثقافية إلى معبرات سياسية ، تمارس عبرها صراعها مع البورجوازية من أجل الوصول إلى الحكم في الوقت الذي بقيت فيه الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء بدون معبرها السياسي و هي تتعرض لاستغلا البورجوازية.
و كانت الأفكار البورجوازية في حينها منسجمة مع متطلبات التغيير نتيجة الحركة البورجوازية ضد الإقطاع لتحقيق الثورة البورجوازية ، و ذلك بالقضاء على العبودية الإقطاعية فكانت علاقات الإنتاج الرأسمالية في حينها منسجمة مع تطور القوى المنتجة ، ذلك أن الرأسمالية في حاجة إلى طبقة عاملة متثقفة تمتلك مستوى ثقافي و مهارة تقنية و بالتالي التحرر من العبودية الإقطاعية ، من هنا ملاءمة المفاهيم البورجوازية للحركة الثورية البورجوازية التي تسعى إلى التغيير ، إلا أنها لم تستطع القضاء على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج الشيء الذي كرس من جديد العبودية الرأسمالية ، عن طريق استغلال الطبقة العاملة حيث الجماهير العمالية بالمعامل باعتبارها من القوى المنتجة ذات الصفة الإجتماعية بينما وسائل الإنتاج ذات الصفة الخاصة الرأسمالية ، و أصبحت الرأسمالية بسعيها إلى الربح الوفير و تراكم الأموال في أيدي أقلية بورجوازية على حساب بيع قوة جماهير الطبقة العاملة بالمعامل ، فكان لا بد من الصراع بين الرأسمال و العمل ، بين الطبقة العاملة و البورجوازية ، و بالتالي ظهور المفاهيم الإشتراكية في صراع مع المفاهيم البورجوازية و ظهور الفكر الماركسي مع ماركس و إنجلس و الماركسية اللينية مع لينين و ستالين و ماو تس تونغ ، بعد تطور الحركة الشيوعية و بناء الأحزاب الشيوعية و تحقيق الثورات الشيوعية و بناء الأنظمة الإشتراكية.
و هكذا ظهرت ثلاثة طبقات اجتماعية أساسية و هي البورجوازية التي تتحكم في وسائل الإنتاج و بالتالي تتحكم في السلطة السياسية و الإقتصادية للدول الرأسمالية الإمبريالية ، و طبقة البورجوازية الصغرى التي تخدم البورحوازية و التي لا تملك وسائل الإنتاج و لكنها تطمع إلى الرقي بمستواها الإجتماعي إلى درجة البورجوازية ، و طبقة البروليتاريا بما في ذلك الفلاحون الفقراء التي تتعرض للإستغلال من طرف البورجوازية ، و هكذا نرى أن كلتا الطبقتين البورجوازية الصغرى و الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء تتعرض للإستغلال من طرف البورجوازية ، إلا أن مصلحة البورجوازية تقتضي احتواء البورجوازية الصغرى من اجل استعمالها كأداة لاستغلال الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء ، هذه الطبقة الأخيرة التي تعتبر الحاسمة في الإنتاج و التغيير الثوري و هي لا تملك معبرها السياسي في ظل النظام الرأسمالي .
في صراعها مع البورجوازية تسعى البورجوازية الصغرى إلى امتلاك معبراتها السياسية التي تدافع عن مصالحها السياسية و الإقتصادية ، و في صراعها هذا لا بد لها من قوة ضاغطة لأنها لوحدها لا تستطيع هزم البورجوازية فكان لا بد لها من استغلال الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء ، فهي دائما تعمل على احتوائها باحتواء نضالاتها و استغلالها ضد البورجوازية و هي في ممارستها الإنتهازية هذه تعيش ازدواجية الممارسة ، و قد خبرتنا التجارب التاريخية للبورجوازية الصغرى كيف أنها تتنكر لتعهداتها التي قطعتها مع الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين و التجارب المغربية غنية في هذا الشأن ، ذلك أن البورجوازية الصغرى لا يمكن أن تنسجم إلا مع طموحاتها الأساسية التي لا تراها خارج الصراع ضد البورجوازية من أجل انتزاع الحكم منها في ظل الرأسمالية الإمبريالية ، فهي تستعمل معبراتها السياسية من أجل الوصول إلى السلطة لتكريس وجود نفس الدولة البورجوازية ، حيث لا يمكنها إلا أن تتحول إلى بورجوازية مقيتة نقيض مصالح الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين .
من هنا نرى أن المعبرات السياسية للبورجوازية الصغرى لا يمكن لها أن تنسجم إلا مع طموحات الطبقة البورجوازية الصغرى ، التي لا يمكن لها تحقيق طموحاتها في الوصول إلى السلطة إلا باستغلال الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين ، فهي إذن طبقة انتهازية بطبعها و طموحها لا يمكن أن يصل مستوى الثورة ، لأنها تنظر دائما إلى الوراء فهي تريد تكريس الواقع البورجوازي للدولة و بأدواتها هي ، وترى أن الحركة هي كل شيء و النهاية لا تهمها و تعمل على استغلال المعبرات السياسية التي تبنيها من أجل الرقي ، هذه المعبرات التي ترتقي في ظل وصولها إلى السلطة لتعبر عن البورجوازية و تتملص من إتفاقاتها التي قطعتها مع الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين ، ذلك ما يمكن أن نراها في استغلال نضالات الطبقة العاملة من طرف البورجوازية الصغرى أثناء الإنتخابات ، في الوقت الذي تهيمن فيه على المعبرات النقابية للعمال و تدخل في المساومات مع البورجوازية و تعقد معها اتفاقات رجعية ، فهي لا تنظر إلى الأمام إلى التغيير و مفهوم الثورة غير وارد في مفاهيمها ، و كلما حصلت على قوة الطبقة العاملة إلا وباعتها بأبخس الأثمان لترجع و تتحدث عن موازين القوى ، كل ما يهمها هو تحسين وضعيتها في صراعها مع البورجوازية و بالتالي تحسين وضعية معبراتها السياسية و لا غرابة أن نرى تعدد المعبرات السياسية للبورجوازية الصغرى ، و بذلك تكون منسجمة مع معبراتها السياسية التي تعبر عن طموحاتها في الوصول إلى السلطة و تكريس الدولة البورجوازية.
لكن البورجوازية الصغرى الثورية التي تنظر إلى الأمام لا تسعى إلى بناء معبراتها السياسية لآنها عكس البورجوازية الصغرى الإنتهازية التي تسعى لبناء معبراتها السياسية ، ترى في الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين الحليف التاريخي الضروري في بناء الحزب الثوري ، فهي تسعى للإلتحام معها من أجل إسقاط البورجوازية لتحقيق الثورة الإشتراكية من أجل الخلاص من قيود العبودية الرأسمالية ، فهي لا تطمح إلى الوصول إلى السلطة في إطار الدولة البورجوازية لأنها ترى مصالحها في انعتاق الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين ، و مهمتها تنتهي عند صعود الطليعة الثورية للطبقة العاملة و الفلاحبن الفقراء و الكادحين لممارسة ديكتاتوريتها ، و يشكل الطلبة الماركسيون اللينينيون جزءا من الطبقة البورجوازية الثورية بحكم انتمائها كطبقة مثقفة التي تستحق هذه الصفة ، و لكون الجذور الطبقية لغالبية الطلبة تنحدر من الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين ، و هي باختيارها لطريق الثورة الإشتراكية تكون منسجمة مع انتمائها الطبقي الذي تنحدر منه ، و هي التي تحمل اليوم مشعل الثورة داخل الجامعات و على عاتقها نشر الفكر الماركسي اللينيني في أوساط الجامعات و الثانويات و في أوساطها التي تنحدر منها ، لمواجهة الفكر البورجوازي الذي يغزوا هذه الأوساط و بالتالي موجهة الفكر الماركسي التحريفي.
إن الجامعة المغربية اليوم تعاني من تفكك على مستوى عزل المؤسسات الجامعية فيما بينها و عزلها عن الثانويات و بالتالي عزلها عن الجماهير الشعبية ، كما تعاني الجامعة الواحدة من عزلة فيما بين الكليات المشكل لها و بالتالي عزلة الطلبة فيما بينهم داخل الكلية الواحدة و في الشعبة الواحة و القسم الواحد و هكذا ، و بالتالي تعيش الحركة الطلابية التشتت و العزلة و الصراعات الهامشية بين الفصائل الطلابية ، بل أصبحت تتوالد داخل الجامعات أشكال تنظيمية غريبة عن الحركة الطلابية في الوقت الذي تفتقد هذه الحركة إلى أداتها التظيمية ، فكما يقول الرفيق لينين : " لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية " تصح هذه المقولة في ما تعانيه الحركة الطلابية ، فهي تفتقد أداتها التعبيرية عن مصالحها الخاصة باعتبارها بورجوازية صغرى مثقفة في حاجة إلى إطارها النقابي ، و نحن جميعا نعرف مصير هذا الأطار الذي فرض عليه الحظر العملي كما هو الشأن بالنسبة للفكر الماركسي اللينيني ، لهذا فالحركة الطلابية لا بد لهذا من حركة فكرية كنتاج لهذه الحركة و نعلم جميعا النكسات التي مرت بها الحركة الطلابية ، و التي لا يمكن أن تنتج إلا مثل هذه الوضعية التي نشاهدها اليوم حيث فقدان الأداة التنظيمية ، و ذلك نتيجة ممارسات البورجوازية الصغرى في التنظيمات السياسية و النقابية و هجوم البورجوازية على الماركسيين اللينينيين ، فكانت النتيجة أن الإتحاد الوطني لطلبة المغرب كمنظمة جماهيرية تم حجزها من طرف فصيل غريب على الساحة الطلابية بعد الحظر العملي للنظام القائم .
للخروج من أزمة الحركة الطلابية لا بد من تشريح واقعها و لتشريحه لا بد من نقد فعال لتاريخ الحركة الطلابية ، و بمعنى آخر لا بد من القراءة التاريخية للحركة الطلابية و المنظمة الطلابية الإتحاد الوطني لطلبة المغرب ، لأننا كماركسيين لينينيين مؤمنون بالمادية الجدلية و المادية التاريخية التي تقول بأن الوجود الإجتماعي هو المحدد للوجود الفكري ، لأن واقع الحركة الطلابية اليوم ليس مجرد أفكار و لكنه نتيجة ممارسات سبقت هذه الوضعية ، و لأن نتيجة ممارسات سابقة حصلت هذه الأفكار التي تروج اليوم وسط الحركة الطلابية ، و بالتالي فهذه الأفكار تكرس من جديد هذه الوضعية التي تعيشها الحركة الطلابية ، و هي واقع التشتت و الإنحلال و عدم المسؤولية و البيروقراطية و الإنتهازية و العنف و بالتالي ضياع مصالح الجماهير الطلابية ، هذا الواقع المتسم بتناقضات صارخة و شيوع ممارسات دخيلة عن الحركة الطلابية ليست نتيجة أفكار شائعة ، و لكنها انعكاس لما هو سائد في الساحة السياسية و النقابية و الثقافية على جميع الأصعدة ، و في كلمة واحدة فهي نتيجة ممارسات البورجوازية الصغرى الإنتهازية منذ اعتقال رئيس الإتحاد الوطني لطلبة المغرب و فرض الحظر على المنظمة في 1973 .
إذن لا بد لنا من القراءة التاريخية من أجل تشريح وضعية الحركة الطلابية منذ المؤتمر 15 و فشل المؤتمرين 16 و 17 و النكسات التي عرفتها الجامعة إلى يومنا هذا ، و لا أعتقد أنه باستطاعة الطلبة اليوم الخروج من هذا النفق بدون إشراك المسؤولين السابقين في الإتحاد الوطني لطلبة المغرب و هكذا يجب أن يكون التحليل المادي للحركة ، فالوجود المادي للمسؤولين السابقين في هذه العملية ضروري لأنه سيساهم بشكل كبير في تطوير النقاش و توضيح الرؤية و تحمل المسؤولية ، لأن الحركة الطلابية وقعت فيها قطيعة بفعل القمع و الإنتهازية و بالتالي فالمنظمة الطلابية لا يمكن أن يكون لها وجود في ظل ظروف كهذه ، كما أنه يجب القبول بهذه الوضعية التي تعيشها الجامعة اليوم و ذلك بقبول ما أفرزته المرحلة الماضية منذ المؤتمر 15 إلى يومنا هذا من فصائل ، و أن لا يكون هاجسنا نحن الماركسيين اللينينيين هو السيطرة و الهيمنة على المنظمة ، و ليكن هدفنا هو تكريس أسس النقاش الصحيح المبني على تطوير الحركة الطلابية ، في إطار المادية التاريخية من أجل النظر إلى الأمام و من أجل إعادة بناء المنظمة الطلابية على أسس راسخة ، كما يجب أن لا نسقط كذلك في فخ البورجوازية الصغرى الإنتهازية التي لا ترى في فتح هذا النقاش إلا فتح مجال لها من أجل أهدافها الإنتخابوية.

تارودانت في : 18 فبراير 2007
امال الحسين



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوجه الحقيقي للاستغلال البشع الذي يتعرض له العمال والفلاحون ...
- المهام الثورية للبورجوازية الصغرى
- الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربي ...
- الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربي ...
- الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربي ...
- الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربي ...
- الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربي ...
- في حديث مع التحريفيين الجدد بالنهج الديمقراطي 2
- حتى لا تكون الأمازيغية الوجه الآخر للأصولية 2
- حتى لا تكون الأمازيغية الوجه الآخر للأصولية
- الحركة الثورية و بناء الحزب الثوري
- في حديث مع التحريفيين الجدد بالنهج الديمقراطي
- الرسالة النقدية للمناضل الماركسي اللينيني عزيز المنبهي إلى ق ...
- من أوراق منظمة إلى الأمام : الوضع الراهن والمهام العاجلة للح ...
- حركة النهج الديمقراطي إلى أين ؟
- من ثرات منظمة إلى الأمام : دور الشهيد القائد عبد اللطيف زوال ...
- من او راق منظمة إلى الأمام : لنبن الحزب الثوري تحت نيران الع ...
- من او راق منظمة إلى الأمام : سقطت الأقنعة فلنفتح الطريق الثو ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا ...


المزيد.....




- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - العلاقة الجدلية بين المعبرات السياسية للبورجوازية الصغرى و ممارساتها