أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمل فؤاد عبيد - علاقة اشتباك - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - بين التوفيق والتوقيف 1















المزيد.....

علاقة اشتباك - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - بين التوفيق والتوقيف 1


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 1831 - 2007 / 2 / 19 - 09:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تتداخل مناطق السياسي أو السلطوي ومناطق تحديدات المقدس/ الديني بما يصبح معه من الصعب الفصل بينهما .. وقد كان لتوظيف النص الديني بما يخدم الامور السياسية ومن ثم إدارة الدولة من أهم السمات التي تميز النهج السياسي منذ القرون الوسطى حتى اليوم .. وقد كان المسلمين هم أول من قام بها السلوك الفكري او السلوك العملي في إدارة السياسة .. أو لنقل عملوا على الفتك بالمسافة التي تفصل بين الحكومة/ السياسي / الخطاب الديني .. وذلك بأن كان من اللزوم في إصدار أي قرار سياسي أن يآزره او يؤكده أو يثبته نص ديني وهو نص مقتطع من سياقه التاريخي بالضرورة .. وذلك لتوكيد صواب الفعل / الخيار السياسي وتبديد الشكوك من ثم حوله في عقول الشعوب او الجمهور .. وقد كان من طبيعة التحول الفكري والذهني للعقلية العربية قبيل العصور الوسطى المتخلفة أو المظلمة محاولة التوفيق بين العقل والدين خاصة بعد الفتوحات وما تم من خلاله من تأثر بالثقافات والأفكار الأخرى وعلى أخصها الفكر اليوناني .. وقدم الفكر الاعتزالي وعلم الكلام ايضا الكثير من الاجتهادات في هذا المجال .. على ان تصبح الحقيقة الدينية المشتقة من النص الديني غير المشكوك فيه مؤكدة أيضا من خلال إرادة عقلية تثبت صحتها بقدر ما يتم من جانب آخر توظيف هذه الحقيقة عقلانيا بما يخدم المصلحة العامة والخاصة بالنسبة لجموع المفكرين والمجتهدين على الخطاب الديني أو في مجال الحياة بكل تفرعياتها وتفرعاتها .. ولكن كان هناك من يعمل على محاربة هذا النهج التنويري العقلاني منهم بالطبع كما يشهد التاريخ الاسلامي من جاهد على منع التفكير العلمي او العقلاني أو الاجتهاد على النص الديني من خلال اجتهاد العقل ..على أنه خروج على النص او أن بهذا الاجتهاد لربما اصبح العقل سلطة تضاهي سلطة النص او تخرج عليه .. وقد كان لفتوة ابو حامد الغزالي باعدام المعتزلة ومن ثم إعدام الفكر المعتزلي والذي هو صورة عاكسة لطبيعة المزج بين العقلي والديني او بين العقل والنقل إلا بداية للإظلام وتكفير العقل بكل منجزاته ومن ثم الوقوف عند حد النقل بلا اجتهاد عقلي يسعف الفهم ومن ثم يدرك الاختلاف والتوافق .. ثم فيما بعد كان لظهور الدولة العثمانية بكل توجهاتها السلبية الغاشمة على العقل والفكر والاجتهاد .. وتوظيف النص الديني او البعد الديني في تجيشش العامة ضد التنوير ما أدى الى ازدياي الأمر سوءً ومن ثم البقاء على حال العصور الوسطى ممتدة .. وفي الوقت الذي كان فيه الغرب يصنع معجزاته العقلية والتنويرية .. كانت الخلافة العثمانية تمارس الجهل والظلام والفساد باسم الدين والسعي الى تحقيق الخلافة الإسلامية .. وهو ما أثر من جانب آخر على عدم تقدم الفكر الفلسفي الإسلامي ومن ثم انعدامه أو تلاشيه .. وبقيت سطور قديمة واجتهادات كثيرة قيد التصنيف بالرفض ولولا أن واحدا من اهم أعلام الفكر الفلسفي الإسلامي وهو ابن رشد وما قام به من تاثير على الفكر الغربي وساعدت مؤلفاته وكتبه على طرح مثل هذه الفكرة النهضوية في العقل الغربي للخروج من قلب الظلام الأوروبي ماكان لنا ان نعي قيمة مثل هذا الفيسلوف .. الى جانب التأثر بالغرب في مراحل عصور النهضة المتقدمة , ولولا هذا لربما مازلنا في عصر الشافعي والإمام الغزالي في مصادرة الكثير من الاجتهادات الفكرية والعقلية للخروج من مأزق الثقافة المزيفة والفكر المناهض للحريات بكل أشكالها .. وفي جونا الحالي مازال هذا النهج السياسي أو هذا النهج التقليدي في ممارسة ما هو سياسي أو تقنية إدارة الحكومات بشكل عام تمارس ذات النهج وذات الأيديولوجيا في تصريف أمور الدولة والحكومة .. فيما يخدم أهدافها وتوسلاتها .. كل حسب توجهه وإرادته المقيدة بإتباع المصلحة لا غير ..وهو ما يدفعنا إلى الحديث عن الثقافة المعممة والثقافة الحقيقية والثقافة الزائفة .. أو المزيفة ما بين تعميم وتخصيص .. كان لابد أن تكون الثقافة المزيفة هي نتيجة كما هي وسيلة لاستقطاب العامة والعمل على استعمائهم .. وهي الثقافة المقابلة للعقل والتنوير .. والتي تنشر اللاعقل واللاتفكير واللا فلسفة .. أو تنشر الجهل بكل صوره ودرجاته والاهتمام بسطحية الأمور أو الشواهد دون بواطنها او حقيقتها .. ومن ثم تكون هنا دافعا للسلوك الفاسد .. فلابد للثقافة ان تنتهج لها سلوكا عقليا أو ترتبط بروح العقل والعلم او الفلسفة .. ولكن بسبب تدهور الفلسفة والتفكير العقلاني انعدم وجود ثقافة علمية او ثقافة تتبع النهج الفلسفي في التخطيط او التطبيق .. ومن ثم تدهور أو تخلف العقل ايضا عن أن يكون قادرا على تحقيق ثقافة عقلية لفقدان اسس التفكير العلمي او فقدان القاعدة الفلسفية التي بناءً عليها يكون هناك تفكيرا عقلانيا او فلسفيا مما تسبب معه انحطاط التفكير وتدهور الثقافة ومن ثم المجتمع .. ذلك أن من المعروف تبعا لموضوعنا أن التفكير العلمي او الثقافة العقلانية كابحة او مانعة للنزعات السلطوية الغاشمة التي تقنع بحدود التسليم الأعمى أو المجاراة بلا حكمة او الإقامة حيث لا فكر ولا نقد ولا تفكير ..
كما أن هذه الثقافة إذا ما حل لها حق التصرف والسلطة بالكامل تعمل على معاكسة المنطق ويصبح لها من القوة لتمارس قهرا من نوع خاص .. أي أنها تمارس بالتالي طقوس التهميش والتعمية للعقل العام / الخاص .. وتتفرد في صنع القرار من خلال كيفية إدراة العقول ومن ثم الأفراد والشعوب .. من جهة ثانية نجد أن العقل الحر المتسنير الذي يمنح الثقافة استنارتها ويحقق الضمير الثقافي معجزته .. كل هذا يجعل أو يفرض على صانع القرار .. أن يكون أكثر خروجا على التقليد والتبعية ومعالجة المصلحة الخاصة في بوتقة المصلحة العامة ومن ثم لن يمارس اساليب التعتيم او الظلم أو الإظلام على العكس من هذا سوف يكون أول المتمردين عليه وأيضا ساعيا بكل إيجابية لتحقيق العدل الإلهي أكثر ممن يدعون التبعية لسلطة دينية غير حقيقية او سطحية او مشوهة او مبتورة .. على أن التفريق بين اسلوب تعامل الفيلسوف او المفكر الديني السوي يختلف كل الاختلاف عن مؤسس التفكير الديني الرجعي في تعامله مع العقل والنقد ومن ثم في تعامله مع مسائل الحياة والعقيدة والشرع على مختلف الأصعدة ..
كما وأنه على مستوى الفعل السياسي وما يجدر الإشارة اليه أن منازعات الإسلاميين على اختلاف مذاهبهم الدينية لم يتم حسمها بالشكل العقلاني .. وإنما دوما هي حالة توقيف عند حد سطح روافد التاريخ الإسلامي في فترته الأولى .. دون اللجوء إلى تناول عقلي / نقدي / ثقافي حقيقي .. يعتمد حاكمية الكتاب بالدرجة الأولى الى جانب توسلات الفعل الإنساني من خلال نصوص السنة الموثوق بها .. وإنما تبقى مسائل الحوار بين هذه المذاهب تداولية / معسكراتية تخدم هدف السلطة أو نشر الوعي المضاد .. من جهة ثانية نرى كماً من الشقاقات والخلافات والتمايزات تنم في حقيقتها عن مواقف عدائية مضادة لنفسها في الواقع .. ذلك أن ما يتم المدافعة عنه في مكان يتم تسفييه في مكان آخر .. فذات الأدوات تستخدم في أهداف مختلفة أو للدفاع عن أفكار مختلفة أو متضادة .. أو ذات الأفكار تتصارع في خدمة مصالح متناقضة .. ذلك أن الثوابت اليقينية الدينية يستعمل الكثير منها لتفعيل الشقاق النفسي / العقلي ومن ثم نشر الفرقة الدينية .. واعتماد منطق ما هو بمنطق في حقيقة الأمر .. ذلك أن الفكر الإسلامي أو العقل الإسلامي على امتداد المذاهب الدينية يعبر عن وجه الصراع اكثر من غيره .. وأكثر مما يعبر عن أوجه الاختلاف لا الخلاف الذي يدفع إلى الثراء الفكري او مناهضة استلاب الفكر .. فهو في حقيقته عقل صراعي او فكر صراعي وسلبياته تعيقه على أن يتفاعل تفاعلا ايجابيا خاصة على مستوى علاجه أو تناوله لكل القضايا الداخلية ومن ثم هو عاجز لسطحيته وقصوره النفاذ إلى عمق المسائل او الوصول إلى الحقيقة الكامنة .. خاصة على مستوى حل الخلافات المذهبية أو الصراعات بين المذاهب الإسلامية .. التي تعتمد النفاق عملة لها من خلال تداول خطابها الديني الذي تتعسكر خلفه ..
فإذا كان الفكر الفلسفي هو الفكر العقلاني بمعنى أن لا نختلف على مفهوم الفلسفة ضمنيا بأنها السعي الى الحكمة من كل شيء وعلى الأخص مما يقره ويضبطه النص القرآني أو من الشريعة بقوامها المرن .. سنجد انا العقل الإسلامي يفتقد الى هذه الحكمة أو هذا العقل المستنير .. ومن ثم اعتمد الانصياع قسريا أو عنوة أو طوعا لفكر مذهبي لا يتجاوز حد الإملاء والضرورة .. ومن ثم فإننا عامة نفتقد الإنتاج الفلسفي أو العقلاني الذي يمكننا بالتالي من قراءة النصوص أو توظيفها فيما يخدم سياساتنا بشكل حر او بشكل غير تعسفي أو من خلال فروض وفرضيات مبتسرة .. لا علاقة لها بمفهوم الحق والحقيقة .. على أن حتى إشكالية الفصل او التمييز بين الحق وصور الحقيقة .. قد ساعد على تفشي ظاهرة العنف السياسي الإسلامي .. بين الجماعات ذاتها التي تعمل على تصفية بعضها البعض او بينها وبين أي اتجاه مغاير لها مثل العلمانية او الليبرالية او التوجهات الفكرية المناهضة لها .. وما هذا الخلل او الخلاف إلى نتيجة الخلاف او الاختلاف في تقصي الفروقات العميقة بين مفهوم الحق وصور/ أوجه الحقيقة وانعكاس هذا على السلوك أو اختيار السلوك او رد الفعل ايضا .. وهذا الخلط بين االحق والحقيقة يعمل على تزييف الوعي والفكر والمعلومات وكل ما يمكن أن يقع في مجال عموميات السياسة التداولية بين الأفراد وبين غيرهم أو بينهم وبين مؤسساتهم التي من المفترض أنها تجسد هذه الحقيقة أو تسعى إلى بسط نفوذ الحق .. ومن ثم فإن هذا التزييف للوعي .. يعمل على شل القدرة و/ أو الإمكانات المطلوبة لإدراك الصواب ومن ثم الحكم الصائب .. على أن هذا النوع من النزاعات الذي ينشأ نتيجة الخلط بين الحق والحقيقة والذي يقع فيه الكثير .. لا يكون دليلا على عمق الانتماء او الولاء .. على العكس من هذا هو دلالة على الفراغ النفسي أو فقدان البعد العقائدي السليم .. ومن ثم يكون دافعا الى الأخذ بمفاهيم هي بعيدة عن الحق ولكن ليس من الصعب اعتبارها حقائق ..
فعندما نناقش قضية الحق والحقيقة لابد من الوقوف على اختلافاتهما كما نقف إزاء الآيات المحكمات والآيات المتشابهات .. فالأية محكمة .. بحق واحد لا جدال فيه ولاتقدم سوى صورة واحدة للحق لا يأتيه الباطل من خلفه أو من أمامه .. كما ان الآيات المتشابهات تقدم أوجه مختلفة و متبانية للحقيقية زلكنها لست متناقضة ..هي تمثل جزئيات تتبدل وتتغير حسبما تمليه اللحظة التاريخية ذلك أنها تختص بالمتحول والمتبدل والجاري والآني .. ومن ثم فهي حقيقة آنية ( بالمعنى الشامل للزمان / المكان امتدادا
او تحولا او تغيرا ) ومن ثم كما نتعامل بهذا الحد الإدراكي مع النص القرآني فيما خص ذلك التحديد لا بد أن لا نخرج رغم هذا عن مبدأ الآية المحكمة ومن ثم لا يجوز أن تتعارض تفاسير او تحديدا الآيات المتشابهات عن أصل الفعل الأول او الحق الأول .. ولكن في ممارستنا لإسلاميتنا نجد ان هناك خلطا بينا بين الحق والحقيقة مما سبب الكثير من التفسخ والتشرذم وتفشي الصراعات بين مذاهب المفترض انها من اصل واحد أو مبنية على أصل واحد .. ومن ثم فكل واحد من هذه المذاهب يدعي امتلاك الحقيقة .. ومن ثم تنشأ ساحة من العراك الفكري التي هي لا تملك من الإمكانات لحسم صراع هذه المواقف الفكرية أو غربلة الإتجاهات الفكرية أو حل الصراعات بناء على حق هذا الامتلاك .. فكل يتصور انه حق .. وهو في الحقيقة ليس سوى وجه من وجوه الحقيقة .. مما يدفع معه إلى ممارسة القهر عبر ممارسة السلطة على حساب الوازع الديني الحقيقي أو على حساب الضمير الجمعي الذي من المفترض ان الحق يجمع من خلاله .. نثرات الحقيقة دون تزييف او تشويه ... لذا كان واجبا دوما تحليل الوعي والوعي الزائف أو الفكر والفكر المضاد .. دينيا كان ام سياسيا ام فكرا ناتجا عن اشتباك الاثنين في مناطق لم تحسم فيها الحقيقة او الحق .. ومن ثم نقول أن فكرة تسييس الحق هي مطلوبة لذاتها وأداة ممكنة التحقيق من خلال الفكر .. على أن يكون ذلك من خلال منطق يحكم هذا التسييس ويعالجه معالجة عقلانية متدبرة .. حتى لا يصبح الأمر مجرد إشباع فطري .. ومن ثم حتى يكون لهذا العقل او هذا الفكر تصويباته السليمة والواضحة لابد إذن ان يتبع منطق لا يخرج عنه وهو منطق الحدث على ان يكون منطق الحدث الأولى بالاعتبار هو النص القرآني فهو اولى بالتقييد والالتزام به .. وما التشريع أيضا سوى مبدأ القراءة وتفعيل النص بما لا يخرج عن منطق القراءة المقيدة ايضا ..وللكلام بقية ..



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رماديات ..
- قراءة في سلبيات العقل القديم .. الانتخابات بين النمذجة وضرور ...
- التعليم والتفكير الابتكاري
- هي .. قصة قصيرة
- حافلة .. سياحية .. قصة قصيرة
- أبيض .. وأسود .. قصة قصيرة
- 1 خواطر .. شعرية
- خواطر .. شعرية 2
- بكائية على صدى مشاهد منسية .. قصة قصيرة
- هوية .. من قلب الخراب .. قصة قصيرة
- منير شفيق وقراءة في الحداثة والخطاب الحداثي
- - رنين العزلة .. وتوق الذات - قراءة نقدية في ديوان الشاعرة ا ...
- قراءة في قصة - الوردة الحمراء - للكاتب صخر المهيف
- فينومنولوجيا العولمة .. تاريخها وتعريفها
- آليات العولمة .. آثارها وتجلياتها
- العناصر الكامنة والفاعلة ضمن نسق العولمة
- واقع الثقافة العربية والإسلامية في ظل العولمة
- مخطوط ..
- ارتحالات اللؤلؤ وتجديد الشكل عند نعمات البحيري
- الثقافة العربية في زمن العولمة / قراءة في كتاب أحمد حجازي


المزيد.....




- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...
- إذا كان لطف الله يشمل جميع مخلوقاته.. فأين اللطف بأهل غزة؟ ش ...
- -بيحاولوا يزنقوك بأسئلة جانبية-.. باسم يوسف يتحدث عن تفاصيل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمل فؤاد عبيد - علاقة اشتباك - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - بين التوفيق والتوقيف 1