أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - صائب خليل - الهنود الحمر يجيبون وفاء سلطان















المزيد.....

الهنود الحمر يجيبون وفاء سلطان


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1822 - 2007 / 2 / 10 - 11:24
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


"والهنود الحمر؟" قال احمد بن محمد,
"ماذا بهم الهنود الحمر؟" اجابت وفاء سلطان
"من الذي قتلهم؟", صرخ احمد بن محمد...
دافعت وفاء سلطان:"كريستوفر كولومبس اكتشف أميركا عام 1492، قامت أميركا عام 1776 بعد حوالي ثلاثمائة عام لا تستطيع أن تتهم أميركا كدستور وكنظام وكدولة بأنها هي التي قتلت الهنود الحمر."
أحمد بن محمد: من الذي قتلهم؟
وفاء سلطان: قتلهم الذين هاجروا من أراضيهم!

منطق وفاء انك في اللحظة التي تقرر فيها ان تعلن نظاماً جديداً فأنك تعفى من "ما تقدم من ذنبك" لذا فالأمريكان ليسوا مسؤولين عما فعلوه قبل إعلان الولايات المتحدة, حتى وان كانت تلك الأعمال الاساس الذي قامت عليه تلك الدولة. إذن فتركيا الحديثة معفية من مسؤولية مذابح الأرمن, حتى ان ثبت وقوعها فعلاً!
ليس هذا منطقاً سليماً, ولكن من يريد وزن جرائم الأمريكان لايحتاج الى العودة الى ما قبل إعلان تأسيسها ومازالت الجرائم في تصاعد مستمر فلم تكن اميركا مكروهة عالمياً منذ تأسيسها كما هي اليوم, وربما كتبنا ردوداً محددة على مقولات وفاء سلطان في اميركا الحالية لاحقاً.
وعلى اية حال فان ابادة الهنود الحمر لم تنته ابداً مع اعلان دولة الولايات المتحدة, بل استمرت لأكثر من قرن بعد ذلك, كانت الولايات تدفع لصائدي الهنود ما يسمى "جائزة فروة الرأس". حيث كان ثمن فروة رأس كل رجل هندي يزيد عن ما يكسبه الفلاح من عمل سنة في حقوله. كذلك كانت تدفع نصف تلك القيمة لفروة المرأة وربعها لفروة الطفل الهندي. استمرت هذه القوانين التي الغيت تدريجياً حتى قبيل القرن العشرين, حيث الغيت اخرها في تكساس عام 1881.

ما دامت مناقشات وفاء سلطان قد فتحت موضوع الهنود الحمر فلننظر الى هذه الصفحة الهامة من تأريخ الولايات المتحدة, وقد اخترت القليل من القصص التي توضح الوحشية التي اسست عليها اميركا. اود التنبيه قبل ذلك الى اني لا اقصد هنا الإنتقاص من الشعب الأمريكي او المسيحية التي يعتنقها, بقدر ما هو القصد كشف الحقيقة المرة لهذا التأريخ وتوضيح مستوى الحقائق التي حاولت الدكتورة وفاء سلطان تجنبها لأنها لم تكن تناسب الصورة التي طمحت الى تقديمها من الملائكة الأمريكان الذين تربوا على اسس ثقافتهم المسيحية المتسامحة مقابل اشرار العرب الذين تربوا على العنف الإسلامي.
كثيراً ما تنهي الدكتورة وفاء سلطان ردودها بعبارة : "اريد جواباً", فلندع الهنود الحمر يجيبون وفاء بقصص تأريخهم مع المستوطنين الذين اسسوا اميركا, دون تعليق منا.

جائزة فروة الرأس

عرض الحاكم موريس الأسباني عام 1756, 130 دولار اسباني مقابل فروة كل هندي ذكر يزيد على الثانية عشر وخمسين دولاراً لفروة كل امرأة هندية.

بالرغم من ان الجيش كان قد اكمل ابعاد الهنود, الا ان مكافأة فروة الرأس شجعت المستوطنين على القيام بغارات على القرى الهندية كلما سنحت لهم الفرصة. في 1703 دفعت ماساشوستس 12 باوند لكل فروة رأس هندي, وفي 1723 كانت قد وصلت 100 باوند.

اما الفرنسيون فقد استعملوا طريقة جائزة فروة الرأس للقضاء على قبيلة مسالمة في "نيوفوندلاند"

كريستوفر كولومبوس:

وصف كولومبوس سكان الإنديز الغربية الأراواكس بانهم قوم خجولين بسطاء احرار وكرماء. ثم جازاهم بالموت والعبودية. بفضل رحلته الثانية الى الأمريكتين حصل على لقب ادميرال البحر المحيط, وراح يطلق العنان لفترة من الإرهاب لم ير العالم مثلها قبل ذلك. وعندما انتهى من عمله كان ثمانية ملايين من الـ اراواكاس, ويمثلون تقريبا مجموع سكان هسبانيولا, قد ابيدوا عن اخرهم بالتعذيب والقتل والسخرة والموت جوعا والمرض واليأس.

المستعمرون والهنود

في عام 1606 اعطى الملك جاكوب الأول شركتين انكليزيتين حق استعمار اميركا الشمالية بين خطي العرض 34 و 45, واسست الشركتان مستعمرة "جيمستاون" واسموا المنطقة المحيطة "فرجينيا", التي وصفها قائد المستعمرة الإنكليزي قائلاً: "لم يسبق ان اتحدت الأرض و السماء بهذا الإنسجام المتكامل لتمنح سكناً رائعاً للبشر". المشكلة ان المكان كان محل سكن جماعة اخرى, عبارة عن اتحاد هنود "البوهاتان".

بعد حوالي سنتين اصابت المستعمرة مجاعة في شتاء 1609- 1610, ولم يبق من المستعمرين الـ 600 غير 50 شخصاً, اما الباقي فمات اكثرهم ولجأ اخرون الى البوهاتان من اجل الطعام. وحين طلب المستعمرون طرد اللاجئين اليه منهم, رفض بإباء فقتل المستعمرون 15 هنديا واشعلوا الأكواخ ودمروا الحقول. ثم امسكوا زوجة الزعيم وطفليها وساروا بهم في قارب تجديف, ثم القوا بالطفلين في الماء واطلقوا النار عليهما امام عين امهما, التي قتلوها بعد ذلك بالسكين.
لم ينجر البوهاتان الى الحرب إلا بعد عقد من السنين حيث هاجموا المستوطنين وقتلوا المئات منهم عام 1622.

وصف الرحالة الإسباني دي لاس كاساس

كتب باري لوبير ملخصاً وصف الرحالة الإسباني دي لاس كاساس لمشاهد الرعب والقتل فيقول: "في احد الأيام, قام الإسبان امام عيني كاساس, بتقطيع اطراف ورؤوس واغتصاب لـ 3000 الاف انسان" يقول كاساس: "لقد كنت شاهد عيان على مثل هذه الوحشية واللاانسانية, التي لا تقارن بجرائم اي عصر, فقد قام الإسبان بقطع ارجل الأطفال الذين كانوا يفرون امامهم ويصبون على الناس الصابون المغلي. كانوا يتراهنون من يستطيع بضربة سيف واحدة ان يشطر الإنسان الى نصفين, ويطلقون الكلاب التي تندفع لتلتهم الهنود كالخنازير بمجرد رؤيتهم وبلحظة واحدة. لقد استعملوا الأطفال الرضع طعاماً للكلاب.

البريطانيين:

من البداية اعتبر الإسبان السكان الأصليين في اميركا كعبيد طبيعيين, حيوانات حمل, ونوع من الغنائم. وعندما كان اجهادهم بالعمل حتى الموت اكثر اقتصادية من معاملتهم بشكل انساني, كانوا يجهدونهم حتى الموت. اما الإنكليز فلم يجدوا اية فائدة للسكان الأصليين. لقد كانوا ينظرون اليهم كعبدة الشيطان, متوحشين الى درجة لاتستطيع الكنيسة معها ان تعدلهم, فصار استئصالهم سياسة مقبولة بشكل متزايد.

الأمريكان:

في اوائل القرن الثامن عشر, حفزت ولايات ماساشوستس, كنيكتيكت ونيوجرسي التصفية العرقية لسكان الولايات الأصليين باقرار "بدل فروة الرأس" للهنود القتلى. ففي عام 1703, دفعت ولاية ماساشوستس 12 باوند لكل فروة رأس هندي وفي عام 1723 تضاعفت الجائزة الى 100 باوند.
قارن جورج واشنطن الهنود الحمر بالذئاب "وحوش مفترسة" ودعا الى القضاء التام عليهم, وفي عام 1814 اشرف اندرو جاكسون على عملية تقطيع اوصال 800 او اكثر من جثث هنود الـ "كريك", والذي كان جنوده قد قتلوهم

قصة عيد الشكر

نزلت في عام 1614 عصبة من المستكشفين الإنكليز في جوار خليج , ماساشوستس, وعندما عادوا الى الوطن اخذوا معهم بعض العبيد من السكان الأصليين وتركوا لهم الحصبة والجدري لتفتك بهم وتكاد تبيد سكان نيو انكلاند لعدم مناعتهم ضدها.
كان البيورتانيون متطرفين دينيين دفعوا الى الرحيل خارج انكلترا, فانشأوا مستوطنة في اميركا اسموها "مزارع بلايموث" قرب اطلال قرية للسكان الأصليين المبادين من الـ "باوتوكسيت". من تلك القرية كان قد بقي على قيد الحياة رجل واحد يدعى "سكوانتو" كان قد قضى بعض حياته كعبد للإنكليز, لذا كان يعرف الإنكليزية بدرجة ما.
عانى البيورتانيون الجوع والمرض حتى كاد يقضي عليهم, فجاء سكوانتو لإنقاذهم وعلمهم اين وكيف يصطادون السمك واي النباتات والفواكه والأعشاب تصلح غذاء. كذلك قام بالمفاوضة لإنقاذ البيورتانيون من قبيلة الـ "وامبانواك" الكبيرة وعقد سلام معها, واثمر ذلك عن 15 عشر عاماً من الوئام للبيورتانيون مع محيطهم الجديد. في السنة الأولى لحياتهم بعد ان كانت مهددة بالموت جوعاً, اقام البيورتانيون حفلاً لتكريم سكوانتو واصدقائهم الوامبانواك, اعقبه ثلاثة ايام من "عيد الشكر".
حين وصلت اخبار الحياة الجيدة للبيورتانيون الى انكلترا تكاثر القادمون منهم في السنوات التالية وارادوا بالقوة فرض نظامهم على الهنود الحمر الذين كانوا يعيشون في مشاعية لا تعرف الملكية الخاصة للأرض والماشية, فساروا يحتلون الأراضي في الداخل بعيدا عن الشاطئ مسلحين بالعنف وبمقولات انجيلية اهمها(Psalm2:8 )
"إن تطلب مني, منحتك الملحدين ميراثاً واطراف الأرض امتلاكاً"(*)
حتى التقوا بقبائل "البيكوت" شديدة البأس.
يكتب المؤرخ فرانسيس جننكز: اقترح ماسون تجنب مهاجمة محاربي هنود البيكوت الأشداء وفضل تدبير مذبحة. حاصر المستوطنون قرية البيكوت المحصنة الواقعة على نهر مايستك, وفي الفجر حين كان الهنود يغطون في نومهم احرق البيوريتانيون البروتستانتيون القرية.
كتب وليام برادفورد, حاكم بلايموث:"الذين تمكنوا من الهرب من النار ذبحوا بالسيف, وتم تقطيع بعضهم الى اشلاء.(....) كان منظرا مخيفا حين كانوا يشوون بالنار, وكانت رائحة الشواء فضيعة, لكن النصر كان لذيذا, وقدموا (المستوطنين) الصلوات من اجله لله الذي وقف معهم. وبعد مراجعة الكتاب المقدس : ليفيتكوس 24: 44, وجد المستوطنون فيها التبرير لقتل معظم رجال البيكوت واخذ نسائهم واطفالهم سبايا وعبيد.
كتب ماسون عن ذلك قائلاً: "يسأل احياناً الا يفترض بالمسيحيين ان يكونوا اكثر رحمة وتعاطفاً؟ ولكن..احياناً ترشدنا النصوص (الدينية) ان على الأطفال ان يفنوا مع آبائهم, وقد كان لدينا ما يكفي من النور من كلمة الله لما قمنا به.
http://irelandsown.net/nativeblood.html

في عام 1641 عرض "كيفت", الحاكم الهولندي في مانهاتن لأول مرة "جائزة فروة الرأس" ( scalp bounty) حيث تقدم الحكومة مبلغاً من المال لكل من يجلب لها فروة رأس رجل هندي, ونصف المبلغ لفروات رؤوس النساء والأطفال.

تعاون الهولنديون والبيورتانيون لإبادة جميع سكان نيو انكلاند الأصليين, وعقب مذبحة "ناجحة" بشكل خاص في ما يسمى اليوم "ستانفورد" في كونيكتيكوت, اعلنت كنائس مانهاتن يوم "عيد الشكر" انتصاراً على "المتوحشين", وكان هذا ثاني احتفال بـ "عيد الشكر". وفي الإحتفالات لعب المستوطنون الكرة في شوارع مانهاتن برؤوس الهنود التي قطعوها في المعارك. كذلك قام المستوطنون بقطع عضو الذكر لأسير هندي وخصيتيه, ثم تم سلخه حياً واجبر على تناول قطع من لحمه بينما كان الحاكم الهولندي "كيفت" يتفرج ويضحك. أثارت الإحتفالات الرغبة العارمة بالقتل حيث كان يحتفل بـ "عيد شكر" كلما تم انجاز مذبحة جديدة للهنود الحمر من البيكوت, وحتى قبيلة الـ "وامبانواك" المسالمة لم تسلم من المذابح, فقطع المستوطنون رأس زعيمها ووضعوه على رأس عمود في "بلايموث" حيث بقي لمدة اربعة وعشرين عاماً!
استمرت الحال وكانت كل مدينة تقيم "اعياد الشكر" الخاصة بها كلما حققت نصراً على السكان الأصليين حتى قرر جورج واشنطن ضرورة وقف الفوضى وحدد يوماً واحداً تحتفل به الأمة الأمريكية كـ "عيد الشكر".
http://www.aaanativearts.com/article937.html
(*) ترجمتي عن الهولندية:
Eis van Mij, en Ik zal de heidenen geven tot Uw erfdeel, en de einden der aarde tot Uw bezitting.



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفاء سلطان: -عدنان القيسي- العلمانيين
- أرهاب بريء من الطائفية
- البحث عن راحة الإستسلام: رد على هجوم زهير المخ على مبدأ السي ...
- الوحي زار حاكم العراق في المنام
- مسرحية الإعدام ودفع العراقيين لخيار بين الجنون واحضان الإحتل ...
- إعدام ومقاييس مختلة -1
- محاكمة العراق الناقصة، قمة عالمية في العدالة يصعب تكرارها
- مقطعان ملفتان للنظر من رسالة صدام حسين الوداعية
- الخوف من محاكمة الحقائق- رد على سامر عينكاوي
- ارهابيي الرياضة والرمز: وعي متقدم لاطائفي
- دفع المالكي الى الإنتحار
- القابض على الجمر: مراجعة للتهم الموجهة الى جيش المهدي
- ثلاثة افكار من اجل رد ثقافي على الطائفية والإرهاب
- عادل امام يصالح السنة والشيعة
- الإعتقال المطول السابق لتوجيه الإتهام نوع من التعذيب
- ذكرى مقتل جون لينون, الخنفس اليساري الذي ارعب اقوى رجل في ال ...
- البعث يدافع عن مجتثيه
- إنتقم من الخطأ
- عن وردة سعدون وارض الخوف وميلاد المقاومات الثلاثة
- قتل الأمل


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - صائب خليل - الهنود الحمر يجيبون وفاء سلطان