أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - فرقة المسرح الفني الحديث















المزيد.....

فرقة المسرح الفني الحديث


فاضل خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1818 - 2007 / 2 / 6 - 12:31
المحور: الادب والفن
    



في 3 نيسان 1952 تأسست فرقة المسرح الفني الحديث ، وقد أضفى هذا التأسيس على الحركة المسرحية العراقية زخما ودفعا للأمام ، من خلال صياغتها مضامين وأشكال ميزتها وأعطتها تفردا عن السائد من الأشكال المألوفة رغم أن البعض منها كان متميزا– الأمر الذي وضعها في المكان المرموق الذي تستحقه . ومن هذا التميز الذي نالته جعل العديد من الفنانين المتألقين ممن يفكرون بشكل استثنائي غير تقليدي أن ينظموا أليها ليضفوا إليها جمالا وإبداعا مثلما أضفت إليهم .
انطلقت من المجتمع ، من عذابات شعب ، ومن جهود طلاب كانوا لازالوا على مقاعد الدراسة في معهد الفنون الجميلة ممن كانت لهم تجارب بعد في بداياتها وفرق مسرحية هاوية داخل المعهد أو الكليات . فكروا بتأسيس [ فرقة المسرح الحديث ] ، حين انطلق إبراهيم جلال بطلب إجازة للفرقة من الجهات المسؤولة ( وزارة الداخلية – الجمعيات ) . وفعلا تمت الموافقة وحصلوا على الإجازة بنفس التاريخ الذي أشرنا إليه 3 نيسان 1952 . وتشكلت إدارتها من مؤسسيها وهم :
• إبراهيم جلال - رئيسا
• يوسف العاني – سكرتيرا
• عبد الرحمن بهجت – محاسبا
• يعقوب الأمين - عضوا
وقد " ناضلت الفرقة بلا عون ، فبنت مسرحا من الطين والخشب في مقر جمعية النداء الاجتماعي سابقا ، وكان لقاؤها الأول مع الجمهور فصولا من مسرحيات عالمية وعراقية منها : عطيل – لوليم شكسبير / المثري النبيل و الطبيب رغما عنه - لموليير / عودة المهذب - وماكو شغل – ليوسف العاني وشهاب القصب / وراس الشليلة – ليوسف العاني . وانتقلت من تقديم مسرحيات عالمية معرقة أو معدة إلى مسرحيات لمؤلفين عراقيين ."(1) وهنا يعتبر السوداني وواقع الحال انها بداية هامة أو فاتحة الطريق للمسرحية العراقية للظهور على ساحة المسرح .
سبقت في تأسيسها عام 1952(**) انطلاقة الوعي في تغيير الأنظمة الرجعية ، عبر الثورات 1953 ثورة مصر و1958 ثورة العراق وما تلاها ، وكأنها البشرى في قيام أنظمة ديمقراطية شعبية ، وهو نهجها كفرقة ونهج القائمين عليها . جمعت اغلب البارزين في حقل المسرح من مؤلفين ومخرجين وممثلين ومصممين وعاملين في مختلف مكونات المسرحية . كما ورفدت الحياة المسرحية العراقية والعربية بمجموعة من الشباب الطموح ، ممن جمعهم رابط الفكر والصداقة والهدف . لذلك سعت الفرقة – حسب ما أوردته الفرقة في الكراس الذي أصدرته بمناسبة يوبيلها الفضي 1952 – 1977 ، لتأكيد الأهداف الآتية :
1- حاولت الفرقة تقديم المسرحية العراقية وتطويرها .
2- كانت السباقة في تقديم المؤلف المسرحي الجديد وتشجيعه .
3- الالتزام بالجانب الاجتماعي والسياسي .
4- تقديم بعض المخرجين من أعضائها الممثلين .
5- منح الفرص للممثلين بالاشتراك في أعمالها .
6- تعميق الوعي الجماهيري بالثقافة المسرحية وقيمها الفكرية والجمالية
انتعشت الفرقة في فترة الستينات من القرن الماضي ، فكانت واحدة من المع الفرق ، لما احتوته من كوادر متكاملة . ففيها المؤلف المتخصص الواعي في اختياراته لموضوعاته التي تهم الناس وتحاكي الواقع الاجتماعي في كل فترة من الفترات التي مر بها العراق والعالم . وهناك المخرجون الأكاديميون من أساتذة المسرح المعروفين بوعيهم الثقافي وبالحرفة معا ، متنوعون في عروضهم من حيث مدارسها وأنواعها وانتماءاتها . وفيها الممثلون الواعون الجادون ابعيدون عن كل ما يسقط جهودهم في زحمة التجارية والاستهلاكية التي شاعت ففضلوا الابتعاد عن العمل على مزاولته . كل ما تقدم من مزايا جعلت التفاعل الفكري والإبداعي بين الفرقة وجمهورها العريض ذو تفاعل ابداعي وذو جاذبية إبداعية لما يقدمونه من أفكار وشخصيات يحييون حياتها ويعرضون مشاكلها . وهكذا كان المسرح افني الحديث مؤدية لوظيفتها الاجتماعية والفكرية والجمالية ، عبلات عن روح عصرها واصالة مادتها من حيث المضامين المتجانسة بأشكالها المتجددة الواضحة . استمرت على حيويتها أعلاه حتى نهاية الثمانينات من القرن الماضي – رغم صعوبة أيامها أحيانا – وعلى توالي سنوات تأسيسها نذكر منها حين " بدأت الفرقة تدريباتها على مسرحيتي (رأس الشليلة) و (موخوش عيشة) ليوسف العاني واخراج إبراهيم جلال لتقديمها على نادي السكك ، وفي ليلة العرض منعت السلطة هذه الحفلة ، وكان ذلك مساء 6-8-1953 . ودعت الفرقة جمهورها لاستلام ثمن التذاكر، ولكن المدهش أن أحدا لم يتقدم قط لاستعادة المبلغ الذي دفعه "(2) وعقبتها سلسلة من الممنوعات لعروضها مثل مسرحية [هذا المجنون ] التي لم تنل الإجازة بالتقديم في العام 1954 . وأول مسرحية بدأت الفرقة في تقديمها كانت مسرحية [ تؤمر بيك و ماكو شغل – ليوسف العاني ] وكانت من إخراج : جاسم العبودي . ولم يكن آخرها منع الاستمرار في عمل بروفات مسرحية [ الجومة ] - -
لقد تميزت فرقة المسرح الفني الحديث بأنها نقلت لغة المسرح نصا وأسلوب عرض [من] التقليدية البسيطة ، من مجرد العرض show ، [إلى] :
*) رحاب المسرح الملتزم ذو الأصول المعاصرة لغة والتزاما وتوازنا وأسلوب تفكير ، الرافض لكل ما هو سائد ومكرور . وهو ما جعلها قريبة من الناس بانواعهم ، حاكتهم بمختلف ثقافاتهم فأصبح لها جمهورها الخاص والمعرف باسمها [جمهور الحديث] .
*) يضاف لها فضل الخروج بالمسرح العراقي إلى الخارج ، وبهذا كانت أول فرقة مسرحية خرجت بالمسرح إلى خارج العراق بمشاركات مسرحية رسمية وغير رسمية .
*) وقدمت سلسلة من التجارب وفق نظام تكاملي واكتفاء ذاتي . فلم تستعن بالطاقات من خارجها إلا ما ندر وعند الضرورات القصوى .
*) أثرت بإيجابية على أجيال من المسرحيين ممن توارثوا نهجها وتقاليدها في تراتبية منهجية وتربوية جيلا بعد جيل وفي كل التخصصات .
وكان للتوأمة الخلاقة بين كل مبدع من العاملين فيها و [فرقة المسرح الفني الحديث] تحتم على من يتناول الأول بالكتابة أن يتناولها معه والعكس صحيح أيضا فكلاهما الواحد يكمل الثاني . فمن الصعب جدا أن تتناول أحدهما بمعزل عن الآخر . لأن ما أبدعه منتسبوها من مسرحيات كان من حصتها في التقويم وفي التقديم على المسرح وفي التقييم فيما بعد ، وكوحدة فنية تمتعت بها من خلال مبدعيها بأسلوب ميزها عن بقية الفرق سواء في الإخراج أو التمثيل وحتى في نوع التأليف الذي تتناوله في عروضها وفي نوع العرض تصميما وأسلوب تقديم ، بل ولا أبالغ حين أقول أنها تمييزت في نوع جمهورها الذي تعود على ارتياد عروضها . في أسلوبية واضحة لا تتجزأ ، يحكمها التسلسل المنطقي وبدأ من أول عروضها المسرحية ولم تنته في آخر مسرحية قدمتها . اتسمت عروضها بشكل عام بـ [الواقعية الاشتراكية] ومعناها [الصدق] في نقل الحقيقة . كانت اختياراتها مزيج من عذابات مجتمعها الإنساني ، الذي سخر مبدعوها جل اهتمامهم به وكان تأثير المسرح السوفييتي والروسي بشكل خاص واضح على نتاجاتها . ويضح التأثير هذا من الحصة الواضحة للأدب الروسي على العاملين بها حتى أن اغلبهم كانوا من حملة الثقافة الروسية والدول المتأثرة بها . والظاهرة بوضوح على التأليف لها والمؤلفين الذين برزوا من خلالها ومدى تأثرهم بالأدب الروسي [السوفيتي] ، المتمثل بالكبار من الكتاب الروس مثل تشيخوف ، غوغول ، غوركي ، تولستوي ، وسواهم . ولعل في مقولة غوركي التي تأثر بها يوسف العاني أحد أهم كتابها ، وكانت الدافع الرئيس في كتابته لمسرحية [ آني أمك يا شاكر] ، حتى أنه استل جزءا من مقاطعها أهداه لغوركي عند إصداره لمجموعته المسرحية الأولى [مسرحياتي] . هذه المقاطع كانت وهو جزء من حوار [الأم] ، من روايته الشهيرة بنفس الاسم ، التي يقول فيها :
ألأم : هل تعلمون لماذا قدموا ابني ومن معه إلى المحاكمة ؟ لسوف أقول لكم لماذا ..
وانتم ستصدقون قلب أم وشعرها الشائب . لقد قدموهم إلى المحاكمة بكل
بساطة يقولون [الحقيقة] لسائر الناس ..(3)
والحقيقة هي الصدق الذي يدعوا إليه الواقعيون الاشتراكيون . على أن نعرف أن فرقة المسرح الفني الحديث تعمدت الى تقديم الغالبية العظمى من عروضها باللهجة المحلية الدارجة . ويعود سبب ذلك إلى أنها تسعى إلى إيصال رسالتها عبر تلك العروض إلى الغالبية العظمى من الشعب الذي تشكل نسبة الـ 75 بالمائة منه أميين لا يحسنون القراءة والكتابة ويستهجنون العروض التي تقدم لهم باللغة الفصحى وما تحمله من غرابة على أسماعهم . إذن سعت الفرقة إلى تقديم المسرحية الشعبية باللهجة الدارجة كسبا ورسالة يفهمها الغالبية ، وإلا ما جدوى المسرح بلغة تتميز بالعظامية دون أن تصل إلى كل الناس على أن نعرف : بأن الحوار هو ليس كل المسرح . وبالتالي فما الفرق بين لغة لا توصل ما تريد حين تكون غريبة على السامع ، واللهجة التي توصل أغراضها بسهولة إلى المتلقي . والدليل في مسرحية [بونتولا وتابعه ماتي] النص العالمي للألماني الكاتب والمسرحي الكبير برتولت بريخت التي قدمت باسم [البيك والسايق] و باللهجة المحلية ولم تقدم باللغة العربية الفصحى رغم أنها حافظت على طرازها الذي صنعت به ورغم ذلك استقبلها الجمهور بأنواعه بالسهولة التي استقبلت فيه عند عرضها في المسرح الأوربي ، بل وحققت من النجاح بالمقدار نفسه ، حد أنها غيرت قانون اعتبار المسرح اعتبار الملهى في حساب استقطاع الرسوم من العاملين به . ولا أنسى ما قاله الناقد السوري رفيق الصبان عن لغتها الشعبية الدارجة التي كانت " أكثر حرارة من النص الفصيح "(4).
مثلما مسرحية [المفتاح] التي تركت أثرها الكبير على مسيرة الفرقة ، والمسرح العراقي بشكل عام ، كذلك كانت مسرحية [النخلة والجيران] التي لاتختلف في نهجها عن الذي اختطته الفرقة مسرحيا . فكانت هي الأخرى ذات أثر كبير ومهم ، بل وشكلت انعطافه هامة خلقت تحولا في نوع المسرح وفهمه عراقيا . فقد جاءت محملة بالسمات الواقعية مضمونا ، وشكلا ، وفكرا إنسانيا ، وكانت بمستوى التماعات ومعاناة الروائي الكبير غائب طعمة فرمان ، وبمستوى استعداد قاسم محمد الذهني والفني والنفسي ، حين [ تحزم ] لها ومنذ أيام دراسته في موسكو ، متعاونا في إعدادها مع كاتب الرواية فكانت فعلا باكورة أعمالهما الكبيرة في المسرح وزادت من وضع فرقة المسرح الفني الحديث في المقدمة ، وعلى رأس رمح الحركة المسرحية العراقية باتجاه العالمية – لأن العالمية يبدأ من المحلية العالية – والـ [النخلة والجيران] كانت مسرحية محلية عالية المستوى . تلتها مسرحية [تموز يقرع الناقوس] تأليف : عادل كاظم - واخراج : سامي عبد الحميد لذات الفريق الكونكريتي المتماسك . تلتها سلسلة من المسرحيات بذات الأهمية مثل : [الشريعة] ، و[الخان وأحوال ذلك الزمان] ، و[القربان] ، و[أضواء على حياة يومية] ، و[ رحلة الصحون الطائرة] ،و[بيت برنا رد ألبا] ، و[الخيط] ، و[شلون ولويش والمن] ، و[ولاية وبعير] ، و[الملاعبود الكرخي] .. وسواها فتأسست في فرقة المسرح الفني الحديث ، تقاليد واعراف عريقة . ولا يفوتنا التنويه إلى إننا لم نذكر كل ما قدمته الفرقة من أعمال مسرحية ، فلقد سبق هذه السلسة التي ذكرناها من العروض مثلما تلاها ، طابور آخر أكبر من هذا العدد من المسرحيات كانت حصيلة تجربة فرقة المسرح الحديث في العراق منذ قيامها والى اليوم .




الهوامش :
1- فاضل سوداني : 24عاما لفرقة المسرح الفني الحديث ، حقائق وأرقام عن زمن الشقاء والفرح ، جريدة الفكر الجديد ، العدد187 ، بغداد 17/4/1976 ، ص8 .
2- فاضل السوداني : نفس المصدر السابق ، ص 8 و 9 .
*) اغلب الظن أن مصطلح [ايفيهات] مصري الصنع ، ويعنى به المقاطع الكوميدية الصغيرة وربما حتى دعابات الممثل مع جمهور القاعة أيضا .
1) توماش اوبخفاري : الدراماتورجيا المعاصرة ، تر:كمال عيد ، مجلة الثقافة الأجنبية ، بغداد- خريف 1982 ، السنة الثانية ، العدد الثاني ، ص20 .
2)أخذت منه المعلومة عن سؤالي له عن ماهي آخر مسرحية كتبتها ؟ فقال : سالوفيات [ثم كررها بمد الألف الأخيرة] سالوفياااااات ، كان ذلك من خلال الهاتف .
3) يوسف العاني: مسرحياتي ، ج1 ، تضمن المجموعة الأولى من مسرحياته [آني أمك يا شاكر] و [أكبادنا] مطبعة المعارف ، بغداد – 1959 . (أخذ المقطع من رواية [ألأم] لماكسيم غوركي) وثبت بعد الإهداء .
4) صادق الصائغ : يفتح لنا دفتر الرأس ، جريدة التآخي ، العدد 1348 ، بغداد 3/6/1973 ، ص5 .



#فاضل_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسباب غياب الخصوصية في المسرح العربي
- المسرح الشعبي العربي
- الهيمنة والحداثة - ومشكلة غياب الهوية العربية في المسرح
- إشكالية محنة الوحدانية في المونودراما
- تاريخ فن الدمى في العراق
- تأريخ المسرح العربي


المزيد.....




- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - فرقة المسرح الفني الحديث