أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - اللينينية - الفصل الأوّل - 4















المزيد.....

دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - اللينينية - الفصل الأوّل - 4


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 1818 - 2007 / 2 / 6 - 12:54
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



الإشتراكية العلمية التي حمل لواءها المعلمان الأولان كارل ماركس وفريدريك أنجلز أول من نقل تحرر الطبقات المسحوقة بقيادة الطبقة العاملة ونظريتها الثورية من حلم إلى علم , في نظرية علمية متكاملة اكتشفت قوانين تطور الطبيعة والمجتمع البشري , وأول من نقل طموح الجماهير الكادحة المضطهدة للتحرر من غبودية الإقطاع ورأس المال , والإستيلاء على السلطة لبناء الإشتراكية الديمقراطية العلمية وسلطة تحالف العمال والفلاحين الفقراء وسائر الكادحين , وتحويلها من علم إلى حقيقة واقعية على الأرض ..
وأول من وضع الديالكتيك الثوري في مكانه الصحيح , بعد أن شوّهته سائر التيارات الطوباوية – الخيالية والإصلاحية – في أوربا .
وهي أول من اكتشف قوانين المادية الديالكتيكية وديالكتيك الطبيعة , والمادية التاريخية , ووضعها في إطار التطبيق العملي على الطبيعة والمجتمع , طبقاّ للموضوعة العلمية : صراع الأضداد . ووحدة الأضداد , داخل المادة – والصراع الطبقي محرك التاريخ داخل المجتمع البشري .

وإذا كان الفلاسفة والعلماء الذين سبقوا ماركس قد نجحوا نسبياّ في معرفة العالم , لكن بقي موقفهم ناقصاّ وسلبياّ – رغم كل الجهود والدراسات الهامة التي حققوها خلال القرنين الثامن والتاسع عشر على مختلف الصعد – لأنهم لم يكتشفوا قوانين تبديل العالم , والقوى المجتمعية المؤهلة لقيادة هذا التبديل بنجاح وضرورة حياتية , والطريق الثوري لهذا التبديل . لتحقيق الإنعطاف التاريخي الرئيسي نحو تحرير الإنسان من الإستغلال والعبودية , عبودية رأس المال . والماركسية أول من اكتشف هذه القوانين وصاغها في نظرية علمية , ثم في برامج ثورية عملية وتنظيمية ,ورسمت طريق الثورة والنضال لتبديل العالم , والقضاء إلى الأبد على إستغلال الإنسان للإنسان بقيادة الطبقة العاملة المتحالفة مع سائر الكادحين , غبر نضال ثوري طويل مرير, ضد الطبقات المستغلة المستبدة وداعمها الأساسي الإستعمار العالمي , وهذه الثورة وصفها ماركس : بأنها القابلة التي توّلد من المجتمعات القديمة مجتمعات جديدة - او – إنها قاطرات الشعوب وعيد المستثٌمرين والمضطهدين – ودعا إلى تحقيقها في العالم بشعاره ( ياعمّال العالم اتحدوا ) النابع من المجتمع الصاعي الرأسمالي الغربي على وجه الخصوص حيث بلغت فيه الطبقة العاملة مستوى عال من التنظيم والوحدة النضالية والنقابية والنضج السياسي لم تبلغه في البلدان الأخرى التي لم تتطور صناعيا ّ ولم تحدث فيها الثورة البورجوازية الصناعية ...

وجاءت اللينينية لتطور بعبقرية لينين والبلاشفة الماركسية على واقع روسيا القيصرية الإقطاعية النصف صناعية وتحقق الثورة عندما تحققت شروطها وظروفها الموضوعية في قطر واحد هو روسيا القيصرية أضعف حلقات النظام الرأسمالي العالمي رغم النضج النسبي للطبقة العاملة الروسية التي نجحت بضم الجنود ضحايا الحرب العالمية الإستعمارية الإولى إلى صفوف الثورة .. في إتحاد ثوري للعمال والجنود تحقق لأول مرة في التاريخ , في ثورة أوكتوبر . وكانت أولى طلقات ثورة أوكتوبر المجيدة من بحّارة البارجة الحربية ( الأورورا – الفجر ) على قصر الشتاء القيصري في لينينغراد .. لتعصف بالأوتوقراطية الإقطاعية القيصرية , ثم لتعصف باّخر محاولات البورجوازية البرلمانية الدعومة من الدول الغربية الإستيلاء على السلطة من جديد. وتعرّي الأممية الثانية الإصلاحية الرأسمالية , والدعوى التروتسكية الهروب إلى الأمام باسم ( الثورة الدائمة ) وتبني أول تجربة إشتراكية وأول دولة للعمال والفلاحين في العالم ,في قطر واجد ....

إن الفارق الزمني واختلاف درجة نمو النظام الرأسمالي نحو النظام الإستعماري العالمي , بين عهد ماركس – أنجلز وعهد لينين – ستالين . جعل إمكانية انتصار الثورة في قطر واحد أمراّ واقعياّ وحتمياّ , لايخرج عن جوهر الما ركسية الأساسي بل يشكل تطويراّ حيّا له ..
ناضل ماركس – أنجلز خلال مرحلة الثورات البورجوازية وثورات الفلاحين في ألمانيا وفرنسا وغيرها في القرن التاسع عشر حيث لم يكن النظام الرأسمالي قد تطور بعد إلى مرحلة تهيئة الطبقة العاملة للثورة الناجحة وقيادتها المنظمة للإستيلاء على السلطة وتحرير المجتمع بأسره . ( الرأسمالية تخلق حفّاري قبورها ) ...

ورغم حصول ثورة - كومونة باريس – عام 1971 بقيادة الطبقة العاملة الفرنسية للتحرر من عبودية الرأسمال . إلا أن عدم استيلائها على جهاز الدولة البورجوازي وعدم تحالفها مع الفلاحين الفقراء في الريف , وغير ذلك من الأخطاء .. أدت لفشل الثورة البطلة واستشهاد معظم الثوار الذين لاتزال قبورهم محجاّ لجميع الثوريين في العالم في مقبرة ( سان بيير ) شمال باريس ...... وصف ماركس تلك الثورة : ( إن بطولاتها كادت تعانق السماء ) كما كتب رسالة إلى كوغلمان نتاريخ 12 نيسان 1871 أي أثناء الكومونة بالضبط قال فيها ( تجدني أؤكد أن الثورة في فرانسا ينبغي لها قبل كل شيْ لانقل الاّلة البيروقراطية والعسكرية للدولة البورجوازية من يد إلى يد أخرى .. الأمر الذي حدث على الدوام في التاريخ , بل تحطيمها وبناء سلطة الشعب ) ..

بالرغم من فشل هذه الثورة فإنها كانت مدرسة ثورية هامة في تاريخ الشعوب , جنّبت الطريق الثوري الكثير من الأخطاء , وأعطت الثوريين الصادقين أكبر الدروس والعظات وأبرزت دور الفلاحين الفقراء كحليف رئيسي في الثورة ..
كتب أنجلز كتابه الهام - حرب الفلاحين في فرانسا – كما كتب ماركس : - دور الفلاحين في الثورة – و – المسألة الفلاّحية في ألمانيا وفرانسا - ....
وجاءت اللينينية لتلخص تجارب الماضي الثورية , وتضع برنامج عمل ثوري في مرحلة الإستعمار أعلى مراحل الرأسمالية .. مرحلة نمو التناقضات والصراعات الإستعمارية العالمية من جهة وداخل النظام الرأسمالي في كل قطر ..دخلت الطبقة العاملة مرحلة الثورة بعد توفر شروطها الموضوعية في روسيا القيصرية وتوفر قيادتها الثورية لتنتصر في قطر واحد توفرت فيه التناقضات الرئيسية وتراكمها الكمّي الذي فجّر الثورة ( الطفرة ) لتنقل المجتمع إلى نظام إشتراكي جديد لابديل عنه ..

وصف ستالين هذه المرحلة بما يلي :( إن اللينينية هي ماركسية عصر الإستعمار والثورة البروليتارية , وبتعبير أدق : هي نظرية وتاكتيك الثورة بوجه عام ونظرية وتاكتيك سلطة الطبقة العاملة بوجه خاص – الأسس اللينينية ص 7 -
كما شرح لينين الطريق الوحيد للقضاء على ديكتاتورية الرأسمالية ( التي تزداد همجية وتوحشاّ في القرن الواحد والعشرين ) في كتابه – الدولة والثورة - ... الطريق الوحيد لتحرير الشعوب من ديكتاتورية الرأسمال والإستعمار هو الثورة والعنف الثوري وتحطيم جهاز الدولة البورجوازي وبناء دولة الشعب الكادح الإشتراكية . مادامت الدولة وفق المفهوم الماركسي هي – جهاز سيطرة طبقي ... وأداة قمع بورجوازية - مستلهماّ ذلك من تجارب ثورات الشعوب وإرهاصاتها وخصوصّا من تجربة - كومونة باريس – التي لم تجف دماء شهدائها بعد .بالنسبة لثورة أوكتوبر ...

حدد لينين الموقف الحازم من انتهازية الأممية الثانية وخيانتها للطبقة العاملة والثورة , ومن الإصلاحيين والإشتراكيين الطوباويين والبورجوازيين الصغار الذين كانوا يدعون لتطور الرأسمالية وإمكانية إصلاحها السلمي ومساومتها وهذا ما سمي فيما بعد الإنتقال السلمي للإشتراكية .. وما أسماه التحريفيون الجدد ( الأنظمة اللارأسمالية ) هؤلاء الذين أسمتهم المناضلة الألمانية شهيدة النازية روزا لوكسمبورغ في كتابها – إصلاح إجتماعي أو ثورة – ( إن الذين يبغون من نضالهم لا إزالة النظام الرأسمالي العفن بل إزالة أورامه فقط .. هم كالذين يريدون تغيير ماء البحر المالح بإلقاء زجاجة من الليموناضة – فيه ....

وصف لينين الزمر التحرييفية المتجمعة في الأممية الثانية بما يلي :
( إن كاوتسكي زعيم الأممية الثانية يسير على سياسة بورجوازية صغسرة نموذجية , على سياسة ضيقة الأفق مبتذلة حين يتخيل أن إعلان شعار ما يغير شيئاّ في القضية , فكل تاريخ الديمقراطية البورجوازية يفضح هذا الوهم . فالديمقراطيون البورجوازيون قد وضعوا , ويضعون دائماّ كل أنواع الشعارات المطلوبة كي يخدعوا الشعب , فالمهم التثبت من صدقهم , والمقابلة بين أقوالهم وأفعالهم وعدم الإكتفاء منهم بالعبارات المثالية والتدجيلية , بل التفتيش عن محتواها الطبقي الحقيقي – المؤلفات الكاملة – المجلد 23 ص 377) ..

كما وضع لينين الأسس التنظيمية الصارمة للمركزية الديمقراطية مع التأكيد الدائم على عدم طغيان المركزية على حساب الديمقراطية – كما حدث في عهد ستالين وهذا ما سنتناوله في بحثنا عن حقبة ستالين – كما وضع نظام الإنضباط الصارم الطوعي في الحزب الذي حقق إنتصار ثورة أوكتوبر الخالدة , كما درس بإمعان قضية حق الشعوب في تقرير مصيرها , مؤكداّ أن الشرق دخل نهائياّ في الحركة الثورية نتيجة الحروب الإستعمارية التي حولت الكثير من البلدان إلى مستعمرات تابعة , لهذا أصبح الشرق في مدار الحركة الثورية العالمية ..

وأكد لينين على أهمية حركات التحرر الوطني وثورات شعوب البلدان المستعمرة بقوله عام 1913 :
( إن مصدراّ جديداّ للعواصف العالمية الكبرى .قد ظهر في اّسيا .. إننا نعيش اليوم في عصر العواصف الثورية هذا وانعكاساتها على أوربا - مصير النظرية الماركسية التاريخي – مناظرة حول الخط العام للحركة الشيوعية العالمية ص259 )
وأكد لينين : ( إن الكفاح ضد الإستعمار يبقى أكذوبة إلا إذ ارتبط ارتباطاّ وثيقاّ لاينفصل مع الكفاح ضد الإنتهازية – الأمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية )
كما قال ستالين عام 1925 : ( إن البلدان المستعمْرة تشكل المؤخرة الأساسية للإستعمار واندلاع الثورة في هذه المؤخرة لابد له أن يسهم في تقويض الإستعمار . إن إندلاع الثورة في الشرق سيكون له الأثر القوي في تشديد الأزمة الثورية في الغرب – حول حركة الثورة في الشرق )
كما أبرز لينين دور الفلاحين الفقراء في الثورة الديمقراطية في كتابه الشهير ( خطتان ) بقيادة الطبقة العاملة وإرشاد نظريتها الماركسية وفق الخصائص الموضوعية التي تتسم بها روسيا بالمقارنة مع البلدان الصناعية المتقدمة بسبب تأخرها الإقتصادي علماّ أن القوى الطبقية الأساسية وأشكال الإقتصاد الإجتماعي الأساسية هي في روسيا لاتختلف كثيراّ عن أي بلد رأسمالي اّخر ... بشكل لاتستطيع خصائص روسيا أن تمس إلا ما هو غير جوهري ,, هنا تجلّت عبقرية لينين بإبراز الطابع الأممي لثورة أوكتوبر , التي نقلت طلقات مدافعها الماركسية إلى مختلف بلدان العالم وخصوصاّ بلدان العالم الثالث المستعمرة حيث انتصرت الثورة فيها قبل أوربا الصناعية المتقدمة .
وجاء الرفيق ماو ليطور المفهوم الماركسي اللينيني للثورة واعتباره منطقة اّسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية منطقة العواصف الثورية , وليست أوربا وأمريكا الشمالية التي تعيش على نهب الشعوب واستعبادها . والتي استطاعت رأسماليتها العابرة للقارات تخدير الطبقة العاملة فيها بمنحها مكاسب تخديرية إجتماعية من فتات فائض القيمة الهائل الذي تجنيه من نهب بلدان العالم الثالث وثرواته التي لاتنضب – مباشرة أو بواسطة أنظمة الوكلاء بالعمولة والقمع التابعة والعميلة - على أشلاء الملايين التى تموت جوعاّ فيه – وكان لدراسته الموضوعية الهامة ( العوالم الثلاث ) الدور الرئيسي في توضيح التناقض الرئيسي في عالم اليوم بين شعوب العالم الثالث المستعبدة داخلياّ وخارجياّ .. والعالم الأول المتمثل بالأمبريالية الأمريكية , والتناقض بين العالم الثاني – أوربا – والعالم الأول أمريكا هو تناقض ثانوي في أغلب الأحيان :كما حلل بعبقرية إمكانية تبادل المواقع بين العالمين الأول والثاني او تناقضهما في بعض الأحيان وفق المصالح المتناقضة للسيطرة والنهب ....
ووضع لينين النقاط على الحروف بهذا الصدد بقوله :
( إن الحركة الثورية في الأقطار المتقدمة ستكون في الواقع محض أكذوبة إذا لم يتحد تماماّ عمال أوربا وأمريكا
بشكل وثيق في غمرة نضالهم ضد الرأسمال مع ملايين الملايين من عبيد المستعمرات الذين يضطهدهم الرأسمال والإحتلال ..) – لينين – المؤتمر الثاني للأممية الشيوعية – مناظرة المصدر السابق ص268 ....... يتبع 5 / 1



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وداعا للمناضل الشيوعي أبو رشا .. الرفيق سلطان أبا زيد
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية في عصرنا ...
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية في عصرنا ...
- النظام الأسدي .. يختبئ خلف الإطارات المحروقة في لبنان ؟
- دور أفكار ماو تسي تونغ في تطوير الماركسية - اللينينية - مقدم ...
- سقوط التحريفية السوفياتية كانت نتيجة حتميّة لرأسمالية الدولة ...
- الجذور اللغويّة .. السريانيّة وإبنتها العربية -6 - نهاية الم ...
- الجذور اللغويّة : السريانية وإبنتها العربية - 5
- الصمود والتصدّي .. على أقدام إسرائيل ؟
- أين شعبنا المضطهد من الأعياد ..؟ عناتر على شعبنا وأحراره , و ...
- الجذور اللغوية .. السريانية الأم وابنتها العربية - 4
- موت ديكتاتورين : حافظ الأسد وبينوشيه ..؟؟
- يا أبناء الأفاعي : إرفعوا أيديكم عن لبنان .. والعراق ..؟
- الجذور اللغوية - الاّرامية وإبنتها السريانية - 3
- مطرقة المحكمة الدولية في لبنان
- الجذور اللغوية - الاّرامية أم الأبجدية - 2
- الجذور اللغويّة - الاّراميّة أمّ الأبجدية - 1
- لبنان .. يا جبل مايهزّك ريح ..؟
- خيانة حزيران 1967 - 14 .. خاتمة
- هل يعقد بيكر صفقة جديدة مع النظام الأسدي ؟؟


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - اللينينية - الفصل الأوّل - 4