أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جمال محمد تقي - استراتيجية بوش نفط ودماء واشياء اخرى !















المزيد.....

استراتيجية بوش نفط ودماء واشياء اخرى !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1817 - 2007 / 2 / 5 - 07:17
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



تعددت التكتيكات واستراتيجية ادارة البيت الابيض واحدة ، من اجل النفط ترخص الدماء ومن اجل اسرئيل يرخص الغالي لانها مخلب القط والوكيل المعتمد والقاعدة المتقدمة للشرق الاوسط الامريكي سياسة بوش الجديدة القديمة هي بعينها سياسة اسلافه ، لكن الذي اختلف بالامر هو شكل الاقنعة المستخدمة حيث لكل حالة جديدة قناع جديد يتلائم مع المتغيرات الجديدة ، فاذا كان قناع الدفاع عن العالم الحر بوجه الشيوعية المارقة دارج الاستخدام ايام ماقبل بوش الاب فان محاربة الارهاب هو القناع الجديد الذي يلائم فترة مابعد سقوط الاتحاد السوفياتي وانتهاء الحرب الباردة وانغماس امريكا في انجاز ترتيباتها للهيمنة الطويلة على العالم وتجلي ذلك وبشدة في ايام حكم بوش الابن !
الاستراتيجية القديمة والجديدة هي هي ، الحفاظ على المصالح الحيوية لامريكا في المنطقة ، وبترجمة هذه المقولة فان المصالح الحيوية الامريكية في المنطقة هي نفوطها الغزيرة اضافة الى اهميتها الاستراتيجية في عملية قطع الطريق على القوى العالمية المنافسة لامريكا ولاجل تكريس هذا كله تقف اسرائيل ككلب حراسة دائم على حسن سير تلك المصالح في المنطقة التي تعد قلب العالم من حيث جغرافيتها السياسية والاستراتيجية ومن حيث احتوائها على اضخم احتياطي للطاقة الحيوية في العالم !

من اجل عيون النفط ومن اجل تكريس احتكاره امريكيا ومن اجل مزيد من التحكم بالاقتصاد العالمي وابتزازه امريكيا فان امريكا ترخص الدماء كل الدماء ، دماء شبابها المنحدر من طبقات الحضيض او دماء ابناء الشعوب التي تغزوها او تحاصرها او تبيدها !
من اجل كلما تقدم ليس غريبا ان تعد الدوائر الامريكية المسؤولة عن الشأن العراقي قانونا جديدا ينظم عملية خصخصة النفط العراقي في مجالات التنقيب والاستخراج والتحويل والتسويق ، ويضمن لامركزية العقود النفطية ويحدد حصص توزيع الريع النفطي على الاقطاعيات الجديدة في العراق ليوفروا الارضية الاستراتيجية للتقسيم الافقي والعمودي القادم ، وليس غريبا ايضا ان يتم اعداد تشريع يسمح بجعل شركة النفط الوطنية وممتلكاتها شركة مساهمة غير محدودة على ان تكون للدولة ظرائب عليها وليس لها حق احتكار الملكية والاستثمار بريعها او بريع ما يتم اكتشافه من حقول جديدة تتبع للقطاع الخاص !
ليس غريبا ان القوانين الجديدة المعدة امريكيا ستشرعن ما تقوم به حاليا شركات النفط الاحتكارية العملاقة ، شل ، وبريتش بتروليوم ، واكسون ، من الاستحواذ على حق الاستثمار والتصرف بالنفط العراقي القديم والجديد لتلغي بذلك قرار رقم 80 لعام 1960 ، وقرار التاميم لعام 1972 ، ولاجل غير مسمى !
ليس غريبا اذا تذكرنا بان النفط واسرئيل كانا هما كلمة السر للحرب والاحتلال ، واذا تذكرنا بان كل شيء في العراق قدر له ان يستباح من قبل العصابات المنظمة والغوغاء وتجار الحرب ، الا وزارة النفط ، ومؤسساتها ، اذا تذكرنا بان اغلب معامل ومصانع القطاع العام تعرضت للتخريب والنهب المتعمد من قبل قوات الاحتلال واعوانه ليسهل المطالبة بالتخلص منها ثم بيعها كخردة اومنحها للاعوان مجانا مقابل مبالغ لا تذكر ، او تفكيكها وبيعها لمقاولين من دول الجوار كما حصل مع مكونات مؤسسة الطاقة الذرية العراقية ومركز المفاعل النووي ، او مع الطائرات وبقايا السلاح الثقيل المتروك في المعسكرات العراقية ، او اذا تذكرنا بان هناك حوالي 9 مليارات دولار قد اختفت من العهدة العراقية بعد تسلم بريمر الادارة المدنية وحتى الان لم يعرف مصيرها ! واذا تذكرنا ان هناك مستوردات من المعدات كمولدات كهربائية ومحولات ومواد بناء ومواد طبية قد سرقت من مستودعات البصرة والعمارة وكانت قد استوردت ضمن برنامج النفط مقابل الغذاء سرقت بعد الاحتلال قبل ان تفتح صناديقها وتقدر اثمانها باكثر من مليار دولار وتم تهريبها الى ايران !
اذا تذكرنا بان هناك اعمال تنقيب واستخراج تجري في حقول ليس للدولة سيطرة عليها في دهوك والسليمانية تحت حماية ميليشيات البيشمركة بضمانات وبتسهيلات من مراكز قوى صهيونية تعمل ضمن اطار شركات اوروبية متخصصة في مجال النفط !
اذا تذكرنا بان العراق يصدر نفوطه دون عدادات منذ احتلاله وحتى الان مما يعني ان مقدار الصادر مجهول ومقدار الوارد مجهول بمعنى الامكانية المستباحة للسرقة دون دليل عليها اي سرقة من الاصول المصدرة والمجهولة الكمية وليس من صورها او من ريعها سرقة مباشرة من المنبع !
اذا تذكرنا بان هناك ميليشيات قد تحاصصت النسب المطلوبة من سحب النفط من انابيبه وتهريبه لايران وبيعه هناك باسعار تفضيلية !


النفط وما ادراك ما النفط :

النفط دم الحضارة والحداثة واكسيرها ، النفط ليس فقط المادة الحيوية الاولى والفعالة للطاقة في العالم وليس المادة الصناعية الاولى وليس هو الذهب الاسود الذي يسيل لعاب الدول المتجبرة للاستحواذ عليه حتى يتم لها التحكم بمصائر المنافسين انما هو المادة المشتعلة الاولى والمساعدة على الاشتعال في كل مكان !
للعراق الف حكاية وحكاية عنه وعن صفاته وفوائده ، وعن المغرمين بنهبه والمتاجرة بسوقه دون وجه حق !
لقد اصر الانكليز على البقاء في العراق رغم خسائرهم الجسيمة في اثناء وبعد ثورة العشرين بسبب من ظهور نتائج المسوحات الاولية التي اكدت وجود هذه الثروة وبكميات هائلة !
ارتبط تشديد الانكليز على فصل الكويت نهائيا عن العراق رغم وجاهة مطالبات نوري السعيد لضمها للبصرة الى وجود الثروة النفطية فيها !
ارتبط قيام اول مجلس للاعمار في العراق في الخمسينيات وانجازه لمشاريع مهمة وقتها بزيادة عائدات النفط التي كانت شركات النفط الاحتكارية تتحكم بكل عملياتها !
ارتبط تجذر انقلاب 14 تموز وتحوله الى تغيير ثوري بموقفه الجذري من المسألة النفطية حيث صدور قانون رقم 80 الذي ينص على حجر حقوق التنقيب والاستثمار بمساحة محدودة جدا من ارض العراق ونص على تشكيل شركة وطنية للنفط اضافة الى انجازات الثورة الاخرى كالاصلاح الزراعي ، ومشاريع التنمية المستدامة ، و الخروج من الكتلة الاسترلينية ، واسقاط حلف بغداد الاستعماري!
ارتبطت نهضة العراق الجديدة في مطلع السبعينات بالقرار الثوري الشجاع قرار تاميم النفط العراقي عام 1972 .
ارتبطت اغلب المؤامرات والحروب الخارجية التي عانى منها العراق بسبب السياسة النفطية المؤثرة والمعارضة للهيمنة النفطية الاحتكارية العالمية ومن يسير بفلكها !
ارتبطت الحرب الاخيرة ومن ثم احتلال العراق عام 2003 ارتباطا عضويا بالنفط وعلومه اضافة الى موضوعة امن اسرائيل التي يشكل استمرار العراق بعافيته خطرا على سياستها التوسعية !

الاحتلال واعوانه يتقاسمون شفط نفط العراق !


عام 2006 شهد استقرارا نسبيا في معدلات انتاج النفط العراق بسبب من الهمة التي جرى التعامل بها مع حقول النفط المنتجة والتصليحات الفورية للاعطال الحاصلة حتى يتمكن المحتلون وشركاتهم من امتصاص مايمكنهم امتصاصه من ريعها المستباح لاسيما وان الاسعار العالمية قد شهدت ارتفاعا كبيرا تعدى في بعض الاشهر حاجز ال 60 دولارا للبرميل الواحد لذلك يمكن تقدير الكميات المنتجة وحسابها بالاستناد الى بيانات وتصريحات وزير النفط ووزارته التي تؤكد ان الانتاج تجاوز المليون والنصف مليون يوميا !
واذا حسبنا الاستقطاع الحاصل من قبل ايران للحقول المنتجة في جزر مجنون ، ثم التصدير بدون عدادات توثق التصدير اليومي ، اضافة الى السرقة المنظمة بواسطة انابيب التسريب المركبة على الانابيب الاصلية وتقدير السرقات المتقطعة للشاحنات او السفن التي تسرق النفط بالتعاون مع رجال الحماية التي تخضع لحكم الميليشيات في البصرة والعمارة تحديدا ، او في مراكز التكرير الرئيسية والفرعية في بغداد تحديدا !
واذا جعلنا ضمن الحساب اليومي للسرقة او للتصدير الاسود ما يبيعه البارزاني من حقله الشخصي في منطقة دهوك وبالمثل ما يتعلق بالحقل الشخصي للطالباني في منطقة طقطق مضافا له كحصة مضافة ما يحصل عليه من حقل خانقين المنهك !
بعد كل هذه الحسبة فان معدل السرقات قد يتجاوز المئة وخمسين الف برميل يوميا من اجمالي ما ينتج من النفط العراقي فعليا !
عليه لا يستغرب احدا اذا سمع بان احفاد البارزاني يعيشون حياة الملوك في بلدان اوربا وان ارصدتهم تجاوزات الملايين المئة وان المدلل قباد الطالباني مليونير لا يتجرأ احدا على سؤاله من اين لك هذا ؟
اما حيدر العبادي فان العقارات التي اشتراها لم تأتي اثمانها من ربح ورقة يانصيب !
اما امبراطورية الحكيم وعائلته فقد تجاوزت بما تملكه على الجانبين الايراني والعراقي ما لا يعد او يحصى من الاصول والعقارات والمعامل اضافة الى النقد الدولاري الذي يعتبر ذخيرة للقادم من الايام !
لقد شنعوا ابشع تشنيع بما يسمى بفضيحة كوبونات النفط التي كانت احدى وسائل كسر الحصار ، وهؤلاء انفسهم كانوا يشحنون الطبالين ليقولوا شعرا بكائيا عن اطفال العراق وجياعه وعن بذخ الحاكم واسرافه ، فماذا نسمي ما يجري هل هو فضيحة ام انه جريمة كافرة ؟ نعم جريمة كافرة لان الفضيحة تعني ان المفضوح كان مستورا ، اما امثال هؤلاء فهم عراة منذ ماقبل الاحتلال !
محاصصة حتى في السرقات ، استقطاعات على شكل رواتب لاسماء وهمية تحصل عليها اغلب احزاب الحكومة وميليشياتها اضافة للخاوات والمتاجرة بمراسي مناقصات المقاولات اضافة للرشاوى من الشركات المتعاقدة ، هذا ليس تجني على الحقيقة فالحكومات العميلة المتلاحقة تكشف جرائم بعضها البعض حكومة الجعفري فضحت حكومة علاوي ووزراء من حكومة المالكي كشفوا جرائم زملاء لهم في حكومة الجعفري وهكذا ، اضافة الى القوائم السوداء التي تعلنها كل فترة لجنة النزاهة غير النزيهة لانها تمارس مهنتها على اساس طائفي وليس على اساس مهني وقضائي ، وفوق كل ذلك يكفي ان نقول ان الدولة العراقية قد حصلت على المرتبة الاولى وبامتياز بالفساد العام والشامل والمطبق ، من منظمة الشفافية الدولية ، فهل يكتفي لصوص العصر بما سرقوه ؟

لا انسحاب من العراق قبل انجاز المهمة !:

لقد قال بوش مرارا وتكرار ان قواته لن تترك العراق قبل انتهاء مهمتها فيه !
وعندما يتم استيضاحه عن طبيعة المهمة التي يعنيها فانه وباجوبته المتخاتلة يزيد من علامات الاستفهام المثارة حوله وحول حقيقة اهدافهه ودوافعه من الحرب على العراق واحتلاله ومن ثم طرح تصور الشرق الاوسط الجديد الذي يعني للكثيرين انه الشق النفطي الكبير الذي تريد امريكا امتلاكه !
فالشرق الاوسط هو المنجم الاول للنفط في العالم والهيمنة عليه بنسب عالية سياسيا واقتصاديا وافكريا واجتماعيا يعني زيادة العمر الافتراضي للهيمنة الامريكية على روح العالم وحركته !
امريكا تركز الان على ايران النفطية والسودان النفطية وكل مكونات الشرق الاوسط التي يصعب ان تجد فيه بلاد دون نفط ، فالنفط العلامة الفارقة لهذا الشرق الذي تريد امريكا تغريبه باحتلاله واستغلاله واستلابه وتقطيعه !
من بحر قزوين وحتى المغرب كلها مناطق حضر للمصالح الحيوية الامريكية واذا حدث وان تطفلت الصين او فرنسا او روسيا او الهند هنا او هناك في ايران او السودان مثلا فان امريكا تفعل العجائب لتخريب هذه البلدان ومحاولاتها للخروج من دائرة تبعيتها ، لتخرب في طريقها تطلعات المتطفلين من صينيين وغيرهم !
عليه فان الكل اذا سلك المسلك الليبي في تسليم كل مفاتيح النفط الى كارتلات النفط العالمية وعلى راسها الامريكية ، وكتحصيل حاصل مفاتيح التسليح ايضا لضمان البيعة فان امريكا حينها ستكون قد انجزت المهمة وبنجاح فائق ودون حروب او احتلالات او مشانق ، وعندها ستدافع امريكا بنفسها عن تلك الانظمة التي تحاربها اليوم وسوف لا تضايقها بالاسئلة الماسخة عن حقوق الانسان والديمقراطية وغيرها من الذرائع والاقنعة مثلما جرى ويجري في العراق اليوم !



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفضح سلاح المقهورين !
- فساد نظرية الحسبة السلالية
- سفارات العراق خير من يمثل حكومة التزوير والتدمير!
- لايستقيم أمرالاعتدال مع واقع الاحتلال !
- شيزوفرينيا الديمقراطية !
- لجنة في القمة ولجنة في الحضيض !
- عندما يتحول الحزب الثوري الى اقل من جمعية خيرية !
- مابعد الشيوعي الاول ومابعد الشيوعي الاخير
- ايحاءات اللقطات الاخيرة من تصوير اعدام صدام !
- ذباب الفطائس
- العيد النائم
- المنطق الايدلوجي يناقض منطق الحياة !
- احتراق العراق بفعل فاعل !
- الحرية مدينتي
- الاستخدام المزدوج لوسائل الاعلام
- نجيب محفوظ قبل وبعد النوبل
- دواء العقارب
- الجزيرة اكثر من سلطة رابعة !
- جذور لاتموت
- الحياة في اجازة والعيد جنازة !


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جمال محمد تقي - استراتيجية بوش نفط ودماء واشياء اخرى !