اللطم في ستوكهولم

الأخ الحبيب المندائي
انتم المندائيون أبنا ءالعراق الأصلاء.
أنتم أم الولد (كما يقولون) لذلك تحبون العراق والعراقيين بكل اديانهم وطوائفهم
الإيمان يملا قلوبكم.
الحسين العظيم لكم كما هو لنا
اخوكم
علي آل قطب الموسوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الحبيب المليء بالنور السيد علي آل قطب الموسوي
شكرا لكلماتك الطيبة المعبرة.كنت أود كتابة مقالة عنك وعن المزايا الرفيعة والجليلة لشخصك الكريم وعن كتابك لكنني ولحد الان لم أستلم النسخة التي أرسلتها لي وربما أو بالتأكيد أن للأخ الذي أرسلتها بيده أسباب حالت دون ذلك.
أدامك الله للناس شمعة مضيئة للمعرفة الحقة والصدق والإنسانية.أخوكم مثنى حميد مجيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أصدق أن كاتب هذه السطور هو العزيز مثنى حميد مجيد الذي أعرفه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حقيقة صدّمتني مع احترامنا للذين يضربون بالقامات ويلطمون على الحسين او غيره
فأنت الماركسي الذي اعرفه ,, كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
مع احترامي لمشاعرك ومشاعر الأخوة الشيعة ولكل من يلطم للحسين او غيره

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز شامل
تحية طيبة
يبدو إنك قرأت القصيدة بسرعة دون أن تتلمس روح المرارة ونزعة السخرية المتألمة في داخلها.القصيدة مهداة لأخ صديق ماركسي هو علي بداي سبق أن كتب هو الاخر مقالة بعنوان - إلطم ياشعبي الحبيب - تحمل مضمون مشابه ونفس روح المرارة المشوبة بالسخرية كلانا أراد القول وهل ينفع اللطم إن ينفع اللطم وينهي المشاكل فنحن أيضا نلطم جميعا إن كان في ذلك خلاص وحياة أفضل وقد كان ذلك في ذروة التفجيرات الإرهابية وتردي الوضع السياسي.
أنا أكتب الشعر على سبيل الفضول ولا أملك الأداة المتمكنة والحرفية ولذلك قد أخفق في إيصال المقصود وأعذرك إن فهمتني بهذا الشكل فأنا لا ألطم ياعزيزي شامل بل عبرت عن ألمي وإكتئابي الذي يصل حد اللطم عما يحدث في العراق.نأمل أن يأتي اليوم الذي تتحسن فيه أحوالنا ويعم السلام والخير في بلادنا فلا نحتاج إلى مظاهر الحزن والبكاء واللطم.تحياتي الخالصة لكم ياأخي العزيز.مثنى حميد مجيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي
شكراً للتوضيح يبدو كما قلت انت
أنا بصراحة لا أعرف صديقك الماركسي مع احترامي لكما
امنياتي مع أمنياتك
خالص تحياتي
شكراً لك ولكافة أصدقاءك
أرجو معذرتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقولها وبكل صراحه ليس لنا ثقه بعد اليوم بكم
اجلسوا في بيوتكم وأكفونا شركم
أن الصدق يعرف مكانه والكذب يتدحرج حتى يظهر وحدهُ
ويقول للآخرين أنا هنا تعالوا صبوا لعنتكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          1 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ صباح ساجت
شكرا لتعقيبك لكني أتساءل من هم هؤلاء الذين وضعتني معهم وتخاطبهم: ليس لنا ثقه بعد اليوم بكم.
أنا لا أنتمي إلى أي منظمة أو نادٍ أو جمعية ...فأرجو منك مراجعة موقفك مني مع تقديري وتحياتي الأخوية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          2 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي مثنى تحياتي وانا معك ان العشى خباز بعد ذالك الضيم كله والمعاناة والتضحيات
ولكنك تعرف في التاريخ والثقافات اكثر مني وهذا ليس تواضعا مني
الدراسات العلمية التاريخية تشير ان عادات وتقاليد بل وكل التركيبة النفسية للافراد والمجتمعات لاتتكون هكذا بمرسوم جمهوري او بانقلاب عسكري او بانتخابات مهما كانت حره-وتشير كذالك ان ممارسات الشيعه في العراق -ومنها صدرت للاخرين ليست الا مواصلة ورثناها من العهد الاقدم للعراق-اي السومري
واحد الباحثين اثبت ان الملايه-الكواله مهنة عراقيه فهذه الفنانه الدينية التي تبكي اقسى النساء في مجالسها الحسينية غير موجوده عند شيعة لبنان والهند والباكستان بل وحتى ايران وانما العراق يقوم بتصديرهن لانها صناعه قديمه من ايام عشتار وونينها
والدي الشيخ ترك التدين وصار ثوريا ولكنه كان ياءخذني معه الى المواكب الحسينية لانه يصر على عدم الابتعاد عن ناسنا وكان يلطم وهو بكامل لباسه لطما خفيفا وهو يسير مع المواكب ويجيب على تساؤلاتي قائلا-الناس تلطم على حالها عبر الحسين وحينما تشبع وتتعلم وتاءمن حياتها ستعبر بشكل ارقى عن عواطفها ومنها الدينية
اللطم معروف في ديانات اخرى واكثر

إرسال شكوى على هذا التعليق          2 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز أبو حيدر الدكتور الكحلاوي
تحية عطرة وشرف كبير مرورك وتعقيبك وتواضعك.كان والدكم رحمه الله ومازال رمزا رائعا وجليلا لرجل الدين المثقف والمتنور ننحني له ولو إهتدى المتدينون بسيرته المجيدة وسيرة عائلتكم الكريمة لكان العراق اليوم في صدارة البلدان المتقدمة.
لا شك أن من يريد من المثقفين والسياسين الخير لهذا الشعب عليه أن يحترم تقاليده وعاداته وكما ذكرت فالعراقيون كانوا منذ بداية التاريخ يبكون على تموز ويحلمون بالفرح والعدالة والإزدهار والمدينة الفاضلة.
تحياتي لكم والعزاء لشعبنا بمناسبة فاجعة عاشوراء وذكرى المضحين والشهداء الأبرار.

إرسال شكوى على هذا التعليق          2 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---