أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جابر احمد - العنف في الفكر الشيعي الصفوي من شاه اسماعيل الى احمدي نجاد















المزيد.....

العنف في الفكر الشيعي الصفوي من شاه اسماعيل الى احمدي نجاد


جابر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 1811 - 2007 / 1 / 30 - 10:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ اندلاع انتفاضة الشعب العربي الاهوازي في الخامس عشر من نيسان من عام 2005 ونظام ولاية الفقيه الايراني يرتكب الجريمة تلو اخرى بحق ابناء هذا الشعب فقد اقدم وفي مناسبتين يعتبران من اهم المناسبات الاسلامية الاولى فترة مناسك الحج للعام الهجري الماضي والثانية راس السنة الهجرية الاسلامية كماتم تنفيذ حكم الاعدام في اثنين ايام عيد الفطر من العام الماضي والشهداء المعدومين هم:
1- علي المطوري
2 – مالك بني تميم
3- عبد الرزاق الزركاني
4- خلف دهراب خضيراوي
5- محمد كعب بور
6- عبد الامير كعب فرج الله
7- علي رضا عسكره
8- مهدي نواصري
9- على بن عودة عفراوي
بالاضافة الى ما ورد فان هناك الكثير من المواطنين العرب وغير العرب الذين ينتظرون حكم إعدامهم، وعشرات الافراد الذين يحاكمون اليوم بالاضافة الى الآف المعتقلين، ورغم ان الغالبية العظمى من هؤلاء المعتقلين هم من إتباع المذهب الشيعي الا النظام يحلو له ان يطلق على هذه الجمهرة من المناضلين ألقاب مثل " المنافقين " و الوهابين " و " البعثيين "ومحاربي الله" وغيرهم من التهم لتبرير إعدامهم والتنكيل بهم.
ان نظام ولاية الفقيه الحاكم في ايران وخلافا للمؤسسة الشيعية التقليدية التي رسمت لها حدا فاصلا بين الدين السياسة ونأت بنفسها عن فكرة تكوين دولة اسلامية في ظل غياب الامام المهدي، ولكن سمة العنف التي يتميز بها نظام رجال الدين الحاكمين في ايران تستمد جذورها التاريخية، من بناة الفكر الشيعي الصفوي التي تأسس في أوائل القرن السادس عاشر الميلادي الموافق للقرن العاشر الميلادي على يد الشاه اسماعيل الصفوي، حيث نجد أوجها كثير للتشابه بين مذهب الصفوي و نظام ولاية الفقيه الحاكم وان أوجه هذا التشابه يتمثل في مجالات عدة منها اعتماد العنف كوسيلة في مواجهة خصومه وأتباع فكرة المولاة والبراءة، التوسع عبر الاحتلال والضم القسري، الاعتقاد بالغيبيات والعمل على نشرها، الاستنجاد بعلماء الشيعة في لبنان دون سواهم لمساعدتهم في نشر الدعوة الصفوية واعتماد اللغة الفارسية كوسيلة للتخاطب بين إتباعهم وفرضها على الغير بنفس الأسلوب.
هذه المرتكزات تشكلان حجر الزاوية لنظام ولي الفقيه الذي يسيطرون إتباعه اليوم على زمام الامور في ايران.
فشاه اسماعيل الصفوي عندما حاول نشر الدعوة لأول مرة في تبريز وهي عاصمة اقليم اذربايجان دعي وجهاء اهلها الى الاجتماع في احد ساحتها العامة وطلب منهم سب الخلفاء الراشدين الثلاثة، وعندما رفضوا ذلك تشير بعض الروايات الى انه قتل منهم ما يقارب 4 آلاف مواطن، وهذه الفكرة نجدها لدى الصفويين الجدد في ايران فعندما أقيم نظام ولاية الفقيه في ايران لأول مرة عقب انتصار الثورة الايرانية من عام 1979 اقدم هذا النظام على مواجهة خصومه عبر ادوات العنف، وكان من أولى ضحاياه المجازر البشعة وأعمال العنف التي ارتكبت بحق الشعب العربي الاهوازي في أوائل م 1980 وكذلك المجازر التي ارتكبت بحق الشعب التركماني والأكراد وساير القوميات الايرانية الاخرى، وذلك دون رادع من ضمير حيث نجد تجليات هذا العنف في تصريحات اية الله صادق خلخالي الذي خاطب بها الشعب العربي الاهوازي الذي كان يطالب بحقوقه القومية أبان انتصار الثورة 79 قائلا ” سنملأ شط العرب بالدماء ولن نسمح بذلك ابدا " كما ذكر في مذكراته التي نشرتها جريدة همشهري في عددها العاشر لعام 2001 قائلا: لقد قتلت الكثيرمن الشعب الكردي والعربي وبقايا النظام الملكي ولكنني لست نادما و لا يعذبني ضميري " اما المقبور الجنرال مدني والذي قال الخميني بحقه "انه نور عيني " فقد قال " ان العرب يثيرون الشغب و سأشرب من دماءهم اذا استمروا في الضغط من اجل تحقيق مطالبهم ”.
وحينما استقر الامر لشاه اسماعيل الصفوي، كان اول ما فكر به هو احتلال العراق حيث تسنى له تحقيق ذلك عندما استولى على بغداد، عام 150815 وتفيد المصادر التاريخية انه استخدم ضد أهلها والمدن العراقية التي خضعت لاحتلاله نفس الأسلوب الذي كان قد استخدمه من قبل بحق الاتراك - الاذريين وجمهرة كبيرة من المواطنين الايرانيين الذين كانوا يعتنقون المذهب السني.
لقد اتخذ الشاه اسماعيل كما يقول الدكتور على الوردي في كتابه لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث سب الخلفاء الثلاث وسيلة لامتحان الايرانيين في موالاتهم للمذهب الصفوي وهذا ما نراه في فكر نظام ولاية الفقيه الذي ما استقر به الامر في ايران، حتى انتهج نهج تصدير الثورة، ولم يفكر بتصديرها الى أي من جيرانه سواء في الباكستان او أفغانستان، او تركيا وانما الى البلدان العربية وفي مقدمتها العراق تمام كما فعل شاه اسماعيل الصفوي رافعا شعار "كل يوم عاشورا وكل ارض كربلاء" و "طريق القدس يمر عبر كربلاء " وكان من نتائج هذا الفكر اندلاع الحرب العراقية الايرانية العراقية التي راح ضحيتها الملايين من الأبرياء مهددة الطريق الى التدخل الأجنبي في المنطقة، كما ان النظام لن يألوا جهدا من إتباع سياسة مبرمجة ومنظمة لبث الفرقة بين صفوف المسلمين عبر احياء سنن وعادات من شانها ان تبث روح العداء بين إتباع المذهب الاسلامية الاخرى وهذا نهج دأب عليه الاعلام الايراني الرسمي وغير الرسمي تماما كما هو الحال في الفكر الشيعي الصفوي الايراني وذلك عبر ترجيح وأفضلية المذهب الشيعي على سائر المذاهب الاخرى، كما ان فكرة المولاة والبراءة نجد صدها في دستور الجمهورية الاسلامية الايراني ومنها على سبيل المثال لا الحصر ”...والمذهب الجعفري ألاثني عشري وهذه المادة غير قابلة للتغيير المادة 12 ” ” في زمن غيبة الامام المهدي عجل الله فرجه، تعتبر ولاية الامر في جمهورية ايران الاسلامية بيد الولي الفقيه ألماده 5” و لا غرابة اذا رأينا اسم ”الفرقة الناجية ” يطلق تحديدا على الشيعية " الآريين " الذين يتمتعون بجميع الحقوق الشرعية و الامتيازات الدينية، اما السنة وان كانوا مسلمين الا انهم محرومين من بعض هذه الحقوق منها لا يستطيعون التبليغ لمذهبهم ولا يحق لهم بناء دور للعبادة لأتباعهم خارج مناطق تواجدهم.
وعلى غرار المذهب الصفوي في إتباع العنف، يرى الصفويين الجدد من أنصار نظام ولاية الفقيه بان هناك جرائم حسب ادعائهم لا تتطلب الحاجة للرجوع للقاضي ومن حق أي موالي ان بالغ للرشد ان يبت بها وينفذها دون مجوزا شرعيا ، وقد تصل حتى الاعدام منها، القصاص، المرتد، ساب النبي، مدعى النبوة، وغيرها ).
اليوم اننا نرى فرق الموت للقوى الموالية للنظام الصفوي الايراني والتي تغلغلت بين اوساط المجتمع العراقي وفي مفاصل الدولة العراقية بعد سقوطها وهي تعمل قتلا وتنكيل في بخصومها السياسين ومن غير إتباع المذهب الشيعي مستندا على تلك التوجيهات الصادرة عن الولي الفقيه.
لقد كان الشاه اسماعيل، يعتقد اعتقادا راسخا ان الله سبحانه وتعالي اصطفاه لفرض التشيع على المسلمين و" وعلى أي حال كان معتقدا بأن هاتفا غيبيا يدفعه ويرشده، وكان يؤمن بالكشف - أي الإلهام الغيبي والمعروف عنه انه كان يعلن لمريديه انه لا يتحرك الا بمقتضى أوامر ألائمة ألاثني عشر وانه لذلك معصوم وليس بينه وبين المهدي أي فاصل " على الوردي لمحات من تاريخ العراق الحديث، ص، 57، ويروى عنه انه عندما فتح تبريز قال " انا مكلف بذلك و ان الله والأئمة المعصومين معي واني لا أخاف أحدا، فاذا وجدت من الناس كلمة اعتراض شهرت سيفي بعون الله فيهم فلا ابقي أحدا منهم حيا " نفس المصدر السابق، 57، ان مثل هذه التفكير نجد صداه اليوم على شكل مهزلة في تصريحات الغالبية العظمى من زعماء نظام ولاية الفقيه، حيث يعتقد أنصار هذا النظام ان الامام المهدي يخصهم بالاجتماع به لتلقي الأوامر دون غيرهم وعندما صرحت امرأة من أراك انها تلتقي بالمهدي تم اعتقالها على الفور، كما ان خطابات احمدي جاد لا تخلو من هذا الغلو فقد صرح مرارا انه يتلق أوامره من ألائمة المعصمين ومن الامام المهدي تحديدا، وانه خلافا لجورج بوش يتلقى أوامره من الله بينما الاخر يتلقى أوامره من الشيطان، وان هالة الامام المهدي تراءت له وهو يلقي خطابه في هيئة الامم المتحدة كما انه يشترك مع شاه اسماعيل في انتهاج اسلوب العنف في تكريس نهجه وقد أشرت في مقالة سابقة " احمدي نجاد والسقوط الى الهاوية " كيف انه وعد أتباعه بتطهير المجتمع من القوى الليبرالية والتقدمية ، وفرض نظام شمولي عبر منح الحرس الثوري صلاحيات واسعة تجاوز النشاط الإجرامي لهذه المنظمة حدود ايران ، كما انه يصرف كل مقدرات ايران من اجل امتلاك السلاح النووي وفي هذا المجال مستعد ان يضحي بمستقبل الأجيال من ابناء الشعوب الايرانية .
ان مواجهة الشعب العربي الاهوازي بهذه الأسلوب العنيف لا يعدو كونه جزء من تعاليم أيدلوجية نظام ولاية الفقيه التي تستمد جذورها من الفكر الصفوي وهنا يتجلى أوجه التشابه الواضح بين شاه اسماعيل ونجاد في ألامعان ما جرى في بغداد سابقا وما يجري اليوم على يد هذا المجرم من قتل على الساحة الاهوازي.
اما فيما يتعلق بالعلاقة بين علماء الشيعة في لبنان ونظام ولاية الفقيه في ايران، فان مثل هذه العلاقة تعود جذورها الى النشأة الاولى للمذهب الصفوي في ايران فعند ما توفي شاه اسماعيل عام 1524 تولى الخلافة من بعده ابنه شاه طهماسب الذي أدرك انه " لا يستطيع ان يكون مثل ابيه رئيسا للدين والدولة في آن واحد ورأى ان الحكمة تقتضي ان يترك امر بت التشيع بيد الأخصائيين من الفقهاء فاستدعى اليه الشيخ على بن عبد العالي الكر كي و هو من كرك نوح من قرى بعلبك لينهض بأعباء هذه المهمة وقد أصدر فرمانا اعتبر فيه الكر كي صاحب الدولة الحقيقي باعتباره نائب الامام الغائب صاحب الزمان وان على الجميع امتثال أوامره فمعزول الشيخ لا يستخدم ومنصوبة لا يعزل " علي الوردي مصدر سابق، ص 60.
انه الفكرة تطورت في عهد الشاه حيث اصبح شيعة لبنان من احد مقومات الامن الاستراتيجي الايراني في المنطقة، وقد بنيت النواة الاولى لتسليح هذه الطائفة على يد الامام موسى الصدر القادم من ايران الذي اسس حركة امل الشيعية وبعد انتصار الثورة الايرانية سعى إتباع نظام ولاية الفقيه للتخلي عن حركة امل اعتقادا منهم انها إرثا ملكيا ليبراليا وتبني منظمة اكثر صرامة فشكلوا في البداية منظمة امل الشيعية ومع استقوا الحرس شكلوا ما يعرف الان بحزب الله اللبناني الذي سداه ولحمته ايراني حيث اصبح هذه الحزب حصان "طروادة "للنفوذ عبره الى العالم العربي والإسلامي، ولا غرابة اذا رأينا ان التنظيم العالمي الاسلامي والذي مقره قم تتكون الغالبية العظمى من قياداته من عناصر شيعية ولبنانية وبحرانية وعراقية، حيث يقوم هذا التنظيم بنشر الدعوة الصفوية عبر ما يعرفون بالوكلاء في معظم الأقطار العربية والاسلامية
بقيت نقطة واحدة أود الإشارة اليها وهي انه في الوقت الذي يعاني فيه التلاميذ الايرانيين من العوز ولا توجد مدارس كافية لاحتواهم يرصد نظام ولاية الفقيه الآلاف من الدولارات لنشر وتعليم اللغة الفارسية عبر ايجاد كادر ومراكز لتعليمها في الغالبية العظمى من عواصم العالم لاسيما العربية منها لاسيما في سورية ولبنان والعراق وبلدان أسيا الوسطى.
ومن مفارقات الامور في الوقت الذي استنكر فيه العالم الديمقراطي الاوربي بما فيها منظمات حقوق الانسان العالمية نرى البعض من القومين العرب ومثقفهم يعلنون تضامنهم مع ايران متجاهلين كل هذه التدخل الايراني السافر في شؤون العالم العربي، ولم يكلفون أنفسهم وسعا حتى بإصدار بضعة كلامات تضامنا مع أشقاءهم العرب في اقليم الاهواز، الذين يتعرضون اليوم الى سياسة التطهير العرقي والى حملة ابادة على يد أدعياء نظام ولاية الفقيه غير مسبوقة في تاريخ ايران الحديث.



#جابر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احمدي نجاد والسير نحو الهاوبة ، الشعب العربي الاهوازي اول ال ...
- اعدام ثلاثة من نشطاء الشعب العربي الاهوازي الجمعية العامة تد ...
- بمشاركة وفد الشعب العربي الاهوازي منظمة الشعوب غير الممثلة ف ...
- أخبار إعدامات ابناء الشعب العربي الاهوازي يتناقلها الجميع في ...
- المراقب الاعلى لحقوق الانسان يطالب ايران باعادة محاكمة العرب ...
- رسالة من طفل عربي اهوازي الى السيد كوفي عنان الامين العام له ...
- *عوامل الضعف والقوة في نضال الشعب العربي الاهوازي 1925 - 194 ...
- انتفاضة الشعب العربي الأهوازي في الخامس عشرمن نيسان العوامل ...
- الوضع المزري للشغيلة الاهوازية في ظل حكومة رجال الدين
- تصفيات النشطاء الاهوازيين في المنفي جسديا وعملاء الاستخبارات ...
- استعدادا للموجهات المحتملة مع القوات الأمريكية ايران تفتح بو ...
- صمت المنظمات الايرانية المدافعة عن حقوق الانسان حيال الجرائم ...
- عمر المختار الأهوازي- مشروع لقصة قصيرة او رواية اومسرحية
- توطين 6100 عائلة جديدة في إقليم الأهواز ونسبة المستوطنين ارت ...
- المرأة الاهوازية والتحولات الاجتماعية بمناسبة الثامن من آذار ...
- المرأة الاهوازية والتحولات الاجتماعية بمناسبة الثامن من آذار ...
- اجتماع الاهوازيين في كوبنهاكن عاصمة الدنمارك خطوة ايجابية مه ...
- الإعلان عن تشكيل الجبهة الكردية المتحدة في كردستان – إيران- ...
- مؤتمر شعوب إيران الفيدرالية لم يأت من فراغ بل فرضته علينا ال ...
- قرية المنصوري نموذج للقرية الاهوازية المتطورة


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جابر احمد - العنف في الفكر الشيعي الصفوي من شاه اسماعيل الى احمدي نجاد