أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - إلهامي الميرغنى - مرة أخرى حول تعدد المراكز النقابية رد على الزميل حمدي حسين















المزيد.....


مرة أخرى حول تعدد المراكز النقابية رد على الزميل حمدي حسين


إلهامي الميرغنى

الحوار المتمدن-العدد: 543 - 2003 / 7 / 17 - 16:41
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


 

الزميل حمدي حسين من القيادات النقابية المناضلة وهو رمز للقيادات العمالية الجادة فى قلعة الصناعة المصرية المحلة الكبرى ، وقد جمعتني بالزميل العديد من المناسبات والأعمال المشتركة ومن بينها تشرفى بعضوية لجنة التنسيق النقابية والعمالية التي يعمل ضمن قياداتها الزميل حمدي . وقد أثيرت منذ فترة قضية تعدد المراكز النقابية .وأنا أتبني منذ سنوات مفهوم تعدد المراكز النقابية ، وعندما فتح حزب الوفد ملف الموضوع من جديد سارعت بنشر مقال حول تعدد المراكز النقابية. ومنذ أيام جاءني مقال للزميل حمدي حسين حول تعدد المراكز النقابية. ورغم اختلافى مع المفاهيم التي طرحها الزميل إلا أن ذلك لايفسد للود قضية ، وسأظل محافظاً على احترامي وتقديري له وأن اختلفت أرائنا.

منذ أعاد شيخ النقابيين عطية الصيرفي إحياء مبدأ التعددية النقابية فى كتابه " عسكرة الحركة النقابية والعمالية فى مصر " وهناك وجهات نظر متنوعة حول هذه القضية على مستوى الحركة النقابية والعمالية ، باعتبار البنيان الحالي يمثل وحدة شكلية ويكفي للتدليل على ذلك وعلى عسكرة البنيان النقابي القائم أن العديد من النقابيين الشرفاء حرموا من عضوية التنظيم النقابي رغم صدور أحكام قضائية بعضويتهم ومن بينهم الزميل حمدي حسين نفسه . ولو تأملنا المقال الذى طرحه الزميل نجد التالي:

_ يتفق معنا الزميل حمدي منذ الفقرة الأولي فى مقاله بأن عضوية التنظيم النقابى فى الأصل اختيارية وهو مفهوم يختلف تماماً عن الوضع القائم والعضوية الإجبارية فى التنظيمات النقابية.

_ إن الأصل فى تاريخ الحركة النقابية وحتى صدور قانون النقابات الذى فرض العضوية الإجبارية كانت التعددية وان العضوية اختيارية فهل كل تاريخ الطبقة العاملة فيما قبل نقابات ثورة يوليو كان خطأ ، هل منعت الاختيارية من التوحد فى نقابات عامة واتحادات صناعية وجغرافية.

_ يقر الزميل حمدي بأن الأصل فى التنظيم النقابى هو الاستقلال والديمقراطية والتمتع بالحرية الكاملة وهو ما تقره كافة المواثيق الدولية وهو أيضاً ما تتجاهله القوانين المصرية المعمول بها.فهل نخضع للقوانين العسكرية الجائرة بدعوة الحفاظ على الوحدة الشكلية ، هل نخضع ونستسلم لتجاهل المواثيق الدولية أم يجب أن نعمل لفرض التعددية مستندين إلى المواثيق الدولية وفرض تغيير التشريعات الاستبدادية وترك الحرية للعمال فى بناء تنظيماتهم النقابية المستقلة.

_ عندما عرف الزميل النقابات وضع فى بداية التعريف أنها جماهيرية وهذا غير صحيح لأنه من الممكن أن تتشكل نقابات غير جماهيرية وفى الماضى شكل النازيين نقابات عمالية ولكنها لم تكن جماهيرية ، فالجماهيرية التى وضعها الزميل فى صدر تعريفه هى صفة مكتسبة من البرنامج ومنهج العمل والمصداقية التى تؤدى إلى تحقق الجماهيرية ، بينما الاستقلالية والديمقراطية هى الشروط الحقيقية لقيام التنظيم النقابي.

_ هناك فرق هام وضروري بين التعددية وبين الحزبية فتعدد المراكز النقابية يعنى إمكانية وجود أكثر من نقابة لعمال المنشأة الواحدة بغض النظر عن الانتماءات السياسية لأعضاء مجالس إدارتها ، أما النقابات التابعة لأحزاب فهى كارثة عانت ويلاتها الحركة النقابية المصرية والعالمية ، ولعل تجربة النقابات العمالية فى الاتحاد السوفيتى السابق لخير دليل على كون النقابات الحزبية طريق للاستبداد وبناء مراكز القوي ، وهو نفس الوضع الذى ساد لدينا فى مصر منذ إنشاء هيئة التحرير أول تنظيمات ثورة يوليو وحتى الحزب الوطنى .لذلك فأنا ضد تبعية النقابات للأحزاب بما فيها الأحزاب الشيوعية.

_ يقول الزميل " لا يستطيع أحد أن ينكر أن وحدة التنظيم النقابى الحالي هى وحدة زائفة فقد فرضت السلطة سيطرتها على الحركة النقابية وشلت فاعليتها وأفقدتها كل أسلحتها وأصبح الاتحاد العام لعمال مصر لا يعبر إلا عن رأى السلطة فهي صاحب الفضل فى تربعه على رأس الحركة النقابية رغم بعده عن الحركة العمالية وعدم تعبيره عن مصالحها" هنا يعرض الزميل حمدي بدقة هائلة تشخيص الوضع الحالى وحين يحكم بوصلته الطبقية يتوجه فى الاتجاه الصحيح نحو توصيف الهيكل الاستبدادى الحالى فى ظل المركز الواحد.ويستطرد حمدى فى شرح وسائل السيطرة على الحركة النقابية وفسادها وتحولها إلى أداة لخدمة الحكومة الفاسدة وأصحاب الأعمال ومديرى الشركات.

_ يؤكد حمدي حسين أن الفساد وعدم الفاعلية أدى إلى انفضاض الجماهير العمالية من حول التنظيم النقابى الحكومى والذى تعتبره جموع العمال مجرد شكل تابع للحكومة . هكذا يؤكد الزميل ويكرر كل مبرراتنا التى نسوقها من أجل الدعوة لتعدد المراكز النقابية ولكنه رغم كل المقدمات التى شرحها والتى نتفق معه فى كل حرف منها نجده فجأة وفى آخر فقرتين ينتهى لنتيجة مخالفة تماما للمقدمات التى عرضها !!!!!! حيث يرفض التعددية النقابية كخطوة نحو استعادة الحركة النقابية لفاعليتها.

_ يدعى الزميل أن التعددية تؤدى إلى وأد الحركة النقابية ، ولا أدرى عن اى حركة نقابية يتحدث أليست هى الحركة التى وصفها بأنها فاسدة وعديمة الفاعلية والتى انفضت من حولها الجماهير والتى هى تابعة للحكومة ؟!!!

_ يتساءل الزميل حمدى هل تستطيع النقابات المتعددة مواجهة نفوذ الحكومة ورجال الأعمال أصحاب النفوذ المالى الكبير الذى يمكنهم أن يلعبوا دوراً كبيراً فى تفتيت الحركة النقابية.

هنا أعيد الزميل حمدي إلى تاريخ الطبقة العاملة المصرية الذى يشرحه ويدرسه لزملائه عمال المحلة وكيف كانت النقابات العمالية قبل 23 يوليو متعددة ومستقلة وكيف كانت تواجه الحكومة ورجال الأعمال ونفوذهم ، لنرجع لكتابات طه سعد عثمان وعطية الصيرفي وفكرى الخولي والى كتابات أمين عز الدين والدكتور روؤف عباس وعبد المنعم الغزالى لنعرف كيف تمكن السلف لعمالى الصالح من مواجهة محاولات الحكومة ورجال الأعمال للسيطرة على النقابات وشرذمة الحركة ، كيف تمكن أجدادنا الأبرار من إفشال اتحاد نقابات الأمير عباس حليم ، وكيف تصدى الشرفاء لمحاولات طعيمة والطحاوى ( من ضباط ثورة يوليو) السيطرة على الحركة النقابية وإذا سقط البعض من أمثال صاوى احمد صاوى وأصبح لعبة فى يد حركة الجيش فإن محمود فر غلى وعطية الصيرفى تصدوا لذلك وحفظ التاريخ لهم مواقفهم المشرفة.أليس ذلك هو تاريخ الطبقة العاملة الذى يعرفه الزميل أكثر منى ويشرحه لزملائه العمال داخل وخارج المحلة الكبرى.

ثم هل يتصور الزميل حمدى الطبقة العاملة من السذاجة بحيث تنخدع بألاعيب الحكومة وحيل رجال الأعمال أليس هذا هو حال الطبقة العاملة فى كل مكان منذ نشأت الطبقة العملة وحتى الآن .أليس ذلك تشكيك فى الطبقة العاملة التى ينتمى إليها الزميل حمدى حسين واتهام بأنها ساذجة وستنخدع بألاعيب الحكومة ورجال الأعمال.

ويرى الزميل أنه توجد مراحل للوعى العمالى هل بعد كل هذه السنوات نرى أننا فى سنة أولى حركة نقابية أليست هذه هى ادعاءات الحكومة وهى ترفض التعددية الحزبية بدعوى أن الجماهير غير مهيأة لذلك ، ثم بماذا نفسر الحركات الاحتجاجية المتوالية فى صفوف الحركة العمالية ؟! ألا تقف الحركة النقابية فى مواجهة هذه التحركات بينما يمكن فى ظل التعددية وجود نقابات مستقلة تدعم حركة التضامن ليس على مستوى الصناعة أو المنطقة بل كذلك على المستوي العالمي .

يقترح الزميل حمدي فكرة تشكيل لجان للضغط العمالى على التنظيمات النقابية الحالية!!!.هل يمكن بلجان الضغط أن تتحول النقابات الفاسدة إلى نقابات غير فاسدة، هل يمكن بالضغط أن يتحول النقابيين الصفر إلى نقابيين حمر أو خضر مثلاً، هل يمكن بالضغط أن يتحول أعداء العمال من عملاء البرجوازية إلى أصدقاء للعمال ، هل يمكن بالضغط تحويل الوحدة الزائفة الشكلية إلى وحدة حقيقية ، وإذا كانت لدينا القدرة والقوة لتشكيل لجان ضغط عمالية فلماذا لا نختصر الطريق ونشكل نقابات مستقلة بديلة للنقابات العميلة ، إذا كنا نملك نفوذ عمالى فلماذا لا نستخدمه بشكل صحيح فى فرض بنيان مستقل من عضوية اختيارية واشتراك يسدد طواعية للنقابة ومقر مستقل خارج موقع العمل .

لقد فشلت تجارب بناء لجان عمالية فى كثير من الحالات نتيجة ضعف نفوذ القيادات الثورية وضعف الوعى العمالى ، بينما فى لحظات سابقة كانت هناك تجارب هامة ناجحة هى لجان المندوبين النقابيين وهى التى أعيد تسجيل خبراتها خلال الشهور الأخيرة، وقد شارك الزميل حمدى وزملائه من عمال المحلة الكبرى فى تقييم هذه التجارب.ولكن لجان المندوبين كانت وليدة لحظة محددة فى تطور الوعى النقابى والعمالى ولم يكتب لها الاستمرار رغم الخبرات الرائعة التى صنعتها فى الكوك ومصر حلوان والمحلة والإسكندرية.ونحن نبحث عن كيان نقابى مستقل قادر على الاستمرار والصمود فى مواجهة كافة الضغوط التى ستمارس عليه.

لقد وضع الزميل شروط قاسية للتعددية وهى وجود سلطة ديمقراطية ووعى ( سياسى ) عمالى ، لم يشترط وعى طبقى ، بل وعى سياسى . أى إننا يجب أن نؤجل نضالنا الطبقى والاقتصادى حتى تصبح السلطة ديمقراطية وهى قضية سنوات ، كما أن النقابة هى وسيلة للنضال الطبقى وهى شكل أدنى من النضال السياسى فكيف نشترط أن يكتسب العمال الوعى السياسى وينتظموا فى أحزاب سياسية ثم تتعدد المراكز النقابية ؟!!! أن العمال لو اكتسبوا الوعى السياسى يكونوا تجاوزوا الوعى الطبقى الاقتصادى والكفاح من أجل الوجبة الغذائية وتحسين الخدمة الطبية وصرف الحوافز ، وبذلك يكونوا قد تجاوزوا مرحلة النقابات والعمل النقابى ويجب أن يتطلعوا للسلطة السياسية.

عندما طرحت هذه القضية فى الاجتماع الأخير للجنة التنسيقية العمالية اقترحت أن تكون التعددية الآن الآن وليس غدا ( حسب تعبير الرحبانية ) واختلفت معى وكذلك الزميل عبد المنعم كراوية ، ونظرا لرغبتى فى عدم تحويل الموضوع لمناظرة قد تفسد جو الاجتماع لم أوضح وجهة نظرى وارجوا أن يتسع صدر زميلى العزيز ليعرف ما اقصده بالتعددية الآن .

- إننا نواجه تشريعات استبدادية ومخالفة لكل المواثيق الدولية وحكومة لا تحترم المعاهدات التى وقعت عليها.

ـ إننا نواجه بنيان نقابى تسيطر عليه الدولة الفاسدة وهو بنيان فاسد ونحرم من عضويته وأنت يا زميلى العزيز اكبر دليل على صدق كلامى بحرمانك من دخول التنظيم النقابى رغم نجاحك فى الانتخابات وعدم دخولك النقابة رغم الحكم القضائى الصادر لصالحك ولن يجدى مع البنيان الحالى اى إصلاح سوى نظرية ( أنسف حمامك القديم ).

_ انك وصفت الوحدة النقابية الحالية بأنها زائفة وان النقابات تسيطر عليها السلطة وتتدخل فى كافة مراحل العمل النقابى من خلال وزارة القوى العاملة وأجهزة القمع بوزارة الداخلية ( أليست هذه تعبيراتك ) فلماذا نحرص على عضوية هذا البنيان المشوه الهش.

_ إننا نعانى من انفضاض جماهير العمال البسطاء من التنظيم النقابى وعدم مشاركتهم فى الانتخابات النقابية وعدم اكتراثهم بالنشاط النقابى ، وتغييب الجمعيات العمومية للجان النقابية.

ـ إننا نعيش مرحلة هامة من الاعتداءات المتلاحقة على المكتسبات والحقوق العمالية بدء من الخصخصة والمعاش المبكر ومرورا بقانون العمل الموحد وصولا لتعديل قوانين التأمينات الاجتماعية والتامين الصحى ونحن فى حاجة لوجود شكل يجمع العمال ويعيد إليهم ثقتهم فى العمل الجماعى من أجل المبدأ النقابى التاريخى (أجور أعلى ، وشروط عمل أفضل ) . ولن يتحقق ذلك من خلال البنيان الحالى ولن يتحقق من خلال ( لجان الضغط العالى) التى تقترحها.

_ تختلف الظروف والخبرات بين موقع عمالى وأخر فهناك مواقع قطعت أشواط على طريق الوعى العمالى وهى المهيأة أكثر لطرح فكرة التنظيم المستقل ، بينما هناك مواقع بكر لا تزال بحاجة لبناء وعى نقابى أولا قبل طرح أفكار مثل التعددية .

_ إن التعددية يجب أن تبدءا بحملة توعية وكشف لفساد التنظيم النقابى الحالى وعدائه لمصالح العمال وتجهيز ( كتاب أسود ) بمخالفات اللجان النقابية قبل الشروع فى اقتراح قيام نقابات مستقلة.

_ إننا يجب أن نتفق على مسمى موحد لهذه النقابات الجديدة بحيث تتكامل الحركة وحتى يمكن بناء نقابات صناعية وجغرافية من النقابات المستقلة.

_ إننا يجب أن نقود حملة للاستقالات الجماعية من النقابة الحالية ، ليشكل بعدها المستقيلين النقابة الحرة الجديدة .

_ لقد جربنا لجان الضغط ، وجربنا جمع التوقيعات بسحب الثقة من اللجان النقابية ، وجربنا جمع التوقيعات لعقد جمعية عمومية ، فلماذا لا نجرب بناء نقابات مستقلة بعيدا عن سيطرة الدولة وأجهزتها القمعية حسب تعبيراتك.

لماذا لا نبدأ ببعض المواقع التى نملك فيها نفوذ جماهيرى ونجعلها تجربة لن نخسر فيها أكثر مما خسرنا على مدى العقود الماضية .

إننى حين طرحت فكرة الآن الآن وليس غدا كنت اقصد أن نبدأ ببعض المواقع التى نملك بها نفوذ وتاريخ ، وان ذلك يحتاج إلى تجهيز وتحضير قبل الاستقالات الجماعية وكل ذلك سيتم خلال معركة وضغوط من أجهزة الدولة القمعية ، وقبل أن نعلن قيام النقابات المستقلة ، كما أنه توجد جماعات مصالح مستفيدة من البنيان الفاسد وستتصدى بشراسة لتقليص حجم الكعكة التى ينهبونها، وعلينا أن نجهز قوانا قبل بداية هذه المعركة.

زميلى العزيز أن التعددية النقابية وهدم البنيان الاستبدادى الحالى هو خطوة هامة وضرورية على طريق تحرر وانعتاق الطبقة العاملة المصرية، وان استمرارنا فى هذا البنيان دعم له يطيل من أمد تضليل العمال فى دور هذه التنظيمات ولن تجدى معه لجان الضغط لأنه وصل لمراحل من الفساد تحول دون إصلاحه . إننا نواجه معارك كبيرة قادمة يجب أن نتسلح لها ببناء نقابات قوية وقادرة على جذب جموع العمال وإحياء مفاهيم العمل الجماعى والكفاح المشترك ومواجهة الهجمة البرجوازية المدعومة أمريكيا ودولياً ، ولن نخسر سوى تنظيم فاسد واستبدادى وتابع من اجل بناء تنظيم فاعل وقادر على المواجهة ، فهل نحن مستعدين لهذه المعركة ؟!!! هذا هو السؤال .

إلهامي الميرغنى

1572003



#إلهامي_الميرغنى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تساؤلات حول حقيقة التغيير الديمقراطي الذي نريده
- التعددية النقابية هي الأصل
- دروس النكسة العربية ( 4 ) إشكاليات الوعي العربي
- دروس النكسة العربية ( 3) دور المثقفين في صناعة الطغاة
- دروس النكسة العربية (2) فن صناعة الطغاة
- دروس النكسة العربية من عبد الناصر .. إلى صدام
- شيزوفرانيا الديمقراطية
- مستقبل الطبقة العاملة في ظل الكوكبة
- تجوع مصر المصونة .. ولا تأكل بالمعونة


المزيد.....




- “راتبك زاد 455 ألف دينار” mof.gov.iq.. “وزارة المالية” تعلن ...
- 114 دعوى سُجلت لدى وحدة سلطة الأجور في وزارة العمل في الربع ...
- رغم التهديد والتخويف.. طلاب جامعة كولومبيا الأميركية يواصلون ...
- “توزيع 25 مليون دينار عاجلة هُنــا”.. “مصرف الرافدين” يُعلنه ...
- طلاب معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بأميركا يعتصمون دعما لغزة
- أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بـ-موعد استقالة الموظفين- من عملهم
- مبروك يا موظفين.. النواب يتدخلون لحل أزمة رواتب الموظفين.. ز ...
- “موقع الوكالة الوطنية للتشغيل anem.dz“ تجديد منحة البطالة 20 ...
- فيديو: مظاهرات غاضبة في الأرجنتين ضد سياسات الرئيس التقشفية ...
- تِلك هي خطوات تسجيل في منحة البطالة 2024 للحصول على مبلغ 15 ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - إلهامي الميرغنى - مرة أخرى حول تعدد المراكز النقابية رد على الزميل حمدي حسين