أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - مرة ثانية : دكتور فاروق الباز بين العلم والباذنجان















المزيد.....

مرة ثانية : دكتور فاروق الباز بين العلم والباذنجان


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1802 - 2007 / 1 / 21 - 12:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحاقا لمقاالنا المنشور يوم 8-1-2007 بعنوان " دكتور فاروق الباز بين العلم والباذنجان " ، والذي أتبعناه بمقال آخر بعنوان " علي هامش حديث فاروق الباز للتليفزيون " يوم 14-1-2007 ..
نقدم هذا المقال الثالث والأخير الذي يدور حول الحديث الذي جري مع عالمنا الكبير " دكتور فاروق الباز " ببرنامج العاشرة مساء الذي تقدمه المذيعة النابهة " مني الشاذلي "
عالمنا الكبير العظيم دكتور فاروق الباز :
أنت واحد من ثلاثة قلائد من اللؤلؤ تزين مصر بهم صدرها - زويل ، محفوظ ، ف . الباز – ثلاثة أهرامات حديثة .. تتزين بهم مصر عسي أن تخفف آلام وجروح شائهة غائرة بوجهها ، احدثها ثلاثة من أبنائها الجهلاء العسكرالسفهاء : - جمال ، أنور ، حسني - .. الذين خربوا مصر وسلموها للصوص ، فأضاعوها وأجاعوا شعبها ..
صعدت بعلمك ونبوغك الي القمر ، فماذا أرسلت للقمر مع رواد الفضاء ؟؟!!
هلا أرسلت يابن الأهرامات والنيل .. نسخة من أناشيد جدك " اخناتون ".. تلك الآيات الخالدة ، التي نقل عنها من نقلوا وصنعوا كتبا تقدس ..؟؟!!!
هل أرسلت مع رواد الفضاء يابن النيل والأهرامات نسخة وتعويذة من " كتاب الموتي " المصري الفرعوني الخالد ..؟؟!!
هلا أرسلت مع رواد الفضاء ، يا ابن الأهرامات والنيل ، بعضا من أقوال جدك الحكيم المصري العظيم " ايبي أور " أو غيره من حكماء مصر الحضارة الخالدة
ألم تكن تعلم بتلك الآيات المشرقة الخالدة في تاريخ الانسانية والتي نبتت في بلدك ، لترسلها الي القمر ..؟؟!!
لقد فوجئت وصعقت من قولك وأنت تتحدث للتليفزيون .. بأنك قد أرسلت مع رواد الفضاء نسخة من آيات الجهل البدوي العربي المقدس !! ألم يكفيك ما يحدثه ذاك الجهل العربي المقدس وآياته الكاذبة الشرف .. من زعزعة لأمن وامان كوكبنا الأرضي ، لكي ترسلها للكواكب الأخري لتبتليها ببلوتنا العربية الاسلاماوية ؟؟!!
يا للمأساة .. يا للفجيعة ؟؟!!
علي أية حال لقد حدث ما حدث ، و كل ما نرجوه و نود الاطمئنان منك عليه هو :
- هل تأكدت يا عالم الفضاء العالمي من أن سورة الفاتحة – أو فاتحة الكتاب – ليست من ضمن سور القرآن التي تحمل أخطاء في الاملاء وقواعد النحو والصرف العربي !!، كي لا ترسل للفضاء الخارجي شيئا معيبا ، وتركبه سفينة فضائية ؟ (!!!) .
- هل أدهشك قولنا ؟ ان كان قد أدهشك فسوف نترك لك 10 عشرة فقط من تلك الأخطاء - سبق أن كتبنا عنها وعن غيرها بمقالات سابقة لنا موجودة بموقعنا الخاص .. وان احتجت لعشرة أخطاء أخر أو 15 خطأ آخر فارسل لنا علي بريدنا الالكتروني فنرسلها لك علي الفور ..وان كان لك حفيد أو قريب تلميذ يدرس بالمرحلة الاعدادية وعلي قدر من الذكاء فسله عن تلك الآيات وسوف يؤكد لك ما بها من الأخطاء المعيبة بسور القرآن الذي أرسلت منه سورة فاتحته لتلوث بها الفضاء الخارجي ..!
- ملحوظة هامة : لا تسل أحد من مشايخ الفتة والدجل وأكل العيش هؤلاء يأكلون خبزهم من وراء ذاك الكتاب المليء بالأخطاء المتنوعة والتناقضات لذا فهم مهرة في صناعة الكلفتة .. دعك من هؤلاء لا تسألهم عن شيء فقواعد اللغة معروفة والقرآن معك افتحه وراجع بنفسك بعيدا عن المضللين وستتأكد) .

- هل تأكدت يا عالمنا الكبير من أن سورة الفاتحة تلك التي أرسلتها للقمر ، ليست من السور أو الآيات التي تأوي تناقضا مع سور أو آيات قرآنية أخري أو مع نفسها كآيات أخري كثيرة بالقرآن ؟؟!!

- هل تأكدت من أن سورة فاتحة الكتاب تلك ليست بها آية أو آيات منسوخة - أي ملغاة - ؟! ألم تعرف بمهزلة ومسخرة اسمها الناسخ والمنسوخ في القرآن ؟؟؟!! يمكنكم قراءة مقالنا بعنوان " اضحك مع الفاسخ والمفسوخ " وغيره من المقالات بموقعنا الخاص : http://www.rezgar.com/m.asp?i=815

- نحن لا نفتري ولا ندعي باالباطل ، تأمل ما نقوله بشجاعة مع النفس دون أن تكتفي بالاستماع لتبريرات الفقهاء واستغفالاتهم للعامة ، فأنت عالم كبير وعظيم، ومن طبيعة العالم التدقيق والتحقيق

- وليسمح لنا عالمنا الكبير بوقفة أمام السورة التي أرسلتها أنت للفضاء مع رواد الفضاء للتبرك بها ولتحفظهم ! - مما أدهشهم ، كما ذكرت أنت - .. ولنتأملها معا لتري بنفسك كيف يمكن اعتبار ذاك الكلام الله ؟؟!!

- عندما يتكلم الله لا يقول باسم الله الرحمن الرحيم .. والا كان يتكلم عن شخص آخر لا عن نفسه

- ولكن عندما يتكلم الله عن نفسه فانه يقول : باسمي أنا الهكم الرحمن الرحيم .. ..

- مثلما نري في سور أخري كان محمد موفقا في حبكها .. حيث تظهر كما لوكان الله فعلا هو الذي يتكلم والكلام كلام الله :

- كقوله : " انا أنزلناه .. في ليلة القدر .. " فالمتكلم هنا يبدو هو الله - يبدو كما حبكها محمد... =-

- أو قوله : انا خلقناكم من ذكر وأنثي ... ( أمر .. صادر من جهة عليا كما لو كان المتحدث هو الله الخالق... حسبما نجح محمد في تصوير ذلك في تلك الآ ية

- أو : والتين والزينون .. لقد خلقنا الانسان .. الخ ( هنا أحسن محمد الحبكة كما لو كان المتكلم هو الله والقائل هو الله ) وسور أخري ..

- أما في سورة الفاتحة – فاتحة الكتاب وسور ـ أخري غيرها – فلم يوفق محمد قي حبك كون المتكلم هو الله وأن الكلام كلام الله ولنقرأ معا ما جاء بالفاتحة التي أرسلتها ياعالمنا الكبير للفضاء !! :

- الحمد لله رب العالمين (( هذا مجرد ابتهال يبتهل به أحد الناس الي الله - محمد أو غيره ممن جمعوا له قرآنه - )) وليس كلام لله ..!

- الرحمن الرحيم " " "

- مالك يوم الدين ، اياك نعبد واياك نستعين (( ابتهال لله وليس كلام الله ...))

- اهدنا الصراط المستقيم دعاء اللي الله .. مجرد دعاء اليه وليس كلام قاله أو أرسله الله ..

- الي قوله : " صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين " (( ليته لم يكرر كلمة عليهم مرتين لأن ذلك ليس من البلاغة مما يشين صياغة الكلام .. كأن يقول مثلا " صراط الفائزين بنعمتك ، لا من غضبت عليهم ، أوالضالين " ، بالاضافة لذلك ليته قال : " ونسألك اللهم الهداية للضالين أو : الهداية للعالمين " ليكون الدعاء خاليا من الأنانية ، أو الغمز واللمز علي الآخرين ، وانما دعاء يحفل بحب الجميع والدعوة بالهداية للجميع ، و بما يليق بنبي .. . فالانسان الحكيم يعرف بأنه من مصلحته أيضا أن يهدي الله الضالين لأن ضلالهم قد يطوله ويطول الناس المستقيمين ، لذا فانه يطلب ويدعو بالهداية للجميع وليس يطلبها لنفسه فقط كما جاء بقرآن محمد " اهدنا الصراط المستقيم .. لا المغضوب عليهم ولا الضالين ..

- أو : كان من اللياقة واللباقة أن يكتفي محمد في قرآنه بالقول : اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم // وكفي .. بلا زيادة ولا شماتة ولا استعداء ولا نبذ لآخرين أوحرمانهم من مجرد دعاء ..// !!

- = هكذا وكما تري يا عالمنا الكبير أن سورة فاتحة كتاب محمد – القرآن – التي أرسلتها للقمر لا يمكن أن تكون كلاما نزل من الله رب العالمين ليتبارك به الناس ويحتمون من الأذي ومخاطر الطريق الي الفضاء أو غيره :: لأنها مجرد دعاء وابتهال يمكن أن يوجه الي الله من تأليف شخص عادي – بعد تصحيح ما جاء بها من عيب ، علي النحو الذي ذكرناه – ويمكن وحسب اعتبارها أشبه : افتتاحية موضوعة لكتاب القرآن ، غير داخلة في نصوصه ، حيث وضعها وشكلها هذا يقطع بأنها لا يمكن أن تكون جزءا منه .. للأسباب التي بيناها ..

- ارجع يا دكتور فاروق الباز الي أنا شيد جدك اخناتون - ، فستجد بها ما هو أرقي وأضبط وأكثر حكمة واحكاما من سورة الفاتحة - من قرآن محمد - التي أرسلتها للفضاء !، علما بأن اخناتون لم يزعم بأن أناشيده الراقية هي كلام الله .. لم يزعم اخناتون ذلك ..

- عفوا عالمنا الكبير فلكل جواد كبوة ولكل عالم هفوة

- مع كل الاحترام لمقامكم العلمي الرفيع

- وكل التقدير لشخصكم الكريم

- واليكم هذا البعض القليل من أخطاء القرأن النحوية - عدا العلمية والبلاغية والتاريخية ، والتناقضات المروعة ، التي يمكن الاطلاع علي ما أوردناه منها بمقالات لنا بموقعنا الخاص و السابق ذكره

جدول يوضح بعض الأخطاء اللغوية والنحوية فى القرآن – عن أحد المواقع التي تنشر أخطاء القرآن ، وما أكثرها -
رقم الخطأ نوع الخطأ النحوى شرح الخطأ ومكانه فى القرآن
1 رفع المعطوف على المنصوب جاء في ( سورة المائدة 5: 69) : " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ " . وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول : والصابئين في كما فعل هذا ورد فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17 .
2 نصب الفاعل جاء في ( سورة البقرة 2: 124): " لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ" . وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول : الظالمون .
3 تذكير خبر الاسم المؤنث
جاء في ( سورة الأعراف 7: 56 ) : " إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحْسِنِينَ " . وكان يجب أن يتبع خبر إن اسمها في التأنيث فيقول : قريبة .
4 تأنيث العدد وجمع المعدود جاء في ( سورة الأعراف 7: 160): " وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً " . وكان يجب أن يذكر العدد ويأتي بمفرد المعدود فيقول : اثني عشر سبطاً .
5 جمع الضمير العائد على المثنى جاء في ( سورة الحج 22: 19) : " هذا نِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ". وكان يجب أن يثنّي الضمير العائد على المثنّى فيقول : خصمان اختصما في ربهما
6 أتى باسم الموصول العائد على الجمع مفرداً جاء في ( سورة التوبة 9: 69 ) : " وَخُضْتُمْ كَالذِي خَاضُوا ". وكان يجب أن يجمع اسم الموصول العائد على ضمير الجمع فيقول : خضتم كالذين خاضوا
7 جزم الفعل المعطوف على المنصوب جاء في ( سورة المنافقون 63: 10 ) : " وَأَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِين " َ وكان يجب أن ينصب الفعل المعطوف على المنصوب فأَصدق وأَكون
8 جعل الضمير العائد على المفرد جمعاً جاء في ( سورة البقرة 2: 17 ) : " مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ " . وكان يجب أن يجعل الضمير العائد على المفرد مفرداً فيقول: استوقد... ذهب الله بنوره .
9 نصب المعطوف على المرفوع جاء في ( سورة النساء 4: 162 ) : " لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي العِلْمِ مِنْهُمْ وَالمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالمُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً " . وكان يجب أن يرفع المعطوف على المرفوع فيقول : والمقيمون الصلاة .
10 نصب المضاف إليه جاء في ( سورة هود 11: 10 ) : " وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ" . وكان يجب أن يجرَّ المضاف إليه فيقول : بعد ضراءِ



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نعدم عقوبة الاعدام ؟
- عفوا دكتور لبيب يونان : بل التاريخ يكرر نفسه
- علي هامش حديث - فاروق الباز-للتليفزيون
- ( !!) أهل الأقلام والحكام .
- د . فاروق الباز بين العلم والباذنجان (!)
- عزاء جمعية أصدقاء الشهيد صدام
- أفضال صدام ؟؟! ! أم استغلال للعمالة العربية ؟
- صداميات : تعليقات الناس علي اعدامه ، وردنا عليها
- ..مصر لا تسكن فينا ، ولا نحن
- يا عراق : عيد سعيد
- القضاة .. في ظل العسكر والمباحث
- القاضي المصري المنحاز
- هل تسقط حضارة الغرب علي يد الاسلام ؟
- ميليشيات الأخوان ظهرت .. بالأزهر ..
- ( ! )حتشبسوت في المغرب
- حتشبسوت في المغرب
- نحن والغرب : اطماع ، ومخاوف ، وأوهام
- الحلقة الأخيرة / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- الحلقة الثالثة / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- الحلقة الثانية / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام


المزيد.....




- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - مرة ثانية : دكتور فاروق الباز بين العلم والباذنجان