أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر الأمير - الدعوة البيضاء بترك الإنتماء لديانة الصحراء















المزيد.....

الدعوة البيضاء بترك الإنتماء لديانة الصحراء


عامر الأمير

الحوار المتمدن-العدد: 1802 - 2007 / 1 / 21 - 12:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بداية لا نريد هنا أن نعيد و نزيد عما قيل و كتب حول موضوع إعدام المجرمين صداما و برزانا التكريتيين و عواد البندر .. فما قيل و نشر كان كثيرا تجاوز الحد المعقول .. إضافة الى أن أؤلئك المجرمين قد ولوا الى الأبد .. و أن كنا نعلم علم اليقين أن العرب المسلمين أرسلوهم حسب مزاجهم الى عليين مع ما يسمى الشهداء و الصديقين .. فليرسلوهم الى عليين ماداموا نطقوا الشهادتين التي غفرت لهم كل ذنوبهم و جرائمهم حسب رغبة و إعتقاد المسلمين .. و نحن لا يهمنا المصير الأخروي لمن ذهب الى الفناء الأبدي .. فلسنا نرجم بالغيب و لا نعلم صحة أو عدم صحة : مصير الجنة أو النار !! إن الذي يهمنا حقا هو ما يقوله التأريخ الموثق بالأدلة القوية و البراهين .. و تحقيق العدالة الأرضية و نترك عدالة السماء التي لا يوجد دليل قاطع على وجودها أو عدم وجودها !!
فالمسلمون يهمهم النطق بالشهادتين المزعومتين و هما قول سهل ينطق به حتى من لا يفقه شيئا عن الإسلام أو لا يعرف لغة القرآن .. و ربما نهق بهما من قبل الحمار " يعفور" المعروف بكتب التراث الإسلامي بأنه تحدث مع محمد و قال أنه من سلالة مختارة مقدسة من الحمير لا يركبها إلا نبي ...
صدام و عصابته هي من حولت أرض الرافدين الى أرض يباب و خراب .. و الدور العربي الإسلامي الإرهابي القذر الذي لعبه بعد سقوط الصنم بإرساله الحمير الإنتحارية و السيارات المفخخة و الملايين من الدولارات التي زادت من خراب العراق خرابا و قتلت من عشرات إن لم تكن مئات الآلاف من العراقيين الأبرياء و خاصة من الطائفة الشيعية... و بحج واهية خاوية تسمى زورا " جهادا " تلك الحرب القذرة التي شرعها الإسلام ضد الإنسان في كل زمان و مكان !!! أو " مقاومة " تلك الكلمة التي يلوكها اللسان العربي الإسلامي القومجي المبين " القوال غير الفعال " ... مع إعترافنا بأنها مقاومة حقيقية ضد عراق ديموقراطي حر ..!! و ضد دولة القانون و المواطنة و حقوق الإنسان !! و ضد مستقبل عراقي مزدهر .. نعم هي مقاومة بتلك المواصفات قولا و فعلا ..
يتمشدق علينا العربان بأن أميركا محتلة للعراق و يجب مقاومتها في نفس الوقت يتناسون الإحتلالات الأميركية لكل الدول العربية .. فعصب قيادة القوات الأميركية هو في قاعدة السيلية في دوحة القرضاوي و الجزيرة !! و موطأ أقدام البساطيل الأميركية هو على أرض الكويت التي بدأ سلفها الوهابي يتناسى ( الإحتلال الصدامي المدعوم عربيا للكويت ) و يدعوا جهارا نهارا الى سفك دماء العراقيين بالدعم المالي و ب "الدينار كويتي" القوي أو الحث على إرسال حميرا كويتية إنتحارية !!! .. و دولة " آل سعود " هي حليف أميركي قديم جدا منذ تفجر أول نبع بترول .. و لا ننسى مصر و الأردن التي تعتاشان على المساعدات الأميركية التي بدونها يجوع البلدان ... و كل الدنيا تعلم أن العلم الإسرائيلي يرفرف خفاقا في سماء عمان و سماء أم الدنيا !!!
سبق للأميركان أن حرروا اليابان وكوريا الجنوبية و الكويت و ألمانيا و إيطاليا و كوسوفو من الديكتاتوريات و الإحتلالات .. فلم يستكثر علينا العربان التحرر من أبشع نظام دموي عنصري قبلي إجرامي ؟؟
هل عشقهم و عبوديتهم للناهقين بالشهادتين من أصنام و أوثان مجرمين سفاحين كالزرقاوي و إبني صبحه هو وراء دفاعهم المستميت عنهم و نحيبهم و عويلهم و حزنهم على تنفيذ الحكم العادل بحقهم ؟؟ أم أن كراهيتهم للحرية و حقوق الإنسان أو خوفهم و حسدهم أن يتقدم و يزدهر العراق مستقبلا هو من يدفعهم لكل ذلك الحزن الحزين على القتلة و المجرمين و السفاحين .. متناسين ملايين الضحايا الذين قتلهم هؤلاء المجرمون الدمويون السائرون على هدي الإرهابي الأعظم : خالد بن الوليد ( رضي اللات عنه ) ؟؟
و قبل بكائيتهم الأخيرة و ندبهم أحفاد الرسول : صدام و برزان .. كان الأعراب المسلمون يصرخون و يولولون على ما يسموه " الحرب الصفوية لإبادة السنة " .. و أيضا يتناسون أنه و منذ سقوط الصنم قامت العصابات الإرهابية البعثسلفية بعمليات إبادة إستهدفت مئات الآلاف من العراقيين الأبرياء و في مقدمتهم : الشيعة .. فأعلنوها حربا من جانب واحد لتصفية الروافض الكفار .. و قتلوا و نحروا و إغتصبوا و دمروا دون أن نسمع صوتا عربيا مسلما واحدا يدين و يستنكر مسلسل تلك الجرائم المتتالية و المنظمة و المدعومة عربيا إسلاميا : " ماديا دولاريا و أبواقا إعلاميا و فتاويا تكفيريا و حميرا إنتحاريا !!! "
و صبر الشيعة صبرا غير مبرر بسبب طاعتهم العمياء للمرجعية الصماء البكماء .. حتى جاءت الساعة و إنشق المرقدان في سامراء بعمل وحشي همجي لا حضاري و لا أخلاقي يذكرنا بهمجية تفجير إرهابيي طالبان تماثيل بوذا في أفغانستان .. و بعد تفجير مرقدي سامراء تمرد البعض من الشيعة و إنتفضوا كرد فعل طبيعي ... و بدأت الحرب الأهلية العراقية التي خطط و دبر لها و أشعل فتيلها العقل العربي الإسلامي - البعثوهابي الدموي السادي ... و هنا أود أن أوجه هذه الكلمات التي أراها حقا حقا و بالدليل الدامغ :
الى كل العرب المسلمين المعروفين بالسادية و الدموية والكذب :
الى كل الأبواق العربية الكاذبة :
الى الطائفيين العنصريين الإرهابيين :
الى كل بعثي وهابي قذر :
الى كل قلم عربي رخيص :
الى " المتعصبين " من أهل السنة الأموية من العراقيين :
الى هيئة علماء الإرهابيين في العراق :
الى الإرهابي حارث الضارط و البواق الهزاز عدنان الدليمي :
الى الأزهر " الأزعر " اللا شريف :
الى شياطين الوهابية في كل مكان :
الى كل عربي مسلم متعطش لسفك الدماء العراقية :
إليكم أيها الكذابون المجرمون :
الحقيقة الساطعة التي تفضحكم .. الحقيقة الساطعة التي ستشفي حقدكم و ساديتكم و مرضكم و دمويتكم :
" القاهرة (اف ب)- قال الرئيس العراقي جلال طالباني ان اكثر من 70% من ضحايا العنف في العراق خلال عام 2006 كانوا من الشيعة.
وأقر طالباني مع ذلك في حديث الى صحيفة الحياة الصادرة في لندن ان ميليشيات طائفية اخترقت اجهزة الامن العراقية ولكنه اكد ان الحكومة العراقية عازمة على ان "تضرب اي قوة تتجاوز القانون سواء كانت شيعية ام سنية".
وأضاف طالباني انه ليست هناك "حرب ضد السنة" كما يقول "بعض المتطرفين السنة الذين يعيشون في الخارج من امثال الشيخ الضاري" في اشارة الى رئيس هيئة علماء المسلمين (واسعة النفوذ في الاوساط السنية) حارث الضاري.
وتابع "الحقيقة ان الذين يقتلون في العراق هم من السنة والشيعة ولدي ارقام".
واستطرد مؤكدا انه منذ "1/1/2006 الى 20/11/2006 بلغ عدد القتلى 20101 قتيلا من بينهم 15522 من الشيعة اي 77% بينما بلغ عدد القتلى السنة 2138 اي 11% وعدد مجهولي الهوية من كرد ومسيحيين ومسلمين حوالي 2441 اي 12%".
واصدرت بعثة الامم المتحدة في العراق الثلاثاء تقريرا افاد بمقتل 34452 شخصا في اعمال عنف عام 2006 " طبقا للمعلومات التي حصلت عليها البعثة من وزارتي الداخلية والصحة "." .
بسمك اللهم :
" إنتهى الخبر .. و نأتيكم بالنذر .. فقم أيها الشيعي المدثر .. و ثياب السواد فطهر .. و اللطم و التطبير فإهجر .. و النعي و البكاء و العويل فأقبر .. و محلات بيع الزناجيل و القامات فسكر .. أن في الأرض لا في السماء لخبرا .. هو تحذير شديد لخطرا .. و أن في الماضي البعيد و القريب لدروسا و عبرا .. و منكم من قضى نحبه و منكم من ينتظر .. و كم من القرون قبلكم إنتظرا .. فنحر و لم ينتصرا .. جئتكم بالنذر .. و الويل لمن يسجد لعبادة اللهم حجرا .. و يزور بعد اليوم قبرا .. فإن الساعة أدهى و أمر .. و الأعراب تفكر و تدبر .. لتحول أرضكم يبابا و خرابا .. و جحيما مستعرا .. "
هذه دعوة منا الى كل من ينتمي الى الطائفة الشيعية سواء بالولادة أو بالإعتقاد .. إعلموا أن العرب المسلمين حاقدون عليكم و لن يرضى عنكم الأعراب المنافقون حتى تتبعوا ملة معاوية و سنته .. و الدعوة موجهة بالأخص الى المتنورين و المثقفين و المتعلمين من الشيعة أن يتركوا الإسلام و ألا يتعبدوا بعباداته و لا يعترفوا بنصوصه و أن يتخذوا اللادينية أو الإلحاد طريقا و منهجا .. أو يعتنقوا المسيحية خلاصا و خوفا من يوم البعث و النشور لأنها الديانة الأكثر إنتشارا و قوة و رحمة و هي أفضل بكثير من ديانة الإسلام الإرهابية .. و ليندبوا الحسين إذا شاؤوا كطقس فولكلوري رمزي كما كان يندب أجدادهم السومريون و البابليون الإله تموز .. فخلاصكم الوحيد من شر المسلمين هو بترككم الإلتصاق بالإسلام .. و بإنعتاقكم من تعاليمه الصحراوية التي لا تتلائم مع روح عصرنا و لا مع قيم و مباديء حقوق الإنسان .
و هذه و إن كانت دعوة طوباوية فإن فيها خلاصكم .. و طوباويتها من الممكن أن تكون واقعا لو إطلعتم جيدا على نصوص الإسلام و شريعته الدموية و تأريخه الملطخ بالدم و العار .. فهل أنتم فاعلون ؟؟ أم تفضلون الذبح كالنعاج بسيف السفاح المسلم السمي ؟؟
أيها الشيعة إسمعوا و عوا و إذا سمعتم شيئا فإنتفعوا .. المهدي المنتظر لن يأتي أبدا .. لا تحلموا أحلام السفهاء و لا تتوهموا أوهام الجبناء .. و كونوا أحرارا في دنياكم و إلعنوا جهارا نهارا ديانة الصحراء و أهل الصحراء .. و دافعوا عن وجودكم و خيراتكم و أرضكم و عرضكم بكل الوسائل الممكنة حتى لو تطلب ذلك أن تتحالفوا مع الشيطان المزعوم أو مع ما تسميه ملالي طهران بالشيطان الأكبر و هو الملاك الأكبر الذي حرركم .. تحالفوا مع الملاك الأكبر فهو وحده من ينقذكم من المخطط العربي لتصفيتكم و قطع نسلكم كما فعل من قبل مخترع أول عملية إبادة للجنس البشري في التأريخ : صلاح الدين الأيوبي " إسم محافظة اللعناء أولاد اللعناء ممن أبادوكم و لا زالوا " والذي ذكره المقريزي بأنه سجن و عزل عشرة آلاف شريف و شريفة بعضهم عن بعض كي لا يتناسلوا .. !!! و الخطوة الأولى تتطلب منكم القليل من الجرأة و لا تستمعوا الى مضلليكم من عمائم و مراجع سببت لكم الخنوع و المواجع : إتركوا الإلتصاق بالإسلام و إهجروه بنصوصه و طقوسه و دعوه لأهله من النواصب السائرين على نهج سنة معاوية بن أبي سفيان ( رضي اللات عنهما ) .. فأنتم لستم بمسلمين أيها الروافض السائرين على نهج ذبيح كربلاء .. و هو و أبيه ( أبي تراب ) ألد أعداء سنة معاوية و الذي يلعنه النواصب على المنابر منذ زمن معاوية و حتى اليوم ( كما يحدث في قرى الأمويين الجدد من لطيفية و فلوجة و عوجة ) ... فلم إستجدائكم الإعتراف من ديانة صحراوية تكفركم و تستضعفكم و تستحل دمائكم و أعراضكم و تخطط و تدبر لإستإصالكم و قطع نسلكم ؟؟ و فوق ذلك فأن مصير تلك الديانة الإرهابية الحتمي هو الإنقراض أو الإنحسار بنضوب البترول و زيادة تصحر بلاد العربان .. فهل أنتم فاعلون ؟؟؟ أم ستنتظرون المهدي الذي لن يأتي أبدا أبدا ... ؟؟؟
اللهم إشهد أنني قد بلغت و حذرت و نذرت
و اللات أكبر و ليخسأ العرب المسلمون المجرمون الكذابون ....



#عامر_الأمير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألا ليت كل عراقي : هوارا
- ليرحم الرب الإله : غولدا مائير
- الوهابية في سطور .. و كيفية علاج السرطان الوهابي
- السيستاني و مؤتمر النفاق في مكة
- أزمة النص القرآني بعد الكارثة
- الى السيد حسن نصر الله مع التحية
- الروافض كونغ
- نحن في زمن ظهور المهدي .. و لا ندري
- حزب الله ..بين مطرقة الأسرائيليين و سندان الوهابيين
- العلمانية و المقدس
- الوهابية اليسوعية
- يسوع الماشيح ... و أساطير أخرى
- الجدل العقيم في غرفة يهوه أيلوهيم
- الزرقاوي ... من هبهب الى هبهب
- فترة التكوين في حياة الصادق الأمين ... دعوة للتأمل
- أسطورة يسوع
- الأنسان في العراق حطام و حرية و تيه
- وصايا الظواهري
- أفطار أرهابي
- سيلين ديون ... و الطائفة المنصورة


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر الأمير - الدعوة البيضاء بترك الإنتماء لديانة الصحراء