أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عارف معروف - شيء من التاريخ....... الستينات نموذجا !















المزيد.....

شيء من التاريخ....... الستينات نموذجا !


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 1801 - 2007 / 1 / 20 - 12:15
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    




على اساس من "ادراكها " ، لطبيعة الظرف التاريخي ، وبالتالي المهام التي يحددها والوسائل التي يفرزها ،عدت الاحزاب الشيوعية ، ومنها الحزب الشيوعي العراقي، ترسما لنهج المدرسة السوفيتية ، ان المهمة التي ينبغي لبلدان العالم المتخلف ومنها العراق انجازها على الطريق الى الاشتراكية هي مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية ، ورغم انها مصطلح سياسي غامض وغير محدد فقد اتفق على انه يعني ، فيما يعنيه ، التحرر السياسي والاقتصادي ، وبناء مؤسسات الدولة الحديثة ، واشاعة الديمقراطية ... الخ وكلها ،كما هو واضح وبحسب الماركسية، مهام برجوازية ، وسّمت الاحزاب الشيوعية الفئات التي تقود هذا المسار بالديمقراطيين الثوريين( لم تكن التجربة العيانية قد قدمت حتى يومذاك غير الديمقراطية الشعبية في بلدان اوروبا الشرقية ) اما الطبقات والفئات الاجتماعية صاحبة المصلحة في انجاز هذه الثورة فهي حلف اجتماعي يتكون من الطبقة العاملة والبرجوازية الصغيرة بمختلف فئاتها ذات المصلحة مثل الفلاحين والمثقفين والكسبة وصغار التجار ...الخ اضافة الى الفئات الوطنية من البرجوازية الكبيرة ، وبحسب الحال وطبيعة المعطى الواقعي فان موقع الطبقة العاملة وحزبها الشيوعي سيختلف باختلاف التجربة فمرة يقودها ومرة يسهم فيها معطيا القيادة ، موقتا وريثما يتم انجاز المهام ، الى البرجوازية الصغيرة وكذلك سيختلف برنامج هذا الحلف ومضامينه واولوياته وهكذا ....وثمة عنصر او " عامل اساس " ، يدخل هذه المعادلة ويجعلها ممكنة بل ويسّرعها ويسهم ، بشكل حاسم في انجازها، ذلك هو وجود " الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية "حيث سيكون دور الدعم الذي تقدمه حاسما في تقرير مسار ومصير هذه العملية . على هذا الاساس او " المخطط "، مثلا ، قيمّ الشيوعيون تطورات الاحداث في مصر في اعقاب ثورة 23 يوليووخصوصا بعدما تعاملت الناصرية مع السوفيت فكانت هي "قلعة التحرر العربي" وراس رمح حركة التحرر الوطني العربية وانها تقترب بخطى حثيثة من الاشتراكية العلمية ... الخ . لقد كان المراد بتعبير الثورة الوطنية الديمقراطية هو انجاز مهام الثورة البرجوازية في بلدان العالم المتخلفة ، ولكن حيث ان كلمة " برجوازية" قد فقدت معناها الاصطلاحي الاقتصادي وغدت "شتيمة لابدج من المجاملة بشانها " وحيث ان قيادات حركة التحرر الوطني تقدم على تحقيق منجزات وبرامج لا تشبه كثيرا ماعرف عن البرجوازية كمفهوم كلاسيكي بل وانها تتجاوز احيانا حتى خيال بعض الاحزاب الشيوعية من خطوات جريئة فقد جسّر هذا الاصطلاح هذه الهوة وخلق اطارا واسعا من التبريرات وقدم ميدانا واسعا للمناورة ! وعلى هذا الاساس ووفق هذا المخطط( الذي سيكون هو الاساس للتحالفات والجبهات اللاحقة ) تم التعاطي مع الواقع العربي والعراقي حتى ثورة 14 تموز في العراق. اما بعدها ، فيتعين علينا تامل الممارسة والى أي حد تمثلت عناصر هذا التخطيط او غيره ؟
لاسباب تاريخية وثقافية واجتماعية تتعلق بالمجتمع العراقي وتكوينه ومعاناته وجدت ثورة تموز، منذ الايام الاولى ، تاييدا كاسحا لها ، خصوصا في الاوساط الشعبية وقبل ان تقدم على اية خطوة عملية او تحقيق مكسب مهم للشعب اما بعد ان شرعت في الاقدام على تحقيق خطوات حاسمة في هذا المجال فقد تجذر واتسع تاييدها، ولذات الاسباب وجد الشيوعيون انفسهم ليس في دائرة الضوء فحسب بل وامكانية التاثيرالشعبي الكبير ووجدوا بين ايديهم ادوات وقدرات كبيرة لم يكونوا يحلمون بمثلها ، وفي هذه الحال كان يمكن للحزب الشيوعي ان يلعب دوره كحزب شيوعي فيركز على هويته الطبقية وتمثيله لمصالح العمال والفلاحين والمثقفين الثوريين ... الخ وعندئذ يتعين عليه ان يولي المطالب والمصالح الطبقية اهمية كبيرة واولوية رابطا اياها بالمطالب الوطنية والديمقراطية وساعيا الى تغيير مضمون وجوهر النظام والسلطة القائمة وفقا لهذا الاتجاه او ان يركز ،بشكل حاسم، على المهام الوطنية ومسالة الاستقلال والسيادة والتحرر من ربقة الهيمنة الغربية وبناء الديمقراطية وارساء الحكم على اسس دستورية ... الخ ويصبح بذلك حزبا للتحرر الوطني ويغير من شكل وطبيعة هويته و مهمته ويحشد ماتوفر له من امكانيات كبيرة على صعيد التاثير الجماهيري في الصراع على هذا الاساس او ان يختار طريقا ثالثا بان يحسم الامور لصالحه ، على صعيد السلطة السياسية ، ويحقق مهام الثورة الوطنية الديمقراطية ( البرجوازية )وينتقل الى الثورة الاشتراكية تحت قيادته ، ولكل من هذه الخيارات آلياته ووسائله ومقتضياته ،لكن أي من هذه الفرضيات الثلاث لم يتحقق وبقي الحزب الشيوعي ضائعا في ممارسات لا تقوم على أي من هذه الاسس ولا تستند الى ستراتيجية واضحة ومحددة وانما تتاسس على ردود افعال آنية . فمن المعروف ان سلطة قيادة الثورة او قيادة النظام العسكرية شهدت ومنذ الايام الاولى استقطاباو صراعا فئويا ذو طبيعة خاصة بين تيار قومي يمثل التاثيرالعربي الدائم في المعادلة العراقية وبين تيار الوطنية والخصوصية العراقية المتطلعة الى التعبير عن نفسها في ثوب مستقل وانقسم الشارع العراقي بالنتيجة متاثرا بهذا الصراع ولا يمكن الجزم فيما اذا كان هذا الصراع ناجما عن الاستقطاب ام على العكس ، حيث جاء الاستقطاب لاحقا واطر صراعا شخصيا على السلطة ، لكن مايهمنا هو موقف وممارسة الحزب الشيوعي العراقي الذي وجد نفسه منغمسا في حمأة هذا الصراع الجانبي والخلو من المعنى ، بالنسبة لمرامي وغايات الحزب ، واقتيد الى ميادين استنفذت طاقاته وزجت الجماهير المؤازرة في معارك وهمية ، وتعلق الحزب نتيجة ذلك ، تعلقا غريبا بالدفاع عن نظام ثورة 14 تموز وصيانة الجمهورية وتاييد قيادة هذه الثورة وخصوصا الراحل عبد الكريم قاسم ومجموعة الضباط الملتفة حوله دون قيد او شرط ، معولا على الافراد ونواياهم الطيبة وقدراتهم الكلية بشكل غريب يتناقض مع مدعياته الماركسية اشد التناقض، وحتى بعد ان قلبت له هذه القيادة ظهر المجن استمر الحزب الشيوعي العراقي يثقف وفق هذه السياسة ( جردت السلطة حملة شعواء ضد الشيوعيين وزجت اعدادا كبيرة منهم في المعتقلات والسجون وحكمت المحكمة العرفية برئاسة العقيد شمس الدين عبد الله والتي شكلت خصيصا لا جتثاث الشيوعيين باحكام قاسية تضمنت العديد من احكام الاعدام بحق الشيوعيين، في الوقت الذي اطلقت فيه يد خصومهم ومكنتهم من مراكز القوة والقرار )! وحتى بعد ان اصبح التراجع عن الكثير من منجزات ثورة تموز واضحا للغاية وسار النظام في طريق الانحسار والضعف بقي نشاط الحزب الشيوعي مركزا في الدفاع عن الجمهورية وفي التعويل كثيرا على الصلات الشخصية بقيادة عبد الكريم قاسم عن طريق اشخاص معينين من قادته على اساس من تاثيرهم الساحر وقدراتهم المتميزة ضاربا بمقولات النشاط الجماهيري والصراع الطبقي والعمل الديمقراطي الواسع عرض الحائط مضيعا في كل لحظة المبادرة والفعل القصدي الهادف منشدا الى ردود افعال آنية وعاطفية و ُمباغتا ،دائما ، بما يحدث حتى لو كان هو من تنبأ ونبه الى ماسيحدث مرارا وتكرارا ! على اية حال ،وبغض النظر عن صحة مواقفه في الدفاع غير المشروط عن نظام الجمهورية وتخيل ان بقاء تلك السلطة هي مسالة حياة او موت من عدمها فان القول بذلك كان يقتضي ، منطقيا ، اخذ الحيطة والتزام الحذر في حشد الجهود والامكانات الفعلية لهذا الغرض وازالة العراقيل التي تحول دون تعبئة الشعب بهذا الاتجاه او اخذ زمام المبادرة واجهاض أي تحرك مضاد بتحرك اجهاضي مسبق يعدل المسار ويصعد من عمل الثورة واجراءاتها الجذرية او يحول دون ان تكون اثاره كارثية على الاقل فماذا نجد ... اليكم بعض الامثلة :
1- يروي الفقيد رحيم عجينة في مذكراته " انتماء يتجدد " انه في يوم محاولة اغتيال الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم(1959 تشرين الاول) ساد ارتباك واضح ، ولم يعرف احد مالذي ينبغي عمله بالضبط بحيث ُترك حتى الزعيم المصاب لوقت طويل، نسبيا ، قبل ان ينقل الى مستشفى دار السلام حيث عولج . لكن الادهى والامر هو مارواه من انه وجد نفسه يهرول ، على غيرما هدى ، في الشارع ، فالتقى بالراحل سلام عادل وابو العيس " على ما اتذكر بالنسبة للثاني " يهرولان في الشارع ذاته ايضا، وقرّ قرارهم ان يجتمعوا في مقر جريدة اتحاد الشعب ( اعتمد على الذاكرة في سرد هذه الوقائع التي رواها الراحل عجينه في كتابه المذكور والذي قرأته قبل عامين ولا تتوفر لدي حاليا نسخة منه كيما اورد نص التعابير الحرفي ،كذلك ااؤكد اعتذاري عن الخطأ الذي يمكن ان يحصل في اسماء الاماكن ، لكن هذا غير مهم ، فالجوهري في الامر هو الدلالة الاساسية لهذه الوقائع وعبرتها الجوهرية ) يقول.... اننا اجتمعنا والتحق بنا قياديون اخرون " يذكرهم " وتداولنا الامر دون ان نقرر شيئا ، وعندما صدر قرار الحاكم العسكري العام بحضر التجوال امتثلنا للامر وتفرقنا الى بيوتنا لنجتمع في وقت اخر !! طبعا دلالات ذلك كله لاتحتاج الى تعليق لكن الاخطر من بينها جميعا هي ان حزبا كان يمتلك ثقلا شعبيا كاسحا ( بحسب تقديرات الشيوعيين فان اكثر من مليون شخص شارك في مسيرة عيد العمال العالمي في الاول من ايار 1959 التي اشرف عليها ونظمها الحزب الشيوعي ، فاذا تذكرنا ان عدد نفوس العراق، يومذاك ، كان يبلغ من ستة الى سبعة ملايين نسمة واستبعدنا نصف هذا العدد باعتبار ان العراق ، كمثل معظم البلدان المتخلفة يمثل الشباب دون سن الرشد والاطفال اكثر من النصف من سكانه وكذلك معظم النساء اللواتي كانت وماتزال اغلبيتهن الساحقة لاتستطيع المشاركة في الحياة العامة والنشاط السياسي والاحتفالات الجماهيرية ثم كبار السن والشيوخ والعاجزين وكذلك معظم السكان خارج حدود بغداد فلن يبقى لدينا ، من السكان الذين يمكن ان يكونوا ناشطين سياسيا واجتماعيا اكثر من مليون واحد أي ان غالبية الشعب العراقي او قوته الشابة الفاعلة في معظمها كانت منظمة او متاثرة او قريبة من الحزب الشيوعي وحتى لو افترضنا ان العدد كان نصف ما قدره الشيوعيون فقط فان ذلك لن يغير من هول وجسامة هذا التاثير والنفوذ ، حتى ولو كان انيا وطارئا وظرفيا ، فبقدر من النجاحات والشد يمكن تحويله الى دعامة حقيقية ) ، ان حزبا كان مطلق السيطرة في النقابات العمالية والاتحادات المهنية والمنظمات الشبايية والاحياء الشعبية وكذلك الجيش بقواه الرئيسية الفاعلة تتعرض سلطته الوطنية او الشخصية الرئيسية فيها ، ذات افاق التطور الممكنة نحو مواقع اكثر راديكالية( بحسب الشيوعيين ) الى مؤامرة واضحة ،أي حزب يحمل كل هذا القدر من المسؤولية ، تجد قيادته نفسها تهرول ، بارتباك في الشارع ثم حينما تجتمع ، لاتفلح في تقرير امر ما وتمتثل فورا لامر حاكم عسكري ولا تفكر باحتمال ان يكون هو نفسه جزءا من المؤامرة( اثبتت الايام في اعقاب انقلاب شباط 63 انه كذلك فعلا ) !! فاية دلالة يمكن ان تقرأ ؟واي منهجية يمكن ان تستشف؟... سناتي على بضعة امثلة اخرى، مؤكدين دائما ان مانراه ونلمسه اليوم ليس ابن اليوم بالذات ، بل هو ابن الامس القريب والبعيد نسبيا ، فثمة اوجه شبه والتقاء وتماثل رغم اختلاف العقود والاشخاص مما يشير بوضوح الى مسؤولية المنهج والطريق .ولذلك فان المعني بالنقد والتقويم يجب ان يتصدى للمنهج لا للاشخاص.. دون تبرأتهم من المسؤولية !
( يتبع ...)



#عارف_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي ... سبعة عقود في سوح الوغى والكفاح !
- الحزب الشيوعي ..... شيء عن علاقة الوعي بالواقع.
- الحزب الشيوعي العراقي .......سنوات التألق ومنحنى التراجع وال ...
- الحزب الشيوعي العراقي .. انعدام اللون والرائحة والطعم..... 2
- ! الحزب الشيوعي العراقي ......... انعدام اللون والطعم والرائ ...
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........افق الحرب الاهل ...
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........11
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق......... 10
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........9
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........8
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........7
- ! جورج حاوي : يا انصار العقل ... اتحدوا
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........6
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........5
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .......4
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........3
- من اجل العمل المشترك لقوى اليسار والتقدم والديمقراطية
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........2
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ...........1
- هل الماركسية علم ام عقيدة ؟


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عارف معروف - شيء من التاريخ....... الستينات نموذجا !