أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلطان الرفاعي - نظرة مواطن سوري الى معارضة اليوم















المزيد.....

نظرة مواطن سوري الى معارضة اليوم


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1798 - 2007 / 1 / 17 - 12:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لعل نظرية العقد الاجتماعي والتي جاء بها فيلسوف الليبرالية جون لوك ، وفيها طرح فكرته لمواجهة الاستبداد السياسي وقال بأنه لا يجد هناك حق الهي للحكام والملوك لأن الله خلق الإنسان على أساس المساواة. وآمن بحق الأفراد في التملك لأن ذلك هو نهج "القانون الطبيعي". وقال بأن أهم الحقوق الطبيعية هي الحق في الحياة والحق في الحرية والحق في الملكية الشخصية. وأن هذه الحقوق غير قابلة للنقاش لأنها تولد مع الإنسان ولا يحق لأي إنسان آخر سحبها منه. وقال بأن أفراد المجتمع يتنازلون عن جزء من حريتهم للحكام من أجل حفظ الأمن ورعاية المصالح المشتركة. وهذا التنازل عن بعض الحريات الفردية للسلطة المركزية مقيد باتفاقية أو عقد أو دستور متفق عليه بين أفراد المجتمع والحكام، وأن شرعية الحاكمين ليس له مكان إذا لم يوجد مثل هذا العقد.

الاستبداد السياسي، والاجتماعي والديني. الحق في الحياة والحق في الحرية والحق في الملكية الشخصية. ماذا لو تم انتهاك كل هذه الحقوق ، من قبل جهة ما؟

المواطن السوري اليوم، يعيش حالة من الترقب والملاحظة، وهو في انتظاره وترقبه هذا ، تتنازعه عدة مشاعر ، أغلبها مؤلم ومحزن .المواطن السوري وبكافة شرائحه ، وطوائفه، لم يؤمن يوماً بالمعارضة ولم يُراهن عليها أبداً ، لأنها من البداية، لم تقدم له برنامجاً بديلاً لبرنامج الدولة، وليت الأمر يقتصر على البرنامج، ولكنه يتجاوزه ، إلى القمع والاستبداد الذي تمارسه المعارضة نفسها، سواء ضد الشعب، أو ضد بعضها البعض.ولعل بداية أزمة المعارضة السورية بدأت بظهور ما يسمى بالمكتب الثاني إبان حكم الوحدة على عهد السراج... ومن هنا بدأت (موضة قمع المعارضة والرأي الأخر).



ترتبط منظومة الإصلاح بأبعادها الثلاثة السياسي والاقتصادي والاجتماعي بمفهوم ثقافة التغيير وعندما يستعرض المواطن السوري بعض الأسماء مثل : الغادري ، والبيانوني والخدام-يتأكد عندها ، أن لا تغيير قادم ، ولا إصلاح ممكن على يد هذه النماذج ، ومن يلف لفها. ويقول بينه وبين نفسه الرمد أحسن من العمى ، وطبعا يقصد حزب البعث بالرمد ، وهذه النماذج بالعمى الدامس . فهي لم تقدم للمواطن السوري، إلا الألم، والطغيان، والإرهاب، والعمالة الفاضحة. فقد سلبته سابقاً حق الحياة(الإخوان) وحق الحرية (خدام) .



الغادري ،ويبدو أن له من اسمه الكثير من الصفات. مثله ، مثل البعض من الذين، لا يعرفون سوريا ، ولا شعب سوريا، ويقطنون في الخارج، وظنوا أن النظام، قد تضعضع قليلاً، فقالوا: لنُعلن معارضتنا،ولنمتط الموجة العارمة والتي تُطالب برأس النظام السوري، فالمسألة، لم تعد بعيدة ، وما هي إلا أيام ، حتى نكون في دمشق، ونتربع على العرش الأموي.

حسابات هذه الشريحة، لم تأخذ في الاعتبار رغبات وآمال وحقيقة مشاعر الشعب السوري. فهي قد فشلت فشلاً زريعاً في استقطاب شخص واحد، يقبل بخيانة وطنه ، والانضمام إلى هذا الحزب والذي أسماه صاحبه ، حزب الإصلاح. والذي سرعان ما تفتت، مثل كعكة في كوب من الشاي. ولم يبق لمؤسسه ، إلا الدس لدى الادارة الأمريكية ، من أجل استعدائها وحثها على ضرب سوريا. وهو في كل هذا ، أكد ما فهمه الشعب السوري ، من هذه الشريحة، ومن درجة ارتباطاتها ، ومن رغبتها في زعزعة النظام السوري ، ولو أدى ذلك إلى دخول الدبابات الأمريكية ، وإراقة الدماء في شوارع ، دمشق، وحلب، وحمص، واللاذقية، وحماة، ودرعا، والحسكة، ودير الزور، والسويداء ، ودرعا. كما قلنا لم تستطع هذه الشريحة استقطاب أحد. ولكن البعض من الداخل، فكر في امتطاء نفس الموجة، فسارع إلى الاتصال بالبيت الأبيض والأحمر والأخضر. على أساس أن الطقس ملائم والضباب يُحيط بالنظام السوري من كل مكان، ولكن انتهى كل شيء ، لأن العمل كان فردياً ، فلم يستطع الحصول على تأييد شخص سوري واحد ، يقبل بالعمالة ، والتعاون مع جهات خارجية ، ضد أفراد شعبه.





الإصلاح إذن هو بالأساس منهج إنساني، وهذا البعد الإنساني العقلاني التنويري هو المحدد الرئيس لسياسة التغيير في مختلف المجالات. ومن لهذا المنهج الإنساني العقلاني التنويري ، غير البيانوني ؟ وهو ليس بحاجة الى تعريف ، وتقديم .



فقط نذكر أهم منجزات تنظيمه الديمقراطي، الإنساني، المسالم. من حادثة الأزبكية ، والتي راح ضحيتها العشرات من المواطنين الآمنين، والذين كانوا في طريقهم إلى عملهم، فقذف بهم البيانوني وتنظيمه، في آتون النار داخل الحافلات التي كانوا يستقلونها بأمان متجهين إلى مدارسهم وأعمالهم ومنازلهم. إلى حادثة مدرسة المدفعية في حلب ، يوم تم ذبح خيرة شباب الوطن على الهوية (وكانوا السباقين في هذه البدعة) والذين كانوا يستعدون من أجل أخذ مكانهم على الحدود مع عدو سوريا إسرائيل، فغدر بهم وأرداهم جميعا صرعى حقد دفين على كل ما هو وطني . والى الاغتيالات التي طالت ، نخبة العلماء والأطباء ،والقضاة السوريين. تاريخ من العار والدم والقتل والذبح والتفجير ، يعد به هذا التنظيم، لذلك على السوريين، أن لا ينسوا التصويت له في الانتخابات القادمة !

عبد الله ثابت, الشاب الليبرالي الذي قال لمحررة نيويورك تايمز أنه يتمنى لو أن الله خلقه كقرد كي يستطيع أن يمارس حريته بشكل كامل, ويتخلص من ضغط التكفيريين والأصوليين في بلاده . كتب رواية بعنوان الإرهابي . الرواية تحكي قصة تحول حياته من “مطوع” إلى “ليبرالي”. تحدث في روايته، عن أمثال البيانوني ، من الذين يُريدون قيادة المعارضة السورية ووصفهم كعصابة ذات خطة جهنمية للسيطرة على الكرة الأرضية وحكم أهلها بالحديد والنار ((العصابة “الملتزمين” الذين دمروا حياته وكادوا يدمرون مستقبله)).



تتحقق الديمقراطية في سوريا حقيقة، يوم تكون المعارضة نفسها ديمقراطية، وليست مدعية الديمقراطية .

خدام ، وفي أحد الاجتماعات مع أساتذة الجامعة ، وعلى مدرج دمشق، ولدى سؤاله عن طبيعة الحوار ، والذي فتح بابه الرئيس السوري مع المعارضة قال وبالحرف الواحد: ( لا تحاوروهم ولا تسمحوا لهم بالتكلم، هؤلاء لا يستحقون إلا الدعس بالصرامي) . ولم يكتف بذلك، فقد قام باعتقال اثنين من التيار الليبرالي، جرى حبسهم في فرع الأمن السياسي في دمشق، على خلفية كتابتهم مقالات تهاجم فساد خدام وأولاده. إضافة إلى تصريحه بعظمة لسانه -والذي يبدو أنه سيسقط(لسانه) قريباً، خاصة بعد أن بدأ السرطان ينخر في فكه الأسفل، مبشراً بنهاية تعيسة، لمن طغى وسرق ونهب الشعب، وهذا مصير الطغاة عبر التاريخ دائماً.- قال: في عام 2003 وصلني صديق من قبل السيد البيانوني زعيم تنظيم الإخوان، من أجل التنسيق معاً؟؟

ويبدو أن رائحة الخيانة فواحة ، حتى وصلت إلى أنف البيانوني ، فانطلق لكي يؤسس تحالفه مع طاغية جديد (حليف سابق مزروع وما أكثرهم). فالجرائم التي تسبب بها التنظيم الأصولي الإخواني ، لم تكن تكفي ، وكانت تحتاج إلى عون من طاغية جديد اسمه خدام هذه المرة. ولم ينس خدام، أن يستكتب بعض الأقلام، في فضيحة مدوية ، نشرتها عدة صحف خليجية، وعُرفت وقتها بكوبونات خدام. وضمت عدد من الأقلام التي ، خُدعت أيضاً بالخطاب الديمقراطي لكل من البيانوني والخدام، ولكنها سرعان ما اكتشفت حقيقتيهما، أو نعتقد أن ردة الفعل الشعبية الوطنية، على هؤلاء الكتاب، والذين تم تصنيفهم ، ضمن زمرة خونة سوريا، قد فاقت المتوقع، مما جعل الجميع يُعيدون حساباتهم كثيراً ، فالشعب السوري، مهما كانت معاناته من هذا النظام، نظام الحزب الواحد الفردي (عذراًً من أحزاب الجبهة الديكور). فانه لن يقبل بمد يده إلى خونة، يسعون لتدمير وطنه. وتهجيره .



ثم جاء إعلان دمشق ، وبحركة بهلوانية عظيمة ، تم طرحه في الأسواق السورية، وذلك بعد أن جرى توضيبه ورصه في الأسواق الأصولية على يد من سارعوا إلى الدخول فيه، معلنين وبحركة بهلوانية ثانية ، موافقتهم على كل برنامجه. كما جرى فيه التغرير ببعض المسيحيين، الوطنيين، والذين أفاقوا بعد حين، وانسحبوا بصمت، ودون شوشرة، ليتركوا هذا الإعلان لأهله وأصحابه. ورحل كما جاء ، فالنفس الطائفي الذي حمله، نتيجة تصنيعه في المعامل الأصولية قضى عليه نهائياً . ولم تقم له بعدها قائمة، سوى نفحات من حلاوة الروح تصدر من هنا وهناك، من غير ترابط ولا انسجام.



وجاء بعده إعلان سوريا، إعلان وطني بكل المقاييس، ولكن الأمن السوري، عن حكمة رهيبة ( معروف بها) ، أم عن ذكاء خارق( موصوف فيه) لبعض رجالاته، بدأ باستدعاء بعض من أطلقوه، والتضييق عليهم، وهم( حكماء الأمن السوري) حتى لم يقرؤوا الإعلان، ولم يفهموا فحواه، ولكن هكذا الأوامر ، يجب منعه، وحتى لو كان فيه الكثير من الايجابية . وهكذا تم وأده واجهاضه في المهد. ولأن كل الموقعين عليه، سواء في الداخل أو الخارج، ينبذون العنف ،ويؤمنون بالسلام واحترام الآخر ، فقد سكتوا على مضض بانتظار فرصة سانحة أخرى. وأمن أكثر تفهماً ودراية.



التيار الليبرالي السوري ، والذي انطلق بتاريخ 14-9-2004 من مدينة اللاذقية ، وتم بعدها اعتقال مؤسسيه ، ومن ثم تم حله،واستبداله بالمسار الليبرالي ،والذي لا زال يعمل ، حتى الآن تحت اسم التجمع العلماني الديمقراطي الليبرالي -عدل- وطبعا من غير ترخيص .

أعلن التيار الليبرالي أكثر من مرة أن هدفه ليس إسقاط النظام القائم ، وتدمير البنية الاجتماعية السورية ،وكأننا في صدد انقلاب كامل على ما هو قائم. بل بالعكس نتفهم واجبنا فهما جيداً كما نفهم حقيقة عملنا السياسي الوطني بأنه مشاركة لكل أبناء هذا الوطن ومع أبناء هذا الوطن بهدف النهوض به إلى المستوى والطموح الليبرالي العلماني. وضمن هذا الطرح نسعى إلى الحفاظ على الاستقرار السياسي والأمني ومناخ الأمن والمصالحة وتأسيس الحوار الوطني حول المطلب الديمقراطي لتأمين المرحلة القادمة من التغيير المنشود.

وهذا لا يعني أنه في لحظة معينة، وبعد صدور قانون الأحزاب أن لا نكون شركاء مع أحزاب السلطة أو مع غيرها. لأننا نؤمن بأن الآخر هو كل مواطن سوري شريف ،مهما كانت عقائده وأفكاره وآراءه . وضمن هذه الرؤية : قبول الآخر ومشاركته، نرفض كل من ينتمي إلى عقيدة اقصائية أو تكفيرية أو تفردية مهما أدعى من برامج أو أوراق عمل مغلفة.

وقد أصدرنا عدة بيانات، ونشرات، أعلنا فيها ، رفضنا المطلق لعصابات التكفيريين بغض النظر عن تسمياتها ، والتي هي ابن غير شرعي ، لتنظيم الإخوان بشقيه المدني والعسكري .

كما رفضنا بشكل قاطع ومطلق أي تعامل خارج نطاق الوطن ، لأننا نرى أن أبناء الوطن، سواء من كانوا داخله أومن هم خارجه ، هم فقط من يحق لهم أن يُقرروا ماذا يريدون من وطنهم، وما هو المستقبل الذي يطمحون إليه جميعا . فنحن لا نريد أوصياء لا على شعبنا ولا على قراراتنا ولا على سيادتنا.

وضمن هذا الإطار نعتبر أن كل الليبراليين السوريين في الداخل والخارج، أبناء شرعيين لهذا الوطن، ونحترم الشرعية والنظام والقانون، كما نؤكد باستمرار على ضرورة تطوير هذا النظام والقانون وتعديل بعض الفقرات فيها ضمن إطار القانون والشرعية ، بما يخدم التعددية والإصلاح والتحديث حتى يكون لجميع أبنائه ، وإلغاء المادة الثامنة من الدستور ، والتي تجعل حزب البعث وصياً على الجميع، وكأنهم أطفال بحاجة إلى مربي يُرشدهم ويقودهم. كما نعتبر أنفسنا ، في التيار الليبرالي الوطني، قد انتصرنا ، من خلال طرحنا الوطني ، والذي أخذ يوافقنا عليه ، الكثير من الأخوة في الخارج، عبر الرسائل العديدة ،وطلبات الانتساب، إلى التجمع الليبرالي، ونعتبر أن مستقبل المعارضة السورية الوطنية ، سيكون بين أيدي الليبراليين العلمانيين، وهذا الكم الكبير من الرسائل ،والذي ورد من الليبراليين السوريين الوطنيين في الخارج ، والذين يقولوا أنهم لم يجدوا أنفسهم ، لا مع القتلة ولا مع العملاء ولا مع الطغاة، بل وجدوا أنفسهم مع أخوتهم الليبراليين السوريين الوطنيين، والذين يسعون للحفاظ على الاستقرار الوطني ، والآمان والتعايش المشترك لكافة مكونات الوطن السوري الكبير.

أن معارضة التيار الليبرالي السوري ، لم تكن أبداً من أجل الوصول إلى السلطة ، ولكنها كانت من أجل إصلاح الفساد الحاصل ، بالمشاركة مع بقية الأطياف المعارضة الوطنية فالنفس الإصلاحي للتحوّل الدستوري يقتضي إصلاحا دستوريا لتقنين المنهج الديمقراطي لدولة القانون وبناء المؤسسات الضامنة لهذا المنهج بمشاركة كل الشعب ونشر ثقافة التعددية في مستوى الوعي الجماعي حتى لا يبقى البناء السياسي هيكلا فوقيا منعزلا عن النسيج الاجتماعي.

ونذكر السلطة، بأنها منذ الاستقلال وحتى تاريخه، لم تسمح بظهور الرأي الآخر، وقمعت مؤسسات العمل السياسي المؤهلة لذلك ( بما فيها فترة ما بين الاستقلال وحتى الوحدة). وهنا نعني أنه في حال صدور قانون أحزاب ، فانه لا يوجد في الحقيقة معارضة بالمعنى السياسي المؤسساتي . فلا يوجد لدينا أي حزب أو تجمع قادر على إدارة مؤسسة اقتصادية بحجم صغير فكيف بشأن اقتصاد كامل لدولة. لذلك نسعى من خلال بياناتنا وحواراتنا، أن نبدأ مسيرة ديمقراطية الممارسة وبناء كوادرنا، للمشاركة في بناء هذا الوطن. لذلك نفهم الديمقراطية عمل وممارسة وتأهيل ، وليس شعارات جوفاء يُطلقها جماعات يبعدون عن الديمقراطية مسافة مئات السنين.



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آخ يا سوريا --فساد ودعم لفساد
- أكذوبة الهلال وحقيقة الحلفة
- حج مبرور وسعي مشكور ---والرزق على الله
- هواجس مواطن سوري من ضيف عراقي
- تنبؤات أبو عمشة لعام 007
- Pure Syrian hand
- وأخطأ سيدنا في مقاله
- بيان صادر عن التجمع العلماني الديمقراطي الليبرالي-عدل-
- البسطار الأمريكي والنعجة والذئب
- ليس المسيحيون فقط من يخافون حكم الإخوان يا سليمان! اوقف حوار ...
- وقد حلم مرة ان يكون اول رئيس شيعي لجمهورية لبنانية جديدة
- ردت سوريا باستراتيجية النفس الطويل . وبدأت تسهيل دخول طلائع ...
- لعنة أصبحت نبوءة--قراءة في لعنة وطن
- القبض على قاتل الحريري
- هيبة أمريكا ومصداقيتها--الى أين؟
- كذبة اسمها : مواطن
- خلية معارضة في الأردن
- من يذبح لبنان المسيحي؟
- كيف تدعي اسرة بمثل هذا الفساد ، ولها هذا الارتباط بالشيطان ا ...
- السيد-الجنرال-اشترِ ولا تبع.


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلطان الرفاعي - نظرة مواطن سوري الى معارضة اليوم