أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نهرو عبد الصبور طنطاوي - وفاء سلطان: وحالة الهذاء المرضي -البارانويا















المزيد.....

وفاء سلطان: وحالة الهذاء المرضي -البارانويا


نهرو عبد الصبور طنطاوي

الحوار المتمدن-العدد: 1792 - 2007 / 1 / 11 - 11:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد عودت السيدة وفاء سلطان قراءها بين الحين والآخر أن تخرج عليهم بمقال تكيل فيه من شتى صنوف الأوصاف والأفعال التحقيرية والمشينة والمعيبة والشاذة للإسلام وأهله، ولا يقتصر ذلك السيل الجارف من السباب والشتائم والتسفيه والاحتقار لطائفة بعينها من طوائف المسلمين أو لأشخاص بعينهم أو لمجموعة هنا أو هناك، بل ينطلق هذا السيل القذر لينال من أناس يقارب عددهم ربع سكان الكرة الأرضية أي المليار ونصف المليار مسلم، وليت الأمر يقتصر على هذا العدد الضخم من المسلمين الأحياء والموجودين الآن فقط، بل يمتد لسانها بأثر رجعي إلى كل من أعتنق الإسلام طيلة ما يزيد على الألف وأربعمائة عام، أي الأحياء منهم والأموات، لا تستثني أحدا اعتنق هذا الدين أيا كان موضعه أو موطنه أو زمنه أو اسمه أو عمله، أو طائفته أو توجهه أو فكره فالكل لديها سواء.

إن إنسانا لديه كل هذا الكم من العدوانية لربع سكان الكرة الأرضية ولديه كل هذا المخزون من الكره والاحتقار وتسفيه العقول والأفكار والثقافة والدين واللغة والتاريخ والجغرافيا دون ذكر الأسباب والدوافع الشخصية التي دفعته إلى ذلك، لهو بالفعل إنسان مريض بمرض نفسي خطير لا تكفي لعلاجه مصحة نفسية بل يحتاج إلى كل أعضاء جمعيات علم النفس الموجودة في العالم لعلاجه.

وسوف أقدم للقارئ قائمة طويلة من التسفيه والاحتقار والكره والحقد والعدوانية والتطاول على هذا العدد الضخم من أتباع الدين الإسلامي، والغير مبرر من الناحية الشخصية لهذه السيدة على النحو التالي:

# قائمة بالحقد والتطاول والعداء لربع سكان الكرة الأرضية:

تقول وفاء سلطان:
1. يبدو الحوار مع هؤلاء ضربا من المستحيل

2. سأنقذ حياة مسلم واحد

3. أنا مدينة لأمريكا، على الأقل لأنها علمتني الصمت وتجنب مجادلة الحمقى.

4. فمحاولة إقناع هؤلاء كمن يحاول إقناع رجل لا يميّز بين ما قاله شكسبير وما جاء في الإنجيل.

5. تجربتي في الكتابة، والتي تجاوزت عامها السابع عشر، عرّفتني على شريحة عريضة من المسلمين. شريحة لا تعي شيئا عن تعاليم الإسلام، وهي تقف على حافة الهاوية ولا تحتاج إلاّ إلى دفشة صغيرة من رجل كالسيّد الطنطاوي يوهمها بعمق معرفته، كي تقع في عمق المستنقع.

6. أحس بمسؤوليتي حيال تلك الشريحة العريضة، وأعرف أن في إنقاذها إنقاذ للبشرية جمعاء.

7. كخبيرة في علم النفس، لا يقلقني جاري الملحد بقدر ما يقلقني أخي الذي يؤمن بأن الله قهّار جبّار ضار متكبّر متعال مهيمن منتقم مقيت مذل...بل هو خير الماكرين. لا أجد لدى الأول ما يهدد حياتي، بل أرى في الآخر تهديدا للوجود البشري.

8. لقد احتكرتم الله ـ ياسيّدي ـ وخبأتموه ليس في سراويلكم، وإنما ـ الأصح ـ في سراويل نسائكم! لم يستطع الرجل المسلم أن يتجاوز في مفهومه لله حدود تلك السراويل. فالله في تعاليمكم يمتد من سرة المرأة وحتاااااااااااى ركبتها.


9. الإسلام، وخلافا لجميع الأديان والديانات، هيّج الغريزة الجنسية لدى الرجل ولم يعقلها، أطلق عنانها بلا أدب أو أخلاق.

10. لقد غرقت الكتب الإسلامية بالرذائل الجنسية، وعندما أحاول أن أنظفها إنما أسعى لتحرير عقل الرجل من براثن تلك الرذائل، كخطوة في طريق إعادة تأهيله العقلي.

11. من المهووس بتلك الرذائل: عالمة نفس تنتقدها، أم نبيّ يقول لاتباعه: أوتيت قوة أربعين رجلا؟!!

12. سجل لديك ما أنت تجهله: لن يقوم لكم كيان قبل أن تنظفوا تلك الكتب من رذائلها. وتنظيفها يتمّ، لا بتبريرها، بل برميها في أول برميل للقمامة!

13. لم تسلب تلك التعاليم عقولكم وحسب، بل سلبت حيائكم!!

14. منذ ألف وأربعمائة عام وانتم تحاولون تبرير ما لا يمكن تبريره!

15. تلفون وتدورون وتلفقون وتكذبون وتنافقون دون أن تدروا بأن من يحاول أن يبرر عملا قبيحا يزيده قبحا!

16. على من تضحكون عندما تزورون الوقائع، علينا أم على أنفسكم؟!!

17. أربعة عشر قرنا من الزمن وانتم تحاولون!! إنّ الوقت الذي استغرقتموه كي ترقعوا ثوبكم المهترئ كان كافيا لنسج ثوب آخر لا يحتاج إلى ترقيع. وفروا وقتكم فلقد تجاوز الخزق حجم الرتق!.

18. أما في أخلاقكم فالله ورسوله يتآمران كي يسطيا على زوجة رجل فقير، لا حول له ولا قوة، بحجة تحريم التبنّي!

19. لماذا يراعي الله لغة القوم في ذلك الزمن ولا يراعي لغتنا في زمننا هذا؟! أليس من المفروض أن يكون كتاب الله بلغة تصلح ولا تراعي ما هو سائد؟!! أليس من المفروض أن يكون بلغة صالحة لكلّ زمان ومكان؟!!

20. أنكحوا!! ألا تشعرون بالخجل عندما ترددون تلك الكلمة في القرن الواحد والعشرين؟

21. أليس هو خبث التعصّب الذي يعميكم عن رؤية الحبّ ولغته الجميلة في كلّ زمان ومكان؟!!

22. لا أحد يحتاج أن يبحث داخل غرف نوم المسلمين، بل كلّ عاقل معنيّ بالبحث عما يدور داخل عقولهم!

23. الإرهاب الذي يروّع البشرية اليوم ما هو إلا نتيجة حتميّة للتعاليم التي أنجبت تلك العقول!

24. كان الأحرى بك أن تسأل نبيّك عن أمانته الأخلاقية واللغويّة، قبل أن تسألني عن أمانتي العلميّة!

25. الرسالة يجب أن تكون واضحة لا لبس فيها، وإلاّ ساهمت في خلق رجل غير واضح وكلّه لبس، كحضرتك!

26. لكنني، على الأقل، سأنقذ رجلا مسلما واحدا كان، وبدفشة صغيرة من السيّد الطنطاوي، سيقع في عمق الهاوية!)
(انتهت القائمة) .

إن هذه القائمة الطويلة من القذارة والكره والحقد والعداء والتسفيه والتجهيل لربع البشرية والذي جاء في مقال واحد للسيدة وفاء سلطان من أفكار مرضية تسلطية إقصائية للآخرين, وتلك اللغة المتعالية الفوقية المتسامية التي سيجت بها مقالها وهي تتحدث عن ذاتها المقدسة وصفاتها العلية لا تخرج عن كون هذه السيدة مصابة بالفعل بمرض الهذاء (البارانويا) وهو عبارة عن اضطراب عقلي ذهاني يدخل ضمن اضطرابات الشخصية, يذكر الدكتور كمال دسوقي في كتابه: الطب العقلي النفسي, علم الأمراض النفسية حول مرض الهذاء ما يلي:

(البارانويا اضطراب عقلي ذهاني, فأمراضه تدخل ضمن اضطرابات الشخصية في مجموعها. وفيها يتم إسقاط إحدى الشخصيات المفككة – الشخصية المكتوبة – لتظهر في صورة شخصية اضطهادية, تصدر أصوات اتهام للآخرين وهي ليست إلا أصوات شخصيتنا المكبوتة. ويتميز الشخص المصاب بالهذاء بنفسية قوية, لكن بنقص في الحب, وإذا وجد الحب فهو نرجسي ومركز حول الذات.

إن المريض بالهذاء يقوم بإسقاط رغباته المحرمة على الآخرين في اتهاماتهم بالآثام التي يدمنها هو لا شعوريا, بينما هم بريئون منها في الحقيقة فيصبح صلبا جامدا عنيدا متعصبا في قضية في الواقع يحارب فيها ضد نفسه. إنه لا يدرك ولو للحظة واحدة أنه في واقع الأمر يتهم نفسه باتهام الآخرين, كما يكشف عن عيوبه وهو يصدر أحكام تخطئة الغير.

(يحكي هادفيلد (1952) في مثال مختصر حالة الشابة المحاضرة في علم الجمال بالجامعة، والتي كانت في طفولتها قد قامت بنشاط جنسي صبياني بريء، فرأتها أمها وشكشكت يديها وجسمها بالإبر وقالت لها (يا قذرة) فغضبت الطفلة غضبا شديدا، وبالتقمص توحدت بشخصية أمها وراحت تطلق على نفسها (أي على أمها): القذرة. إلا أن هذا الاتجاه لم تستطع الجهر به فكبتته، ثم تحولت بعقدها إلى عرائسها: فكانت تجعلهن يعملن نفس ما فعلته هي ثم تعاقبهن على قذارتهن (إرضاء للأنا الأعلى). وأخيرا نما فيها اتجاه أرقى وأصبحت محاضرة في علم الجمال بالذات. غير أنها لم تلبث أن عانت تسلط أفكار عديدة بسبب تجدد دوافعها المكبوتة: كفكرة أن الناس ربما ظنوا أنها (مومس)، والوسوسة الشديدة في الاغتسال والاستحمام بقصد التطهر، ثم فكرة أن طالباتها يرين جسمها قذرا (الحكم السابق عليها من ضميرها الخلقي) هذا التسلط الهذائي مصدره في الأصل أحكام أمها الخارجية عليها، قد وقعت في نفسها، ثم أصبح اتهاما ذاتيا. فعادت هي تسقط هذا الاتهام الذاتي على الآخرين الذين يعتبرونها قذرة كما تقول. وأنها تشكو من أن الآخرين يشيرون إليها بأصابع الاتهام في إثم لم ترتكبه، بينما هي في الحقيقة ليست في موضوع اتهام أحد غير ضميرها هي، فهو اتهام ذاتي في حقيقته.)انتهى. المصدر: (دكتور: كمال دسوقي، علم الأمراض النفسية التصنيفات والأعراض المرضية، 1974، ص 185)

ومن العجيب في هذا المرض كما يقول الدكتور كمال دسوقي:

(وقد يطول سير المرض في البارانويا ويستمر أحيانا طوال الحياة لكنه لا يحول دون كفاءة وقدرات المريض على العمل وهذا المرض لا يؤدي إلى الجنون إلا إذا ارتبط بالفصام أو الصرع, كما لا يوجد اضطراب في الإدراك لديه إلا في تصور الآخرين على أنهم أعداء يكرههم لأنه يسقط عليهم فشله ويحملهم مسئوليته. فهدف البارانويا إذن طرد فكرة لا يطيقها الأنا, بإسقاط موضوعها على العالم الخارجي, فنحن متعودون على أن حالتنا الداخلية يكشف سترها الآخرون عن طريق تعبيرنا الانفعالي, فالفكرة الهذائية إما صورة من الفكرة المستبعدة أو ضدها. والإشارة إلى الذات في البارانويا أشبه بها في خبل الهلوسة من حيث السعي في كليهما إلى توكيد العكس تماما لما تجري محاولة استبعاده. إذن إن الإشارة إلى الذات تحاول دائما أن تثبت صحة الإسقاط. فالبارانويا تعطي المريض أسبابا معقولة للأفعال الانتقامية اللاشعورية في رضى عن النفس وتبرير مرارتها, والاعتداء هجوميا على المضطهد يبرر بكونه دفاعا عن النفس وردا للظلم . فهتلر لديه من الأسباب ما يبرر اعتقاده بتفوق الجنس الآري. فلا قيمة للحقيقة الواقعية في نظر هذا الشخص المصاب بالهذاء إلا بمقدار ما تستطيع أن تؤيد وتدعم مشاعره التي يتشبث بها بأي ثمن ولو تأييدا خاطئا, إنه يقلب الحقائق لتلائم مشاعره هو, ويتجاهل ما لا يتمشى معها أو ما يهدد بفضح أو كشف حقيقة مشاعره الغريزية وهي قوام حياته الهذائية فلا يستطيع أن يحيا حياة غيرها, بل إن الهذائيين الخطرين يصلون إلى حد غريب من القدرة على إقناع الغير بمنطقهم ووجهة نظرهم المقلوبة بالنسبة للحقيقة الخارجية)انتهى.

المصدر: (د. كمال دسوقي, الطب العقلي والنفسي, علم الأمراض النفسية, دار النهضة العربية, بيروت1974, من ص 183: ص198).

# هل شخصية وفاء سلطان شخصية سوية من منظور علم النفس؟

لقد اهتم علماء النفس اهتماما كبيرا بتقصي سلوكيات الشخصية السوية من الجانب النفسي والجانب السلوكي, وأشاروا إلى بعض مميزات هذه الشخصية السوية والتي تبدو عادة في شكل مظاهر سلوكية, ويذكر لنا الدكتور رمضان محمد القذافي في كتابه: (الشخصية) بعض المميزات فيقول: (اهتم روجرز بالتركيز على مميزات الشخصية السوية وأشار إلى بعض هذه المميزات وكان من أهمها:

1- تقبل النفس كما هي على طبيعتها وبكل ما فيها وعدم إنكار المشاعر الذاتية أو التهرب منها. ويعني ذلك أن يعيش الفرد حياته الحقيقية دون تزييف أو خداع, ويحدث التطور بصورة تلقائية متى أصبح الفرد قادرا على التعبير عن مشاعره بحرية ودون عوائق.

2- تقبل الآخرين كما هم دون النظر إليهم من خلال قيمنا الشخصية فيما يجب أن يكونوا عليه. ويعني ذلك أن تكون نظرتنا إلى العالم وإلى الآخرين حيادية لا تتأثر بميولنا وأهوائنا واتجاهاتنا وآرائنا الشخصية, مع الابتعاد عن أسلوب النقد غير النزيه.

3- الثقة بالنفس الناتجة عن تقبل المشاعر الشخصية والتعبير عنها بالطرق الخاصة بكل فرد, مع التخلي عن السعي المستمر لتحقيق ما لا يمكن تحقيقه أو التظاهر بما هو ليس فينا, وغالبا ما تكون العوامل الأخيرة من أهم دوافع الفرد للاختفاء وراء الأقنعة.

ومن سمات الشخص المحقق لذاته كما يراها (ماسلو): إدراك الواقع بشكل غير عادي, ويعني هذا أن الشخص في هذه الحالة يرى العالم والناس على حقيقتهم وليس حسب تصوره لهم ويمكن تحقيق ذلك إذا ما عملنا على تقبل أنفسنا, إذ سوف يسهل علينا حينئذ تقبل الآخرين وعدم رفضهم. هذا بالإضافة إلى ضرورة التسليم بأنه من حق الآخرين أن يكونوا مختلفين)انتهى.

المصدر: (الشخصية : نظرياتها – اختباراتها – وأساليب قياسها, د. رمضان محمد القذافي, منشورات الجامعة المفتوحة, درا الكتب الوطنية بنغازي, ليبيا 1993. ص:94.

(وللحديث بقية في الجزء الثالث: وفاء سلطان: ونفاقها للمسيحية والمسيحيين)




#نهرو_عبد_الصبور_طنطاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفاء سلطان : عالمة نفس؟ أم عبد السلام النابلسي؟
- بعد فوات الأوان
- العقل العربي والعقل الغربي
- البحث عن وجود الله داخل سراويل المسلمين
- العقيدة الأرثوذكسية لمذهب الشيعة والمعتزلة
- العقيدة الكاثوليكية لمذهب أهل السنة والجماعة
- أمطار الصيف
- أخطاء وخطايا الكتابة في الدين - الجزء الثاني
- أخطاء وخطايا الكتابة في الدين - الجزء الأول
- أعلن انسحابي
- الفرار إلى الله والفرار منه
- حوار الأديان أطرافه مفتقدة الأهلية
- تعقيب على رد الأستاذ أسعد أسعد ، ليس المسيح والله شيء واحد
- محاضرة البابا بين الله المسيحي والله المسلم
- محاضرة البابا وردود الأفعال
- الولاء والبراء في القرآن
- نهرو طنطاوي يرد على كامل النجار - القرآنيون ليسوا خوارج
- الجهاد والقتال في سبيل الله كما جاء في القرآن - الجزء الرابع
- الجهاد والقتال في سبيل الله كما جاء في القرآن - الجزء الثالث
- نهرو طنطاوي يرد على الأستاذ مدحت قلادة


المزيد.....




- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نهرو عبد الصبور طنطاوي - وفاء سلطان: وحالة الهذاء المرضي -البارانويا