أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عارف معروف - الحزب الشيوعي العراقي .......سنوات التألق ومنحنى التراجع والانطفاء ! 3















المزيد.....

الحزب الشيوعي العراقي .......سنوات التألق ومنحنى التراجع والانطفاء ! 3


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 1789 - 2007 / 1 / 8 - 12:17
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


يمكن لاي مهتم او متابع ان يميز بين مرحلتين في مسار الحزب الشيوعي العراقي تميزتا في كل شيء تقريبا . اولاهما فترة امتدت لاقل من عقدين من السنين ابتداءا من بدايات التاسيس وتميزت بتحقيق نجاحات واضحة افلحت في التاسيس لتاثيرطبقي بيّن ودور وطني متميزفكان الخط البياني لنجاح وتاثير ومكانة الحزب ينحو منحى صاعدا في حين تميز منحنى الفترة التي اعقبت والتي استغرقت اكثر من خمسة عقود بالهبوط والخسارة او على الاقل ضياع جهد هائل بفعل اختلال كبير وعدم تناسب فاضح بين الجهود و التضحيات من جهة والفوائد او المنافع المتحققة من جهة اخرى ،بلغة اخرى.... استثمار هائل وعوائد لا تذكر . ويمكن ملاحظة ان الفترة الاولى تميزت ، ضمن ما تميزت به، بجهد واضح على الصعيد الفكري وقدر من الاصالة والابداع في تناول الواقع ومشكلاته بل يمكن القول ان تلك الفترة كانت اكثر الفترات خصبا وعطاءا رغم طبيعة المناخ السياسي الضاغط والاجراءات والقوانين والممارسات السلطوية المضادة والمعادية للشيوعية بشكل صارم ، حيث شهدت على ايدي يوسف سلمان يوسف " فهد "ومن تحلق حوله اوحتى من وقف ضده محاولات حثيثة وجادة لمقاربة الواقع واستبطانه وقراءة قواه الفاعلة وممكناته للبرمجة على اساسه وبوحي من روحه ومتطلباته ولتشخيص وتبني الادوات الممكنه للعمل في اطاره بغية تجاوزه ، في تلك الاجواء ، مثلا ، صدرت " حزب شيوعي .. لا اشتراكية ديمقراطية " والنزر اليسير غيرها من كتابات فهد او غيره و التي بقيت طوال عقود بيضة الديك الوحيدة حيث لم يعرف مجال البحث النظري والفكري علامة او نشاطا يذكر بعد ذلك. كما كان يمكن تبين ملامح خطة ستراتيجية متماسكة تعتمد تاكتيكات وخطط تفصيلية معينه تتناغم وتتكامل ، زمانيا ومكانيا ،في عمل الحزب بحيث تصب ، كما هو مفترض ، في مسار الخطة الستراتيجية . وعلى عكس ذلك فمنذ الخمسينات لم نشهد لاخطة ستراتيجية محددة فعلا ولا تاكتيكات مدروسة واعتمد امر النشاط الحزبي على العموم على الية ردود الافعال وربما اسؤ .. الانفعالات ..، الامر الذي كانت له نتائجه الوخيمة التي سنتطرق الى بعض امثلتها ، كذلك لم تنتج أي دراسة جدية او مراجعة حقيقية مسؤولة او تساؤل او محاولة للتعمق فيما وراء الازمات او حتى الاعتراف بان ثمة ازمات واشكاليات، عدا محاولات تقويم بائسة ، وتبريرية دارت ضمن نفس الاطر التي اعترضت عليها, وشيدت على نفس الاسس السابقة التي نهضت عليها كل وقائع، بل فواجع الخسارة والفشل ، كما ان الخلافات والاختلافات ، في معظمها، لم تصدر الا نادرا عن خلاف فكري او ايديولوجي او نظري او رؤى او مواقف تتعلق بهذه الاطر ، وانها في معظمها انصبت على حزازات شخصية او تكتلات ذات طابع شخصي في اسؤ الاحوال او انها تعلقت بالموقف السياسي وتذبذبه بين ماهو ايديولوجي وماهو براغماتي في افضل الحالات
حتى ان اكبرهذه الانشقاقات واوسعها تاثيرا في صفوف الحزب ، وهو انشقاق 1967، نهض على اساس الخلاف المتفاقم المتعلق بالموقف السياسي وخصوصا موضوعة السلطة السياسية .
أي ان معظم هذه الانشقاقات ومن اهتم بدراستها والتاريخ لها لم يلحظ خلافا ايديولوجيا او فكريا او نظريا يمكن ان يكون كامنا في اساسها ، رغم التراشق غير المبني على اساس حقيقي بتهم تتعلق بالتحريف والخيانة الايديولوجية والبينونة عن المسار النظري السليم او الاهتزاز والتذبذب الطبقي ... الخ ،.كماان معظم هذه الخلافات دارت ضمن اطر الادراك نفسها واعتمدت الاسس ذاتها، كذلك سلمّت ، جميعا، بهذه الاطر او ذلك المخطط الذهني المعتمد ،عند الجميع ، كبديهيات او حقائق نهائية لاتحناج الى جدل او سؤال !..من هو الممثل الحقيقي للطبقة العاملة العراقية ... أي المجموعات المتصارعة هي الاكثر اخلاصا وانسجاما مع الماركسية اللينينية باعتبارها نظرية الطبقة العاملة ، لااحد يسال طبعا لماذا يجب التسليم ، دائما بصحة هذا القول ، وقدسيته ! كذلك استمريء، لدى الجميع، افراغ المفاهيم والمقولات من مضامينها الواقعية وتكييفها اراديا وعاطفيا بحيث تفقد الكلمة مدلولها والاشارة مضمونها .... فنحن" الحركة الديمقراطية" وما نقرره هو تطلعات الحركة الديمقراطية وما نعلن عنه من غايات هو مضامينها . كذلك فنحن" الطبقة العاملة "( شاع الامر كموضة في السبعينات وتحول الجميع الى بروليتاريين او ممثلين للبروليتاريا من منظمات الكفاح المسلح الفلسطينية حتى الحركات الناصرية والبعث نفسه الذي اصدر بعض كتابات تبرهن – برهانا قاطعا!-على انه حزب الطبقة العاملة وكان وراءها عزيز السيد جاسم ورزاق ابراهيم حسن وغيرهم ) وما نتبناه وما نفكر به هو افكار الطبقة العاملة والاخرون هم اما خونة للطبقة العاملة او برجوازية صغيرة متذبذبة بحكم موقعها الطبقي او برجوازية وطنية اذا كان اشخاصها وممثليها من الاقارب او المتعاطفين او رجعية اذا كانوا معارضين او منتقدين لنا ... الخ ،او ...كيف يمكن انجاز وتجاوز مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية وصولا الى الاشتراكية ، الموقف من البرجوازية الصغيرة واحزابها وحركاتها والتحالف معها وآفاقه، الحركة الديمقراطية ومنظماتها ... الخ الخ (تعتبر هذه الصيغ نهائية وتامة ومفروغ منها كتوصيفات لوقائع موضوعية ! فالحركة الديمقراطية، مثلا ، هي اما الحزب الشيوعي ومنظماته الرديفة او في احسن الاحوال المنظمات التي تسمى مهنية ديمقراطية وهي ليست سوى منظمات واجهية للحزب الشيوعي وتضم ابناء واصدقاء الشيوعيين ومن في طريقهم ليصبحوا اعضاء في الحزب – عدا السنوات الاولى من الستينات - ولم يشهد الواقع اية فعاليات مهنية حقيقية او نشاطات ديمقراطية باي معنى لها خارج اطار عملها الحزبي وحتى في افضل احوالها بعيد ثورة تموز1958 لم تتجاوز ذلك الى افق اوسع رغم توفر فرصة تاريخية لها لكي توسع اطرها وتغير مضمون عملها نحو ان تكون منظمات جماهيرية حقيقية تنهض بمهام اجتماعية وسياسية وتثقيفية ومطلبية حقا مما كان يمكن ان يسجل لها انجازات حقيقية في تربية وقيادة وتعميق وعي شعب وتعزيز وترصين الياته ووسائطه الديمقراطية بحيث تؤثر كثيرا في مصائره، ثم ان حتى حزب البعث نفسه الذي اقتبس الكثير من الصيغ الديماغوجية للحزب الشيوعي يسمي منظماته ، خصوصا خلال السبعينات وفي كراساته التثقيفية بالمنظمات الواجهية والعمل فيها يدعوه بالعمل الواجهي فهو اكثر صرلحة بصدد ذلك!. نقول ... لم يذهب احد الى ماوراء ذلك ، لم يتجاوز احد هذا العالم " الافتراضي " الذي صنعه وعي زائف ! لم يتامل احد في البناء الطبقي الواقعي للمجتمع العراقي او يحاول تشريحه على اساس من معطيات واقعية مؤيدة بوقائع او ارقام، والدراسات الجادة والمهمة بهذا الصدد ، على ندرتها ، مثل دراسة د. محمد سلمان بصدد الاقتصاد العراقي وغيرها لم تقرأ او تؤخذ بنظر الاعتبار ، كجهد ضروري ومطلوب للتاسيس او التحليل ، ابدا ! ، لم يتصد احد الى المقدس والمحرم بحكم التكرار والتسليم .... اين الطبقة العاملة ، وما هو حجمها ومدى فعاليتها وتاثيرها الاجتماعي واي نوع من البروليتاريا هي هذه البروليتاريا العراقية ومدى صحة وامكانية ان يكون الحزب الشيوعي ، هو وليس غيره ، ممثل هذه الطبقة ، وعلى أي الاسس المنطقية يمكن ان ينهض هذا الادعاء ، ماهي اسس هذا التمثيل ، كيف فوضت الطبقة العاملة العراقية هذه النخبة السياسية ان تمثلها وتنطق باسمها وتعبر عن غاياتها ، وكيف تسنى لهذه النخبة ان تدرك مصلحة تلك الطبقة اكثر منها وهل يتاتى ذلك بمجرد الاعلان عن تبني الماركسية او الماركسية اللينينية او الحصول على كارت تمثيل من مركز عالمي ، وبم يختلف ذلك عما تدعيه مجموعة مثقفين او عسكريين في الصومال او موزمبيق من انها اكثر تمثيلا للطبقة العاملة من نقابات عمالية او اتحاد عمالي او حزب عمالي مثل حزب العمال البريطاني لمجرد اعلانها تبني الماركسية اللينينية( ادعى محمد سياد بري ومنغستو مريام فعلا ذلك وطبل لهم كديمقراطيين ثوريين ثم انعطفوا نحو الامبريالية الامريكية ، فجاة للحصول على الدعم فاصبحوا؟) وهل ان مثل هذا التبني يشبه حقا ولا يختلف في شيء عن تبني الالمان او الانكليز لها أي ادراك سيدركها الموزمبيقي او اليمني او السعودي هل يشبه في ذلك مستوى ادراك وممارسة زميله الايطالي او الالماني، وكيف سيسقطها على الوقائع التي بين يديه ...وغيرها وغيرها من اسئلة لابد منها... ، ماهي التركيبة الحقيقية للمجتمع العراقي وماهي المسارات المستقبلية التي تحددها الغايات او القوى الفاعلة فيها ، هل ثمة خصوصية يفرضها مصدر الثروة الاجتماعية – النفط وآلية توزيعه ومفاعيلها ... الخ الخ ثم والاهم من ذلك كله كيف يتاتى لحزب يتكون ، جله من الطلاب والموظفين والكسبة والمثقفين والشعراء ، ان يمثل العمال ، حزب كان بعيدا في ،معظم الاحوال، عن النضالات المطلبية والنشاطات العمالية !
تتعلق المشكلة ، اذن ، في جانب كبير ومهم منها بطبيعة الادراك او الوعي ، وطبيعة مقاربة الماركسية للواقع عموما والمقاربة الماركسية "العراقية" له بوجه خاص ، ان صح ان نسميها ماركسية !
ان الماركسية تقدم ادوات ممتازة للفهم والتشريح لكن ذلك ينبغي ان يتم بروح من الاصالة والابداع . لقد اشار ماركس ذات مرة ساخرا، وفي معرض حديثه عن هيجل الى ان المعلم – يقصد هيجل – كان فذا وعبقريا لكن الكثير من التلامذة ، كانوا دائما وياللاسف ، اغبياء ! يقصد ماركس تلك الروح الشائعة ، في العادة، بين التلامذة والحواريين والاتباع ، في معظم الاماكن والازمان . ففي معظم الاحوال لايتمثل هؤلاء روح التعاليم والافكار والنظريات ويتمكنون من جوهرها بغية مواصلة العطاء والتطوير وانما يكتفون ، غالبا ، بها كاشياء مكتملة ونهائية ولايمسها الباطل ولا يأتيهاالخطأ او ينالها التعديل، ويكتفون منها بحفظ النصوص وايراد الاقتباسات وترديد الجمل كاحكام نهائية لا تقبل التطوير كما انهم ينقلونها كقوالب وصيغ جاهزة يعممونها على كل ظرف وواقعة دون كثير اعتبار لمعطيات الواقع المختلفة وهكذا كان بالنسبة للشيوعيين العراقيين فقد حبسوا انفسهم ضمن شرانق اصطنعوها بانفسهم وقوالب وصيغ اسرتهم واعمتهم عن التعاطي بشكل فاعل وبّناء مع الواقع واضرت كثيرا بالتالي بقضيتهم، ويمكن اختصار احد اهم اشكالاتهم الوبيلة في تعاملهم مع الصيغ والكلمات التي كانت دائما مفردات لاتعني ماتقول ولا توّصف ما تريد وصيغ تزيد الغريب تغريبا وتمعن في تعقيد الصعب بدلا من ان تذلله وتسهله وتوضحه ! الامر الذي سنرى ، عبر امثلة حية ، ضرره الوخيم ونتائجه الضارة .
ثمة اعتراض وجيه ، اذا كان الامر يتعلق بالوعي الزائف والمخطط الجاهز والصيغ المنزوعة من السياق فكيف شهد ت الفترة الاولى من تاريخ الحزب الشيوعي العراقي تالقا ونجاحا ، في حين كان منحنى السنين الخمسين التي اعقبت، منحنى تراجع وفشل ؟ في نقد مسار سياسي لايمكن الوقوف عند الوقائع السياسية وحدها بل يتحتم الذهاب ابعد من ذلك ، يتحتم الغور الى الخلفيات والمضامين الاجتماعية وكذلك الى طبيعة واشكال الادراك او الوعي ونوع الممارسة التي يستدعيها وعلاقة ذلك كله بالظروف الموضوعية والذاتية ، مما سيستلزم الانتقال دائما بين ماهو نظري وما هو سياسي ، بين الوقائع العيانية المشهودة ودلالاتها العامة والاطر التجريدية التي يمكن ان تحتويها .... الخ وهذا ما دأبنا عليه فيما تناولناه حتى الان ، فهذه المقالات لاتهدف مطلقا الى الحط من هذا الشخص او تخوين تلك المجموعة من الاشخاص وكذلك لا يعنيها ، ابدا ، تجريح احد او الانتقاص من جهد احد، كما انها لن تتناول الجانب "الفضائحي" مما يستهوي البعض وسوف لن نتناول الاشخاص الا اذا ارتبط اسمهم او فعلهم او دعاواهم بواقعة ذات دلالة مهمة في تناولنا النقدي هذا ، انما هي محاولة شخصية للاجابة عن تساؤلات حقيقية تعتمل في نفوس ،البعض على الاقل ومن منطلق الحرص والمحبة لا مواقع العداء والكيد ،وتحاول ان تتحرى الاسباب فيما ننقد الى ابعد من مستوى الافراد وسلوكياتهم الشخصية ومآربهم ، الامر الذي دأبت عليه معظم المحاولات النقدية التي لم تخرج بطائل .



#عارف_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي العراقي .. انعدام اللون والرائحة والطعم..... 2
- ! الحزب الشيوعي العراقي ......... انعدام اللون والطعم والرائ ...
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........افق الحرب الاهل ...
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........11
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق......... 10
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........9
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........8
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........7
- ! جورج حاوي : يا انصار العقل ... اتحدوا
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........6
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........5
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .......4
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........3
- من اجل العمل المشترك لقوى اليسار والتقدم والديمقراطية
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........2
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ...........1
- هل الماركسية علم ام عقيدة ؟
- صور صدام ... اية لعبة هذه المرة؟!
- في البديهيات..... تجربة امريكا الديمقراطية في العراق!
- التكفير والانتحار.. رأي في اسس المشكلة


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عارف معروف - الحزب الشيوعي العراقي .......سنوات التألق ومنحنى التراجع والانطفاء ! 3