أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محجوب الدبعى - صدام والغربان النّاعبه














المزيد.....

صدام والغربان النّاعبه


محجوب الدبعى

الحوار المتمدن-العدد: 1788 - 2007 / 1 / 7 - 10:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قال الصبي للحمار
قال الحمار للصبي
!
احمد مطر
نحن كا لصبي <عربى> نُدافع عن قضيه دوافعها معروفه لدينا وكُنا ذات مراه ضدها ولكن اليوم نجعله رمزاً وقومياً بل اصبح اليوم من رموز هذه الامه وهذه الكرامه التى دافع عنها ذات يوماً بماذا !لست ادرى؟
والذى هزم عدو هذه الامه اسرائيل بماذا !لست ادرى؟
ولكن بعد موت هذا القومى اصبح تاريخه مجيدُ ويحتفل به كل من كان ضده ليجعله شامخاً فى قلبه وليس فى عقله لان يدرك ان اعدامه كان من خلال أفعاله
هكذا نحن العرب نقف مع من كان ظالماً وهز بظلمه كل من كان يحكمهم وأرعب الناس اثناء شموخه وجعل ذلك الشعب خارج أرضه مشتت فى ارجاء المعموره وقتل شعبه حاكماً قتل شعبه ودفنهم فى مقابر جماعيه وجعلهم فى سجون هو من اوجدها.
هو صدام حسين ديكتاتور العراق قاد البلاد الى حرب مرتين وحِصار وخراب ودمار وجلاب للعراق الاستعمار الى وطنه بسبب دكتاتوريته قتل من عارضه واعدم من خالفهُ واستهزى بكل العراقين
لم يفعل آي شيىء تجعلُنا نُمجد هذا الحاكم هذا الديكتاتور أو عمل شىء تجعلنا نقول عنه كان كذا وكذا..............؟
بل ارتكب حرب جعلت فى نفوسنا اثار الحرب الخليجيه التى خسرت فيها اليمن دون اشتراك فيها مادياً ومعنوياً
خسرت اجمل حُلماً هو امتناع الكويت والسعوديه ودول الخليج كافه من تقديم المساعدات الى اليمن بسبب موقفنا مع ديكتاتور العراق اثناء غزوه الكويت رغم تقديم الكويت المساعدات فى المدارس والمستشفيات والجامعات ومع ذلك وقفنا مع صدام حسين
ومع ذلك نكرر نفس الخطاء الذى ارتكبنه قديماً ولكن بشكل حضارى ننسى ما يجرى فى أوطننا ونلهث بعد حاكماً ارتكب من الهول مالا يطيقه عربى
وننسى ان ذلك هو قدر العراقين وعلى شعب العراق ان يحدد هل هو مجرم يستحق الموت ام هل عربى كما قال الحمار للصبي
ونلتفت نحن الى قضيه ديكتاتوريتنا التى لم تسقط.............؟



#محجوب_الدبعى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانثى ليس كالذكر
- مؤتمر للمانحين ام مؤتمر للراسمالين
- الانثى هى الاصل
- النساء والتسلط الدينى
- عبد الفتاح الوجه الحاضر والاتى


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محجوب الدبعى - صدام والغربان النّاعبه