أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ييلماز جاويد - البحثُ عن الشرعيّة















المزيد.....

البحثُ عن الشرعيّة


ييلماز جاويد
(Yelimaz Jawid)


الحوار المتمدن-العدد: 1777 - 2006 / 12 / 27 - 10:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم تكن في العراق يوماً حكومة شرعية عبر التاريخ السحيق في القدم الذي يمتد آلاف السنين ولحد هذه اللحظة . أقصد أنّ الشعب العراقي لم يرأبداً حكومة شرعية تمثلُهًُ . فمن سومر وبابل وآشور إلى العصور ما قبل الإسلام ، وفترات حكم الأمويين والعباسيين وما تلاهما من حكم الدويلات فالحكم العثماني الذي دام أكثر من خمسمائة سنة ، كلها أنظمة حكم إستبدادية تشكلت وحكمت ثمّ زالت بدون أن تكون لإرادة الشعب فيها أي موقع .

في العقد الثاني من القرن العشرين ، وبإنتهاء الحرب العالمية الأولى أصبح العراق تحت الإحتلال الإستعماري البريطاني ، وبفعل نضال الشعب لطرد المستعمر قامت بريطانيا بمنح العراق إستقلالاً صورياً ، فنصّبت ملكاً بعد تنظيم إستفتاء مزيّف ، ووضعت دستوراً وشكلت حكومة من بيادق يأتمرون يأمرها وتم تسجيل إسم العراق دولة في عصبة الأمم ، وربطت بريطانيا العراق بإتفاقات عسكرية وإقتصادية تجعله تابعاً لها . إن الحكومات التي كانت تشكّل في ظل ذلك النظام لم تكن تمثل الشعب لأن الإنتخابات التي كانت تجرى حينذاك كانت تزيّفُ نتائجها لضمان نجاح نواب موالين للإستعمار .

قامت ثورة الرابع من تمّوز 1958 مدعومة من الشعب الموحّد ، ورغم أنّ الحكومة جاءت إلى السلطة بإنقلاب عسكري ولكن مع ذلك كانت تمثل قطاعات واسعة من الجماهير بمختلف إنتساباتها القومية والدينية والفكرية العقائدية . ولكن وبسبب مؤامرات الدول الإقليمية والدولية وإنشقاق الجبهة الداخلية ، فإن نظام الحكم قد إنحرف عن خطه القويم وأخذ يتأرجح بين هذا الشق حيناً والشق الثاني حيناً وبذلك فقد إنتماءه إلى كامل قوى الشعب بل إنما إنعزل في أيامه الأخيرة عن الشعب بصورة كاملة وعلى الخصوص لقيامه بحملات عسكرية دموية في كردستان . وبذلك فقد شرعيته كممثل للشعب .

جاء الإنقلابُ العسكري في الثامن من شباط بحكومة دموية إرهابية قامت بتصفيات جسدية مريعة لكافة قيادات القوى السياسية المناوئة لها وحلّ أحزابها ولكن حكمها لم يدم أكثر من تسعة شهور أطيح بها بإنقلاب عسكري ثان في الثامن عشر من تشرين الثاني 1963 وتمّ تشكيل حكومة بتيّار قومي عروبي طائفي لم تتم في ظلها أي إنتخابات أو رجوع إلى رأي الشعب ، بل أن الجيش كان مشغولاً بصورة عامة بالحركات العسكرية الدموية في كردستان ، حتى أطيح بها في إنقلاب عسكري في السابع عشر من تموز 1968 .

صحيحٌ أن الإنقلاب العسكري في 17 تموز 1968 كان أبيضاً ، ولم تُسل فيه الدماء ، ولكن الفضل يعود بالدرجة الأولى إلى رئيس الجمهورية ( عبد الرحمن عارف ) لا للإنقلابيين ، حيث عندما علم رئيس الجمهورية أن قائد القوة العسكرية المكلفة بحماية القصر الجمهوري قد حنث بالقسم الذي أداه للإخلاص لواجبه وخان الأمانة فقد قرر الإستسلام بدون شروط ، وكان أن عومل بالشكل الذي ضمن حياته وعائلته . ثمّ بعد ثلاثة عشر يوماً فقط فقد خان الرفاق بعضهم بعضاً فتمّت حركة إنقلابية جديدة في الثلاثين من تموز 1968 كان مصممها وقائدها صدام حسين ، إذ تمّ الغدر بعبدالرزاق النايف ( رئيس الوزراء ) على مائدة الغداء فأعتقل وتم تسفيره إلى لندن ، وتم الإيعاز إلى عصبة أخرى في الأردن لإعتقال إبراهيم الداوود ( وزير الدفاع ) وتسفيره إلى العراق . لقد كان إستلام الحكم من قبل حزب البعث العربي الإشتراكي في 1968 مؤامرة مركبة لا يمكن تصنيفها بأي صورة من الصور ضمن الشرعية .

لم تخلُ مسيرة حكم البعث بين 1968 و2003 من بعض الإيجابيات الظاهرية ، ولكن هذه الإيجابيات إما كانت فارغة أصلاً وتم تحقيقها لأغراض دعائية أو أنها أفرغت من محتواها فيما بعد :

1. تأميم النفط كان إنجازا كبيراً وحلماً من أحلام الشعب ، وقد حققه حكم البعث في 1972 إلاّ ان النفط العراقي إستمرّ في جريانه إلى اسواق أمريكا ، وأن أثمان النفط رغم إرتفاع أثمانها وبالتالي زيادة الدخل العراقي ، فإنها صرفت كلها لبناء المنشآت العسكرية وشراء الأسلحة والأعتدة من السوق العالمية وعلى الخصوص في سنوات الحرب العراقية الإيرانية .
2. إنشاء شبكة واسعة من الطرق والجسورالتي تربط بين المدن العراقية ، إلاّ أن هذه الطرق كانت قد صُمّمت للإستفادة منها لأغراض عسكرية .
3. إنشاء بعض الصناعات المعتمدة على المواد الأولية المتوفرة ، مثل صناعة الفوسفات والبتروكيمياويات والكبريت ولكن كانت حصّة التصنيع العسكري ضمن هذه الصناعات الأكثر إهتماماً من قبل الحكومة .
4. الإعتراف بالمنطقة الشمالية كمنطقة ذات حكم ذاتي ، ولكن عند إنشاء المؤسسات الدستورية لهذه المنطقة تمّ تزييف الحقائق فتمّ تشكيل مجلس للنواب وحكومة الإقليم ووزراء ومحافظين من بيادق موالين للحكومة المركزية وبذلك تمّ تفريغ المشروع من جوهر محتواه .
5. إنشاء المجلس الوطني وإجراء إنتخابات ، والعراقيون يعرفون أنهم كانوا يحضرون الإنتخابات ويدلون بأصواتهم لمرشحين محددين رغم إرادتهم وتحت طائلة العقوبة فيما إذا تجرأوا مخالفة التعليمات المفروضة .

أما قائمة سلبيات مسيرة حكم البعث فطويلة لا تسعها مجلداتٌ إذا أدرجت بشيئ بسيط من التفصيل ولكننا نشير إلى عناوين بعضها :

1. الإستمرار في الحملات العسكرية المروّعة لتصفية الحركة الكردية وإستخدام اسلحة الدمار الشامل من الغازات السامة بالإضافة إلى الأسلحة التقليدية الممنوعة دولياً كالنابالم والقنابل العنقودية .
2. فرض نظام بوليسي رهيب شامل على الشعب بحيث يجعل من المستحيل على أي فرد التحدّث عن مساوئ النظام في حضور شخص آخر ، حتى لو كان إبنه أو أباه أو زوجه أو حتى طفله دون أن تصل أخباره إلى السلطات فتكون عقوبته الإعتيادية ( الإعدام )
3. الدخول في حرب غير مبررة مع إيران وبدعم أمريكي سياسي وعسكري وتسليحي بإعتراف مدير المخابرات العسكرية آنذاك اللواء وفيق السامرائي ، الحرب التي دامت ثمان سنوات وكلفت العراق مئات الألوف من خيرة شبابه قتلى في سوح المعارك ومئات الألوف من الأرامل واليتامى والعوائل بدون معيل.
4. غزو الكويت ، وزج العراق في حرب مع قوات عسكرية مؤتلفة من ثلاثين دولة ، بينها العديد من الدول العربية ، بقيادة الولايات المتحدة ، مما أدى إلى خسارة العراق آلاف أخرى من شبابه في ساحات المعارك ، وتدمير البقية الباقية من البنية التحتية وإدخال العراق تحت طائلة تعويضات الحرب التي لا يتسع الإقتصاد العراقي الوفاء بها لأجيال عديدة قادمة .
5. التصفية الدموية لإنتفاضة الشعب بعد فشل غزو الكويت وإنكسار الجيش ، حيث تمت تصفية الآلاف من أبناء الشعب وضربت أضرحة الأئمة في كربلاء والنجف بالمدفعية.
6. التصفية الجسدية لكلّ من يُشك في ولائه ، إبتداءً من عبد الرزاق النايف وإبراهيم الداوود وحردان التكريتي وعبد الخالق السامرائي وعبد الوهاب كريم وأعضاء القيادة القطرية جماعة عدنان الحمداني وغانم عبد الجليل ومحمد محجوب ومحمد عايش والآخرين مضافاً إلى المحاولات المتكررة لإغتيال مصطفى البرزاني ، وقادة من الحزب الشيوعي .
7. تجفيف الأهوار في جنوب العراق وخلق ظروف بيئية غير طبيعية ، وتشريد سكان الأهوار بعد شنّ حملة عسكرية ظالمة عليهم .
8. كان للسيد كولبنكيان حصة 5% من إيرادات النفط قبل التأميم ، إلاّ أن نسبة ال5% قد تمّ تخصيصها لحزب البعث العربي الإشتراكي إعتباطاً بعد تأميم النفط .
9. قام صدام حسين بتسفير سبعين ألفاً من العراقيين ورميهم على الحدود العراقية الإيرانية بحجة كونهم من التبعية الإيرانية بينما هم عراقيون أباً عن جد وقد سجل أجدادهم أنفسهم في سجلات العهد العثماني ليتخلصوا من الخدمة العسكرية .
10. إبتدع صدام حسين طريقة البيعة لتجديد ولايته على العراق بتنظيمه مظاهرات تقوم تنظيمات حزب البعث والدوائر الرسمية الحكومية والمنظمات المهنية بإجبار الناس على التظاهر ثمّ تؤخذ المظاهرة حجة لتبرير بيعة الشعب لصدام حسين .

القائمة تطول ولكني أعتقد أن نظام حكم فيه من السلبيات ما ذكرناه أعلاه لا يمكن أن يسمى شرعياً حتى لو كانت حكومة معترف بها دولياً وعضواً في الأمم المتحدة ، إذ أن الشرعية تنبع من الشعب ولا تستورد من الخارج .

في نيسان 2003 ، فلنقُل بجهود فصيل من العراقيين ، إقتنعت الولايات المتحدة بضرورة تغيير نظام الحكم العراقي ، ولكن في الحقيقة أن مصالح الولايات المتحدة وضمانات إستمرارها هي التي كانت المحفز لتحركها لغزو العراق ، فتمّ إختلاق المبررات ، وضُربت قرارات الأمم المتحدة عرض الحائط فكان الغزو والإطاحة بالصنم دون عناء يذكر ، فالنظام المعزول لم يتحرّك الشعب للدفاع عنه وكذلك الجيش الذي كان النظام يتأمّل منه وقفة جدية في مثل هذه الساعة لم يفعل شيئاً ، بل بالعكس فقد عمّت فرحةٌ عظيمة الشارع العراقي بهذا الحدث على أمل أن يكون فاتحة عهد جديد مبشّر بالخير رغم كونه على يد دولة تقود قوى الإستعمار العالمي .

بدخول قوات الإحتلال العراق بُثت مقولة التفرقة الطائفية والعرقية فكانت الفتنة ، فتنة بدأت صغيرة ثم أخذت تكبُر وتكبُر ككرة الثلج المتدحرجة من أعلى الجبل ، والحال يسوء بمرورالساعات وقيادات الأطراف السياسية العاملة في الساحة العراقية جميعاً مزدوجون يقولون ما لا يفعلون والكلّ ينفخ في نار التفرقة التي تلتهم ارواح الأبرياء من الناس وتحرق أموالهم بالإضافة إلى تدمير اليسر اليسيرالمتبقي من البنية التحتية .

بعد أن إطمأنّ المحتل أن نار الفتنه قد بدأت تفعل ، سحب الحاكم المدني من البلاد ، وتمّ تسليم الحكم إلى مجلس مؤقت كان الحاكم المدني قد إختار أعضاءه بعناية فائقة تكرّس التفرقة الطائفية والعرقية ، فتمّت إنتخابات إندفع الملايين من الشعب للإدلاء بأصواتهم لإنتخاب ممثليهم في مجلس النواب ، ولكن التزوير وتزييف النتائج قد وضع إستحقاقات عمّقت الفرقة ، وأدخلت البلاد في صراعات دموية تداخلت فيها جميع الأطراف المسيطرة على الحكم والمعارضة لها من وطنيين شرفاء يناضلون ضد الإحتلال أو من ذيول العهد السابق والمجرمين المنتفعين من غياب السلطة ومن إرهابيين مُسرّبين إلى العراق من الدول المجاورة ، فأصبح العراق ساحة للمعارك الخسران الوحيد فيها الشعب المبتلى .
إنّ حكومة جاءت عن طريق إنتخابات مزوّرة وفي ظلّ الإحتلال لا يمكن أن تسمّى حكومة شرعية حتى لو كانت مدعمة من قبل أقوى دولة في العالم ، فالشرعية تأتي من الشعب ، كما قلنا ، ولا تستورد من الخارج .

ختاماً أودّ أن أدلو بدلوي ، في موضوع حل القضية العراقية وأقدّم مقترحاتي التي قد يقبلها البعض ويرفضها آخرون ، ولكني أبني مقترحاتي على مبدأ بسيط جداً ألا وهو ( مَن شعلَ النار يٌطفيها ) :

1. تقوم قوات الإحتلال بإقالة الحكومة الطائفية الحالية ، وتقوم بحل مجلس النواب الذي أنتخب بصورة غير شرعية من جراء التزوير وتزييف النتائج .
2. إلغاء الدستور الموضوع من قبل مجلس النواب وتعديلاته .
3. حل الميليشيات المسلحة وجمع الأسلحة من كافة القوات التي قد تتسبب في إشعال حرب أهلية .
4. تشكيل حكومة إنقاذ وطني من عسكريين غير منتمين إلى أي تيار سياسي ، وإلغاء مبدأ المحاصصة الطائفية والعرقية .
5. تصفية عمليات الإرهابيين وقطع دابر التسلل من الدول المجاورة .
6. العودة إلى قانون إدارة الدولة المؤقت وقانون الإنتخابات الذي إعتبر العراق دائرة إنتخابية واحدة .
7. إجراء الإنتخابات العامة بعد فترة مناسبة ( ستة شهور ) تحت إدارة مباشرة من الأمم المتحدة لإنتخاب مجلس تأسيسي يقوم بتشكيل حكومة من أعضائه بعيداً عن مبدأ المحاصصة مهمتها وضع دستور جديد وطرحه على الشعب للإستفتاء ثم إجراء إنتخابات عامة لمجلس النواب تحت إدارة مباشرة من الأمم المتحدة .
8. تشكل حكومة جديدة من واقع المجلس النيابي المنتخب الذي يؤمل أن يكون ممثلاً حقيقياً للشعب ويستطيع بثقة تامة أن يطلب مغادرة قوات المحتل أو قوات الأمم المتحدة التي قد تحل محلها في مرحلة من المراحل .

أأمل أن مقترحاتي هذه تمثلُ الحل الأفضل للمعضلة العراقية المتأزمة ، ولو أني أدرك أن تنفيذها يتطلب جهوداً جدية ومضنية .



#ييلماز_جاويد (هاشتاغ)       Yelimaz_Jawid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودةٌ لقراءة أورول
- عَودةٌ اقراءة أورول
- بطلٌ شهيدٌ
- نحنُ نفرّقُ أنفسَنا
- حوارٌ في القضيّة العراقيّة
- وجهتا نظر
- أمريكا والمزمار السحري
- ليس دفاعاً عن بوش
- الشّعب
- الظلمُ ليس أبيضاً في أيّ حال
- الظلمُ ليس أبيضاً بأيّ حال
- الديمقراطية
- الديمقراطية والفدرالية
- عارٌ جهلُكُم أيها السادة
- الديمقراطية في التربية والتعليم والثقافة العامة
- الطبقة العاملة في الصّراع
- النظرية وأورول
- الحرص على العرض
- في الظلام تلمعُ عيون القط
- المصالحة و المصالحة الوطنية


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ييلماز جاويد - البحثُ عن الشرعيّة