أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد النعماني - عشق اباد بعد وفاة الرئيس صابر مراد نيازوف الي اين ؟















المزيد.....

عشق اباد بعد وفاة الرئيس صابر مراد نيازوف الي اين ؟


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 1774 - 2006 / 12 / 24 - 10:36
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


تقع تركمانيا في جنوب غربي منطقة آسيا الوسطى وهي تطل في الغرب على بحر قزوين وتحد كازاخستان وأوزبكستان وأفغانستان وإيران ولها حدود بحرية مع روسيا وأذربيجان. وتبلغ مساحة تركمانيا 1ر488 ألف كم مربع. وعاصمتها - مدينة عشق آباد.

يبلغ تعداد سكان تركمانيا 6 ملايين نسمة (وفق نتائج الإحصاء في عام 2003) منهم 72 بالمائة تركمان والبقية - روس وكازاخ وتتر وأوكرانيون.

وأقر دستور تركمانيا في 18 مايو عام 1992 (أول دستور في بلدان رابطة الدول المستقلة).

ويترأس رئيس الدولة السلطة التنفيذية في البلد. وتعود السلطة التمثيلية العليا إلى مجلس الشعب.

وتتمثل السلطة التشريعية في برلمان يتألف من مجلس واحد.

وأهم ثرواتها المعدنية هي النفط والغاز.

وسوف يندلع في تركمانيا عقب وفاة الرئيس صابر مراد نيازوف صراع على السلطة تنخرط فيه المعارضة في المهجر وحاشية "تركمان باشا" داخل البلد على السواء.

طرحت هذا الرأي صنوبر شيرماتوفا، الباحثة في شؤون آسيا الوسطى والقوقاز، عضو مجلس الخبراء لدى وكالة "نوفوستي".

وفي معرض تعليقها على تعيين نائب رئيس الوزراء التركماني كربان قلي بردي محمدوف رئيسا للدولة بالوكالة وصفت الخبيرة هذا التطور بأنه خرق لدستور تركمانيا الذي ينص على أن رئيس البرلمان هو الذي يجب أن يتولى منصب رئيس الدولة في حالة كهذه .

وفي الوقت نفسه تعتبر شيرماتوفا أن تركمانيا لن تعرف "تركمان باشا ثانيا" ذا شخصية كاريزمية رغم أن نظام السلطة الفردية سيظل في البلاد.

وخلصت الباحثة إلى استنتاج مفاده أنه من المستحيل أن تجري في تركمانيا تغيرات سريعة نظرا لتقاليد البلد المحافظة على الصعيدين الاجتماعي والسياسي

وكان الرئيس التركماني الراحل نيازوف أبا لابن وبنت. ويبلغ ابنه مراد من العمر 39 سنة.

ولم يعلن نيازوف قبل وفاته عن تعيين شخص يجب أن يخلفه كرئيس للجمهورية. ولم يكن مراد مرشحا لخلافة أبيه، ولكنه أجرى محادثات دولية في الفترة الأخيرة بصفته مسؤولا كبيرا يمثل بلاده.

والواقع أن هناك عقبة منيعة على طريق مراد إلى منصب رئيس جمهورية تركمانيا لأن الدستور التركماني لا يجيز إسناد هذا المنصب لشخص ولد خارج تركمانيا في حين أن مراد ولد في مدينة لينينغراد الروسية (سانت بطرسبورغ حاليا) وقضى معظم أيامه حتى الآن في روسيا أو في أوروبا أو في العالم العربي.

على أي حال فإن الدستور قابل للتغيير إذا رأت المجموعات التركمانية المعنية إمكانية أن يصبح شخص لا ينتمي إلى أي منها رئيسا للجمهورية.

وتزوج الرئيس التركماني الراحل نيازوف بروسية تدعى موزا سوكولوفا عندما كان طالبا في أحد معاهد لينينغراد. ولكنه حرص بعد تفكك الاتحاد السوفيتي على ألا يظهر أمام الجمهور بصحبة زوجته الروسية. ولهذا تعيش السيدة التركمانية الأولى السابقة في بيت ابنها أو ابنتها بأوروبا.

ويقيم مراد في فيينا. وتلقى مراد نيازوف العلوم في جامعة لينينغراد، ثم عمل قاضيا في مكتب المدعي العام بموسكو. وأصبح مراد بعد تفكك الاتحاد السوفيتي رجل أعمال وأكمل في الوقت نفسه الدراسة في الأكاديمية الدبلوماسية بموسكو.

ويملك مراد شركة سجلت في قبرص يتم عبرها دفع فواتير الغاز الذي تشتريه أوكرانيا في تركمانيا. وأشير إلى أنه يتردد على أندية القمار وأنه خسر 12 مليون دولار في الليلة الواحدة في أحد كازينوهات مدريد عام 1997.

وسلمته أوكرانيا 300 دبابة من طراز "ت - 72" سدادا لفاتورة الغاز التركماني. وباع مراد الدبابات إلى باكستان.


واكد زعيم المعارضة الديمقراطية التركمانية الموحدة، وزير الخارجية التركماني السابق افدي كوليف على ضرورة العودة إلى تركمانيا قبل انتهاء العام الحالي لأن الزمن يجري لصالح "جماعة نيازوف".

وقال كوليف في اتصال هاتفي بوكالة نوفوستي إن زعماء مختلف الأحزاب المعارضة اتفقوا على أنه لا يوجد مخرج آخر عدا السعي إلى نشر الديمقراطية في تركمانيا، وعلى ضرورة إجراء انتخابات ديمقراطية وحرة في البلاد.

وبدوره صرح رئيس الحزب الجمهوري التركماني، سفير تركمانيا السابق في تركيا نور محمد خاناموف بأن المعارضة التركمانية تجري محادثات مع دول أجنبية بهدف الحصول على ضمانات أمنية للعودة إلى الوطن.

وقال خاناموف في اتصال هاتفي بوكالة نوفوستي: "لقد أجرينا عدة لقاءات مع ممثلين عن الدول الأوروبية البارزة، وكبريات المنظمات الدولية التي تستطيع أن توفر لنا ضمانات للعودة إلى تركمانيا والمشاركة في الحياة السياسية فيها".

وأكد على أن ممثلي المعارضة التركمانية سيعودون إلى بلادهم في الأسبوع القادم إذا حصلوا على مثل هذه الضمانات.

ويذكر أن زعماء المعارضة التركمانية كانوا قد شغلوا مناصب مهمة في تركمانيا إلا أنهم أدينوا غيابيا بتهمة المشاركة في محاولة اغتيال صابر مراد نيازوف في شهر نوفمبر 2002.

ويرى رئيس تحرير صحيفة "الشرارة التركمانية" الصادرة في موسكو فرحات إلياسوف أن رئيس الأمن الرئاسي التركماني ووزير الدفاع التركماني استعدا جيدا لاحتمال وفاة الرئيس نيازوف في وقت سابق بدليل أنهما سارعا إلى عقد اجتماع لمجلس الأمن القومي وتنحية رئيس البرلمان التركماني اتايف وتعيين "بردي محمدوف" نائب رئيس الوزراء رئيسا للجمهورية بالوكالة.

ويعتقد إلياسوف أن القيادة التركمانية الجديدة ستحاول الحصول على دعم سياسي من روسيا.

وقال مصدر في الجالية التركمانية بموسكو إن إحدى الشخصيات التركمانية البارزة المقيمة في موسكو تبحث مسألة مسلة العودة إلى الوطن على أن تتولى منصبا سياسيا رفيعا هناك وهو كاملجان كالانداروف، عضو المجلس الاجتماعي لروسيا.

واعترف كالانداروف في تصريح له بأن احتمال زعزعة الاستقرار في تركمانيا قائم ولكنه عبر عن اعتقاده بأن تركمانيا لن تشهد قلاقل.

وفي رأي الباحث ألكسي مالاشينكو، عضو المجلس العلمي في مركز موسكو لمؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، فإنه لا يوجد في تركمانيا اليوم شخصيات تستند إليها موسكو. وعبر الباحث عن شكوكه في إمكانية أن يظهر في تركمانيا شخصية قيادية تلتف حولها جميع المجموعات والطوائف التركمانية. وأضاف أنه لا يستبعد ظهور متشددين إسلاميين على غرار طالبان إذا طالت الفترة الانتقالية التي تعقب رحيل الرئيس نيازوف.

ولم يعلن نيازوف عن اسم من يجب ان يخلفه قبل وفاته. ولهذا يصعب أن نخمن كيف سيتطور الوضع في البلد الذي لم يعرف الديمقراطية في زمن الاتحاد السوفيتي ولا في فترة ما بعد رحيل النظام السوفيتي. والأغلب ان قادة تركمانيا الجدد لن يجدوا أمامهم إلا سبيل إعلان الاستمرار في الخط السياسي الذي انتهجه الرئيس الراحل نيازوف معتمدا على إيرادات الغاز الذي هو عصب الاقتصاد التركماني.


ويري فاسيلي زوبكوف، معلق نوفوستي الاقتصادي بان

حملت الوفاة المفاجئة للرئيس التركماني صابر مراد نيازوف السلطات الروسية على إمعان التفكير في المسالة التالية: ما هي احتمالات تأثير هذا الحدث على مستقبل توريدات الغاز التركماني؟

إن الغاز هو الثروة الطبيعية الرئيسية لهذا البلد الآسيوي. وحسب المعطيات التي تم نشرها منذ بضع سنوات يبلغ حجم مخزون الغاز المكتشف والمؤكد في تركمانيا مقدار 5ر22 تريليون متر مكعب. ومن المخطط أن يصل انتاجه مع حلول عام 2010 إلى 120 مليار متر مكعب في السنة تصدر 100 مليار متر مكعب منها إلى الخارج. ويتركز استخراج الغاز كليا في أيدي الشركات الحكومية.

ويعود تصدير الهيدروكربونات على البلد بعدة مليارات الدولارات في السنة. ويقول الخبراء الغربيون إن في مقدور تركمانيا أن تجني ربحا أكبر بكثير لو لا شبكة مواصلاتها الموروثة من الاتحاد السوفيتي والتي لا تتيح لها بيع الغاز بصورة مباشرة إلا إلى مشترين هما روسيا وإيران.

لقد عقدت موسكو وعشق أباد عام 2003 اتفاقية حول التعاون في مجال الغاز مدتها 25 عاما. وفي إطار هذه الاتفاقية وقعت شركة "غازبروم" الروسية في شخص بنتها "غاز أكسبورت" عقدا طويل الأمد مع شركة "تركمان نفط غاز" الحكومية لشراء وبيع الغاز التركماني خلال كامل فترة نفاذ الاتفاقية. وسوف تشتري روسيا في العام الجاري 30 مليار متر مكعب من الغاز التركماني بسعر 65 دولارا لكل ألف متر مكعب (100 دولار للمتر المكعب اعتبارا من يناير 2007). أما التزامات عشق أباد إزاء إيران (حتى عام 2018) فتقتصر على توريد 7 مليارات متر مكعب من الغاز في السنة.

ولم يرض الزعيم التركماني بهذه التبعية لروسيا. وقد أعد خلال حياته عدد من مشاريع أنابيب الغاز بينها، خاصة، الربط بخط أنابيب الغاز الرئيسي "نابوكو" - أذربيجان - أرمينيا - تركيا - بلغاريا (مع فرعين يمتدان إلى صربيا والجبل الأسود) - رومانيا - المجر - النمسا. ويجري تنفيذ هذا المشروع تحت إشراف الاتحاد الأوروبي. كما أن كل التصاميم جاهزة منذ الآن لمد خط أنابيب الغاز إلى جنوب شرقي آسيا (الصين) عبورا بأراضي أوزبكستان وطاجيكستان. وتجري دراسة مد خط أنابيب كبير باتجاه الجنوب عبر أراضي أفغانستان.

واستغل الرئيس نيازوف بحنكة هذه المشاريع كأوراق رابحة في مباحثاته مع موسكو طالبا برفع أسعار تصدير الغاز لأن نصيب الغاز التركماني في ميزان الغاز الروسي كان في ازدياد مستمر. أضف إلى ذلك أن أنابيب الغاز الروسية استخدمت من أجل الترانزيت إلى بلدان رابطة الدول المستقلة.

إلى أين، يا ترى، سيتدفق الغاز التركماني في المستقبل؟ يرى أجار كورتوف رئيس مركز دراسة القانون الدولي في موسكو وخبير بارز في اقتصاد تركمانيا أن التنبؤات بمستقبل التعاون بين موسكو وعشق أباد في مجال الغاز ترتهن إلى حد بعيد على شخصية خليفة نيازوف. ذلك أنه كان في حاشية الرئيس الراحل عدد كبير من الناس المائلين إلى أوروبا وإن لأسباب مختلفة.

وقال الخبير إن ملامح الأمريكان ترتسم وراء مشروع أفغانستان. ولكن المشكلة - حسب قوله - لا تتمثل في عدد المشاريع وإنما في قدرة تركمانيا على ضمان توريد مثل هذه الكميات الضخمة من الغاز. علما بأن الانتاج لا ينمو عمليا في الآونة الأخيرة وتوشك المكامن القديمة على الاستنفاد في حين لا يؤكد مخزون الجديد منها التنبؤات الأولية.

ومن جانب آخر، وكما اشار مساعد الرئيس الروسي سيرغي بريخودكو يعول الكرملين على تمسك القيادة التركمانية الجديدة بالنهج السابق الرامي إلى تطوير الصلات الثنائية مع روسيا".


في مقدور المعارضة التركمانية في شخص الموظفين السابقين الذين فروا من ديكتاتورية نيازوف أن تؤثر في تطور الأحداث السياسية في الجمهورية. وقد أعرب عن هذا الرأي سيرغي ماركوف، مدير معهد الدراسات السياسية بموسكو في حديث أدلى به لمندوب نوفوستي.

وقال "إن للمعارضة حلفاء داخل تركمانيا. لذا ففي غضون نشوب الصراع الحتمي على السلطة بين مختلف التكتلات داخل النخبة الحاكمة سوف تسعى المعارضة إلى العودة إلى البلد. وتنتظر التكتلات الداخلية التي باشرت منذ الآن الصراع فيما بينها تنتظر التأييد من جانب تلك المعارضة (الخارجية)".

ولا يستبعد الخبير الروسي احتمال أن يعود بعض الموظفين إلى الوطن لتدبير مخططات انتقامية. وحسب رأي ماركوف فإن تركمانيا هي مجتمع قبلي ولذا فقد يتحول الصراع بين الزعماء إلى صراع قبلي.

ويعتقد ماركوف بأن مختلف اللاعبين الخارجيين قد يتدخلون في شؤون تركمانيا. وذكر عالم السياسة، خاصة، إيران، وأوزبكستان، وأفغانستان، والولايات المتحدة الواقفة وراء بعض الجماعات السياسية في افغانستان، وروسيا التي تتمتع تقليديا بوزن سياسي كبير في المنطقة، وكازاخستان.

أعلن أمين عام منظمة الأمن الجماعي نيقولاي بورديوجا عن احتمالات تفاقم الوضع في تركمانيا في أعقاب وفاة رئيس الجمهورية صابر مراد نيازوف.

وقال للصحفيين في مينسك في أعقاب اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة الأمن الجماعي: "لقد ناقشنا الوضع في تركمانيا على مستوى وزراء خارجية دول منظمتنا. وليس الوضع هناك عاديا وثمة احتمال تفاقمه".

لقد توفي رئيس تركمانيا صابر مراد نيازوف الذي حكم البلد طوال أكثر من 20 سنة في الساعة المبكرة من فجر يوم 21 ديسمبر بسبب سكتة قلبية مفاجئة

ويري نائب رئيس أكاديمية القضايا الجيوسياسية الجنرال ليونيد أيفاشوف بان يتعين على روسيا أن تصوغ نهجا سياسيا جديدا تجاه تركمانيا بعد وفاة رئيسها صابر مراد نيازوف. أعرب عن هذا الرأي لمندوب نوفوستي نائب رئيس أكاديمية القضايا الجيوسياسية الجنرال ليونيد أيفاشوف.

ويعتبر إيفاشوف أن استقرار الوضع في المنطقة "سوف يتوقف بالدرجة الأولى على كيفية تنظيم العلاقات المتبادلة بين اللاعبين الأساسيين فيها وفي مقدمتهم روسيا وأوزبكستان وإيران وكازاخستان".

وأكد عالم السياسة بثقة "أن تركيا وإيران سوف تحاولان تعزيز مواقعهما في المنطقة وهو أمر طبيعي تماما. وإذا استطاعت دول المنطقة الرائدة أن تتوصل إلى اتفاق وأن تتبنى نهجا مشتركا في علاقاتها مع قيادة تركمانيا الجديدة فسوف يعطل هذا كل العوامل الخارجية مثل التدخل الأمريكي".

ونوه إيفاشوف بأن روسيا تلعب دورا هاما في ضمان أمن المنطقة المتاخمة لبحر قزوين وإذا كانت سياسيتها غير بناءة بما فيه الكفاية فقد يسفر ذلك عن زعزعة الاستقرار في المنطقة.

ولم يستبعد الجنرال احتمال أن يؤدي تغيير القيادة في تركمانيا إلى أن تأخذ السياسة الخارجية لهذه الدولة صبغة مناوئة لروسيا.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملخص كامل لندوة - الصحافة في اليمن أفق يتسع أم هامش يضيق
- المشكلة الأساسية في الانتخابات اليمنية هي -استخدام المال وال ...
- صراع السلطه في روسيا
- بداية عصر اشتراكي جديد. في فنزويلا
- هجرة العقول
- و مع تتزايد المخاوف الدولية تقرير خليجي.. الحكومة اليمنية أث ...
- الاسلام الدين الثاني في روسيا
- الأدب والوعي الاجتماعي في اليمن
- اليمن الإصلاح السياسي- و-إقرار الذمة المالية- و-تدوير الوظيف ...
- البنك الدولي المانحون التزموا بدعم التنميةو بتوفير -85% بالم ...
- دراسة علميه حديثة .. تدفقات الاستثمارات العربية المباشرة للي ...
- علي هامش مؤتمر المانحين !!الرئيس اليمني صالح والمعارضه (تاج) ...
- مؤتمر لندن للمانحين مؤ تمر الفرصة الأخيرة لليمن
- روسيا التعاون مع اوروبا على أساس المعاملة بالمثل,, وتشكي ا ب ...
- روسيا وامريكا .. وهل هناك صفقة.. حول إيران ومنظمة التجارة ال ...
- العلاقات الأمريكية الروسية غير مرشحة للتحسن
- مجلس الحياليات العربيه في روسيا!! كم من الاطفال يجب ان يقتلو ...
- هل سينجح الرئيس بوتين في كسر مقاومة الموظفين المفسدين.. هذا ...
- قرغيزيا ثورة ام انهيار دوله
- اليمن!! الرئيس والمعارضة إلى أين ؟


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد النعماني - عشق اباد بعد وفاة الرئيس صابر مراد نيازوف الي اين ؟