أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - ليث الجادر - أذا كذبنا الهولوكوست...فمن سيصدق ((بيعة الغدير ))...وماساة كربلاء















المزيد.....

أذا كذبنا الهولوكوست...فمن سيصدق ((بيعة الغدير ))...وماساة كربلاء


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 1765 - 2006 / 12 / 15 - 11:12
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


ليس من الصعب ابدا على المراقب لسياسة السيد ((نجادي )) منذ تزعمه لادارة شوؤن الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ..من ان يشخص وبشكل دقيق ان هذا الزعيم ((((الثوري)))؟ قد جيء به الى موقع الزعامه ...لسبب واحد لا غير .الا وهو اناطة دور ((الهارب الى الامام )) له وبأي شكل كان ... فمطلب مصالح دهاقنة ايران لا سمح الا الى المضي قدما في هذا الاتجاه بعد ان تلاشت خياراتهم امام المد الجماهيري المتذمر والمضاد من الداخل والتغيير الشامل في مفردات وثوابت المعادلات السياسيه الخارجيه التي كانت تسند نظامهم على مبدأ ((تقاطع المصالح )) في اغلب الاحيان ... وهم بذلك يأملون من مؤامرتهم تلك تأجيل انهيار سلطتهم وكسب الزمن أو على الاقل الحفاظ على ما تبقى لهم من نفوذ في المفاصل السياسيه للمجتمع الايراني ... الذي سيكون والحال هذه هو الخاسر الوحيد في نهاية المطاف ... وبما ان انتهاج اسلوب سياسة الهروب الى الامام المتمثل بأستيلاد الازمات والتعجيل بتفجيرها يحتاج الى قدرات مغامره ...وبما ان المغامره السياسيه تحتاج الى درجه ما من الغباء الذي يتمثل الجزء الاكبر منه بالايمان على القدره في استغباء الاخريين ... فلقد جاء قرار المؤوسسه السلطويه الايرانيه السيد ((نجادي)) للعب دور ذلك المغامر اختيارا مناسبا .... فلقد ابتدأ عهده بممارسات واطلاق شعارات جعلت القريب من والقاصي عنه ينظر اليه كأنه صبي من صبية ((((اهل الكهف ))) القي به فجأة ودون اية مقدمات في فضاء السياسه المفتوح ...فبينما بدت بوادر الازمه النوويه الايرانيه (؟) تلوح في الافق وبينما كان كان ذلك يستدعي التعامل معها باقصى قدر من القدره على استيعاب الاخر واحتواء التناقضات ...راح ذلك الصبي يصرخ بشعار يدعو فيه الى محو اسرائيل من الوجود... هذا الشعار الذي دفع باللذيين اتبعوا مسوقيه الى تثبيت حدود اسرائيل واعترفوا مرغميين على انها التابو العالمي المقدس ...وعلى مر سنين تنصيبه دأب وبنشاط على تمثيل دوره الصبياني الذي اثمر بعض الشيء ولكن بالتاكيد ليس الى درجة النجاح ..فالداخ اتخذ موقف الانتظار والحذر نتيجة ادراكه ان تحركه الفعال قد يجعل ثماره تسقط في سلة الاطراف الخارجيه وربما في نفس الطريقه التي انتجت فيها تجربة العراق ...وبالمقابل فان الطرف الخارجي الذي يفهم اللعبه جيدا ويمسك بخيوطها استشف موقف الداخل وهواجس الشعوب الايرانيه الواقعيه بل وضع في حساباته ان الاستجابه لاستفزازات هذا الصبي المغامر ستجعل الجماهير الايرانيه تقف على الاقل ضدها وتتصدى لها ..ليس حبا لعبودية الملالي طبعا ...ولكن بغضا وخوفا من وحشية الفوضى التي سببها (((الاحتلال ))) او ((التحرير )) على شاكلة العراق ... فصار الحل يفرض الذي يفرض نفسه الان هو انتهاج سياسة ((الاستئصال المريح )) التي تعتمد على الاستنزاف الاقتصادي الكبير والسريع وتوجيه ضربه عسكريه متوازيه لكنها مدمره ومحدوده ...ولكي يتم ذلك لا بد وان تحظى هذه الضربه بتاييد مطلق من قبل الاقطاب العالميه ...وما ان توجس اساتذة الصبي ملامح الخط الاخر وخياره ...وبحكم ادراكهم لحتمية مصيرهم المحكوم فقط بكسب الزمن ...اوحوا لصنيعتهم هذا بالاندفاع اكثر فاكثر في نهجه المغامر البائس ....فكان اخرها ...انه اعلن وقد اخذه الزهو بان لايران الدور الكبير في ما يحدث في العراق ..وعلى ارض الواقع كانت (((قطعان الاطلاعات )) تصول وتجول بعلانيه في مناطق الجنوب ..وشاحنات الحرس الثوري تنقل مؤن ديمومة الميليشيات المسلحه ...والحال نفسه يتكرر في الشأن اللبناني ولولا نرجسية ((((نصر الله ))) لكان نجادي قد وقف امام الملاء واعلن انه هو الذي قاد نصر المقاومه ((((((المزعوم)))) ثم يتكرر المشهد مع حركة حماس التي ترفع صور الزرقاوي كشهيد بطل كسب جنات خلده بحربه وقتله للشيعه واعلان تكفيره لهم الذي من المفترض يكون نجادي احد اوليائهم وحماتهم ....ان وجه المغامره في هذه الممارسات والمواقف يكمن في ان الدعم الذي يقدمه نجادي لهذه الاطراف لا يعود اليه الا باستنزاف القدرات الماديه واستعداء اطراف اقليميه اخرى ... ذلك ان جهد من يدعمهم لا يتوجه ولا يتكلل بابعاد نجاح واقعي ولا حتى بمردود يمكن ان يفسر بانه ستراتيجي منظور ... وعلى الصعيد الشعبي فان الجماهير بدأت وبشكل متنامي تدرك دور ايران التخريبي في بلدانها ... حينما وقعت الازمه بين حماس وفتح كان هناك قطاع واسع من الفلسطينين يتظاهرون على حماس ويرفعون ضمن ما كانوا يرفعونه شعار يقول (((ان الطريق الى القدس يبدأ من رام الله وليس من طهران) ..ولااكثريه اللبنانيه باتت تلعن الحرب الاخيره التي اكتوة بها وصارت تسميها بالحرب ((الايرانيه الاسرائيليه)) ...وقطاع واسع من العراقيين بات يشير الى ايران بانها احدى اهم دعامات الفوضى والاقتتال في بلدهم .... لكن على ما يبدو فان المغامر الصغير (((نجادي )) لا يأبه بهذا ... فهو قد استمرء اللعبه .. وأخذه زهوها .. حتى ظن مؤخرا ..بان قدره كزعيم يحتم عليه دخول التاريخ وذلك من خلال الخوض في دهاليزه وليقحم نفسه هذه المره بمغامره فكريه ينظر من خلالها لفلسفة التاريخ السياسي ... ويجعل من نتائج تلك المغامرة عاملا داعما لنهجه ... فدعى الى مؤتمر عالمي يناقش فيه مدى صحة الهولوكوست ..بمعنى التشكيك طبعا؟ ولكن كيف ؟ ..ربما انه يريد بذلك ان يكسب النازيوون الجدد سواء في اوربا او روسيا بالتحديد ..؟؟ او انه يغازل الحركات المعاديه للساميه في جميع انحاء العالم . ربما استشعر دنو نهايته فسعى الى ما يسعى اليه هو استقدام التنظيمات المسلحه لاؤلئك امثال (((حليقي الراس )) او مقاتلي الشيشان وغيرهم ...تماما مثلما فعل صدام حسين حينما استقدم في اواخر عهده المجاهدون العرب واقام لهم معسكراتهم .؟ على كل حال فان نجادي اثبت فعلا جدارته في الغباء ...وغباء من نصبه ...حينما اقدم على ذلك وكان يكفيه دور المهرج السياسي لا ان يتعدى ذلك فيهدد مصير منظومته الفكريه التي توجهه ..فمنطق المحاوله البائسه تلك يعتمد على نقد الذرائعيه الدينيه باعتبار ان الهولوكوست قامت على اساس ديني ...وهويدعي وهذا شيء بغاية الغرابه ان هذه المجزره الانسانيه كانت سبب في نشؤ دولة اسرائيل فاذا كذبناها فان هذا يعني وجوب ازالة اسرائيل على الاقل من فلسطين ...ولكن الى اين ؟ ..هل الى البحر ؟؟؟يجيب مفكرنا المهووس بتواضع وانسانيه ....لا... ولكن تزاح الى شمال افريقيا ...((((هل هناك عقل يمكن من ان يتقبل مثل هذا الطرح الكاريكتوري الهزيل )))) وهل هذا الرجل يريد دون ان يدري وربما يدري بان يثبت وصف عدوه المعلن السيد اولمرت حينما قال عنه (((ان هذا الرجل يعاني من مرض نفسي )) ..زعلى اية حال ومرة اخرى نقول بان هذه ليست احكام نافعه بقدر انها انطباعات اوليه على فعل لم يستطيع ان يقنع منطق العقل لا الواقعي ولا السياسي ...والمفيد هنا ان نذكر بان اسرائيل قامت على مبدأ الدوله الدينيه ((الثيوقراطيه)) ولقد هيىء لمشروعها منذ قرون ... ونظج التنظيم الصهيوني منذ ايام ((هرتزل )) وبعده نشوء الفيلق اليهودي ومشاركته الفعاله ضد دول المحور في الحرب العالميه الاولى ...زوما تبع ذلك من تواجد مكثف للنشاط الصهيوني في فلسطين على كافة الانشطه ... ثم وعد بلفور ..وكان الكتاب الاسود ..والكتاب الابيض ... وما الى ذلك ... ولم يكن للهولوكوست ذلك الدور في تأسيس الدوله الصهيونيه في فلسطين الذي يعطيها دور محوري والذي يستدعي اعتمادا على منطق العبقري نجادي لان يربط نفي الهولوكوست باقصاء وتدمير أو نقل اثاث دولة اسرائيل بمفاعلاتها النوويه وقنابلها واسلحتها السريه والعلنيه ..الى شما افريفيا ....واذا كانت غاية كل ذلك هي استدرار عواطف البعض واستثارت بغض البعض الاخر ...فان العواطف النابعه من قصور ذهني ..لا تقدم بل تؤخر لانها حينها ستكون موجهه لخط مجنون ...واستفزتز العواطف للحقد قد يجعل الفكر يتوقد ليرد ولو ان في مثل هذه الحاله لا يستدعي ذلك الى قدرات ذهنيه عاليه لتدرك بان الذريعه التي قامت عليها دولة اسرائيل كانت تدور حول محور عام وشامل وليس محدد بواقعه معينه بحد ذاتها .......بل ترتبط واقعيا بظاهرة اضطهاد اليهود التي استمرت منذ عصور طويله ابتداءا من زمن الفراعنه وباقرار القران لذلك ومرورا بزمن نبوخذنصر وسبي بابل الذي انقذهم منه ((جد)) نجادي كورش ..وقصة المخلصه اليهوديه ((((استير))) التي سحرت بانوثتها قلب الملك الفارسي وقلبت ظهر المجن ؟؟؟وبعيدا عن التاريخ القديم الذي يجب ان يعترف به هذا السيد ورغم انفه بحكم انتمائه لهذه المرسه ..فان عهدا لم يتجاوز عمره النصف قرن يروي لنا وما زالت شواهده الحيه الماديه قائمه تروي احداث وماسي التهجير القسري لليهود ...اقربها اليه تلك التي حدثت في العراق ...فما زالت املاكهم التي اجبروا على تركها مشاعة او موضوعه تحت وصايه اجهزه الدوله ...وما زال الكثير من الاحياء يذكرون تلك الاحداث المؤسفه والمخجله التي زامنت تهجير اليهود العراقيين ...فاذا تم جمع كل هذا يمكننا من ان نصفه بذريعه انسانيه تدعوا لانصاف اليهود الغير متصهينين ...ولتنتفي بذلك الحاجه الى الهولوكوست ومن ينفيها ومن يثبتها ... ..وهي ان شاء ام ابى المحترم نجادي قد حدثت ودارت وقائعها ..بل ان عداء هتلر والنازيه لليهود باسلوبهم الوحشي المعروف وحده كافي لان يبرهن مدى صدقيتها ... اما تضخيم احداثها وتوجيهها في مسار سياسي فهذا لا يعني شيىء بالنسبه الى ما يراد من تكذيب المجزره ...هذا من جهه ومن جهه ثانيه فان دعاة تكذيب الهولوكوست الايرانيون قد وضعوا انفسهم من الناحيه الفكريه في موقف لا يحسدون عليه .. فلنفترض جدلا انهم افلحوا في مهمتهم تلك وما يحق لهم يحقون به ...وليسألوا ..عن دستور جمهوريتهم الاسلاميه ..الذي ينص على ان ايران دوله اسلاميه شيعيه ..وما معنى الشيعيه ؟... تعني تلك المدرسه الدينيه التي تستلهم تفسيراتها وتعاليمها من تفسي وتعاليم علي بن ابي طالب وابناءه ونبذ تعاليم غيرهم واستعداءها .. ....ولكن هل هذا يستند وحسب مفاهيم الاسلام الى نص قراني وهو النص المقدس الكامل الذي لا يمكن الاختلاف عليه ...سيجيبون ...لا ؟؟ ليس في الظاهر ولكن في الباطن ... ويقرون بحكم منطق العقل ان هذا ليس كافيا ..زلكن الحدث المركزي الذي يدعم موقفهم وحسب قناعتهم هو ما يسمونه ب (((((بيعة الغدير ))) ..حيث يعتبر تاريخه عيدا رسميا في ايران ..وملخص هذا الحدث يروي ان النبي محمد في اواخر ايامه قد بايع علي على الخلافه من بعده وهي الخلافه الدينيه والدنيويه اي ((السلطه )) وان كل النخبه الاسلاميه في حينها قد بايعته على ذلك ولكن بعد موت النبي محمد نكث كل اؤلئك واولهم الخلفاء الثلاثه اي ابو بكر وعمر وعثمان والرعيل الاول من المساميين ...وهنا وهنا نقول ويقولون ويتفق المسلمين جميعا على ان ناكث العهد مع النبي هو كافر او فاسق او ما الى ذلك ؟؟؟ وحتى لا نتحول الى محاضريين في الدين فاننا نقول لقد مثلت بيعة الغدير تلك الذريعه المركزيه التاريخيه لنشؤ الفكر الشيعي والتي يرفضها باقي المسلمين على مختلف مذاهبهم وتياراتهم ...فهل والحال هذه وعملا بمبدأ ما يحق لك يحق عليك ..يمكن الدعوه الى مؤتمر يناقش فيه صحة بيعة الغدير التي تمثل ذريعة نشؤ الشيعيه والتي يتخذها دستور الجمهوريه الايرانيه شعارا ومصدرا وحيدا لكل تشريعاته وقوانينه ؟؟؟؟؟ ان كان هذا اليوم يمثل تساؤلا ....فلربما سيتحول غدا الى مشروع ,,,فمن يحق له تكذيب الهولوكوست عليه واجب تصديق ((بيعة الغدير)))



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمريكا ..بين تكتيك الفشل ...وستراتيجة النصر
- طريقنا ...تنظيم الانتفاضه من اجل الثوره ...ج5
- طريقنا ...تنظيم الانتفاضه من اجل الثوره ...ج4
- طريقنا ....تنظيم الانتفاضه من اجل الثوره ...ج3
- طريقنا ...تنظيم الانتفاضه من اجل الثوره
- طريقنا ..تنظيم الانتفاضه ..من اجل الثوره...ج1
- الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الماساويه في العراق 3
- الثوره البنفسجيه ...وكارثيتها الانسانيه في العراق 2
- الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الانسانيه في العراق
- ... ايها الاشتراكيون ....اما آن الاون
- تنظيم الانتفاضه الاشتراكيه...هي السبيل لانهاء الحرب الطائفيه
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...وطن بلا حدود
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...اشتراكيه مقاتله
- من سيكمل (((( وصية ...المنبوذه ))))؟
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه
- بلى ايها الرفيق ..لقد دفعوا الثمن ..لكن!!!!!؟
- كومونة (( الصعاليك)) ..و((اشتراكية )) البداوه
- العاملات ((الطواشات))..وفجيعة ...ساعة ...-الفيء
- طريق الاشتراكيه ((الان))هو طريق التحرير الاكيد
- الاشتراكيه اللاعماليه ((المؤجله )) وثورة الاشتراكيه الان


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - ليث الجادر - أذا كذبنا الهولوكوست...فمن سيصدق ((بيعة الغدير ))...وماساة كربلاء