أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - خواطر من لقاء لباولو كويلهو..صاحب رواية الخيميائي















المزيد.....

خواطر من لقاء لباولو كويلهو..صاحب رواية الخيميائي


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 1765 - 2006 / 12 / 15 - 11:06
المحور: الادب والفن
    



الى الشاعر خزعل الماجدي حصرياً
( لانستطيع أن نقول للربيع : تعال ، شرط أن لاتتأخر وتدوم أطول وقت ممكن .ولكن فقط تعال وباركنا بلأمل الذي تشيعه فينا وأبق قدر مايحلو لك )..
ماريا بطلة رواية أحدى عشر دقيقة للروائي البرازيلي ( باولو كويلهو )
نعيم عبد مهلهل
جمانة حداد شاعرة وكاتبة ومترجمة . ولدت في لبنان حيث الهوى الروحي لمناخات المتوسط لهذا فهي في أول قطاف أحلامها أصدرت كتاب شعر مكتوب باللغة الفرنسية ، رغم أنها تخصصت بعد ذلك في دراسة الأدب الأيطالي ونالت الدكتوراه في الألسنية، وهي اليوم متفرغة لأحلام الشعروالترجمة والسفر وتكتب أبداعها في ملحق النهار الأدبي ببيروت .
بيني وبين هذه الشاعرة مودة الشعر وأحتكامات الفهم المتوارث في عاطفتي وأنا أعيد صياغة مفاهيم لغات الحس الذي قد يتحول عند المرأة الى قصيدة لايمكن السيطرة عليها . وكنت دائماً أردد : أن المرأة عندما تستطيع صناعة القصيدة فأنها بذلك تعيد ميلان أنف كيلوباترا . وكانت تراسلني وأراسلها . في أحدى رسائلها كتبت : أنها الآن في روما وبعد أيام في باريس وأنها ستكشف لي عن مشاعر الرحلة ولتبدأ معي مشروع لقاء حول شاعرية المرأة في ظل الذاكرة الشرقية . كانت رسالتها باللغة الأنكليزية ، أي أنها لاتملك جهازاً يبث ألي هواجس المطر الساقط في روما ، لكنها وعدتني أن تعاود بث مشاعر الرسائل عند عودتها من روما وباريس ، وفعلاً قبل أيام عادت جمانة من رحلة الثلج والمطر لتفاجأني بأول رسالة حملت جوهر رحلتها وهي مقابلة أدبية وصحفية مع الروائي البرازيلي الذي يملك شهرة ماركيز في أمريكا اللاتينية باولو كويلهو ) . ومن المصادفات الغربية أنني كنت منهمكاً في نهار الرسالة التي حملت الحوار الجاد والممتع مع ( كويلهو ) أنني أعد بحثاً عن النار والرؤى الروحية والجديلة في رموز أنبعاثها وتأثيرها الكوني على لحظة الوجود عند الكائن الحي كقدر يحتاجها لتكون مكمل حياتي لابد منه. وقد سحرني مقطع من الرواية والذي كشف لدي حتمية تساؤلات الوجود أزاء هذا الوهج المتكون من تفاعلات الطبيعة جراء التصادم مع نفسها أو مشابهات مكونة من مادة كما في تصادم حجري الصوان أو تصادم الغيوم او التماس الكهربائي وعود الكبريت وغيرها ، وهذا المقطع الذي أستقطعه من الرواية يبرر جزء من سيماء الفكرة وغايتها كي تمتهن البحث عن الهاجس السحري الذي نظنه موجوداً في الكثير من ظواهر الطبيعة ومنها النار :
( ليس سهلاً أكتشاف حجر الفلاسفة ، ، تحدث الأنكليزي : لقد ظل الخيميائيون سنوات في مختبراتهم يراقبون تلك النار التي كانت تطهر المعادن . وبقدر ماكانوا ينظرون الى النار ، كانوا يصلون في داخلهم الى التخلي من كل أباطيل العالم ، ثم مالبثوا أن لاحظوا ذات يوم ، أن تطهير المعادن قد طهرهم ، هم بالذات في نهاية المطاف .)
وهكذا يأتي حوار جمانة حداد تطويراً للرؤى التي اشتغل عليها لأني كنت ادرك مسبقاً أن حديث جمانة سيجعل الرجل يفتح ذاكرته على مصراعيها وأنها بأسألتها ستصل الى ماهو خفي من أبتكارات( باولو) وهو يمدنا بتلك الغرائبية الشفافة التي تبني شخوصها على ممتلكات الروح الدينية للمسيحية التي قدم بها كولمبس الى الساحل الأمريكي اللاتيني ، لقد كان حديث باولو كويلو مستفزاً لأحلام كل قارىء يريد أن يكون يقظاً وهو يعي الفكرة اللامرئية التي أراد باولو أن يصنعها في واحدة من أهم رواياته وأكثرها شعبية وهي ( الخيميائي ).
وبعيداًعن مشاعر صديقتي وهي تتحفز للقاء الروائي بعد أن أخبرها بالهاتف أن بأمكانها أن تصل اليه : أذهبي الى تارب ( بلدة في الريف الفرنسي ) وأنزلي في فندق هنري الرابع ، وانتظري أتصالي .
وتقول جمانة في وصف مشاعر الوصول أليه:صعدت التاكسي ، وسألت السائق بلهفة :هل تعرف باولو كاويلو؟ نظر الي بعتاب وأجاب : سيدتي، لانعرف سواه هنا !
بعد حميمية اللقاء أظهر الروائي لجمانة حميمية المشهد والأرث الذي ملكه من رواية الخيميائي ، وفي تصوري أني ألتقي تماماً مع ماأحسه الكاتب لقدرة التملك التي تحمله مناخات الرواية في تلبسها الشكل الأوبرالي . فهي رواية مفتوحة على الكون بشتى طبقاته ، كذلك هو صوت الأوبرا ومادتها الأدبية والموسيقية وقد توافق ذلك مع ذهنية ماردده باولو في اللقاء : تعالي أقرأي ماقاله عني الممثل راسل كرو في حلقة الأمس من برنامج أوبرا الشهير : يبدو أن الخيميائي ، هو كتاب أوبرا الأثير . لكني لم أتمالك أن أفكر أنه ربما الكتاب الوحيد الذي قرأته فعلاً مقدمة البرنامج الأمريكية التي تحب أن تدعي الثقافة الى حد تأسيسها ناديا للكتب .
وهكذا كما رأت في مقدمة الأفكار التي طرحها باولو أو تعمد في طرحها أن يكشف شيئاً من ذهنية الثقافة لديه ، ويبدو أن الف ليلة وليلة مرجعية مشتركة لدى فتوة وطفولة الكثير من الكتاب وهو يحذو حذو بورخس في الأرتماء الى المرجعية الحسية للشرق، ولكنه يضيف الى هذه الحسية المشتركة تفرداً جديداً حين يعلن في اللقاء أعجابه المنقطع النظير بجبران خليل جبران ..
ولكي تجعل جمانة حداد للقاءها طعماً مستفزاً ، أبتدأت معه مع ( صورة الجنس والرغبة ) في واحد من أعماله المتأخرة الموسوم ( أحدى عشر دقيقة ) وكانت رؤى تحمل فهماً مستعاراً لتلك العلاقة من خلال لقاءه بالمرأة التي شكلت رؤى الحدث ( ماريا ) . لقد بدت وجهات النظر أتجاه الجنس عند الروائي تمثل نمطاً متعارفاً أزاء ذلك الفعل المشحون برغبة للأندفاع صوب الأخر من أجل الممارسة ، ولكنه رغم ذلك كما بدا من خلال حديثه لم ير الأمر هكذا عندما يقول في اللقاء : الجنس هو أحدى الطاقات الحيوية الأكثر قدرة على تغيير التأريخ ، وهو في مفهومي لايمارس فحسب ، لذلك لاأحبذ عبارة ( فعل الحب )! الجنس ليس فقط مانفعله ، بل مانكونه أيضاً.
وعلى ذات السياق حاولت جمانة بذكاء أمرأة مثقفة أن تكتشف المزيد من وعي الرجل أتجاه هذا الهم الجسماني والروحي بعد مداخلات تهم وضع الحب والمشاهد الجسدية في سيناريوهاته التي لاتنتهي عندما جاء سؤالها على هذه الشاكلة : لكننا غالباً مانفوت هذا الأكتشاف ، أي قبول واقع اننا مختلفون ، ومشاركة هذا الاختلافات مع شريكنا وحبيبنا . أليس هذا التناغم الكامل بين الجسد والروح رؤية تبسيطية ومثالية عن علاقة بالغة التعقيد ؟
أجاب باولو كويلو : مثالية! لاأعتقد . المطلوب فقط أن نحاول دائماً إعطاء أفضل ما عندنا ، أن نحارب لكي نصل الى الحب الحقيقي .
وهكذا كان وضوح الدلالات عند باولو يصنع فهماً مشتركاً بين الكاتب وقارئه ، وبين المحاور والروائي ، أن الأمر بدا كما يقول الأرجنتيني ( بورخس ) : وضوحاً يعادي المتاهة . وكان رد الفعل أزاء مشاعر جمانة الرقيقة يحمل توازناً طيباً من الأفكار الجاهزة ، فالكتاب يضعون أجوبة مسبقة لمختلف الأسئلة وهذا مافعله تماماً عندما أارادت جمانة حداد أن تظهر شيئاً من قدرة أمراة أن تكون رائية للآخر الذي تتحاور معه ، ولأن الجنس شكل مشهداً متسعا في حوار يراه باولو كوليهو : يناغم أزمنة التذكر في ريو دي جانيرو حيث ولد ، وليظهر لمحاورته أنه جزء من الذات البشرية الأخرى المنتشرة بين قراءه وانه كان حقيقياً وصادقاً في كل الحكايا المهمة التي قادها الى ساحة الكتب ولتظهر للناس على شكل روايات عندما قال جازماً ، وهو يرد على تساؤل جمانة القائل : هل عندك ظمأ ملح الى الكشف عن نفسك ؟
يرد الكاتب : كل كتبي محاولات لكي أجيب عن أسئلتي الخاصة حول الحياة . أنا كاتب صادق جداً وقرائي يعرفون ذلك ، وإلا كانوا ليتوقفوا عن قراءتي لو شعروا أني مزيف .
في قرأءاتي لأجوبة باولو تجدد معي الأعتقاد أن الكتاب الكبار يصلون الى الغطرسة دون أرادة منهم ، فالنمط الجديد لها الكاتب عندما يصير معروفاً ومسوقاً كما السيكار الكوبي ، يخلق ميل غير مخطط له أتجاه التنظير في الردود مهما تكن مستوياتها ، وفي هذا اللقاء فعل كويلو نفس الشيء ، أن الأمر بالنسبة له أعلانا جديداً لمنجز قد لم ينر النور بعد لكن اللقاءات الصحفية قد تمهد له . وهو يلتقي في ذات الفكرة التي قالها ماريوفارغاس لوسو ذات مرة رداً على صحفي : لأنك لست بيروياً فانت تمدني في رغبة جديدة لتحضير شيء . وقد ينطبق ذات الشيء مع جمانة ، ولكنه كان يقف عند حدود مقصودة ليظهر لمحاورته حجم الحلم الذي يمتلكه أزاء الآخرين ومنهم قراءه الممتدين على سعة العالم . ولكني في ذات اللحظة تفاجأت بشعوره البسيط أزاء هذه الهالة الكبيرة من الموهبة التي يمتلكها عندما يقول : في وسعك أن تقولي أني اكتب لكي اخاطب الطفل الذي نحمله في داخلنا .
وعلى هاجس الطفولة هذا بان الاشتغال الحقيقي لأدب كويلو فقد وضحت رؤيته وصارت هنا عندما أظهرت الذات الطفولية لحظة الكتابة وتأثيرها وكانت اجابته حول سؤال جمانة حداد والقائل : غالباً ماتتحدث عن الطفل . بلغت للتو السادسة والخمسين . ألم يشخ باولو الذي فيك ؟
عبرهذا التساؤل الذي لايبدو معقداً كشف الروائي عن ماهية الرؤى لديه تذكرت مقطعاً لحوار الشاب مع الخيميائي والذي يقول فيه : بينما كنت أبحث عن كنزي ، كانت كل أيامي مشرقة لأنني كنت أعرف كل ساعة هي جزء من الحلم بأيجاده . أكتشفت في طريقي أشياء لم أكن أحلم يوماً أن أصادفها لو لم تكن لدي الشجاعة لأحاول القيام باشياء تستحيل على الرعاة .
لهذا أنطلق باولو في الأجابة من هذه الفكرة كما أظن أنه يرى في المكتشف وطبيعته السهلة طريقاً الى تمجيد منجزه وكسب أحترام القارىء وكان هذا شيئاً مهما بالنسبة له عندما يرد على السؤال : ساقول لك أن النضج هوبالنسبة لي الوقت الذي تبدأ فيه الثمرة في التعفن .أن القادرين على فهم الحياة هم الأطفال . الطفل الذي فينا هو الذي يشعرنا أن كل شيء ، كل شيء هو أمامنا .
وتسأله جمانة حداد ثانية وهي بذلك تريد أن تصل معه الى وضوح الهاجس الذي يشيد عليه منجزه الأدبي : وهل هذا الطفل الذي تخاطبه هو السبب في أستخدامك لغة بسيطة ومباشرة الى هذا الحد ؟
فكان رده توضيحاً لكل الرؤى التي يكمل عليها أشتغالاته : وراء كل تعقيد فراغ مرعب . قد يبدو أسلوبي سطحياً لكني أتقشف في لغتي الى أبعد حدود …. كل الناس يريدون أن يكتبوا عوليس ، ولكن أذا قمت بأستفتاء لمعرفة عدد الذين قراءوا عوليس كاملاً ، ستجدين أنهم قلة . لست أكتب وفق شروط المؤسسة إلا أني واثق من أن هذه اللغة العصرية هي أداة لغة المستقبل .
أذن باولو هنا يرينا أشبه ببيان جديد عن رؤى الكتابة ومساراتها القادمة وهذا مايحققه ويتحقق منه من خلال سبع روايات هي كل ما أنجز خلال عمر الكتابة لديه مع مؤلفات أخرى .
بدت الأسئلة القادمة شخصية أكثر منا أن تكون ضمن كون الروايات لأنها بدأت تقرب من الكاتب كشخص . وهذا قد يهم الكثيرين إلا أنه لايغني أولئك الذين يريدون فهم البعيد الذي يشيد عليها الكاتب مدنه وكانت نمطية أسئلة جمانة بدأت في : مم يخاف باولو كويلو ياترى ؟ يرد الكاتب : جميعنا نخاف ، أنه فعل غريزي . فتسأله جمانة: وماذا عن الموت ؟ إلا تخاف الموت؟
من هذا السؤال صنع الروائي مزحة مقصودة ولكن ببناء أدبي جميل يتواز تماماً مع حجر الفلاسفة الذي صنع لديه كيمياء البحث في متاهات القلوب والصحارى عندما أجاب جمانة عن سؤالها هذا : الموت ؟ الموت بالنسبة لي إمرأة جميلة جالسة بقربي ، تغازلني وتريد تقبيلي ، لكني أقول لها : لا ، ليس الان ، إصبري قليلاً يا إمرأة ، أقبلك فيما بعد ..
الأسئلة المتأخرة في ذاكرة جمانة حداد كانت ذكية ومسيسة ، مرت على رؤى الأيمان لدى الكاتب كما أرادت فيها المحاورة أن تضع الكاتب داخل المعاش الحقيقي لأنسان الكون وهي متغيرات العولمة وأحداثها ، مثل الحرب على العراق وأحداث سبتمبر والأنفجارات الأخيرة في قطارات مدريد ، على أساس ان تلك الأشكاليات المفخخة مربوطة بخيط واحد ولايمكن تجاوزها مادامت باتت تهم الجميع .
كانت حكمة أجوبته تدلل على سعة الوعي لديه. لقد فسرالأمربرمته بطريقة علمية وفلسفية وصوفية ايضاً، وأجابها : كل الأشياء المهمة في الحياة ، كالحب، والدين والحرية والحقيقة ، يمكن أن تستخدم للخير كما للشر . منذ اللحظة التي بدأ فيها الأنفتاح على العالم الروحاني ، يولد فينا الخوف من المجهول ، وهناك أشخاص على هذا الكوكب بارعون في أستثمار هذا الخوف من المجهول لدى الآخرين .
يستمر حديث باولو كويلو مع جمانة حداد في متعة لاتنتهي حتى وأنت تعيد قراءتها في ذات اللحظة التي ينتبه كويلو الى أن المساء قد أسدل بعضاً من عتمته على الغرفة فيسأل جمانة أن كانت تحتاج الى نور الكهرباء ، ثم يردف قائلاً قبل سماع أي رد : لا ، لابأس ، دعينا هكذا فالسحرة يفضلون الظلام !



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف تكتب خاطرة . بمزاج ستيني
- السيد غابريل ماركيز يطرق الباب
- العراق الذي نصفه رغيف . والنصف الآخر دمعة
- الحوار المتمدن / ذاكرة إبداعية متحضرة
- العراق بين تقرير بيكر وسيف عنتر
- شهوة اللسان . كلام أجفانك
- العراق ..بين الشهداء ، ودموع الأئمة ..والأنبياء
- العراق بين الطيف والسيف والسفارة الأمريكية
- مجلات أدبية . تطلق الرصاص على القاعدة وفرق الموت
- ( إسم الوردة ..وإسم الطين (
- العراق.. (من الذي يموت ...من الذي يزرع الوردة) ؟
- إيروتيكا ...الشفاهُ المبللةُ
- أنثى ..متصوفة في جسدها ..وبس
- العراق بين صوت الله ..وصوت الآه
- لاهوى إلا هوى العراق
- عطر مكة والتوهج الذي فيكِ
- رندة المغربي . موسيقى المكان . وحس الشعر . ودمعة باشالار الب ...
- ليلك ِ .. شراشف ضوء . السرير جفن - السيف
- وليد حسن جعاز - شهيد الحلم والوطن وطفولتنا معا ...
- البصريون مع سيابهم رغم كل شيء .


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - خواطر من لقاء لباولو كويلهو..صاحب رواية الخيميائي