أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عدنان الصباح - اقرب السماء...اعمق الارض















المزيد.....

اقرب السماء...اعمق الارض


عدنان الصباح
(ADNAN ALSABBAH)


الحوار المتمدن-العدد: 1757 - 2006 / 12 / 7 - 11:02
المحور: القضية الفلسطينية
    


قارئان استوقفاني في تعليقاتهم على ما اكتب, الاول فلسطيني, كتب يقول لي بالحرف"... لا أمل ووفر جهدك في البحث عن خبز عائلتك ولا تجهد نفسك فانت ستجد نفسك غدا اما وحيدا على هذه الارض او ستلحق بنا هناك حيث برد المنافي." وتابع يقول " يبدو ان قيادتنا غير مقتنعه ان هذه الارض لنا ولذا تقيم مشاريعها بعيدا عن الارض والكفاح في سبيلها وتتركها نهبا للاعداء واذا لم تعرف فاذهب الى القدس وسترى بعينيك اين عروبتها!!!" والثاني يبدو انه يعيش في بريطانيا من عنوانه وقد كتب يتهمني بانني وامثالي من الكتاب نثير نعرات الحقد والكراهية والعنصرية بين العرب واليهود, وان فلسطين ليست لاحد وانها من حق ابناءها جميعا واننا نحن من رفضنا ذلك ورفضنا قرارات الامم المتحده التي تمكن الطرفين من العيش على ارض فلسطين.

القاريء الفاضل نسي كليا اننا لم نكن نملك ان نقول نعم او لا, ونسي اننا الضحية منذ بدأ تهجير اليهود الى فلسطين وقسرا احيانا ونسي ان اليهود انفسهم يخضعون للاستغلال من قبل الراسمالية الاحتكارية الغربية, وان كل مقالاتي وتحديدا مقالي الذي احتج عليه" فلسطين تحت الاحتلال" يتحدث بجلاء عن كون اليهود ايضا ضحية للمصالح الاستعمارية في المنطقة وان الاستعمار الغربي هو المسئول عن كل قطرة دم يهودية او مسيحية او مسلمه تراق على هذه الارض المقدسة بكل المعايير الدينية والانسانية وذلك ينسحب على كل الاعراق وكل بقاع الارض.

الاخ الفاضل كتب يتسائل في نهاية رسالته ما يلي وبالحرف الواحد وانا احتفظ برسالته" المشكله هو أننا نحن الأبرياء . العالم الحر . المسيحيين والكنائس المسيحيه هي التي تدفع ثمن هذا الصراع . هي التي تدفع ثمن شرور الطرفين . هناك الكثير من الامور في هذه القضيه ولكن هذا يكفي لتبيان جوهر المشكله . فإذا ساعدت الفلسطيني وحررت أرضه في اليوم الثاني سيركلك على قفاك ويقول لك أنت من اهل الذمه . فهل نفرح لعذاب الفلسطيني أم ندعمه ليعتدي علينا بعد ذلك . .... والآن ما هو الحل ؟؟؟؟؟" هكذا وبكل بساطة يتحدث الاخ الفاضل عن شرور اليهود والمسلمين وعن براءة ما اسماه بالعالم الحر وانا ارفض محاولته جعل المسيحية وما اسماه بالعالم الحر شيء واحد, هناك فرق, جون ميجر وبوش ليسوا الابرياء الذين يتحدث عنهم وليسوا الحواريين وليسوا من حملة الصليب, ولا يوجد ابدا ما يوحد مسيحي يحتل العراق ومسيحي محتل من مواطني العراق الا اذا اراد الاخ الفاضل شطب مسيحيي الشرق من الديانة المسيحية وهو يعرف ايضا ان مسيحيي الغرب اقتتلوا يوما ليس لنصرة المسيح, وهتلر تجرأ على الصليب وغير من شكله واحتل فرنسا وروسيا ولم يترك احدا من شره لا يهود ولا مسيحيين ولا مسلمين, فاية براءة هذه التي يمكن ان تلصق بعالم يدعي انه حر والآن امريكا تحتل العراق وافغانستان وتهدد ايران وكوريا وتعيث فسادا في كل الارض, الافغان ليسوا عربا ولا كل العراق عرب وليسوا جميعا مسلمين, فهل يستثني الاحتلال الاسرائيلي او الامريكي من هم من غير المسلمين من اذاهم, وهو يتسائل عن اعتبار العرب لابونا ابراهيم الخليل انه عربي ومسلم واذا كان كذلك فهذا يعني ان اليهود عرب, وانا اقول له نعم, هناك يهود عرب ومسيحيين عرب فالعروبه ليست دين تماما كما ان الصهيونية ليست دين ابدا.

اما لصديقي العزيز ومواطني الفلسطيني فانني اريده ان يتلفت حوله جيدا وهو يقرا مواطنته على ارضه فهذه الارض دون غيرها من بقاع الدنيا, ومن بقعة السماء التي تظللها دون بقاع السماء الاخرى اختارها الله سبحانه وتعالى لتنزيل كتبه, وحتى في الحالة العظيمة التي اراد سبحانه فيها ان يقول انها ليست وحدها فقد استقدم نبيه محمد بن عبد الله"ص" ليعرج اليه منها دون غيرها, الا يوجد بذلك رسالة سماوية للبشر تؤكد ان فلسطين هي اقرب نقطة الى السماء وبالتالي فهي اذن ارض الله سبحانه والاقرب اليه دون غيرها, وهي بوابته الى الأرض والى البشر, ومنها انطلقت رسالاته وتعاليمه وعليها ومن ابنائها اختار انبياؤه ورسله.

هذه الارض ايضا وليست بالصدفة هي اقرب نقطة الى عمق الارض, ففيها رمز السمو ورمز العقاب الشديد, والبحر الميت هو اكثر نقطة في الارض انخفاضا عن سطح البحر وهي الارض التي خسفها الله سبحانه معاقبا اولئك الذين طغوا وافسدوا وعاثوا على ارضه المقدسة فسادا في الفكر والسلوك والخلق.

ويروى عن سيدنا محمد "ص" انه دعا الله الى ان ياخذ الجراد الذي هاجم ارض الحجاز الى الارض المقدسه وحين ساله اصحابه عن سبب دعوته, قال انها الارض التي لا يدوم فيها الظلم, تلك هي فلسطين ارض القداسة والسلام.

هي ارض اعظم البشر, ارض موسى وعيسى عليهم السلام وقبلة محمد "ص" ومحطته الى لقاء ربه, منها ارتفع اليه وعليها حط قدميه فور عودته الى الارض, وهي قبل كل شيء كانت ارض الحضارات والفكر الانساني والابداعات الاولى لوجود البشر على الارض, ارض اريحا اولى مدائن الدنيا والقدس اولى القبلتين, ارض الفينيقيين والكنعانيين, وارض صراع الحضارات والرسالات والافكار, الارض التي على ثراها صيغت حضارات البشر وعليها انطلق ايمانهم بالله وبكل ذرة من ترابها حكاية نبي وتراتيل قداسة.

هذه الارض التي يحج الى ثراها ملايين البشر, للقدس وبيت لحم والناصرة ونهر الاردن, التي يعرف قيمتها وقداستها كل الناس الا اصحابها والذين من المفترض ان يكونوا حماة اوفياء لتراث البشرية وحضاراتها وتعاليم السماء ورسالاتها,هؤلاء الذين من المفترض ان يكونوا الاوفياء لتاريخهم وان يكون حاضرهم استمرارا متصاعدا وساميا لتراث عظيم يصنع واقعا مؤسسا لمستقبل اعظم, هذه الارض التي من المفترض ان تكون منارة البشرية كل البشرية لغد افضل,يعيش ابنائها اليوم حالة من الاغتراب والاسفاف بكل شيء ولكل شيء, الناس الذين من المفترض ان يصنعوا من بلادهم منارة البشر, الناس الذين من المفترض ان يكونوا ورثة الانبياء وحماة رسالاتهم, والارض التي من المفترض ان تكون قبلة كل بني البشر, يحجون اليها طلبا للقداسة والعراقة والفكر وقراءة حضارات البشر, حولها ابناؤها هذه الايام الى نموذج للصراعات والخلافات والفوضى وعدم التوافق على حماية ارضهم وتاريخهم, ولذا جاء اخانا الفاضل بهجومه على العروبة والاسلام متهما اياهم بابشع الاتهامات ومطلقا القابا بذيئة لا يمكن حتى نقلها.

اقول للقارئين المحترمين, انني من مواليد قرية اسمها برقين, وهي تضم على ترابها رابع كنيسة مقدسة لدى المسيحيين في العالم هي كنيسة مار جرجس والتي اقيمت فوق البئر الذي اختبأ به البرص الى ان جاء يسوع عليه السلام واشفاهم, بين حواري هذه القرية يا سيدي وفي الطريق الى كنيسة مار جرجس هناك ولدت ولا زلت مقتنع انني ولدت على ارض تختلف عن اراضي الآخرين, وتدرجت طفولتي فوق ارض مر عليها سيدنا يسوع عليه السلام, لذا اعتبرت نفسي مميزا لانني لم اكتشف الا متاخرا الفرق بيني وبين اترابي المسيحيين وكنت ولا زلت مقتنع ان لا فرق هناك سوى في عقلية ذاك الذي باع الجنة للفقراء من ابناء ديانته, وهو الذي كفر القائل بكروية الارض عند الجميع, اولئك الذين يكفرون المسلم حين يطلق لفكره الخلاق العنان, هم انفسهم جاءوا من نفس مدرسة الذين كفروا المسيحي حين جعل للفكر الانساني الحق بالانطلاق والبحث.

فلسطين هي ارض الله التي اختارها دون غيرها لتكون مهبط رسالاته السماوية وعلى ارضها قدم الاثبات على الفرق بين القداسة وبين الفساد والشر, ولذا يجد المرء كم تتلاصق القدس اكثر بقاع الارض قداسة واقترابا من السماء مع البحر الميت النموذج الحي للعقاب الالهي للفاسدين والظلمه لذا " خسفها " لتصبح ابعد نقطة في عمق الارض, هذه الفلسطين ليست للظلم ولا للظلمه ولا يمكن لاحتلال عنصري ان يعيش على ارضها ولا يجوز لمن يرغب بالغاء شعب من على ارضه ان يتمكن من ذلك على ارض فلسطين, كان ذلك ممكنا مرة واحدة حين تمكنوا اجداد بوش من الغاء الهنود الحمر وشطبهم عن خارطة الارض وسكانها, ولذا لا يجوز لهؤلاء الادعاء انهم احفاد سيدنا يسوع عليه السلام.

تسعى الادارة الامريكية بعد خمسمائة عام تقريبا الى تكرار تجربة المبشرين بالخلاص من الاعدام ان هم نجوا باكتشاف شاطيء آخر يصنعون عليه حياتهم, وقد فعلوا وتمكنوا من السيطرة على ارض اخرى واغاء شعب باسره بالقتل العمد وبصيد الهنود الحمر ولن ينسى التاريخ ابدا ان هذه الامة الامريكية الآن هم احفاد اولئك الذين كانوا يدفعون المكافآت لمن يحضر راسا لهندي احمر, وهم اليوم وبكل بساطة يتحدثون عن حقوق الانسان, من يذكر الآن ولمن على شعب الولايات المتحدة ان يقدم الاعتذار بعد اتن قضى على عرق باسره نهائيا, اليس من الضروري لهذه الامة رافعة لواء حقوق الانسان ان تكفر عن جريمتها بعدم تكرارها وبمنع الآخرين من فعل ذلك كما تحاول الحركة الصهيونية ان تفعل على ارض فلسطين, ارض السلام وارض الله وارض الانبياء وارض التعايش.

لمصلحة الغرب وجدت اسرائيل ولا زالت تستخدم كذلك, لتحقيق اهدافهم الاستعمارية ولاعادة تكرار تجربة اجداد بوش في الشرق, وهم بذلك يقدمون اعرب واليهود قرابين على مذبح الاستعمار والمصالح الراسمالية الغربية وما قاله بوش كان واضحا في الآونة الاخيرة, ما يهمني في منطقة الشرق الاوسط فقط هي اسرائيل والنفط ولا شيء عدا ذلك, والحقية ان ما يهمه هو النفط واسرائيل يكمن دورها في انها اداة التنفيذ لارادته في المنطقة ومسببا لبقاءه واستمرار سيطرته على مقدرات الارض العربية وفي مقدمتها النفط.

استمرار الحال على ما هو عليه يدعونا لان ندق ناقوس الخطر, الغرب يقدمون الاسناد بلا حدود للحركة الصهيونية في فلسطين, التي تعتقد خطأ ان ذلك يمثل مصلحة يهودية عليا وهو في حقيقة الامر مصلحة غربية عليا ليسوا فيها سوى منفذين وان اليهودي لا يساوي عند بوش وادارته اكثر من جندي غريب ومستأجر لتنفيذ مصالحه وما التباكي على اليهود واليهودية الا من باب الامعان في دفعهم للتمسك اكثر بتنفيذ المصالح الغربية والاخلاص للغرب في دورهم كعبيد اغبياء لهم.

الحركة الصهيونية منشغلة كليا بتنفيذ مخططها اقتناعا منها ان الغرب يطلق لها العنان في ذلك حرصا على مصالحه وهم يدركون ان مصلحتهم هي بالقضاء التام على الشعب الفلسطيني في حين ينشغل الفلسطينيون بماساة خلافاتهم دون ان يعير البعض منهم المخططات الصهيونية ادنى اعتبار ودون ان يرى البعض ان الخلافات الداخلية تلك هي اخطر على الشعب الفلسطيني وارضه وقضيته من المخططات الصهيونية.

اخيرا فان وسائل الاعلام المختلفة تتناقل هذه الايام خبرا مفاده ان خمسين الف فلسطيني تقدموا بطلبات للهجرة للسفارات الغربية وان عشرة آلاف من اصحاب الكفاءات والمستثمرين قد هاجروا اصلا, ونعلم جيدا ان هناك مائتي الف يحملون الجنسية الاردنية ومثلهم تقريبا يحملون جنسيات مختلفة عربية وغيرها, وهؤلاء جميعا باتوا يعتبرون انفسهم ضيوف على الاراضي الفلسطينية ناهيك عن الهجرة المتواصلة في اوساط اللاجئين عبر التوطين والتجنيس والانتقال للاقامة الدائمة في بلدان الاغتراب, مرة اخرى كل ذلك يجري بغياب المؤسسة الفلسطينية التي تعلم ذلك جيدا وتعلم ان ليس الاحتلال هو الذي يقف وراء الاقبال على الهجرة وتفريغ الارض بل سياساتهم العقيمة والتي توغل في الصراعات الداخلية تاركة الشعب والقضية بعيدا وليس لديها ادنى اهتمام بقضايا الشعب وهمومهم, ليس على قاعدة الانشغال بمقاومة المحتل بل الانشغال بصراع مع الذات لا معنى له على سلطة لا معنى لها والشعب وحده يصارع الاعداء من كل جانب, المحتلين والفقر والمرض والجهل وانعدام الامن وغياب الامل بمستقبل افضل.

ان على الشبان الفلسطينيين الذين ينتعلون احذيتهم كل صباح انتظارا للرحيل ان يعلموا ان ارض الغربة باردة جدا وان لا دفء على الاطلاق الا هنا في هذه الارض العظيمة التي يميزها ما تملكه كل بقاع الدنيا عداها, فمن يتنازل عن العيش على ارض تملك القدرة على الاقتراب من السماء قداسة والانغراس نحو عمق الارض من عقاب الظلم في آن معا, فاخلعوا نعالكم واغرسوا اقدامكم هنا في ارض يسرقها الاعداء يوميا وينغرسون مكانكم, اغرسوا اقدامكم فارض القداسة تحمل دفئا لا مثيل له حيث تبحثون , وكل بوابات الاض دون القدس تملؤها الثلوج



#عدنان_الصباح (هاشتاغ)       ADNAN_ALSABBAH#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وعي الفعل
- فلسطين تحت الاحتلال
- حجارة الموقد الفلسطيني
- حكومة القرف الوطني
- الفلسطينيون...الخبز او القضية
- حدود الاسلام ... حدود الله
- المطلوب حكم لا حكومة
- الطريق الى المنسي...عود على بدء
- الايمان...مفاعل المقهورين النووي
- التربية المدنية..جتمعة المعرفة والفعل
- دارة ضعيفة لمعركة عظيمة
- المفدس..الوطن..الشعب ام التنظيم
- لارضاء العالم الاعور
- توافقوا..توافقوا..تزافقوا
- اللاعنف اداة مزدوجه
- اضراب عن الطعام
- من قتل سامر حماد
- كارثية فشل التجربة
- الآن وقبل فوات الأوان
- الماغوط...محترف الادهاش


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عدنان الصباح - اقرب السماء...اعمق الارض