أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ايناس البدران - مقابلة صحفية مع القاصة ايناس البدران















المزيد.....

مقابلة صحفية مع القاصة ايناس البدران


ايناس البدران

الحوار المتمدن-العدد: 1752 - 2006 / 12 / 2 - 09:33
المحور: مقابلات و حوارات
    


المقابلة التي اجراها الاديب العراقي رزاق ابراهيم حسن مع القاصة ايناس البدران حول الادب وبشكل خاص ما يسمى بالادب النسوي ، خلال شهر آب 2006
- هل اصبح الحديث ممكنا عن ادب نسوي عراقي؟
ابتداءا بودي التوقف عند كلمة ادب التي يمكن ان تشتمل على العديد من الالوان الادبية كالشعر والقصة القصيرة والرواية والمسرحية وغيرها مما يعد ابداعا بكل المقاييس . واي ابداع هو عبارة عن مبادرات لانهائية لمقاومة الواقع والسمو عليه والرقي به . والموهبة لاتفرق بين ذكر وانثى ، فعملية الفرز الادبي على اساس الجنس مسألة كسيحة لاتستطيع الوقوف على قدميها، نعم للمرأة عالمها لكن هذا لايعني اننا نستطيع تقسيم الادب الى ادب رجولي وآخر نسوي ، وانما وفقا للمعايير الانسانية والجمالية والفنية بشكل عام .
ان العطاء أي عطاء لايعتمد على الجنس بقدر ما يعتمد على الموهبة والعمل الدؤوب على صقلها بأكتساب الخبرات والمعارف ، ومثلما لايوجد هنالك طب رجولي وآخر نسوي ، او هندسة رجولية واخرى نسوية . كذلك لا ارى من ضرورة للتمييز في الادب على اساس الجنس .
- اعتاد الباحثون والنقاد في العراق دراسة الادب النسوي من خلال السياق العام للادب العراقي فما هي ايجابيات وسلبيات هذا التوجه ؟
- الكتابة هي ثمرة من ثمرات العقل والمخيلة والتجربة وانعكاس لوعي الكاتب واحساسه العالي بحركية الحياة حين يعبر من خلال نصوصه عما تلتقطه حواسه المعززة بالرؤية الفنية والمخيلة الحية من اشياء حتى اليومية البسيطة منها التي قد لايلتفت اليها الانسان العادي لانشغاله بمتطلبات الحياة الروتينية وان هذا النتاج لايفرق بين ما يكتبه اديب وما تكتبه اديبة الا فيما يتعلق بأشتراطات الابداع الفنية والجمالية لذا فدراسة الادب النسوي من خلال السياق العام للادب العراقي مسألة منطقية ومقبولة ، غير ان البعض من الكاتبات والنقاد يميلون الى فكرة عزل الكتابة الى مادرج تسميته بمصطلح ( الادب النسوي ) ويروجون لها مع ان هذا برأيي نوع من التقسيم الصوري الذي قد ترتضيه بعض الكاتبات للاحتماء به لانه يمنح كتاباتهن نوعا من المشروعية تسوغ للاخرين قبولها على اساس انها تعبر عن نتاج شحيح ينبغي الاحتفاء به بالرغم من هشاشته وضعفه .
- اذا كان الحديث عن الادب النسوي ممكنا فهل يمكن التحدث عن تاريخه ؟
- انه من فضول القول الاشارة الى ندرة وشحة العطاء النسوي مقارنة بعطاء الرجل لاسباب لاتخفى على احد فالمرأة كابدت على مر العصور قيودا وضغوطا واشتراطات داخلية وخارجية وقفت حائلا دون تطورها وانضاج تجربتها وابراز منجزها ، والمرأة الشرقية خاصة لم تمنح الفرصة الكافية والحقيقية لممارسة حقها ودورها في الحياة الثقافية ، لذا تعرضت مسيرتها للكثير من التلكؤ والتعثر والاخفاق نظرا للاهمال والتهميش والوأد النفسي الذي عانت منه طويلا ومازالت ، وما نجده اليوم من ابداع نسوي على الصعد كافة ماهو الا نتاج جهود فردية دؤوبة تسامت فوق الاهمال بما في ذلك اهمال مؤسسات الدولة واغلب منظمات المجتمع المدني ، وما تأسيس منتدى نازك الملائكة الادبي في الاتحاد العام لادباء وكتاب العراق في 25 تشرين الثاني 2005 الا مبادرة منا مع بعض الزميلات الاديبات لتسليط الضوء على المنجز الادبي النسوي والاخذ بيد الطاقات الشابة وتشجيعها مع ابراز دور الرائدات .
ولقد استطاعت المرأة الغربية في بداية الثورة الصناعية احراز تقدم ملحوظ على كافة المستويات بالرغم من انها قد جابهت العديد من العقبات حتى ان الاديبة اضطرت في احيان كثيرة للتخفي خلف اسماء الرجال ووضعها على مؤلفاتهن خوفا من البطش بهن وذلك في العصور البطريركية .
اما المرأة العربية والاديبة بوجه خاص فلم تتمكن من ابراز منجزها حتى بداية القرن الماضي فلمعت منهن رائدات و مبدعات .
- للادب النسوي في العالم المتقدم ابعاد وتوجهات فلسفية ، فهل ينطبق ذلك على الادب النسوي العراقي ؟
- في السبعينات من القرن الماضي نشطت في الغرب حركات نسوية مضت في تأثيرها خارج حدود بلادها ، وميزت بين عدة توجهات رئيسية ممثلة للحركة النسوية ، وكان اهمها الاتجاه النسوي الليبرالي التحرري الذي يعد من اقدم الاتجاهات ويدعو الى تشجيع النساء لاكتساب المهارات التعليمية والمهنية لتوفير فرص العمل لهن ، كذلك لاحداث اصلاحات في التشريعات ومناهج التعليم ، اما التوجه الاخر فهو الاتجاه الماركسي التقليدي الذي يتبنى الطروحات الماركسية في معالجة قضايا المرأة وينظر لمشكلاتها على انها نتاج لمساويء النظام الرأسمالي الطبقي. ثم الاتجاه النسوي الراديكالي الذي ارست قواعده الفيلسوفة الفرنسية سيمون دي بوفوار عندما اصدرت كتابها الجنس الاخر وتصدت فيه للتوجهات الجنسوية السالفة الذكر مفترضة ان هذه الاتجاهات لم تضع يدها على جذر المشكلة . اما الاتجاه الاخير فهو الاتجاه النسوي الثقافي الحديث الذي يختلف تماما عن الاتجاهات السابقة التي حاولت تقليل الفروقات بين الجنسين والغائها وذلك من خلال تأكيد هذه الفروقات بدلا من اهمالها ودعا الى تمسك النساء بخصائصهن النسوية وان لا يفرطن بها وان ينظرن اليها على انها مصدر قوة لاضعف .
وعلى مستوى الادب العالمي قطعت المرأة شوطا كبيرا على طريق الابداع الذي بات ينافس ادب الرجال وعلى سبيل المثال في المعرض الفرنسي العالمي لسنة 2003 وضمن نشاطات الجناح الروسي هناك وتحت شعار مأخوذ من جملة للشاعرة آنا اخماتوفا ( لقد علمت النساء الكلام) وقيمة ندوة للحوار عن كتابات المرأة في اللغة الروسية افتح الكاتب الصحفي فكتور ايروفيف قائلا: " ان مكانة المرأة في اللغة الروسية في الوقت الحاضر تجاوزت الرجل وزاحمته شعريا وصارت جزء لايتجزء من حقيقة الادب الروسي " وهنا تجدر الاشارة الى ان الادب الروسي لاسيما في القرن التاسع عشر لم يشهد كاتبات بمستوى الكتاب الروس الكبار الذين نعرفهم والامر نفسه ينسحب على كل الكاتبات في ارجاء العالم لاسباب معروفة للجميع . لكننا ومنذ بداية القرن العشرين شهدنا اشراق شمس اكبر شاعرتين في الادب الروسي على الاطلاق آنا أخماتوفا ومارينا تسفيتايفا اضافة الى بزوغ اسماء اديبات بارزات امثال فرجينيا وولف والنمساوية يلنيك الفائزة بجائزة نوبل لعام 2004 واجاثا كريستي وسيمون دي بوفوار وغيرهن . لما تميز به ذلك القرن من نهضة علمية وصحوة ثقافية . - لكل ادب مواصفات خاصة فهل توجد مواصفات للادب النسوي العراقي ؟
- الحديث عن الادب النسوي قضية شخصية مثلما الادب عموما قضية شخصية ، وفي الامور الشخصية اثبتت المرأة انها قدرة على التعبير بحساسية شعرية .
والمسألة تتعلق عموما بأدوات الكاتبة ووسائل التعبير ومدى تطوير التقنيات الملازمة للعمل الادبي الذي يستوعب مديات لاحدود لها من الصياغات والاساليب ويحتمل ابعادا لانهائية لمعاني الحرية الأنسانية .
واذا كانت المرأة الغربية قد استعادت اثر الثورة الصناعية جزء لايستهان به من حقوقها وفتح لها طريق المشاركة في الحياة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية ، فأن المرأة بقيت بعيدة عن التحولات الفاعلة والعميقة في الحركة النسوية واوساطها الاجتماعية لأنها ظلت محكومة بعلاقات اجتماعية وسياسية مجحفة ومتخلفة وبأعراف وعصبيات عفى عليها الزمن اضافة الى تخلف المجتمعات العربية علميا والذي جعل المرأة تعاني اوضاعا اجتماعية شائكة مما اعاق امكانية تحقيقها لذاتها وممارستها لدورها الامر الذي انعكس بمرارة في نتاجاتها الادبية ، ورغم كل هذا ظهرت اديبات اثبتن جدارتهن على الساحة الادبية وكان لهن فضل الريادة في الادب العربي الحديث مثل نازك الملائكة ولميعة عباس عمارة وغيرهن.
- من المعروف ان الاديبة غير مختلفة عن الاديب العراقي ثقافيا فكيف يحصل الاختلاف في النتاج الادبي ؟
- يمكن القول ان هناك جانبا سياسيا في الامر فالرجال عموما تستقطبهم الاحداث السياسية ، وكثيرا ما تدفعهم دوامة العمل الى التكتم والمراوغة واحيانا الى استعراض العضلات الامر الذي ينعكس جليا في نتاجاتهم الادبية ، اما المرأة فقد احتفظت بعفويتها رغم خروجها الى معترك الحياة وتميزت برومانسيتها .
وهناك جانب آخر وهو ان الادب الذي يكتب من قبل الرجال يتحدث عن قضايا مصيرية ويحمل بين طياته اسئلة تاريخية ، وقلما يركز على حياة الانسان والفرد .. الاديبات وحدهن ركزن على القضايا الفردية والوجدانية بحكم رقة مشاعرهن ودقة ملاحظتهن لكن هذا لايعني بالضرورة انهن اهملن قضايا اخرى تمس عصب الحياة وشلالها الخصب .

- كيف نتعرف على التجربة النسوية العراقية في نتاجاتك الادبية ؟
- تتجلى قضية الكاتب في استلهام الواقع المعاش وترميزه وتجريده وحصره في صيغ ومقولات مجتزأة ليتسنى له بعد ذلك اذابة كل هذه المعلومات والمدلولات في منصهر واحد يسبر اغوار النفس البشرية وتجلياتها ويعبر عن ارهاصاتها وتداعياتها صانعا حوارا باطنيا مع الوجدان الفردي والجمعي .
وكثيرا ما انعكس الواقع بشخوصه خاصة ما يتعلق بعالم المرأة الغامض وواقعها المتناقض القاسي احيانا والمتذبذب في نظرته احيانا اخرى ، حيث احتفظ بتفاصيل خوص المرأة الشرقية الفطري من المجهول وسلبيتها المتوارثة ومواقفها تجاه قضايا عديدة تمس حياتها مباشرة كالحب والحرب ، وفي روايتي "حب في زمن الحرب " التي هي نتاجي الادبي الثاني بعد مجموعة قصصية حملت عنوان " عيون النمرة " عاصرت معاناة مجموعة من النساء التهمت الحروب احلامهن وكان لكل منهن موقفها لتقديم البديل الايجابي بدلا من الاكتفاء بالصراخ والعويل والاستسلام لذلك الموت الجماعي المقيت ، وحاليا انا منكبة على وضع اللمسات الاخيرة لرواية تحمل عنوان " بنات آل سلطان " وواضح من العنوان انها تتمحمور حول عدة اجيال من النساء عاصرن مرحلة تاريخية امتدت من اواخر العصر العثماني وحتى اوائل الاحتلال الانكليزي للعراق ، لكنها ليست رواية تاريخية بالمعنى الحرفي اذ انها تتناول تفاصيل انسانية لاسرة عراقية عريقة وعلاقات افرادها في سياقات الاحداث ومجريات العمل الروائي .
- مارأيك بواقع الادب النسوي في النقد العراقي ؟
- انقسم النقاد في نظرتهم للمنجز الادبي النسوي العراقي فهنالك من غالى في الاحتفاء به على اساس ندرته في الساحة الادبية لدرجة التغاضي عن نقاط الضعف وهزالة التجربة الانسانية ومحدودية الافق ، الامر الذي وجدت فيه بعض الطارئات فرصة لولوج عالم الابداع طمعا في الحصول على مكانة تتطلب الكثير من السعي والاجتهاد والمتابعة لبلوغها ، هذا اذا افترضنا وجود الموهبة اصلا .
اما النوع الثاني من النقاد فنجده ينظر بعين التعالي الى أي منجز ادبي نسوي على اساس انه لايمكن ان يبلغ شأو ما يقدمه المبدعون الرجال .. ويمكن ان ينطبق ما كتبته فرجينيا وولف في مقالاتها حول الكتابات النسوية حينما اشارت الى استثمار المؤسسة النقدية الذكورية لمفهوم كتابة النساء واستخدامه اداة لاقصاء وتسطيح الادب الذي تنتجه المرأة ، والنظر الى هذا الابداع بأعتباره متدنيا ولايرقى بخصائصه الفنية الى ابداع الرجل الذي فرض هيمنته وتقاليده عبر التاريخ .
- لقد اصبح الادب العراقي يكتب في العديد من البلدان فكيف انعكس ذلك على الادب النسوي العراقي ؟
- للاجابة على هذا السؤال بودي ان استعير كلمات عالم الاجتماع سي . رايت . ميلز الذي كتب قائلا :" ان المثقفين المستقلين يواجهون اما بشعور قانط بالعجز نتيجة تهميشهم ، واما بخيارات الالتحاق بصفوف المؤسسات والحكومات "
في حين ان الابداع في أي زمان ومكان ماهو الا تحد للروتين ومهاجمة للتكلس الفكري والتفاهة والافكار المكررة ومبادرات لانهائية لمقاومة الواقع والرقي به . وهكذا تجذرت في السلوك الفردي والتاريخ الانساني هذه الثنائية الباهرة : الواقع والمثال ، أي قوة الواقع بسلطته واكراهاته مقابل الحلم بالتغيير والارتقاء .
مجال آخر يتبدى فيه الطابع الاشكالي للعلاقة ما بين الاديب ومجتمعه يتعلق بمسألة الحرية التي يحتاجها ويميل اليها كل الفنانون والمبدعون في كل زمان – سيما زمن الرومانسيين - الى النظر اليها كنوع من الحق الطبيعي المرتبط بطبيعة الفن والابداع عموما .
واذا كان الابداع ادبا فان مادته الاولى هي التعبير باللغة ، من هنا جاءت حاجة المبدع الى توسيع نطاق المنطوق والمكتوب الى اكبر مساحة ممكنة من الحرية . ومن هنا جاءت الغربة التي يستشعرها الكاتب او الكاتبة لافرق وان كان في بلده .
والكاتبة في الخارج غربتها اشد حضورا ذلك لانها تعيش تائهة وسط مجتمع غريب قد يصعب التأقلم معه ، واذا كان هذا المجتمع متقدما علميا واجتماعيا فأن هذا في الغالب سيصيبها بصدمة حضارية لتظل تعيش حالة وسطية فلا هي هنا ولا هي هناك ، الأمر الذي يمنعها من الانسجام مع المحيط الجديد وفي ذات الوقت تظل مرتبطة بحبل سري مع الوطن الام .
ولكن يظل بمقدور الكاتبة المتغربة في أي مكان من العالم المتقدم ان تكتب بحرية وان تعيش مما تكتب بعكس الكاتبة في العالم الثالث التي يمكن ان تفقد حياتها بسبب ما تكتب .
وتظل مساحة التعبير لدى اديبات وادباء الخارج اوسع وارحب كما ان وجودهم في بلاد منفتحة على الثقافة والابداع يهيء لهم فرص الاطلاع على آخر المستجدات التي تصب في المحصلة النهائية في شلال ابداعهم .



#ايناس_البدران (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة - هذيان محموم-
- قصة قصيرة بعنوان - الحلزون -
- قصة قصيرة
- كلمة رئيسة منتدى نازك الملائكة الادبي في الاتحاد العام لادبا ...
- الاليات الداعمة لحركة المرأة المبدعة
- قصص قصيرة جدا
- انعكاسات امرأة
- مع أول خيوط الفجر
- مع أول خيوط الفجر
- نقد نظرية السرد / الحداثة ومابعدها في العمل الروائي
- تحت المطر
- تداعيات الاختزال في القصة القصيرة


المزيد.....




- إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟ ...
- الرئيس السابق للاستخبارات القومية الأمريكية يرد على الهجوم ا ...
- وزير خارجية الأردن لنظيره الإيراني: لن نسمح لإيران أو إسرائي ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع أنبا ...
- حرب غزة| قصف مستمر على القطاع وأنباء عن ضربة إسرائيلية على أ ...
- انفجارات بأصفهان بإيران ووسائل إعلام تتحدث عن ضربة إسرائيلية ...
- في حال نشوب حرب.. ما هي قدرات كل من إسرائيل وإيران العسكرية؟ ...
- دوي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود على إيران- وسط نفي إيراني- لحظ ...
- -واينت-: صمت في إسرائيل والجيش في حالة تأهب قصوى


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ايناس البدران - مقابلة صحفية مع القاصة ايناس البدران