أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حبيب تومي - الأستاذ مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية 4















المزيد.....

الأستاذ مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية 4


حبيب تومي

الحوار المتمدن-العدد: 1749 - 2006 / 11 / 29 - 10:32
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حبيب تومي / اوسلو
الأوضاع بعد 1991
العالم لا يكون منطقياً دائماً ، وهذه الجدلية احاطت بالعراق ولا زالت ، فكان سقوط العهد الملكي عام 1958 إيذاناً بتحول العراق الى مسرح للأنقلابات والحروب الداخلية والخارجية وإن هذه الدراما المأساوية لا زالت فصولها تدور على المسرح العراقي الدامي .
في سنة 1988 تضع الحرب أوزارها بين العراق وأيران ، ويجزم العقلاء ان العراق بعد دروس الحرب الطويلة لا مناص من انه مقبل على عصر من السلام والوئام ، والى وضع خطط تنموية لتطوير البلد بعد ما انهكته الحرب الطويلة . وإن الخطاب الحكومي دون ريب سيكون أكثر واقعية وعقلانية .
لكن صدام اوصد كل نوافذ الأستقرار والسلام على العراق ، وهكذا يباشر هجومه الواسع النطاق على الأكراد ويستخدم الأسلحة الكيماوية ، فيهرب أكثر من ربع مليون كردي الى أيران وتركيا .
وفي 1990 قام صدام بغزو الكويت ، وفي اعقاب عملية عاصفة الصحراء يتحرك الأكراد مجدداً لنيل الحكم الذاتي وذلك بانتفاضة ربيع عام 1991 وما أعقبها من مسيرة مليونية إلى دول الجوار هزت مآسيها الضمير العالمي فكان ذلك بداية لتدويل القضية الكردية .
ونقرأ في ديباجة مسودة الدستور الكردي : صدر قرار مجلس الأمن 688 في 5/نيسان/1991 وما نتج عنه في إقامة المنطقة الآمنة في كوردستان من قبل الدول المتحالفة في حرب الخليج الثانية والتي جاءت حبلاً للنجاة أنقذتنا من مصير مجهول، وقد اســتثمرنا لتلك الفرصة الذهبية بانتخابنا لاول برلمان في 19/5/1992 وتأسيس أول حكومة انبثقت منه في 5/7/1992 وإقامة السلطة القضائية ومن ثم قرار البرلمان بإعلانه المشهور للفيدرالية من جانبه واختياره العلاقة الفيدرالية لكوردستان مع أية حكومة عراقية مركزية .. (11) . نستطيع ان نزعم أن كردستان اليوم تتمتع بقدر وافر من الأستقرار وتنطوي على الكثير من سمات الدولة ذات السيادة .
اللغة الكردية والأدب الكردي
اللغة قرين مرافق للمجتمعات البشرية فتتفاعل مع البيئة الأجتماعية السائدة فهي وسيلة تخاطب وآداة تواصل ، ومن جانب آخر هي عامل هوية ، وبمرور الوقت تصبح عامل الأنتماء ، واللغات البشرية إما أن تنمو وتزدهر وتنتشر، او تضمحل وتختفي الى الأبد .
اللغات الأوروبية : الأنكليزية والأسبانية والفرنسية عبرت الحدود والمحيطات ، وانتقلت الى شعوب القارات البعيدة باعتبارها لغات الفاتحين المنتصرين والمستكشفين والمبشرين والمغامرين ، وعلى نفس النمط انتشرت اللغة العربية أثناء الفتح الأسلامي . فاللغة تحتفظ بحيويتها حينما تكون لغة المنتصرين ، أو أن اللغة هي نفسها فيها مقومات القوة والبقاء كما كانت اللغة الآرامية قبل الفتح الأسلامي وكما هي اللغة الأنكليزية اليوم باعتبارها لغة العلم .
وهذا ينطبق بشكل ما على اللغة الكردية باعتبارها الصديق الوفي للشعب الكردي .
بعد حرب تشالديران 1514 قسمت الأراضي الكردية بين الأمبراطوريتين العثمانية والصفوية ، وفي اعقاب الحرب الكونية الأولى اصبح الأكراد موزعين بصورة رئيسية بين ثلاث دول ، العراق وأيران وتركيا ، وهذه الدول الثلاث كان يجمعها محور واحد هو عدم التساهل في إنشاء كيان كردي مستقل في المنطقة واعتبار المسألة الكردية شأناً داخلياً لكل دولة من هذه الدول . ومع تجزؤ الشعب الكردي تشرذمت معه اللغة الكردية ، حتى ان أبجديتها تباينت وتأقلمت مع البيئة اللغوية المحيطة .
في ( كردستان مستعمرة دولية يقول اسماعيل بيشيكجي316 ) ان نظام المستعمرة الدولية نجح في تحقيق أهدافه ، في تركيا يكتب الأكراد لغتهم بالأبجدية اللاتينية وفي كل من سوريا وأيران والعراق يكتبونها بالأبجدية العربية ، وفي روسيا يكتبونها بالأبجدية السيريلية ـ السلافية ـ ويضيف ان هذا الوضع اعاق الشعور بالوحدة بين الأكراد رغم أنه ساعد على كل حال في تنمية قدراتهم في ميدان الكتابة والتكلم باللغة الكردية وتطويرها ... ويعتقد الخبراء اللغويون أن الأبجدية اللاتينية هي الأكثر ملائمة في الأستجابة للنطق الكردي ( 12 ) .
الى جانب تعدد ابجديات الكتابة الكردية ثمة تفرعات اللهجات الكلامية التي ميزتها العوامل الجغرافية والبشرية ، فاللغة هي وسيلة أخذ وعطاء بين الشعوب وهي بالتالي تتأثر وتؤثر باللغات المحيطة بها . ولهجات اللغة الكردية يفصلها ( جواد ملا : كردستان والكرد 27 ) فيقول انها تتكون :
اولاً : الكرمانجية الشمالية التي يتحدث بها اكثر من نصف الشعب الكردي ، وتنتشر في شمال وغرب كردستان وأقليم بهدينان ومناطق أخرى .
وثانياً : الكرمانجية الوسطى ( السورانية ) وهي اللهجة الثانية من حيث الأنتشار ولكنها تعتبر اللهجة الأولى من حيث تطورها اللغوي إذ يجري التدريس بها منذ أكثر من ثمانين عاماً .
وثالثاً : اللهجة الكرمانجية الجنوبية ومنها اللورية وفروعها اللك والفيلية والبختيارية .
ورابعاً : اللهجات الفرعية ، وهي الهورامية والكورانية والزازا.
تطوير اللغة الكردية يتحملها نخبة المثقفين واللغويين ومدرسي اللغة وخبراؤها ، وأقرأ بعض المقالات لبعض الكتاب الأكراد حول اللهجة التي تمثل اللغة الفصحى بين هذه اللهجات ، وفي رأيي المتواضع فإن اللهجات الحية للسان الكردي كل منها تمثل مكان الصدارة في اللغة الكردية ، وإذا قارنا اللغة الكردية مع اللغة العربية الفصحى ، فإن هذه الأخيرة كانت لهجة من لهجات اللسان العربي ، وهي لهجة قبيلة قريش ، وإن النبي محمد بن عبدالله كان من قبيلة قريش وإن القران الكريم نزل بهذه اللغة ( لهجة قريش ) ولهذا اعتبرت هي اللغة الفصحى . وحسب المنجد في اللغة العربية المعاصرة فإن الفصاحة هي وضوح الكلام ، وفصحى هي لغة الأدب والشعر وهي خلاف العامية .
من أجل لغة كردية فصحى ينبغي ان يكون ثمة مجلس للخبراء والباحثين في شأن اللغة الكردية بغية وضع منجد لغوي شامل للمصطلحات والمفردات التي يكون مصدرها اللهجات المبثوثة في المجتمع الكردي المقسم على الدول السياسية في المنطقة .
كما ان من عوامل إبقاء اللغة الكردية حية هو من شأن مجلس الخبراء حيث يترتب عليهم تكييف لغتهم مع المصطلحات اليومية الجديدة في مجال السياسة والصناعة والأقتصاد والعلوم المختلفة . إذ لا يكفي في الوقت الحاضر ثراء اللغة في الأدب والشعر إنما عليها ان تتكيف مع الوقت وتتميز بالمرونة بغية مواكبة عجلة التقدم السريعة في كافة ميادين الحياة .
من غير شك ان التعلم والدراسة بلغة الام يعتبران من المقومات الضرورية لأي شعب يريد الحفاظ على شخصيته الأثنية ، لكن القناعة والأكتفاء الذاتي بلغة الأم ، غير مجديان ما لم تقترن بتعلم لغات أخرى لاسيما اللغات الأوروبية وفي مقدمتها اللغة الأنكليزية . لأن هذه اللغات هي المفاتيح السحرية التي تمكن الأنسان من الأطلاع على المنجزات البشرية المذهلة في مختلف حقول العلم والمعرفة والأتصالات والمخترعات الأخرى .
في مجال الشعر والأدب والتراث الشعبي
إذا كان الشعب الكردي لم يحالفه النجاح على مدى تاريخه في تأسيس الدولة الكردية ، لكنه نجح في المجالات التي تؤسس لبناء الشخصية والذاتية الكردية ، إن الأمية التي كانت سائدة لم تمنع هذا الشعب من تأليف الأشعار والأغاني التلقائية العفوية التي تنساب من قرائح متوقدة حول الحب والحبيبة والشجاعة والمعارك ، معتمدين على الذاكرة التي لا تخيب فتنتقل بين الناس باعتبارها الفولكلور الشعبي فيتلقفها الناس وتنتقل مع الأجيال عبر الزمن .
الأغنية الكردية مشهورة بوصفها الكامل لسير المعركة بتفاصيلها الدقيقة ، وكأنها تقرير صحفي . وفي الحب بين حبيب وحبيبته يميل الغناء الكردي الى الأدب المكشوف وندرج بعض الأشعار الغنائية من اللاوك ( باسيلي نيكيتين الكرد 398 وما بعدها :
ها قد حل الربيع



وحان الوقت للخروج من المنزل
الجو في منزل حبيبتي حار
وقد اجتاحته البراغيث
نهدا حبيبتي كانا
الى ما قبل عام وعامين ما يزالان صغيرين
أما ألان ، فبالأمكان
أن يعضهما الفتى ...
هاي لي لي ... هاي لي لي دلال
آه .. يا حلوتي .. انهضي وانعمي علي بقبلتين
من كل وجنة من وجنتيك قبلة
ما يزال قيام الساعة بعيداً عنا
حبيبتي .. انت تنهضين من النوم مبكرة
صوت حبيبي يبلغ مسامعي من النبع
....
وفي ساحات الوغى نقرأ:
في يوم القتال الدامي الذي لا يزال يجري على تلال ( بي شيري )
...
وقع ( بابي أمين ) من على ظهر حصانه في حومى الوغى
وخر صريعاً على التراب
والملاعين الذين كانوا هناك على جيادهم
ذئاب جائعة في أربعينية الشتاء ، في شباط وآذار
بفراطيس دامية ، بينما كان رجال الأمداد
من عشيرة ( كيكو ) يأتون راجلين ويبطئ وصولهم
...
انهض واحمل سيفك وشد جيداً مقبضه على يديك
ها هو العون من ( خيلي سيران ) و( جيزيان )
... إن بندقية ( بابي أمين ) بندقية جيدة
.. تطلق في يوم المفاجئات الكبرى مئة طلقة
ولا تذهب واحدة منها هدراً بل تصيب هدفها
بينما بندقية ( حمى حاجي ) هي ( فلنكو )
مصنوعة محلياً ، وقد أكلها الصدأ
...
وفي الأدب الكردي هناك الملاحم والقصص الفولكلورية وطرائف مختلفة ذات مغزى ، وأخرى تحمل طابعاً اسطورياً فهناك ملحمة قلعة دمدم ، وكنا نسمع في القوش عن قلعة دمدمّا ، حيث يقول المثل الألقوشي : "ميراتي خورا بشلا قلعة ددمدمّا Merati Khura Peshla Qalaa Demdema " وهل أصبح الأمر .. قلعة دمدم ؟ ويضرب المثل حينما يكون الأمر مستعصياً غير قابل للحل . ويذكرها قاسملو في ( كردستان أيران 45 ) فيقول : وقاوم الأمير برادوست خان القوات الصفوية بشجاعة كبيرة في عام 1608 في غابات " دمدم " وقلاعها ، وقد تحولت هذه المقاومة الى ملحمة قلعة دمدم لا زالت تتردد على السنة أبناء الشعب الكردي الى يومنا هذا .
وهناك ملحمة ميم وزين لكاتبها أحمد خاني وتعتبر هذه الملحمة ثورة أدبية ثقافية حيث كان الأدب الكردي شفهياً حتى القرن السابع عشر الميلادي حيث عكف أحمد خاني على كتابة هذه الملحمة باللغة الكردية .
ثم نحاول الأحاطة بالقصة التي اقتبسها " باسيلي نيكيتين : الكرد 439 ـ 440 وأنا اعطيها صبغة اسطورية وهذه القصة نقلها القس الكلداني بول بيدار الساكن في الموصل . وهي حول جسر زاخو او جسر العباسي وباللغة الكلدانية ( كشرا دّلالي ) أي جسر الفتاة المدللة وهذا ملخصها .
كان العمل جارياً في بناء جسر زاخو الكبير وبعدما بلغ البناء حد الطاق القوسي للجسر كانت كل محاولات إكمال بنائه تبوء بالفشل لربط طرفي الجسر ببعضهما ، فيبقى الجسر هكذا غير منجز .
ويكشف البنّا لأمير زاخو سراً ان الجسر لا يكتمل دون زرع روح حية بين الأحجار ، وهكذا يصدر الأمير قراراً مفاده : أن اول شخص يصل الى موقع الجسر يكون مصيره زرعه بين حجارة الطاق الذي لم يكتمل بناؤه .
لقد كان للأمير بنتاً جميلة عزيزة على قلبه اسمها ( دالي ) وتوجهت الفتاة يتقدمها كلبها الى موقع الجسر لتشاهد إكمال الطاق ، وابتسم والدها حينما لمح ان الكلب يتقدم ابنته ، لكن كريمته تصورت أن أباها يسخر منها لانها قدمت على نفسها كلباً حقيراً ، وهكذا تقرر الفتاة ان تتقدم على الكلب وتبلغ الجسر قبله ، فينتاب الجميع قلق وحزن على مصير الفتاة ، ثم أن الأمير يأمر بزرع ابنته حبيبته دالي في قوام البناء ، وهي من جانبها تستسلم للأمر بكل هدوء ، فيكمل البناء حينما تبنى البنت بين الحجارة . وعندما سدت آخر حجرة عيني الفتاة وهي تحيي والدها العزيز سقطت من عينيها دمعتان على خدي الوالد وقضي الأمر .
إن مغزى هذه القصة هو ان كل مشروع ذو منفعة كبيرة لا بد من تضحية كبيرة وتمثل الروح الأنسانية أغلى التضحيات .
حبيب تومي / أوسلو
يليها الحلقة الخامسة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصادر
1 ـ باسيلي نيكيتين : الكرد دراسة سيولوجية وتاريخية ، تقديم لويس ماسينيون ، نقله من الفرنسية وعلق عليه الدكتور نوري طالباني ، دار الساقي ط2 سنة 2001 بيروت
2 ـ الأستاذ محمود فهمي درويش والدكتورين مصطفى جواد واحمد سوسة : دليل الجمهورية العراقية لسنة 1960
3 ـ د. هوستن سميث : أديان العالم ، تعريب سعد رستم ، حلب 2005
4 ـ إعداد الدكتور زهير عبد الملك : الأكراد وبلادهم كردستان بين سؤال وجواب ، السويد سنة 1999
5 ـ الدكتور عثمان علي : دراسات في الحركة الكوردية المعاصرة ، تقديم الأستاذ الدكتور محمد هماوندي ، أربيل عام 2002 م .
6 ـ سعد سعدي : معجم الشرق الأوسط ، فكرة د . وليد هندو ، مراجعة الأب الياس الخوري ، ومي زيادة العاقوري ، دار الجيل بيروت 1998 م
7 ـ د . عبد الرحمن قاسملو : كردستان أيران ، ترجمة غزال يشيل أوغلو ، دمشق 1999
8 ـ جواد ملا : كردستان والكرد وطن مقسم وأمة بلا دولة ، تقديم : د . جمال نبز ، دار الحكمة لندن ط2 سنة 2000 م .
9 ـ الدكتور خليل جندي : حركة التحرر الوطني الكردستاني في كردستان الجنوبي ( 1939 ـ 1968 ) ، ستوكهولم 1994
10ـ موسى السيد علي : القضية الكردية في العراق من الأستنزاف الى تهديد الجغرافيا السياسية ، مركز الأمارات للدراسات الأستراتيجية ، الأمارت سنة 2001
11 ـ نص مشروع دستور اقليم كوردستان – العراق : الديباجة .
12 ـ اسماعيل بيشيكجي : كردستان مستعمرة دولية ، ترجمة زهير عبد الملك ص316 السويد 1998 م .




#حبيب_تومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يشوع مجيد هداية شهيد الوطن العراقي
- حتى أنت يا قس عمانوئيل يوخنا!
- نعم نعم لوحدة شعبنا ولمشروع الحكم الذاتي
- منصور أودا استاذ في الرياضيات والتراث الألقوشي
- مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية -3
- أحبائي الشيعة .. الأسلام السياسي الشيعي فشل في حكم العراق
- وبعد مبايعة كنائسنا للسيد سركيس آغاجان .. ما العمل ؟
- الأستاذ مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية الح ...
- الأب يوسف حبي وعظمة بابل
- الأستاذ مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية / ا ...
- معذرة استاذ سركيس آغاجان دمج تسمياتنا يفقدها إصالتها التاريخ ...
- ابن القوش .. ابن العراق الشهيد فلاح زرا .. لماذا يقتل ؟
- قراءة نقدية لثلاث محطات من برنامج الحزب الشيوعي العراقي
- قداسة البابا والعالم الأسلامي وجدلية حرية الفكر
- حكومتا العراق وأقليم كردستان معنيتان بمنح الحكم الذاتي لمسيح ...
- تسييس الدين وأخطار الحكم الثيوقراطي في العراق
- عسى ان لا تكون قرارات الحركة الديمقراطية الآشورية حبر على ور ...
- تهجير المسيحيين والأقليات الدينية الأخرى من العراق .. ما الع ...
- الكلدانيو او السريانية لغة واحدة لشعب واحد
- ملامح العلاقة الأخوية بين الكلدان وكردستان


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حبيب تومي - الأستاذ مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية 4