أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 5-1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 5-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1742 - 2006 / 11 / 22 - 11:41
المحور: القضية الكردية
    


يمكننا إظهار عصور التآمر القومي على عدة مراحل بشكل أفضل:
أ ـ "مرحلة 1800 ـ 1940"هذا العصر يتضمن لعبة ضمن لعبة، ونرى فيه تأثيراً قومياً إقليمياً بدائياً وضعيفاً، ويتم تمثيله من قبل الإمارات ورؤساء العشائر والشيوخ، بينما كانت الإمبريالية البريطانية تكمن وراء الأنظمة والأرضية العميلة التابعة لها في المنطقة، ووضعت سياسة "فرق تسد" قيد التنفيذ لأجل الوصول إلى تبعية الأقلية المسيحية والعرب وجنوب إيران لها، كانت الإمارات والعشائر الكردية تتعرض للتحريض للضغط على العثمانيين ونظام إيران، إضافة إلى إرغام الأقلية المسيحية من أرمن وآشوريين، وتمكنت بريطانيا التي استفادت من هذا الوضع بربط العثمانيين والنظام الإيراني بنفسها بشكل أوثق، وأظهرت نفسها حامية للأرمن والسريان، وكان الكرد ضحية لهذا الوضع، فقد كان ازدياد التمرد يعني ازدياد الاحتلال والاستيلاء والنفي، حيث يتم قتل زعماء التمرد أو إخضاعهم، بينما الشعب لا يفهم شيئاً مما يدور حوله، يرى نفسه وسط حصار ونهب من كل الأطراف، وهكذا نرى أن التمردات إبتداءً من تمرد بابان زادة عبدالرحمن باشا من السليمانية في الجنوب1806 حتى تمرد السيد رضا رئيس عشيرة كوج أوشاغي في ديرسم في كردستان الشمالية 1938، قد كلفت الشعب الكردي ثمناً باهظاً، ولكن لم يتم حساب الخسائر، لم تستند التمردات لأي مفهوم استراتيجي أو تنظيمي أو خطط عمل، بل كان يتم إعداد المؤامرات حولها، في حين كانت كل قوة ذات علاقة تلهث وراء مصالحها، وليس هناك عقل كردي في الميدان، له بيكوات كثيرون، ولكنهم فاقدوا العقول، وفي هذا الوضع لا يبقى أمام الشعب خيار سوى الاهتمام بإنقاذ روحه، فهو على شكل مجتمع ممزق ويخضع لممارسات قمعية من تهجير قسري وتحويله إلى أقنان كمجتمع مشتت، أما طبقته الحاكمة فلم تهتم بأية مشكلة من مشاكله، بل كانت تسعى وراء العلاقات التقليدية والمصالح الأسرية.

إن المفهوم القومي التركي والعربي والإيراني التابع والمزدهر في الشرق الأوسط حديثاً، يمتلك مزايا كثيرة مقارنة بالمفهوم القومي الكردي البدائي، فالقوميات المذكورة تمتلك قوى دولة حتى ولو كانت بدائية وأحزاب قومية قوية، وتمتلك طبقة برجوازية صغيرة قومية نامية، أما مراكز القومية البدائية الكردية فهي ضعيفة جداً، بينما القوات العشائرية قد فقدت قوتها وطاقتها، وتمت إزالة الإمارات الكردية القوية، وبوصولنا إلى نهاية هذه المرحلة نرى أن ضحايا المؤامرة القومية يواجهون مرحلة التصفية والمأساة، كما كانت الحركة القومية الأرمنية تتعرض لمجازر كثيفة لتترك أراضيها وتعيش في الخارج، ويكون قدر الآشوريين الذين هم أحد أقدم شعوب المنطقة مشابهاً لقدر الأرمن، ويتحولون إلى شعب يعيش في المنفى بعد المجازر والنزوح، ويترك الروم وطنهم الأناضول الذي عاشوا فيه على مدى ثلاثة آلاف عام للأسباب نفسها، أما الكرد فهم يشهدون إسكاناً إجبارياً ويبقون في أماكنهم فيزيائياً فقط، كمجتمع مزعزع، وربما كانت فائدة الإسلام الوحيدة لهم هي البقاء في مكانهم، ولا يمكن القول بأن وضع الشعوب الأخرى كان أفضل من ذلك.
يعيش الأتراك والعرب والإيرانيون والشعوب المسلمة الأخرى أفقر وضع لهم بعد أن فقدوا كل شيء في الحروب التي خاضوها، بسبب المفاهيم القومية ولا سيما المفهوم القومي للاتحاد والترقي الذي أدى إلى ملايين الضحايا من أبناء شعوب الشرق الأوسط، وهو المسؤول الأكبر عن أوسع دمار تعرضت له المنطقة، إن المفهوم القومي العربي والإسرائيلي على وشك التخثر، وتحوم القومية على أفق المنطقة كالسحب السوداء، بينما تتم تصفية بعض أقدم الشعوب في التاريخ في عصرنا هذا، أما الشعب الكردي فإن جروحه بليغة، بينما الشعوب الأخرى أي الأتراك والعرب والإيرانيين فتعيش في أتعس وضع، لقد كان ميراث المفهوم القومي للشعوب هو السبب في هذه الحقائق المأساوية والدامية والتصفوية.
ب ـ مرحلة الأحزاب الديمقراطية الكردستانية 1940 ـ 1975: إن الطبقة الكردية الفوقية التي تسعى لاكتساب القوة وتحقيق مصالحها، قد تأثرت بظروف الحرب العالمية الثانية والتطورات الجارية في العالم، ولذلك حاولت إعلان نفسها كمنظمة ذات مفهوم قومي وبرجوازي تهدف إلى تحقيق حكم ذاتي، وشاركت الأوساط الإقطاعية والبرجوازية الصغيرة في هذا التنظيم، بينما كانت القوى الإقطاعية هي الحاكمة على الأغلب، ولذلك لم يستطع التنظيم النجاح في تأسيس تنظيم بمفهوم قومي حديث، حيث أرادت هذه الطبقة تحقيق حكمها الذاتي اعتماداً على معسكر الاتحاد السوفيتي الذي اكتسب مكانة هامة في العالم، ونظراً لقيادة الطبقة الإقطاعية كان لا مفر من دخولها تحت تأثير بريطانيا وأمريكا كأقدم قوتين إمبرياليتين في المنطقة وكضرورة للبنية الطبقية لهذه المجموعة، بالإضافة إلى أن هذه الطبقة دخلت تحت الإشراف الإسرائيلي تلك القوة المتصاعدة حديثاً، بينما الإمبريالية التي كانت تتخوف من الأحزاب المتعاملة مع الاشتراكية المشيدة ومن التيارات القومية اليسارية المتطرفة التي بدأت بالازدهار في ذلك العصر رأت أن إعطاء مهمة الإشراف على القوة الكردية الكامنة إلى الأحزاب المسماة بالحزب الديمقراطي الكردستاني أمر يتناسب مع مصالحها، حيث قامت هذه الأحزاب بمهمة مانع الصواعق في ابتلاع الطاقة الثورية، ولم ترَ الحركة الثورية التي تتبرعم في صدر الشعب الكردي مناسبة متوافقة مع مصالحها، ولهذا قامت هذه الأحزاب بوضع الكرد تحت إشرافها من أجل تربيتهم وتحولت إلى أدوات للترويض، بينما قامت الدول المجاورة بحماية هذه الأحزاب من أجل الإشراف وفرض الرقابة على القضية الكردية للاستفادة منها، وكانت هناك رغبة في إعداد أسياد برجوازيين من العشائر القديمة وعائلات البيكوات في بداية عصر اليقظة القومية للشعب الكردي، فقد كان جوهر المؤامرة الجديدة يستند إلى الإشراف على الكرد من خلال الأسياد البرجوازيين الذين يتم إصطناعهم، إن جعل الشعب الكردي محروماً من قيادة شعبية ثورية قادرة على محاسبة العملاء كان أحد الأهداف الهامة لهذه المؤامرة.
وهكذا تم قتل سليمان معيني القائد الثوري للأكراد في إيران وسعيد قرمزي توبراق قائد التيار الثوري لأكراد تركيا، وكثيراً من الثوريين الكرد من خلال المؤامرات التي تمت تطويرها بقيادة البرزاني، ومن خلال هذه الأحزاب قاموا بالتجسس في كل أجزاء كردستان كصيادي جماجم من أجل عدم ظهور قيادة أو تنظيم ثوري مستقل، لم يستطع أنصار الحزب الديمقراطي الكردستاني تشكيل قيادة كردية وطنية ثورية بسبب المؤامرة التي لعبت فيها قيادتهم الدور الأول، رغم تقديم القيادة الثورية أمثلة ناجحة في حركات التحرر والنضال الديمقراطي في جميع أنحاء العالم، فقد كان الهدف الأساسي للمؤامرات والألاعيب هو جعل الشعب الكردي خاضعاً لسيادة المنتمين إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني القومي المزيف، وإبعاده عن قيادة كردية وطنية ثورية، وجعل التنظيم الاشتراكي المشيد مشلولاً كنتيجة طبيعية لذلك الوضع، فقد كان ذلك أهم دور أنيط به إلى قيادة هذه الأحزاب.
يمكن وصف هذا الدور بالقول:" إنني لن أقوم بالمهمة الوطنية الديمقراطية ولن اسمح لأحد أن يقوم بها"، هذه هي الخصوصية الموجودة في هذه الأحزاب والعمالة الكردية، إذ أنها لا تكتفي بتنفيذ أوامر قوة واحدة فقط، بل نراها تعتبر تصفية الجهات التي قد تحاسبها من خلال كل أشكال المؤامرات، وقبل أن يقوم العدو بذلك تقوم هي بتصفيتها وترى في ذلك مهمة تقع على عاتقها، إن تحولهم إلى عناصر أكثر تخلفاً في الشرق الأوسط يعود إلى هذه الخصائص البنيوية، ومحاربتهم لحزب العمال الكردستاني نابع من هذه الخصائص أيضاً، إن السبب الأساسي لحربهم ضد حزب العمال الكردستاني هو الخوف الذي يشعرون به، وهو نابع من عدم سماح أوضاعهم بتقديم تبرير وكشف حساب للشعب عما اقترفت أياديهم فيما اذا تم الكشف عن وجههم الحقيقي، إن تخلص الشعب الكردي من ذهنية وقوى التآمر القائمة منذ ألف سنة مرتبط بتقييم ناتج هذه الحرب بشكل صحيح وعن قرب، والإعراب عن تمسكهم بخيار الحرية بطريقة سليمة.
ج ـ مرحلة 1975 ـ 2000: إن هذا العصر هو عصر بزوغ فجر الحرية وحزب العمال الكردستاني، ويمكننا القول أنه لا توجد أية حركة اجتماعية تعرضت للخيانة والمؤامرات الداخلية والخارجية مثل حزب العمال الكردستاني، إن الحرب التي تم خوضها ضد الإيديولوجيات القومية والشوفينية الاجتماعية، تعتبر الخاصية الأساسية لهذه المرحلة، والهدف الأساسي يتعلق بحاجة الشعب إلى القيادة، ولهذا لم يتورعوا عن القيام بكل الألاعيب السياسية في كل أنحاء العالم عندما فقدوا السيطرة على الشعب الكردي لأول مرة في التاريخ، إن النضال الدائر على الجبهة الإيديولوجية سيحدد نوعية وكيفية هوية القوة التي تعتمد على الشعب وتقوده.
كان المفهوم القومي للقوميات الحاكمة في المنطقة يواصل تغذية العناصر الكردية التقليدية العميلة في هذه المرحلة، ويحافظ عليها بجانبه كقوة احتياطية، وكانوا يواصلون سيادتهم وسيطرتهم على الذهنية المتبقية منذ العصور الوسطى من خلال الطرق الدينية، ويستخدمون المؤسسات السياسية الحديثة بنسبة تأثيرها، والمؤسسات الاجتماعية والاقتصادية والفنية والرياضية وفي مقدمتها الأحزاب السياسية في سبيل الحيلولة دون اكتساب الشعب للذهنية الحرة قدر الإمكان، لتوفير إمكانية التوجيه والتحريض حسب رغباتهم ومصالحهم، لأن إفشال وحدة الذهنية الحرة المحتملة للشعب من خلال المفهوم القومي للقومية الحاكمة والمفهوم القومي البدائي ومن خلال التآمر المتعدد الجوانب والاتجاهات، لقد كان هذا هو الهدف الأول لهم، ولجهودهم الكبيرة التي بذلوها من أجل تحقيقه.
أما القوى العالمية كالولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فقد كانت تجري حساباتها حول مستوى تاثيرها من خلال الورقة الكردية، وكانت تمارس سياساتها حسب ذلك، وعندما تم اكتمال سلسلة التآمر في كل أنحاء العالم حول حزب العمال الكردستاني، اصطفت القوى التاريخية والحالية حول الظاهرة الكردية، وانشغلت كلها بكيفية تحديد المكان الذي ستضرب منقارها فيه "كالغربان التي التفت حول الجثة".



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 5-1