أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل الخياط - - بغداد - مدينة الرُعب الأولى في العالم اليوم , والعراق لن يستقر بعد مئتي سنة !















المزيد.....

- بغداد - مدينة الرُعب الأولى في العالم اليوم , والعراق لن يستقر بعد مئتي سنة !


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 1741 - 2006 / 11 / 21 - 10:39
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


هل تثرم القول الجُذام عن بغداد الذي طالما تردد على الألسن المُرتزقة في مهب الأيام والسنين : بغداد يا بلد الرشيد ومنارة المجد التليد , بغداد والشعراء والصور , ومنصورة يا بغداد و .. و .. , أي مجد , أيها الحالمون أو المهووسون بالمجد حتى آخر ذرة دم في أرحامكم , ! وما هو المجد بالنسبة لكم ؟ أي مجد , وأي شعراء وأية صور , ألا لعنة الله على بغداد وما تثرمه من البشر اليوم ! ..

أرسلت إيميل لمن ينتسبون إلي والذين يسكنون في بغداد : إرحلو عنها وإلا سوف تثرمكم عجلة الطائفية والعروبية وقد أعذر من أنذر !.. حتى المحطات العالمية ملت من بغداد ومن ذبحها الدموي المتواصل على المدار !.. أيها القاطنون في بغداد إهجروها اليوم , إهجروها ودعوها للميليشيات الطائفية والمافيات وفلول البعث وفلوك كسرى وأشمغة البدو و.. و .. يا أهل بغداد إهجروها , دعوهم يذبحون بعضهم بعضا , هؤلاء قد خُلقوا من الذبح وإليه يُفنون ! .. يا سفاكي الدماء بلا رمش ولا رِيق ولا همسة ولا ومضة ذكرى لأرحام أمهاتكم النتنة
.. دعو البشر يتنفس الهواء , دعوهم ينظرون إلى الشمس والقمر , دعوهم يداعبون أطفالهم , دعوهم يحلمون بيأس كابوسي , دعوهم يتلذذون الطعام بطعم الزرنيخ , دعوهم يواصلون صلواتهم في مأمن . هل قطعْ الصلوات إثم عظيم ؟, إذن لماذا لم ينتقم هذا الإله من أولئك الأشرار الذين يُدنسون الصلوات لملكوته الأزلي ؟!.. دعوهم يستمعون إلى حِكم ومواعظ مُوفق الربيعي وعبد العزيز الحكيم والمشهداني , والضاري, وكونفشيوس الزمان المُنتفخ سُحتا وبلاهة - مقتدى الصدر- دعوهم .. دعوهم .. دع الناس تلعق جراحها لوهلة على ذبيحها قبل أن تداهموهم بالنحر الآخر والآخر والآخر والآخر .. دعوهم .. !

أسأل السماء , الكواكب , المجرات , الأرواح الملائكية والشيطانية في عُمق الكون : هل داهمتكم فواجعا كتلك الفواجع , أو لماذا الدم العراقي رخيص إلى هذا الحد ؟ هل العراق جنة الله أم جحيمه , هل بغداد فردوس الله أم ضرامه المُستعر أبدا ؟! وهل الذين يتلذذون بالدم العراقي من عجم وعربان قد نالوا مُبتغاهم ؟ : لا , لم ينالوه بعد ! إذن دعوهم يسفحون الدم , فالتاريخ لم ينته بعد , والأجيال العراقية ليست مثل بقية الأجيال , لأنهم سليلي .. سليلي ماذا ؟ , هل أقول , لكن ماذا أقول , فسوف أدخل في متاهات التاريخ , لكن المؤكد إن تلك المُشار إليها هي التي تولد الفواجع للناس عبر الزمان ؟

قال صديقي ( المكرود ) ــــ المكرود باللهجة أو الحسجة العراقية , وهي تعني البسيط , التلقائي , الطيب القلب ــــ الذي هجر العراق منذ ثلاثين سنة , قال حين سألته عن دواعي سفره إلى دول الخليج للعمل هناك : قال أنا مُغرم بتصفح الجريدة , ليس ثمة طعم في الخبر الذي تقرأه على اللإنترنت , تصفح الجريدة يُذكرك بتلك الأيام الخوالي حين كُنا نتصفح جريدة طريق الشعب ! إلى ذلك : هو أنني قريب إلى العراق وبمقدوري أن أشم رائحته , رائحة : المعلاك , والكباب , والجبدة , والباجة في مطاعم بغداد , والسمك المسكوف على ضفاف أبو نؤاس , واللبن , اللبن الثخين جدا الذي يُعيد أمعاءك إلى وضعها الطبيعي في الصباح بعد ليلة سادية السُكر ! , والناركيلة في مقاهي بغداد , وأمسيات المقام العراقي وقناني البيرة والعرق في ( بار - شريف وحداد - في شارع النهر الأسطوري, وغيرعا من بارات بغداد المُعتقة ) و.. , و . حتى تنفض بكارة الكون .. وذات يوم أرسل لي إيميل وقبل سقوط الصنم قال فيه سوف أسافر إلى إيران وأقف على سواحل شط العرب وأصيح بأعلى صوتي : أيها السفلة البعثيين إلى متى تظلون تجثمون على صدور الناس , مو كافي - ييزي - لقد كهربتم الدنيا بسمومكم ...

صاحبي هذا ( المكرود ) لا يحلم بأن يمتلك شركة ( Microsoft ) الأغنى في العالم , إنه يحلم بـ ( دشداشة وسبحة أو مسبحة بالفصيح ) ويجلس في مقاهي الـ ( حيدرخانة ) ليستمع إلى المقام العراقي وتعيد مُخيلته براءات الناس في ذلك الزمن !! وهنا : هل ثمة حُلم أكثر بساطة من حُلم هذا الصديق ؟! لكنهم يا صديقي إذا كانوا بمستوى قتل الطفولة البريئة في طرقات بغداد وأزقتها , فهل تتوقعهم يهبونك حلمك البسيط هذا!؟

.. في البدء , حين سقط صنم بغداد : قلت له قد يحتاج العراق لخمسة سنوات ليستقر .. وبعد سنة ونصف قلت له : لا , الأمر يحتاج لـ عشرين سنة , وبعد بضعة أشهر : خذها مني - خمسين سنة !! , وفي زيارته الأخيرة لـ - كندا - : يكون العراق محظوظا إذا إستقر بعد مئتي سنة !! .. ولا مُبالغة أو تهويل ! وأضفت قائلا : وُلك يا - أي - لبنان , يا - أي - بلطجية الجبل , يا - أي - إفغانستان ( طبعا رغم تخلف إفغانستان الرعوي ) يا - أي - يوغسلافيا , يا - أي - رواندا , يا - أي - تاميل يا بطيخ .. أية مافيات عالمية أنبأتنا عنها إنحدارات السنين .. يا .. [ شيعة وسنة ووهابية ودليمية وقومية وبعثية وأعجمية وبدوية ..] ويا - أي - حيدرخانة - التي تحلم بها !!

إذن سقط حُلم الصديق وراحت الـ - حيدرخانة - وراح كورنيش الأعظمية , وسقط تمثال الحسن بن هاني وتعرت أشجاره على دجلة ومقاهيه وكازينوهاته وباراته التي تنفذ إليها من إحدى أزقة شارع السعدون , شارع السعدون بمطاعمه وسينماته وخلقه الذي يفيض حتى الفجر .. هل نبالغ عن بغداد , أم أولئك الموظفين الأمميين في مُخيم رفحاء قد قالوها صراحة : إننا لم نشهد مدينة ألذ وأطعم من بغداد في العالم على مدى تنقلاتنا في دول العالم : مدينة تفيض بالحياة في كل ساعة من ساعاتها - صُبحها وضُحاها ونهاراتها وأمسياتها ولياليها ! .. إذن راحت بغداد , سقطت بغداد , هذا هو السقوط الحقيقي لبغداد , السقوط الحقيقي لبغداد عندما تتحكم فيها الميليشيات والمافيات والمذهبية .. اولئك الذين سلخوا بغداد من كل ألقها وتدفقها بالحياة .. هذا هو السقوط وليس ما نعق وينعق به سماسرة العربان عن جحافل المارينز المُحررة فعلا ( وسنظل نقول المُحررة للعراق لأننا ببساطة على بينة تامة بالتكوين الأخلاقي والعبودي لعوالمنا : بشر , شعوب ترزح تحت انظمة .. لكن هل تظل تعيد وتصقل عن الإحتلال الوطني والمُحرر الخارجي !!.. ) .. إذن ليست جزم الأميركان التي ضيعت بغداد , الذي ضيع بغداد أيها الناس هي تكويناتنا المذهبية والقبلية , إذن يا لغباء الكاوبوي لأنهم لم يدركوا ماهيتنا الحقيقية ! وهنا الشيء بالشيء
فذات يوم عُرض برنامج عن حرب العراق , قبل إندلاع الحرب , قال مسؤول أميركي في ذلك اللقاء : لهذا السبب قد قررنا أن نخوض حرب العراق , وهو أنه يمتلك ذلك الإرث الحضاري الهائل Proud history , ومثل اليابان سوف يكون منبعا للشعاع على بقية عوالم العربان !! طبعا هذا المسؤول ليس الأول الذي يطفق بتلك الترنيمة , فهي نبرة جميع المسؤولين الأميركيين قبل الحرب, لكن يا لغباء تلك الترنيمة ويا لهذا المسؤول الأميركي من غبي , ولا يعلم إن الحضارة هي وليدة ساعتها وليست ذات مؤثر بايولوجي , سايكولوجي على تكوينات الناس وأدلجتهم اللاحقة , وإن النخبة من الناس - المثقفون - هم الذين يظلون يتشبثون بهذا الوازع الحضاري , ويا لبؤس تلك النخبة في تفكيرها حين تتوجه مئات الآلاف لزيارة قبر مُزخرف بكل ذهب الدنيا , ثم يسقط أكثر من ألف قتيل بين شيخ وإمرأة وطفل على جسر الأئمة , ولا أحد من تلك الجموع قد طرأ على فكره ذات يوم زيارة آثاره الضاربة في العُمق , - سومر , بابل وغيرها .. فهم متقولبون على الشفاعة , شفاعة يوم الحشر , الكاظم والعباس والحسن العسكري والمدني سوف يشفعون لهم في حضرة الجبار , أما الباحث القادم من المجهول حين يسألهم عن تاريح بلدهم ويظلون متلعثمين لا يفقهون عنه أي شيء , سوف يتحدث هذا الشخص أو ذاك, هذا الفعل ليس ثمة أي عيب فيه , فالإرث الحضاري ليس قريبا من الله مثل - الكاظم أو العباس أو الحسن المدني - الذين سيشفعون لهم أو لنا فيه في ذلك الحشر المُرعب !!
تلك الترنيمة تتردد كثيرا وبطرق مختلفة لكن من يعي ذلك ؟ الذي يعيه هو الذي يقول الطامة هم الأميركان , هؤلاء الذين قدمو إلينا ليمتصو نفطنا , هؤلاء هم العلة ,: إذن منْ العلة هنا ؟ الذين يقولون الأميركان هم العلة , أم الذين يزعمون إن الأميركان هم العلة , دعنا نفهم ؟ لا تظل تخبط ." .. : لا أخبط , لكن دعها Puzzle لُغز أو حزورة !..

أي أميركان , أيها البُسطاء , البُسطاء الذين طالما إكتنفتكم عُقد أميركا وبريطانيا و - مشيخة أو مملكة البحرين الإستعمارية - ! هل نحن من جُزر الواق واق ؟. ألسنا من تلك الطينة التي تقول : تقتل لتصون عرضك , وإذا لم تقتل فأنت لا تنتمي للبطن التي حملتك !! البطن هنا تكتنف كل أخلاقيات الدنيا !!.. أي أميركان يا حبيبي , يا من تنثر أقوالك على الناس لعُقد أو أدلجة من نوع ما تربيت عليها ! أي أميركان وأية رأسمالية وأي نفط وأية مصالح ! يا أخي دع الأمريكان يرحلون ولنرى إن كانت عيناتنا الملكوتية بمقدورها أن تلجم القهر والضيم والتخلف والإختلاسات والمتاجرة بعقليات البشر والمنسوبية والمحسوبية والأتاوات والضمائر المُتكلسة والعُقد الإجتماعية والنفسية ومن كل صنف ونوع .. و الخ الذي تتمرغ فيه كياناتنا !؟ أخي العزيز الذي تنثر أقوالك لقد تخطى تخلفنا كل الأمم الفقيرة التي كنا في يوما ما ننعى تخلفها , أفريقيا اليوم تنتخب نساءً للرئاسة , مثلما حدث في ليبيريا - ليبيريا التي طحنتها الحرب الأهلية والديكتاتورية لعشرات السنين , والعراق بكل ما يمتلكه من طاقات تخرج نساؤه أشبه بكيس زبالة أسود لأجل ألا ترى عورتها , أو إن المرأة بحد ذاتها أضحت عورة في عوالمنا !! أي أميركان , هل الأميركان هم الذي يذبحون الناس في الطرقات والساحات العامة والمطاعم ومحطات تزويد الوقود والسينمات والمقاهي والكنائس والجوامع والحُسينيات وعلى مفترقات الطرق ومباني الدولة والإعلام والمتاحف ودور الدراسة وأنابيب النفط والماء ومحطات الكهرباء ومراكز الشرطة والأسواق العامة و.. و .. و .. مائتا شخص أختطفوا من مراكز دراسية قبل بضعة ! من الذي إختطف هؤلاء , هل الأميركان هم الذين إختطفوهم ؟ نعم سيقول هذا الساذج أو المتقولب الذي لا هم له سوى أن يقضم عظام أو يشرب دم كل ما له صلة بأميركا وبريطانيا : أجل المخابرات الأمريكية هي التي إختطفتهم لإرسالهم إلى وكالة - ناسا - ليكونو معينا لها في عُقمها العلمي !!! . أيها الأوغاد منْ الذين يقتلون الناس في كل زقاق ومدق , الأميركان الذين يقتلون , أم شراذم البدو والعجم والقومجية والتطرف والتخلف والقبلية .. الأميركان والبريطانيين هم الذين يقتلون أليس كذلك , ومن هجرَ أكثر من ثلاثين ألفا من منازلهم من منطلق طائفي , الأميركان والبريطانيين أضحوا شيعة وسنة , تأثروا بالعمق الفلسفي لمواعظ الصدر والحكيم والضاري , وعليه لابد أن يُهجروا الناس من منازلهم من هذا البعد الفلسفي !!.. وما هو عدد العراقيين الذين هُجروا من منازلهم ؟ وكم عدد الذين يطلبون اللجوء اليوم , الأخبار تقول إن أعدادهم تتجاوز حُكم الصنم , فهل الأميركان هم الذين أجبروهم على الرحيل أم فجور العربان والعجم والقومجية والسنة والشيعة

.. الأميركان إلى اليوم تُذبح لهم النحائر في مضائف محافظات وقرى الجنوب والفرات الأوسط والشمال وفي كل العراق مع بعض الإستثناءات , لأنهم خلصوا البشر من شر مستطير إبتلت به السماء والأرض !! .. أيها الزاعقون , النابحون في العاصفة كما يقول البياتي , من هم الذين يقتلون الناس , الأميركان , أم نباحكم المُنصهر مع هذا السلخ البشري !!.. لكن , حسنُ , فقد أزفت الساعة , الأميركان الآن على وشك الخروج ولنرى الحُلم الهُلام أين سيصل بأولئك السُذج , وإن كنا على قناعة أنهم يثرمون القول فقط لا غير ( مثلما تثرم اللحم مكينة مطعم - فاضل - للكباب - اليدوية الغير مُتطورة مثل عقله الغير مُتحضر , في مدينة الشطرة الخرافية) ..

وترد عليك الأفكار في هذا المضمار وتزيغ لتقول في النهاية : ألا لعنة الله على العُربان والعجم والسنة والشيعة والقومجية الذين أوصلوا العراق إلى هذا المُنحدر !



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العربان سبب خسارة منتخب المانشافت
- أحمدي نجاد والرياضة
- العربات الفارغة أكثر ضجيجا .. أحمدي نجاد نموذجا
- هنيئاً للعراقيين فوز الإئتلاف الشيعي الروزخوني الطائفي
- تيسير علوني من الميدان إلى غياهب السجون
- من هم الأكثر شرعية في القتل : عصابات الحكيم والصدر أم التحال ...
- ـــــ كريم جثير ـــــ السريالي الساخر الذي ختم سُخريته بفجيع ...
- ـــــ كريم جثير ـــــ السريالي الساخر الذي ختم سُخريته بفجيع ...
- اللُحى الطاووسية المُذنبة كارثة التسامح الأوروبي ؟! - على ضو ...
- رؤية العُرف العمائمي إلى الفن والعِلم !!
- عنقاء المصحة العقلية
- مُخيلة ـ صبحي حديدي ـ تقلب المجتمع الأميركي بجرة قلم إلى مجت ...
- تنبيه إلى مشايخ ( قطر ) : مُنظر سياسي مُستجد - قطري الجنسية ...
- رسالة من اللجة الأولمبية الدولية إلى - علي خامنئي - حول مشار ...
- فيصل القاسم وعُقدة النقص - هل إستطاع أحد ما أن يستشف أين تكم ...
- حوار نحو العمق - قصة ضياع الشيوعي العراقي بعد سقوط الجبهة ال ...
- مُقترحات قومجية إلى نقابة المحامين الواوية ( الأردنية ) بخصو ...
- كيف كان إستقبال - الحُور العين - للـ - وطاويط - وطاويط الأعر ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...


المزيد.....




- سعودي يوثق مشهد التهام -عصابة- من الأسماك لقنديل بحر -غير مح ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل ضرباته ضد أهداف تابعة لحماس في غزة
- نشطاء: -الكنوز- التي تملأ منازلنا في تزايد
- برلين تدعو إسرائيل للتخلي عن السيطرة على غزة بعد الحرب
- مصر تعلن عن هزة أرضية قوية في البلاد
- روسيا تحضر لإطلاق أحدث أقمارها لاستشعار الأرض عن بعد (صور)
- -حزب الله- يعلن استهداف ثكنة إسرائيلية في مزارع شبعا
- كييف: مستعدون لبحث مقترح ترامب تقديم المساعدات لأوكرانيا على ...
- وسائل إعلام: صواريخ -تسيركون- قد تظهر على منظومات -باستيون- ...
- رئيس الوزراء البولندي: أوروبا تمر بمرحلة ما قبل الحرب وجميع ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل الخياط - - بغداد - مدينة الرُعب الأولى في العالم اليوم , والعراق لن يستقر بعد مئتي سنة !