أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - مسرح















المزيد.....

مسرح


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 1740 - 2006 / 11 / 20 - 09:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نصف قرن على رحيل بريخت:
نستبدل أوطانا أكثر مما نستبدل أحذية..!
جاسم المطير

في الستينات سمعت اسم برتولد بريخت، لأول مرة، وانا في سجن نقرة السلمان(في العراق)، كواحد من اهم رواد المسرح الملحمي في العالم. غير أنني لم اقرأ له شيئا الا بعد منتصف السبعينات من القرن الماضي حيث ترجمت بعض اعماله المسرحية وبعض مقالاته فظل عالقا بذهني حتى عام 1980 حين شاءت المصادفة ان احضر ذات ليلة عرض احدى مسرحياته " دائرة الطباشير القوقازية " حين كنت في زيارة سياحية لمدينة برلين الشرقية مع زوجتي ملك حسين ، وبصحبتنا مفيد الشيخ حسين الذي كان قد ترجم لي كل ما يتعلق بالمسرحية من إعلانات وبروشرات وكتابات صحفية ومن ثم مشاهد العرض المسرحي الذي أبهرني إلى حد كبير بروعة الإخراج والديكور والتمثيل وحركة الإنارة المذهلة ، وقد كان لهذه المشاهدة تأثير كبير على ثقافتي المسرحية، اذ اندفعت وقتها لكتابة مقالة، عن بريخت وعن مسرحيته التي شاهدتها، حال عودتي الى العراق، والتي كان قد تناول فيها موضوعة الطفل الذي تنازعت عليه امرأتان، وادعت كلتاهما امومتها له، لكن القاضي الحكيم حل الاشكال برسم دائرة اوقف الطفل داخلها، ثم جعل كلا منهما تجذبه اليها، مؤكدا بأنه سيكون لمن تنجح في شدة ناحيتها، فينكشف له الامر، اذ ان قلب الام الحقيقية لم يطاوعها، وتركته للاخرى حتى لا تؤذي ذراعه، وكانت هذه المسرحية قد نشرت طبعتها العربية مرتين. الاولى - ترجمة عبدالرحمن بدوي وعلي الراعي، القاهرة، المؤسسة المصرية العامة للتأليف والترجمة، .1963 والثانية قام بها عبدالرحمن بدوي بعد ذلك وصدرت عن منشورات صلاح الدين في القدس عام .1980
اما آخر مرة اندفعت فيها وراء بعض ما كان يكتب عن هذا المسرحي الألماني الفذ فقد كانت خلال زيارتي الأخيرة إلى برلين في فبراير الماضي (2006) حيث كانت الاستعدادات على قدم وساق تجري احتفالا بالذكرى الخمسين لرحيله. ففي هذا العام تحتفل ألمانيا بذكرى مرور 50 عاما على وفاة الكاتب المسرحي والشاعر برتولد بريخت، حيث تنظم العديد من الفعاليات والاحتفالات في مسقط رأسه مدينة اولسبورج وفي مدن المانية اخرى منها مدينة برلين حيث اسس فيها فرقته المسرحية التي عرفت باسم فرقة برلين جميعا . وستستمر الاحتفالات بذكرى رحيله طوال االعام حيث تقدم بعض اعماله كما ستقام عدة ندوات ومحاضرات حول ابداعه المسرحي والشعري، ومن المعروف ان بريخت ولد في عام 1898 وتوفي في 14 اغسطس عام 1956 وقد تنقل في حياته بين العديد من الدول وقدم فيها بعض اعماله ومنها الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي وفنلندا وغيرها.
شاءت المصادفة ان يتوفى الكاتب والمخرج المسرحي العراقي الدكتور عوني كرومي في ابريل ،2006 وهو اكثر الرواد المسرحيين العراقيين تأثرا واستلهاما بعطاءات بريخت ومبتكراته المسرحية. تلقيت دعوة خاصة للمشاركة بالمراسم الخاصة بتأبينه وتشييعه ودفنه، لكنني لم استطع تلبية الدعوة لأسباب صحية، ثم عرفت ان عوني كرومي قد دفن بمقبرة في برلين قريبا جدا من قبر استاذه وملهمه برتولد بريخت فكان هذا حافزا جديدا للكتابة عن بريخت بمناسبة رحيله عن المسرح والدنيا في عمر قصير لم يتجاوز الثامنة والخمسين مما شكل خسارة كبرى ليس فقط للمسرح الالماني بل للمسرح العالمي وخاصة مسرح ما سمي بالعالم الثالث، ومن ضمنه العالم العربي حيث لا يوجد مسرح في اي بلد عربي لم يتأثر، بصورة مباشرة او غير مباشرة، بمسرح بريخت.
مسرحي موهوب وشاعر رائع
فمن هو بريخت..؟ بريخت مسرحي موهوب الى حد كبير وشاعر رائع، يحتل وزنا في الثقافة الالمانية بما لا يقل عن وزن شيلر وليسنغ. فقد طمح دائما الى انشاء مسرح تنويري، قامت فكرته المسرحية من اعماقه على ضرورة فضح الاقوياء وعزلهم عن التأثير على الضعفاء او استغلالهم داخل المجتمع. ففي اعماقه وجد دافعا لحب العدالة بالوقوف الى جانب المظلومين ضد الظالمين، وهذا ما جعل بعض الكتاب في المانيا الغربية، انذاك، يتهمونه بالشيوعية والالحاد. لقد كان في داخله حب كبير للعدالة، كما انه شعر بنفسه مسؤولا دوما عن مصلحة المظلومين، ولانه كان مسرحيا فقد وضع كل امكاناته الابداعية بهذا الاتجاه.. منذ ايام شبابه وجد ثقة عالية بنفسه حتى نما عنده طموح كبير ليكون عدوا مناسبا للظلم والحروب وكل مآسي البشرية. لقد عاش في عصر منحه منهجا خاصا لتحويل المسرح الى قيمة جماهيرية نفعية في الكفاح من اجل مستقبل الانسان. من هنا توجه طموحه للبحث من خلال المسرح عن العلاقة بين الانسان والبيئة، بين الانسان والسلطة، بين الانسان والحياة بكل مستوياتها الاقتصادية والمعيشية. فمثلا تعرض هذه الايام مسرحية جان دارك قديسة المسالخ وهي مسرحية تدور احداثها في مسالخ مدينة شيكاغو في عشرينات القرن الماضي وتحذر من مخاطر النموذج الاحتكاري. ورغم قدم احداثها تلامس هذه المسرحية واقعنا المعاصر بشكل كبير. فالعولمة لا تمثل في النهاية سوى احتكار عالمي كبير يتقدم نحو العالم كله بشكل مخيف ويبدو انه سيكون وبالا حتى على الاقتصاد الالماني ايضا. كما ان الكثير من الناس يشعرون بأنفسهم مهددين بعواقب العولمة، التي قد تسبب الفقر والبطالة الجماعية. مرة اخرى، احداث تلك المسرحية تدور في زمن شديد الشبه بزمننا الحالي، عندما كف الناس عن الحلم بعصر ذهبي وسادت فيه ازمة اقتصادية عالمية اوقعت الكثير من البشر في يأس كبير. اننا نعيش اليوم في ازمة تشبه الى حد بعيد تلك الازمة الرأسمالية التي تناولها بريخت في بعض مسرحياته، كما يقول احد المسرحيين الالمان.
أيام حالكة الظلمة
ولد بريخت عام 1898 في السبورغ جنوب المانيا، وانتقل الى برلين عام 1924 ليعايش التطورات المعاصرة في مجال المسرح والادب. هاجر من المانيا عام 1933 بعدوصول الحكم النازي الى السلطة في ظل الحكم الهتلري كتب المسرحي والشاعر الالماني برتولد بريخت قصيدته الشهيرة الى الذين سيولدون بعدنا قائلا في مطلعها:
انا احيا في ايام حالكة الظلمة..
معتوه من يتحدث فيها ببريء الالفاظ..
الجبهة لا تلمع الا في وجه بليد الاحساس..
من يضحك هو من لم يعرف بعد النبأ الفاجع..
ايام يجرم من يتحدث فيها عن الاشجار..
مسدلا الصمت عن الاعمال الوحشية..
وتمددت لكي اهجع وسط القتلة..
في ايامي كانت كل الطرق تؤدي الى المستنقع..
ويكاد لساني يسلمني للسفاح..
كنا نمضي نستبدل اوطانا..
اكثر مما نستبدل احذية..
اتخذ من الدانمرك منفى اختياريا له، وعاش فيها ست سنوات، ثم قام بنزوح طويل عبر عواصم المهجر الاسكندنافية، ففي فنلندا انجز كتابه حوارات المنفيين ، عام 1941 ونشر بعد وفاته، ثم ترجمه الى العربية يحيى علوان دمشق: دار كنعان، ،2002 واصل بريخت فيه تعرية الفاشية والسخرية منها والحط من شأنها، من خلال شخصين غريبين لاجئين من المانيا النازية يلتقيان في مطعم في محطة القطار في هلسنكي.
طاقات كلية
مما لا شك فيه ان بريخت يملك طاقات كلية لمنظومة من الاعمال الابداعية غير المسرح والشعر، فهو قد امتلك طاقة الكتابة النثرية الجميلة، مما جعل العديد من متابعي اعماله يقولون انه امتلك موهبة مركبة نواتاها لا تعرف السكون، ففي هذا الكتاب حوارات المنفيين ، خاض بريخت معاركه ضد النازية بأسلحة مختلفة، استخدم خلالها اساليب التهكم والفكاهة. فهذا النص ليس مسرحية او قصيدة او مقالة في علم الجمال - كما يقول مترجمه - لكنه نص جديد لم يألفه القارئ العربي المتابع لأعمال بريخت، فهو نص نثري فريد من نوعه، يجسد معاناة فنان امضى القسم الاكبر من حياته الفنية - الابداعية في المهجر منفيا بعيدا عن وطنه وجمهوره.
ثم انتقل الى روسيا ومنها الى اقصى الشرق حيث ركب باخرة ووصل الى كاليفورنيا على الساحل الاميركي الغربي. هناك قضى بضع سنوات عصيبة، شعر فيها بعزلة شديدة، حيث لم تعره الحياة الثقافية الاميركية اي اهتمام يذكر. وفي خاتمة المطاف اتهمته لجنة مراقبة النشاطات المناهضة لأميركا بالشيوعية وذلك ايام المكارثية الشهيرة.
بعض النقاد والكتاب الالمان رأوا ان بريخت حمل منذ شبابه شيئا من سلوك وافكار قربوها الى انه مصاب ب جنون العظمة . وربما اصيب فعلا بهذا الداء بعد ان وجدت طاقاته المسرحية وكتاباته واعماله طريقها في تلك الفترة الى كل خشبة المسرح والى شاشات التلفزيون ايضا. اما اليوم وبعد خمسين عاما على وفاته وبعد ما يقرب من ربع قرن على سقوط جدار برلين وانهيار الاتحاد السوفيتي وسقوط الاشتراكية من الجزء الالماني الشرقي، فقد اظهرت دراسة قامت بها جمعية البحوث الاجتماعية Gewis ان بريخت اضحى مجهولا لدى الالمان. ففي تكليف من مجلة بوشر B cher تم طرح اسئلة حول بريخت على اكثر من الف رجل وامرأة صرح 42 في المائة منهم بأنه لم يسبق لهم قراءة او مشاهدة اي من اعماله. ولم يكن لدى الاغلبية العظمى منهم ادنى فكرة ان بريخت اسس واحدا من اكثر المسارح شهرة في العالم وهو مسرح برلينر انسامبل في العاصمة برلين. واستنتج رئيس تحرير مجلة بوشر كونراد ليشكا على اساس نتائج الدراسة ان بريخت اصبح من الماضي هكذا وبكل بساطة.
غير ان هذا الاستنتاج ليس صحيحا ولا دقيقا فهو على ما يبدو الشاعر والمسرحي الالماني الوحيد الذي يتمتع بشهرة عالمية حقيقية ظل محتفظا بها للمستقبل البعيد. فكيف يمكن لهذا الرأي ان يكون سليما حتى وان صدر عن المان؟ اذ كيف يصمد هذا الرأي اذا ما عرفنا ان العديد من الموسوعات العالمية والدراسات المسرحية المحايدة حتى في الدول الغربية تشير الى ان بريخت هو اشهر اديب عالمي تعرض مسرحياته في انحاء مختلفة من العالم، حتى اصبحت مسرحيته اوبرا بثلاثة بنسات هي المسرحية الاشهر في العالم. اليست هذه هي علامات النجاح المطلقة.
وفي اطار اعداد البرنامج الخاص بعيده الذهبي اكتشف نقاد وباحثون المان مجددا ان هناك عروضا مسرحية لأعماله في جوهانسبيرغ وكيب تاون وكذلك في بكين وشنغهاي. كما ان هناك عروضا اخرى في طوكيو ومكسيكوستي ونيويورك، وربما في القطب الشمالي ومناطق اخرى في العالم يحظى بريخت بشهرة كبيرة. وهذا ما يعكسه برنامج مسرح برلينر انسامبل ضمن فعاليات مهرجان بريخت هذا العام، حيث تقدم فرق مسرحية من طوكيو وبرشلونة وبودابست ونيس وزغرب وفلورنسا عروضها.
يقول بروفيسور كنوبف: مسرحيات بريخت لا تكلف تقريبا شيئا فيما يتعلق بديكور المسرح والملابس، بل ان خشبة المسرح ذاتها يمكن الاستغناء عنها هكذا نرى في الحقيقة ان بريخت هو المسرحي الالماني الوحيد الذي تعرض مسرحياته في كل ارجاء العالم. وهو هنا يتجاوز غوته كثيرا. ااضافة الى ذلك فإن مسرحه، كتابة وعملا، اعطى المرأة جل اهتمامه وخاصة بالشخصيات الرائعة التي اوجدها بريخت، وبشكل خاص بالنساء العظيمات: كغروشه في مسرحية دائرة الطباشير القوقازية وكذلك الام شجاعة والقديسة يوهانا (اوجان دارك) في قديسة المسالخ. انهن النساء داللواتي يتمتعن بالفتنة. بهذا الفعل خلق اجمل الادوار النسائية في تاريخ المسرح الالماني.

اليوم وبعد مرور خمسين عاما على وفاة برتولد بريخت، هل ما زال من الممكن الحديث عن مسرح سياسي او ذي تأثير سياسي بشكل يتطابق مع مفهوم بريخت؟
ان المسرح يرتبط في الواقع بموقف سياسي ويمثل آراء سياسية. من الطبيعي ان تكون هناك صعوبة في معرفة ان كان المسرح - وهذا ينطبق ايضا على مسرح بريخت - يتمتع بقدرة على تغيير المجتمع بشكل مباشر، ولكن ما قيمة العالم بدون مسرح؟
برتولد بريخت اثبت في كل اعماله انه مسرحي من طراز ذي اهلية مستقلة قادرة على تحديد مكونات المجتمع وتناقضاته ومصادماته، وما اعماله الكثيرة المتميزة من مثل جاليليو، الام الشجاعة، دائرة الطباشير القوقازية، الاستثناء والقاعدة، اوبرا الثلاث بنسات، طبول في الليل، الهوراسيون والكوراسيون وغيرها الا طاقة مسرحية حركية لازمة لحركة المسرح في كل مكان وزمان وهي اسناد مؤكد لدعائم المسرح العالمي



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسامير جاسم المطير 1227
- أيها المسلمون العراقيون : أين الله ..؟مسامير1225
- سندويج المنطقة الخضراء ..!مسامير1226
- مظلومة يا بغداد .. مشطوفة يا بغداد ..!! مسامير 1224
- النجف مدينة الملائكة والشياطين ..!!مسامير 1222
- مسامير جاسم المطير 1223
- لن يضيء مصباحك إن أنت أطفأت مصابيح الآخرين ...مسامير 1221
- أجاثا كريستي .. غابت ذكرى ميلادها ورحيلها لكنها حاضرة بيننا ...
- الإعدام .. عذاب لصدام حسين استحقه بجدارة ..!!مسامير 1220
- مسامير جاسم المطير 1218
- ادب
- هل تستطيع السينما الفلسطينية. محاورة المشاهد الأوروبي؟
- وقاحات الثعالب ..!!مسامير 1215
- مسامير جاسم المطير 1213
- مسامير جاسم المطير 1214
- مسامير جاسم المطير 1212
- مسامير جاسم المطير 1211
- رغم التي واللتيا نقول عيدكم سعيد ومبارك ..!مسامير 1210
- مسامير جاسم المطير 1209
- يا حكام العراق تعلموا الحكمة من أبن باجة ومن W.Cإإ


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - مسرح