أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 4-1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 4-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1739 - 2006 / 11 / 19 - 10:20
المحور: القضية الكردية
    


3 ـ القومية الرأسمالية والفاشية هما أكثر أشكال التآمر تطوراً
إن المفهوم القومي الرأسمالي والفاشي تآمر أكثر تطوراً، ويجب التفريق بين إيديولوجية المفهوم القومي والفاشية كامتداد طبيعي للمفهوم القومي الرأسمالي، وبين الوطنية وحب الثقافة من أجل فهم منشأ هذه الإيديولوجية، يعبر الحب والارتباط بالأرض التي تم أصبحت وطناً من خلال العمل المستمر لآلاف السنين للمجموعات الأثنية والقومية عن قيمة مقدسة، إن الإنسان الذي يفتقر لهذه القيمة أي الوطنية، هو الإنسان الذي دخل في حالة الاغتراب والبعد عن قدسية الحياة ويستحق اللعنة، ويعتبر كل مجتمع يتعرض للاغتراب هو مجتمع مذنب حلت عليه اللعنة وهو يليق بها، إن الهروب من الوطن الأم والتخلي عنه يعني النظر باستهزاء للأراضي التي ولد فيها وخيانة ثقافة الأم والأم الربة، ولكن ترك الوطن الأم نتيجة نزوح قسري أو أسباب اقتصادية مع الاحتفاظ بحب الوطن في القلب دائماً هو أساس لأسمى العواطف والأفكار، وإن الذين لا يمتلكون هذا الحب، تكون أفكارهم وعواطفهم قذرة وخطرة وأخلاقهم سيئة وعدوانية، والمجموعة التي تبيد الإنسانية تتكون من هذه المجموعة، سواء تشكلت على أساس المفهوم القومي الشوفيني أو على شكل كوزموبوليتي، ولا تمتلك هذه المجموعات حب الأرض وحب الوطن وحب الثقافة، إن مفهومهم القومي والكوزموبوليتي هما وجهان لعملة واحدة.
يقوم المفهوم القومي الرأسمالي بدور الدين الجديد بدلاً من الإيديولوجية الدينية، التي أصيبت بالضعف نتيجة للحركة العلمانية، والفرق الوحيد بينهما هو اتخاذ المفهوم القومي بعض المصطلحات العلمية أساساً له، ويحاول الاستفادة من المعطيات الأخيرة لمفاهيم الأمة والدولة والمجتمع والنظام، إنه يختلف عن الشوفينية العشائرية والأمة، أي شوفينية الجماعة التي تنتمي لدين واحد، لكنه نوع من الشوفينية الحديثة وله علاقة وثيقة بذلك، ويمكن تعريف الشوفينية بالمعنى الذي تعطيه المجتمعات من خلقها لوقائعها وعبادة تلك الوقائع، إن تعريف القبيلة الصغيرة في عصر المشاعية لنفسها برموز تسمى الطوطم، بينما يحصل هذا التعريف على تغييرات مع تغير المجتمع وتطوره، ويؤدي المجتمع النيوليتي إلى المجتمع الأمومي الأكثر تطوراً وإلى دين الربة الأم، وتطورت عبادة اتخذت الأم والمرأة محوراً لها، واكتسبت خصائص الأنوثة سيادة في المجتمع، وترمز الربات إلى هذه الحقيقة.
إن الظاهرة الحاكمة في المجتمع العبودي هي الدولة، وتتشكل الدولة حول المعبد الذي يقوم بوضع وتطوير تعاريف معاني ورموز المجتمع ليتم السمو بها بشكل دائم من حيث أهميتها، وتحاول الطبقة الحاكمة الموجودة أن تكون رمزاً للمزايا الجديدة، والتي لم تكن تتخيلها في الماضي، وتقديمها كدين مهيمن على المجتمع، وتم ترتيب المثيولوجيا كتعبير أكثر تطوراً لهذه الجهود، كما تحاول في جوهرها التستر على المجتمع الطبقي، وجعل الطبقة الحاكمة ودولتها متفوقة بمصطلحات ترمز إلى كيانات مقدسة وأكثر طبيعية، وخلق الكادحين في المجتمع كخدم فقط ويستحقون كل عقوبة، وهو من الوظائف الأساسية للمثيولوجيات، وتقمص الإيديولوجية الحاكمة بالدور الواقعي الكبير كمسيطرة على المجتمع على شكل شوفينية يجب فهمها كعاطفة، وشكلها المتفاقم هو الدين، وتحتل هذه الشوفينية المثيولوجية جميع أفكار وعواطف المجتمع وتمنح الطبقة الحاكمة قوة كبيرة، ولهذا يسبب ازداد أهمية المعابد، وكان أول عمل تقوم به دولة المدينة هو إنشاء معبد باهر كمكان مقدس، إذ لا توجد أية مؤسسة تحقق الراحة للنظام مثل المعبد، إن السجون وبيوت الدعارة وبيوت الفن هامة أيضاً، ولكن لا يمكن أن يصل دورها إلى مرتبة المعبد.
إن الأمة هي المجتمع الديني للعصور الوسطى وتساوي القومية في يومنا هذا، وإيديولوجية الأمة هي الدين، فالمجتمع الإسلامي والمجتمع المسيحي والمجتمع اليهودي يشكل الأمة الإسلامية والمسيحية واليهودية أيضاً، إنها بنى إيديولوجية، ولا توجد فيها اتحادات أثنية فيما عدا اليهودية، ولكن يوجد بينهم تمايز أثني لكونهم دين لطبقة فوقية، إن التعصب الديني يعني الشوفينية باللغة العربية، ويوجد تعصب لدى كل الإيديولوجيات التي لا تتخذ من العلم أساساً لها، لا سيما الشخصية الدينية بالذات كضرورة لطبيعتها، وتستند جذورها إلى المنشأ السومري والمصري، لكنها تتحول كلما غيرت مكانها، وبالنتيجة تصبح وكأنها لا علاقة لها بأصلها، بل وحتى التستر على جوانبها المتشابهة، أما إنكار الأصل فهو القاعدة، ولا يمكن حدوث العكس لأنه يتنافى مع فرض نفسها كإيديولوجية جديدة ومميزة.

إن المفهوم القومي يستند إلى الأرضية التاريخية نفسها، والأمر المختلف هو بروز الحقيقة القومية بسبب السوق التي خلقتها ظروف الإنتاج الرأسمالي، ويتربع طوطم الأمة أي إله ودين القومية بدلاً من طوطم القبيلة والعشيرة، ويتم الانتقال من الأمة إلى الدين القومي والمفهوم القومي، إن المفهوم القومي ليس هو الدين بالمعنى التقليدي، لكن العلاقات الموجودة بينهما واضحة وتجعل التطورات في الظروف الإنتاجية والمجالات العلمية واتخاذ الانطلاقة الدينية اللون القومي ضرورياً لها.
يمكن أن يلعب المفهوم القومي دوراً تقدمياً في المراحل الأولى لانطلاقتها ، كما هو الأمر في كل انطلاقة دينية، إذ عندما تعيش الشعوب التي فقدت هويتها في مخالب الأمة التقليدية إنبعاثاً ثقافياً بتأثير من المفهوم القومي يكون هذا الدور إيجابياً، وتكمن هذه الظاهرة في أساس إظهار تطور سريع، ولكن تخلف الرأسمالية وتوجهها إلى الاستغلال يؤدي إلى النظر إلى المفهوم القومي باستصغار للقوميات الأخرى، وإلى اكتسابه طابعاً شوفينياً، وبذلك يخرج المفهوم القومي عن كونه الإيديولوجية الحاكمة لشعب قومية مسحوقة ويتحول إلى أداة سيادة للقوى التي تكون في مرحلة الانتشار، ويتم جعلها حجة لكل قتال وحرب ومؤامرة كقوة ديماغوجية، مثلاً: نرى عند هتلر وموسوليني بروز هذه الخاصية، فقد جرت محاولة تطبيق أكبر مؤامرة في التاريخ من خلال المفهوم القومي الألماني، وتوجد جوانب مشابهة للمفهوم القومي اليهودي أيضاً، إذ يعتقدون بأنهم خلقوا كشعب الله المختار وتؤدي هذه العقيدة الشوفينية إلى النظر باستصغار إلى بقية المجتمعات البشرية، ويكمن في جوهر كل الشوفينيات مفهوم "إن طوطمي هو أثمن من طوطمك" ولذلك فهي تستند إلى البدائية، فإستناد المفهوم القومي إلى الحداثة لا يعني أنه لا يستند إلى البدائية، بل لا يظهر سوى الشكل الحديث للطوطمية والبدائية، مثل بحث الأديان عن التفوق، مثلما يعكس أيضاً مفهوم العصور الأولى الذي يقول:"إن صنمي أكثر تفوقاً من صنمك"، وعندما نتحدث عن الشخصية الدينية للمفهوم القومي فإننا نقصد هذه المسائل.
يجب أن نفهم أن مفهوم الأمة المستند إلى حب الوطن والكيان الثقافي يتميز من حيث الصفة عن هذا الموقف، بل أنه مضاد له، إن احترام الكيانات الثقافية وأن نكون وطنيين هو أساس للمفهوم الإنساني، فالإنسان الذي يفقد الشعور الوطني ولا يحترم الكيانات الثقافية، يعني انسلاخه عن التاريخ والواقع الاجتماعي، والإنسان الذي ينسلخ عن الواقع الاجتماعي والتنظيمي هو الذي يجب أن ننتظر فيه الخطر، فمن الصعب على هؤلاء أن ينتجوا قيماً ذات معنى أو أن يعبروا عنها.
إن إقامة رابطة بين المفهوم القومي والتآمر ليس صعباً، لقد لجأ هتلر إلى أساليب التآمر، عندما كان يستعد للحرب العالمية الثانية، واستخدم نهج التآمر عند وصوله للسلطة وابتداء الحرب أيضاً، فقد احتضن سلاح التآمر القومي من أجل التستر على خداع الشعب في الداخل والتوسع في الخارج، فالتآمر هو السلاح الأكثر تأثيراً بين السبل الرخيصة، ويواصل العمل الممتاز المثيولوجي للرهبان السومريين تقديم ثماره على شكل المفهوم القومي بشكل مستمر، وشكل الإنتاج الذي يأتي فيما بعد هو إيديولوجية الاشتراكية المشيدة، بل أن الاشتراكية المشيدة تشبه إيديولوجية المعابد السومرية أكثر من غيرها، وتشكل كلا الإيديولوجيتين اشتراكية الدولة كإيديولوجية مجتمع دولة مركزة، وبقول آخر إنهما يشلان العبودية، وطالما كانت الدولة موجودة فإن أشكال الإنتاج الموجودة حولها لن تتخلص من تمثيل الجوهر نفسه، ابتداءً من السومريين وحتى السوفيات، ولن تتردد عن خلق نفس التأثير العبودي على المجتمع، كما لا يمكن أن تتواجد الدولة والاشتراكية مع بعضهما بالمعنى الطبقي، فإذا كان أحدهما موجوداً يجب أن يكون الآخر غائباً، أو يجب أن يمر بتغيير جذري، لقد أظهرت الاشتراكية المشيدة كلما أصرت على اشتراكية الدولة على أنها مؤامرة ونظام ألاعيب بشكل لا يصدق عند مرحلة سقوطها، ويكمن هذا الواقع في نمط دولة الكهنة السومريين، حيث يوجد في أساس كل الدول مثيولوجيا الكهنة السومريين من الناحية الإيديولوجية.
إن الفرق بين مثيولوجيا الكهنة السومريين والقوالب الإيديولوجية للاشتراكية المشيدة هو فرق شكلي وليس جوهري، إن كل الإيديولوجيات التي تعتبر ذات جذور تلهث وراء تحقيق السيادة على الذهن والعواطف من أجل تحقيق الحكم على الفرد والمجتمع بشكل أسهل، واستخدامها العلم والفلسفة أكثر من غيرها لا يمنع اعتمادها على الأساس نفسه وقيامها بالمهمة نفسها، بل أن الإيديولوجية التي تستخدم العلم تزداد خطورتها أكثر من غيرها، لم تكن المثيولوجية السومرية مدمرة أكثر من فاشية هتلر، والإيديولوجية القومية هي سرطان عصرنا وتؤدي إلى مرض قاتل عند كل شعب تتمكن منه، إن كانت على الشكل السوفياتي أوبشكل شوفينية اجتماعية، والحل لا يكمن في الاستخدام القليل أو الكثير بل يكمن في التخلي عنها بشكل كلي، كما يجب مكافحة هذا النوع من الإيديولوجيات وليس بالاكتفاء بالتخلي عنها، كما لا يمكن لعالم فكري وروحي تعرضا لهذا المرض أن يحققا سلامة الوطن والمواطنين دون القيام بنضال من أجل تنظيف نفسه، والسبيل الوحيد إلى ذلك هو حب الوطن واحترام الكيانات الثقافية وحب البشرية بشكل عميق وتحقيق المبدأ الإنساني.
لقد وجد المجتمع الكردي نفسه أمام كمين المؤامرة القومية في القرنيين الماضيين، في حين لم يتخلص بعد من مصيدة المثيولوجيا ودين العصور الأولى والوسطى وكان لا يزال في صراع معها، كمن يهرب من المطر فيتعرض للثلج والبَرَد، وتسابقت مراكز المفهوم القومي من الداخل والخارج الى إعداد فرمانات قتلهم، حيث واجه ألاعيب ومؤامرات القوميين البدائيين الأرمن والآشوريين الذين يعيشون بينهم، وكأن مؤامرات القوميين الإنكليز والفرنسيين والألمان في الخارج لم تكفِ وكذلك عملائهم القوميين الأتراك والعرب والفرس الموجودين في محيط الشعب الكردي قاموا بذلك، فعلى من سيتمكن الشعب الكردي؟، عصر الكوارث سيحل عليه بشكل غير متوقع ليتلاعب به، بينما تقول القوميات الحاكمة :"لا يمكنك إلا أن تكون تركياً أو فارسياً أو عربياً"، أما الأقليات القومية فتقول:" نحن الأصحاب الأصليّون لهذا المكان"، وكانت حسابات القوميين لدى الأمم الكبيرة تقوم على أساس " أين وكيف نستخدم الكرد كورقة؟"، أما القوميون المحليون البدائيون فقد كان همهم الوحيد هو بيع أنفسهم بخمسة قروش كآخر سلعة بقيت لديهم، لا يمكن لشعب أن يكون معرضاً لفواجع أكثر من ذلك، وربما تعرض للعنات لا مثيل لها في التاريخ.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- رئيس لجنة الميثاق العربي يشيد بمنظومة حقوق الإنسان في البحري ...
- بعد تقرير كولونا بشأن الحيادية في الأونروا.. برلين تعلن استئ ...
- ضرب واعتقالات في مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في جامعات أمريكية ...
- ألمانيا تعتزم استئناف تعاونها مع الأونروا في غزة
- تفاصيل قانون بريطاني جديد يمهّد لترحيل اللاجئين إلى رواندا
- بعد 200 يوم من بدء الحرب على غزة.. مخاوف النازحين في رفح تتص ...
- ألمانيا تعتزم استئناف تعاونها مع الأونروا في قطاع غزة
- العفو الدولية تحذر: النظام العالمي مهدد بالانهيار
- الخارجية الروسية: لا خطط لزيارة الأمين العام للأمم المتحدة إ ...
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي بتهمة تلقيه رشى


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 4-1