أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - اسامة نعيسة - المعارضة السورية في مهب الريح.....















المزيد.....

المعارضة السورية في مهب الريح.....


اسامة نعيسة

الحوار المتمدن-العدد: 1738 - 2006 / 11 / 18 - 11:40
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


في بيان منسوب إلى الغادري من مدينة واشنطن-يؤكد فيه بأن سلامة العلويين –تحديدا هم دون غيرهم تتطلب منهم الهرب في موعد حدده هو نفسه أقصاه العاشر من الشهر العاشر وان عليهم الالتجاء إلى الجبال والوديان والكهوف والعودة إلى التنور والفانوس وترك المدن حتى ولو ولد أجدادهم فيها كل من ينتمي إلى هذه الطائفة قد أتاهم إنذار الغادري بالتغريبة الهلالية الجديدة بدون استثناء كانوا موالين أم معارضين مستفيدين أم متضررين مقربين أم منبوذين معترين أم غاطسين في السرقة والفساد لم يفرق الغادري بينهم ويتنمى السيد أبو عمر لو يستطيع إقناع العلويين أو تخويفهم أو يفرض عليهم النفي إلى أدغال أفريقيا غير المطروقة لان الاختباء بها أفضل والنجاة فيها اضمن...؟
عندما تصدمك مثل هذه القفشات غير المسئولة ممن تنطوا للمعارضة لا يمكن أن تكون ردود الفعل الطبيعية غير القرف بينما نصف المعتقلين الآن السياسيين هم من هذه الطائفة مثل الدكتور عارف دليلة وفاتح جاموس وحبيب صالح وقبل أسبوع خرج الدكتور محمود صارم ومحمد غانم وغيرهم وإذا ما قيست النسبة نجدها عالية وهنا السؤال إلى أبو عمر:
عم أبو عمر طيب هدوك اللي بالسجن كيف بدنا نغربهم على الجبال...؟
هذا القرف مع هذه البوادر الطائفية المقيتة قد يكون أبو عمر أبسطهم ولكن هناك من يدعي العلمانية من عشرات السنيين قد اخذ يمارسها الآن.... هل نحن في قرون الاصطفافات الدينية والمذهبية بينما الغرب قدم على مذبحها ملايين الضحايا من البشر حتى أصبح التكلم بها الآن تثير الضحك...... وهذا الفهم الغادري للأمور تثير أيضا الضحك....... لقد اختزلت عهود المرابعة كانت عند أبو عمر أو غيره كانوا فلاحين علويين أم در عاويين أم حمصيين أرادها أرباب الحقد الطائفي أم لم يريدونها وان العودة إلى الوراء ستكون حلم الإقطاع المستحيل ويتوافق مع أبو عمر جهابذة المعارضة وما يسمى جبهة خلاص....؟ فقد اعطو منذ عدة أيام شهادات بالوطنية وحسن السلوك واعتبروا بان حزبين حددوهما هم الوحيدين على الساحة السورية التي تملك حس تعارضي جيد.... من أين جاء هذا الخبر.....؟ من جبهة الخلاص.... قائدها البارز السيد عبد الحليم خدام نائب رئيس الجمهورية عضو القيادتين القومية والقطرية وزير الخارجية ومنسق الدخول السوري إلى لبنان في القرن الماضي عضو عدة محاكم شلفاطية ومصرح تصريحاته الجهنمية حول المادة الثامنة من الدستور التي تقول بان الحزب القائد هو قائد المجتمع والدولة وان كل من يناقش هذه الفكرة هو عدو الله والوطن و في لحظة غفلة- أجارنا الله منها -أصبح أبو جمال معارض من الطراز الأول مع حبيب قلبه وليد بك جنبلاط وبالتالي فقد حرك قسم من أموال الشعب السوري المسروق ليتنطى أيضا ليصبح الديك الأوحد مع معارضة فقيرة متعبه مخترقة من جميع الجهات مشتته والأخ بعد هذا العمر اخذ يهيئ نفسه للعودة الظافرة مع أولاده النوويين... إلى السلطة.... كيف...؟ السيد أبو جمال مع البيانوني المهم أنوا الأخ يرجع...؟ كيف ..؟ ليست مشكلة تحت ظل الشريعة تحت العلم الأمريكي أو الإسرائيلي أيضا ليست مشكلة المهم العودة... وما اجتماعه الأخير مع مسئولين العم سام والعلاقة الجيدة مع معهد التخطيط لوكالة الاستخبارات الأمريكية – اسبن وأخرها كانت في تركيا...وغيره من الهيئات التي تمد خيوطها من أجل هدف شرق أوسط جديد....؟
البيانوني قبل فترة أكد بان هدفهم هو تحقيق الشريعة كيف..؟ عن طريق المطاوعين..... من أمثال أبو جمال وغيره
يريدونها:
دولة إسلامية
دولة علمانية ديموقراطية
دول و كانتونات طائفية
دولة خربوطة امريكانية على الطريقة الأفغانية

حتى هذه اللحظة لم يتضح إلا رأيين رأي أول يقول بدولة إسلامية مع الاعتراف بالآخرين معتمدين على الرأي القائل بان الأغلبية السنة لها الحق في مجتمع إسلامي يعتمد الشريعة أساسا لتنظيم المجتمع..... والمسيحيين والطوائف الأخرى سيتم التسامح معهم ...؟
هذا ما أوضحه البيانوني وهذا ما بدر في الفقرة الأولى لإعلان دمشق وان أي معترض هو طائفي مخابراتي مندس و.......؟
الرأي الثاني
خلق دولة بيروقراطية مع شعارات قومجية وطنية ولامانع من تشكيكها ببعض الامتيازات للتيار الأصولي
ستؤدي مثل هذه الدولة إلى خلق شرائح اقتصادية وسياسية وثقافية جديدة كأنما قدر هذا الوطن هو اللصوص والخدامين والمتسلقين
وناهبي خيراته
ولكن يجب الأخذ بعين الاعتبار بينما هؤلاء المتعارضين يقسمون الغنيمة على الخريطة يستغرب كيف بمثل هذا الواقع مع المعارضة تتشكل جبيهات فيما بينها الكل ضد الكل مفتتة ومزروعة بالمخبرين وأحيانا بعلنية..... وعلى الواقع نجد اللاعب الأقوى وبلا منازع الآن على الساحة السورية الذي يعرف ما يريد ويتصرف بثقة وفي علاقاته مع نفسه ومع المجتمع هو نفسه... النظام؟
بينما المعارضة أخذت تفقد مواقعها التي كانت حصلت عليها خلال عقود من التعب والسجون والملاحقة وبانت سمة التراجع عليها من بعض المواقف الاعتباطية لشخصيات ظنت بان أوان اقتسام هذه التورته قد حان وخاصة قبل تقرير ميلس –المنقذ لهم ثم قبل تقرير براميز وهكذا وبانت أنياب البعض حتى أصبح الخطاب من طائفي مبطن إلى إعلانات طائفية مع تعليقات أكثر بشاعة...؟
لهذا الآن المعارضة إجمالا متهمة بالتقصير وضيق الأفق وتتغلب عليها ثقافة الإقصاء بينما هي لم تستطع لملمة شتاتها وسد الشروخ فيما بينها يلاحظ على العكس تعميق الشقوق للاستفراد بموقف آن وأحيانا شخصي بسيط بشكل.... وبأخر.... عكست المعارضة واقع الانحطاط الذي أصاب المجتمع برمته...؟
ليست هناك معايير يستطيع المشاهد المستقل أن يبرر مثل هذه الممارسات غير المفهومة التي أثرت عليها وسحبت بريقها وفعاليتها على ارض الواقع وفرضت على نفسها حصار لم تستطع التمدد لا أفقيا ولا عموديا حتى بان التآكل عليها وإذا كانت مثل هكذا معارضة متآكلة داخليا وغير متماسكة مع ظهور طفيليات تقتات على ضعفها هل هناك من يستطع التأكيد بأنها قوية ومتماسكة وغير مقزمة..؟
ليس مطلوبا من هكذا معارضة منظور واحد لقضايا الوطن ولكن إن تملك الحد الأدنى من فهم وتحليل هو من الضرورة بمكان لتجاوز الوهن والانحلال الحاليين المصابة بهما ....؟
والى ذلك الوقت فما زالت الوجوه والخطاب نفسيهما يتكرران والعلاقات تسؤ من سيئ إلى أسؤ والمندسسون والمتسلقين العاطلين عن العمل شبه الأميين يتحكمون بممارساتها و لم يتم تحديد موقف عام منهم.
هناك من يدعوا إلى اقصاءات طائفية
وهناك من يقوم بزعزعة المنظمات الحقوقية
هناك من يتبع الطرق المكافلية وبأي ثمن أين كان مصدره وعلى أي مطية تتاح له
ويظهر هذا في محاولات القوى المتطرفة –قومجية ودينية –خلقه وتفريغ القوى على أشكال منظمات تابعة لها أو تضعها تحت جوانحها مدعومة ماليا وإعلاميا وخلخلة بعض المنظمات المستقلة والتي تشكل صمام أمان كما حدث مع إحدى المنظمات الحقوقية حيث التقت مجموعة مصالح هذه الأطراف على خلخلتها من خلال رموز ضعيفة وسطحية تبحث عن الأضواء والمنفعة الشخصية لمعارضة تعكس طموح الوطن بعدما أصبح الوطن مختزلا بها كما اختزل الوطن عند النظام فيه ..؟
هناك بعض المصادر تقول بان أموالا أخذت تغدق على بعض ضعفاء النفوس وان لقاءات تحدث من خلالهم خارج الوطن وان بعضهم يتمتع بتغطية من كل جوانب السفر بينما البعض من المعارضة قد فرضت عليه حالة من الإقامة الجبرية غير المعلنة ويعاني البعض منهم تحديد حرية الحركة لم يعرفوها في السابق....
هل هي سياسية متفق عليها من قبل هذه الرموز مع الجهات صاحبة القرار في الدولة.....؟
وهناك رأي أخر يقول بان الأعلام المسير لبعض الدول المجاورة ينهج سياسة محددة للعب على عدة خيوط ...خيط من يدعي المعارضة ومن خلاله الضغط على النظام ولكن بسياسة التخويف و لاتصل أعلى منها..... وفي نفس الوقت تعتمد على رموز مشتركة للنظام ولهم أي إلى نوا قل للطرفين هذه الرموز رخيصة ومن خلالها يحدث عملية المد والجزر.....؟
ويؤكد آخرين إن العمليات التي نشعر بها ما هي إلا نوع من شد خيط وإرخائه وهي تذكرنا بصيد السمك إلى أن يتم ارهاق الأخر وعندها يتم قضمه وبالطريقة التي يرونها مناسبة ...؟
في حين مصادر مستقلة أو من المعارضة تعتقد بأن بعض المراكز المتقدمة والتي مازالت تلعب عن بعد ولكنها أخذت تقترب شيئا فشيئا نحو سوريا- معهد اسبن – المعروف الذي بدا بلقاءات المعارضة في باريس وقطر والأردن وأخيرا قبل أسبوع في تركيا --بدا يستشف الأجواء من باريس ثم اقترب إلى مكان اقرب –قطر-ثم الأردن وكانت لقاءات على مستوى الدولة الأردنية والآن أصبحت في تركيا- هذا المعهد البرئ المظهر أصبح على ما يبدو رأس الحربة في هذه الجولات ....؟
الأموال التي تبذر الآن من أمريكا و الحريري وخدام وجنبلاط وبعض المال النفطي لا يمكن مقارنتة مع المعلن عنه من قبل الإدارة الأمريكية.....؟
مهد آسبن –شكل من قبل المخابرات الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية لخلخلة الاتحاد السوفيتي ويحاضر أو يعمل فيه اغلب المسئولين الأمريكيين مثل رايس وحتى بوش نفسة يقوم بزيارته بين الفينة والأخرى وهناك أيضا مشاركة لبعض الرؤوس الأمنية الاسرائيلية
-أي انه معهد ليس بريئا كما يبدو لنا من الوهلة الأولى و أكثر من ذلك فهو راس حربة مؤثرة وجدية وتستخدم كل الخبرات الاستراتيجية المعروفة ..؟
مركز نشاطه الآن قطر الأردن تركيا ألمانيا فرنسا إسرائيل أمريكا
اجتمع معه في تركيا في 4-11 من هذا الشهر مجموعة خدام وغيرهم مع حضور أوروبي و أمريكي واسع وعربي وبعض المعارضة الأخرى في حين يؤكد البعض بان بعضها من الداخل ...؟
ورأي آخر يقول ضمن هذا المنحى
بأن مدير احد مراكز الحقوقية في الأردن استطاع ان يخلق منفذا لهذا المعهد ويتمول منه وبسخاء ....ومن هنا نرى مدى أهمية استقطاب بعض ضعاف النفوس ممن يحسبون على المعارضة وما هدفهم إلا تامين شريحة حتى ولو كانت ضعيفة لتكون مرتكزا لهم – أي حصان طروادة - لاختراق المجتمع السوري...... والبعض منهم الذي يعتمد عليهم...... لديهم ازدواجية العلاقة مع النظام ومع معهد –آسبن- وبعلم الطرفين...؟
ويقول متابعين للشأن العام السوري بان تهيئة الجو لضغط قادم سيجبر احد الأطراف على تقديم تنازلات كبيرة في المنطقة وإذا كانت حالة هدؤ نسبي الآن تخيم على المنطقة فانه لن تكون هناك عاصفة قادمة غير منتظرة...فالدرس العراقي مازال قائما كما إن الاستعداد الأمريكي لهذه العاصفة غير مكتمل وان المرجح هو السير على طريق التجربة السوفيتية وهي تقوم على تفكيك المنطقة وإعادة صياغتها بشكل سلس وبدون استخدام قوى التدمير والاحتلال وأن شرق أوسط جديد سيبرز مادامت المنطقة فارغة من معطيات لتفاهم وطني وأطراف كثيرة مغيبة بضيق أفق كل الأطراف المحلية المعنية الرسمية والأهلية
ومعارضة مشتتة وغائبة فعليا عن الحدث و محشورة ضمن اطر ضيقة بعضها مصلحي وشخصي وبعضها لم تستوعب المرحلة وبعضها يلعب وهو لا يدري من هو ماسك الخيط الحقيقي لهذه اللعبة ....... والوطن ..... والبشر ..... ومعارضة على كف عفريت...؟



#اسامة_نعيسة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علم الباراسيكولجي او التخاطر
- عفوا حضرة الرقيب.......هناك فرق مابين الجنائي والسياسي..؟
- دوامة اللامفهوم في الساحة السياسية السورية..؟
- هل حقا خدام سينضم للمعارضة...؟
- اين موقعنا من الاحداث الاخيرة..؟
- بيان طلبان الدمشقي
- أيها الوطن كم من الرذائل ترتكب بأسمك....؟
- الفساد ....الفساد ..... ياقوم
- لماذا الخوف من مؤتمر باريس..؟
- الوطن هو الاهم....؟
- قبل الاحتضار
- دولة المزارع ومزارع الدولة؟
- المواطنه وتشليح الناس؟
- في هذا الزمن المقيت...؟
- ...!الأصلاح ليس نيات وشعارات....ومهرجانات تطبيل
- على هامش الرقص على الحبال...؟
- صبر جميل.....وبالمؤتمر.....؟
- علي العبدالله-اعتقال من اجل الاعتقال وحنين الاجهزة للماضي؟
- وطن الدراويش .... ورموز الانقاذ البعثي
- العصا والصفع عند السوبر معارضه


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - اسامة نعيسة - المعارضة السورية في مهب الريح.....