أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد المسعودي - نحو تكوين فلسفة شعبية عراقية















المزيد.....

نحو تكوين فلسفة شعبية عراقية


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 1737 - 2006 / 11 / 17 - 11:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ظهرت الفلسفة في نشأتها الاولى متضمنة جميع تصورات ومدركات الانسان الاول إزاء الطبيعة التي تحيط الموجود البشري ،وما تمارسه من تحولات بنيوية على نطاق الفكر والواقع من خلال مدياتها من فيضانات وزلازل وعواصف فضلا عن وجود مادية الظواهر المتغيرة ، الموت والحياة ، الليل والنهار وغيرها من الظواهر التي بدأ الانسان في صيرورته الاولى يطرح الاسئلة بعد ان تملكته الدهشة والانفعال والخوف من هذه الظواهر الطبيعية ، فكانت المخاوف من هذه الظواهر مدعاة لتأسيس واحدية العالم في بداية الامر اي ان العالم لا توجد فيه الازمنة التي يعرفها الانسان من حاضر وماض ومستقبل ، بل هنالك الحاضر فحسب ، ومن ثم عدم شعور الانسان بفكرة الموت ذاتها ، وذلك الامرنجده لدى المجتمعات البدائية التي تعيش عالما لا عقلانيا ضمن تصوراتنا الراهنة من تداخل الازمنة جميعها في زمن الحاضر ( عبد الرحمن مرحبا / قبل ان يتفلسف الانسان ) وهذه المخاوف ذاتها من ظواهر الطبيعة اسست فيما بعد الثنائية ايضا من عوالم مرتبطة بالمثالي والكامل والاصيل وما يقابله من الجهة الاخرى من الفاني والمنتهي والدنيوي .. الخ من المتقابلات الكثيرة بين العالمين المختلفين ، وهذه الثنائية المتقابلة وجدت في حضارات وثقافات كثيرة ، ولكنها تختلف في ما بينها من حيث طبيعة هذه الثنائية وما تحتوي من تدرجات ومتتاليات تشمل العقاب والثواب وطبيعة الحياة في العالمين الكامل المثالي والفاني الدنيوي ، فأفلاطون على سبيل المثال كان يؤمن بهذه الثنائية المتقابلة ليس بوصفه مثاليا بشكل حقيقي بل لانه كان من انصار المدافعين عن استمرار بقاء العالم مثقلا بالامتيازات الطبقية ( جون لويس / مدخل الى الفلسفة / منشورات دار الحقيقة – بيروت / الطبعة الثالثة / 1978 ص 23 ) وهكذا يحاول ان يصنع افلاطون مدنه التخيلية كي تبقى الامتيازات حاضرة فحسب لدى الطبقة الاقوى والاغنى في المجتمع الاثيني آنذاك . مع تطور الانسان ظهرت الفلسفة مصاحبة للعقل الذي يبحث عن الموجودات بلغة الملاحظة والبصيرة والمدركات التي لا يشوبها لغة الانفعال والعواطف ، وهذه الفلسفة التي ظهرت كانت تحمل بوادر تطورها الكبير ، ولكنها كانت ممارسة من قبل الطبقة التي تجد الوسائل الممكنة للملاحظة والدراسة وتوفر العقل في ما بعد ، إذ كان الشعبي والعامي منبوذ ومنحط ، حتى ان الافلاطونية كثيرا ما حاربت السوفسطائيين لانهم يعلمون الناس التفلسف وان الانسان هو المقياس الحقيقي لكل حقيقة ، بحجة انهم يتقاضون اجورا عن دروسهم ، وذلك ضمن اعتقادنا له شأن سياسي الى حد بعيد مرتبط ببقاء الثنائية المتقابلة.
من خلال هذه المقدمة من الممكن ان ندخل في صلب موضوعنا الا وهو كيفية محاولة تأسيس فلسفة عراقية من شأنها ان تواكب الشعبي وتحيط وتبدل النظرة القائمة على الكثير من الثنائيات التي يتلاعب بها الفاعلون الاجتماعيون ضن ازمنتنا الراهنة وذلك من خلال العمل على تنوير المجتمع بفلسفة العقل التي لا ترتبط بطبقة معينة دون اخرى بل هذه الفلسفة تحاول قدر الامكان ان تنير وتكشف لدى المجتمع جميع العناصر التي تؤدي الى تغييب العقل الانساني بصفته مدبرا وحيدا لعالمه ومحيطه ومجتمعه ، خصوصا بعد ان سيطرت على مجتمعاتنا ثقافة العواطف التي لا تصنع اية فلسفة او رؤى عقلانية من شأنها ان تغير الاثر او الاصل الاجتماعي السائد ، فهذه الثقافة حاضرة بشكل عجيب لدى مجتمعاتنا من خلال كثرة وطغيان الاجناس الادبية من شعر وقصة ورواية وغيرها من الاجناس التي تشكل العواطف منجزها الابداعي فحسب ، وذلك الامر من المؤكد تتداخل في تكوينة مجموعة عوامل ترتبط في مجملها بالموروث الثقافي والسياسي والاقتصادي ، الذي يعبر عن مجتمعات تعيش ظاهرة الاقصاء بشكل تاريخي مزمن ، الامر الذي تركها عرضة لهذه الاجناس التي لا توجد فيها عناصر تؤكد السؤال والتفلسف وابداء الرأي في مجمل ما يحيط الانسان من موجودات مادية ومعنوية تؤثر على حياته ومستقبله ، ونحن هنا لا نعمل على التقليل من شأن هذه الاجناس واهميتها في المجتمع ولكننا نشير الى وجودها ضمن الشكل السلبي ، من حيث انتشارها بشكل يغيب الفكري والفلسفي داخل المجتمع ، فالفلسفة كعلم غير سائد وحاضر لدى الناس العاديين وذلك الامر يتعلق بصعوبة لغتها وتجريدها المتعالي وكيفية طرحها من قبل القائمين عليها بسبب تعالي الاكاديمي الذي لايستطيع ان يتخلى عن مثاليته المتعالية من خلال عدم ربط الدراسة الاكاديمية الفلسفية بمجريات الواقع المجتمعي ، فضلا عن وجود الاحكام المسبقة عنها اي الفلسفة ضمن الجاهز الاجتماعي من حيث انتماءها الى فضاء الزندقة والالحاد والخروج عن التقاليد الاجتماعية السائدة ، وذلك الجاهز الاجتماعي عملت الدولة على صناعته وتضمينه لدى الوعي الشعبي من خلال تغييب الجانب الفكري والفلسفي في ثقافتها وآدابها ، والنتيجة طغيان الاجناس الادبية الاخرى المنتمية الى فضاء العواطف والانفعال التي لا يمكن ان تخلق مجتمعات يسودها العقل والتسامح والايمان بالانسان كقيمة عليا سامية . ان ثقافتنا العراقية رائدة و منجزة بشكل شعري ، وتلك ظاهرة لا تتعدى ثقافتنا العراقية فحسب بل لها جذورها العربية الاسلامية ، حتى ان ما يسمى بالحضارة العربية الاسلامية في زمن ازدهارها الذهبي لم تستطع ان تتجاوز هذه الاشكالية الثقافية القائمة على تفضيل الشعري العاطفي على الرغم من ظهور الكثير من الكتاب والفلاسفة الذين حاولوا ان يؤسسوا فلسفة عقلانية سرعان ما تم القضاء عليها من قبل السياسي السلطوي ، وهنا نذكر محنة المعتزلة الذين حوربوا بشراسة بعد زوال السند العضوي لافكارهم وطروحاتهم حول العقل ومسألة خلق القرآن وغيرها، بالرغم ما يؤخذ عليهم من تعال كبير على العامة و ارتباطهم الوثيق بالمعرفة التي تباشر اثرها على النخبة وليس على المجتمع ككل ، الامر الذي قاد الى تأليب العامة عليهم بعد زوال سلطة الخليفة العباسي عبد الله المأمون ، وكذلك محنة ابن رشد الذي حاول ان يوفق بين العقلاني الفلسفي وبين الشعري العاطفي غير العقلاني لدى المجتمعات العربية الاسلامية سرعان ما حورب وتم القضاء عليه ، وهكذا نقول ان الفلسفي لم يظهر قديما وحديثا بشكل مجتمعي يساعد على دراسة الهلاك الخاص بمجتمعاتنا من حيث جمود و تقادم الافكار والانظمة والمعتقدات التي لا تساعد على ولادة اجيال مجتمعية عقلانية تفهم حاضرها وماضيها ومستقبلها في ما بعد ، كل ذلك يؤكد ظرورة الحاجة الى تأسيس فلسفة شعبية تعمل على تجاوز الاطر والثقافات الحاضرة التي ترسخ العاطفي الشعري الذي يحتمل التأويل المتعدد ، ومن ثم يحتمل الاقصاء المتعدد ايضا لذات الانسان بشكل متواصل ومستمر .
يعرف هيدغر الفلسفة ضمن اصلها اليوناني " فيلوسوفيا philosophia" هي " التوافق الذي يتم من تلقاء ذاته " ( مارتن هيدغر / ماهي الفلسفة / مجلة العرب والفكر العالمي / العدد الرابع – خريف 1988 ص 30 ) وذلك التوافق يتم بعد ان توجد عمليات تواصل مع الموجود من خلال لغة التفكير والسؤال ، ومن ثم حدوث علاقة مع الموجود ، وذلك الاخير مرتبط بالمادي والمعنوي الذي يحيط الانسان من موجودات مادية ومن بنى اجتماعية فكرية ، وهذه العلاقة مع هذا الموجود من شأنها ان تدعم عملية الفهم والتأويل المختلف والمتعدد ، ومن ثم انبثاق الاثر الجديد الذي يعمل على تجاوز الاثر السابق المصاب بهلاك وتعثر كبيرين ضمن تاريخية وجوده المادي والمعنوي ، هذه العلاقة مع الموجود لدى مجتمعاتنا غير حاضرة ، بسبب غياب او عدم وجود هذه العلاقة مع الموجود من خلال لغة السؤال والتفلسف الدائمين إزاء المحيط العام لدى الانسان ، وذلك عائد كما اسلفنا الى سيادة وانتشار الثقافة الشعرية ضمن شكلها السلبي ، بحيث تنعدم حينئذ لحظة الانتماء الى الزمن المعاصر ، ومن ثم يصار الامر الى بقاء مجتمعاتنا وكأنها تعيش اللحظات الاولى بالنسبة الى زمن ظهورها ، بل يمكننا ان نشبهها بطبيعة المجتمعات البدائية التي تجهل طبيعة الزمان وادراكها لطبيعة التغيرات التي تطرئ على الانسان مع الاختلاف ان المجتمعات البدائية تعيش في الحاضر وهي ذات ميزة افضل من مجتمعاتنا التي تسكن الماضي فحسب . ان التوافق مع الموجود يتم من خلال تأسيس فلسفة شعبية تمارس حضورها على الجميع وتفعل اسئلتها بشكل جوهري من خلال تجاوز الكثير من العقبات التي تعيق عملية التفكير الحر والمستقل لدى الانسان ، وهذه العقبات من الممكن ان تظهر على شكل تقاليد ومعتقدات اجتماعية تمارس حضورها بشكل سلبي وتفرض نماذجا معينة على الاخرين تحد من قدرة الانسان على الابداع وابداء الرأي حول الموجود الاجتماعي والثقافي الموروث والمكتسب . ان الفلسفة الشعبية التي نقترحها مهمتها تتمثل في مجموعة امور من الممكن ان ندرجها كما يأتي
1- انها تعمل كمعطى اولي على التعريف بالفلسفة بشكل عام ضمن لغة تبتعد عن التجريد والصعوبة اللغوية من اجل توصيل الافكار والمفاهيم الفلسفية الى اكبر قدر ممكن من الافراد بشكل يضمن ترغيب المتلقي الاجتماعي بها ومن ثم توضيح اهميتها ودورها في تطور المجتمعات البشرية من حيث تداخلها مع مختلف العلوم الانسانية والطبيعية منذ لحظة ظهورها الاولي القائم على ارتباطها مع علوم الدين والسحر وانتهاءا بصيرورتها العلم الذي يضمن الامتلاك الجوهري للعقل والمبادئ والعلل الاولى التي تسببت في نشأة الكون والانسان كما يقول ارسطو ( مارتن هيدغر/ ماهي الفلسفة ص 28) .
2- انها تشتغل على اللامفكر فيه والمستحيل التفكير فيه لدى مجتمعاتنا من حيث قدرتها على طرح المزيد من الاسئلة المختلفة حول مجمل الموجود الاجتماعي والثقافي وجميع ما يشكل ذواتنا من رؤى ومعتقدات ومذاهب فكرية على محك النقد والمراجعة ، بحيث تغدو المعرفة لايشوبها الزمن المتكلس او التأبيد من خلال تعاطي الفاعلون الاجتماعيون معها على انها وجدت لخدمة الانسان ومدى تصاعد حاجاته وتطورها وليس العكس فاللامفكر فيه داخل مجتمعاتنا لايتمثل بمدى مصداقية الموجود الاجتماعي والثقافي فحسب بل يتضمن الايمان بالتغيير في حد ذاته ، فالايمان بالتغيير يحتاج ان نؤمن بالزمان المتغير ومن ثم هنالك جدلية التقدم والتراجع كأمر جوهري لدى المجتمعات البشرية ، ومن الممكن ان نعطي مثالا على طبيعة اللامفكر فيه بشكل اجتماعي لدى مجتمعاتنا " العراقية " طبيعة الزمن في ملحمة كلكامش على سبيل المثال على الرغم من انها تندرج ضمن الجنس الادبي الملحمي إلا انها تنطوي على مكتسب فلسفي انساني حديث يكمن في السيطرة على الزمن اي السيطرة على الموت من خلال قدرة البطل كلكامش على تحدي قدره اي تحدي موته ، وذلك نجده في الفلسفة الغربية المعاصرة من حيث تعلقها بالزمن واهميته ، كل ذلك لامفكرا فيه ضمن مجتمعاتنا ، فضلا عن وجود الكثير من اللامفكر فيه سواء تعلق الامر بما تمتلك مجتمعاتنا من موروث ثقافي وحضاري معرفي او تعلق الامر بما هو سائد لدى المجتمعات المتقدمة من تقدم علمي وحضاري .
3- انها تتبنى عملية التغيير الثقافي والفكري داخل مجتمعاتنا من حيث تجاوز الاطر السائدة التي تتحكم في مجتمعاتنا من ثقافات شعرية لا تؤدي الى تغيير الاثر الثقافي او الدخول معه في حوار او سجال ومن ثم محاولة تفكيكة وموضعته ضمن اطاره الخاص الذي يشمل الزمن الذي استطاع ان ينتجه او يعمل على انتشاره بحيث يتحول الاثر القديم ذاته الى منتج متعدد لاثار اخرى مختلفة من خلال قدرة الانسان على زحزحته وتجاوزه ومن ثم تحويله الى تراكم معرفي يخدم الانسان وتطلعاته المعاصره ، إذ ان عملية التغيير الثقافي التي تتبناها الفلسفة الشعبية التي نحاول ان نجترحها كمعطى اولي لدى مجتمعاتنا تعمل على انتاج الدهشة لدى المتلقي الاجتماعي ومن ثم هنالك الشك الذي لايعني الحيرة والضياع او البلبلة فحسب بل هو بداية لتأسيس وعي نقدي منهجي عبر ادوات التفلسف ذاتها ، فالدهشة هي اصل الفلسفة كما يقول ارسطو ومن ثم تأتي بعدها الاكتشافات الاخرى الى ان يتم الوصول الى"يقينات" متعددة على شرط ان لاتكون تلك الاخيرة نهائية او قطعية تعمل على جمود التصورات الجديدة الاخرى . ان التغيير الفكري والثقافي يساعد على معرفة الانسان بذاته وتاريخة ومجمل تطوره الاجتماعي والثقافي ، وذلك الامر لايتم إلا من خلال وجود الفلسفة الشعبية التي يعيها ويتقبلها الكثير من الافراد كثقافة اجتماعية تساعد على الكشف عن جميع التعثرات التي اصابت الذات من حيث جمودها وتكلسها ضمن اشكال اجتماعية وثقافية معينة



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لحظة إعدام صدام .. نهاية الاستبداد في العالم العربي ؟
- خصائص تربية الابداع في المؤسسة التربوية العراقية
- جماليات الاحتلال
- الثابت والمتحول في انماط الاستبداد(الطريق الى مقاربة وطنية ت ...
- المعرفة العامة نسق ثقافي سلطوي
- المجتمع بين العقل والغريزة
- كتابة السلطة – سلطة الكتابة
- تاريخية العنف في المجتمعات العربية الاسلامية
- سلطة الايديولوجيا
- المصالحة الوطنية بين الوهم والحقيقة
- نحو رسم خارطة جديدة للمواجهة مع القوى الكبرى
- العلمانية المنفتحة - خيارا بشريا جديدا لدى المجتمعات العربية ...
- جاهزية الخطاب الفضائي محاولة لبناء مجتمع عراقي تواصلي
- الحداثة المسلّحة بأشكالها الثلاث
- العنف المنزلي .. سلطة ذكورية أم خضوع نسائي
- صورة أميركا في العراق
- الرأي العام وآيديولوجيا الدولة
- في التربية والعولمة - نحو تربية حداثية جديدة
- الحداثة والتراث في مقاربة جديدة
- أسس الانتماء الى الثقافة والمثقف


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد المسعودي - نحو تكوين فلسفة شعبية عراقية