أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - هل من علاقة بين التحالف الإيراني- السوري وتدهور الوضع الأمني في العراق؟















المزيد.....

هل من علاقة بين التحالف الإيراني- السوري وتدهور الوضع الأمني في العراق؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1736 - 2006 / 11 / 16 - 10:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تشير الأوضاع الجارية في العراق إلى حصول تدهور متفاقم في الوضع الأمني, وإلى مزيد من الانفلات وفقدان السيطرة على امن العاصمة بشكل خاص, وإلى رغبة عارمة لدي مسببي الفوضى والقتل والاختطاف في تأكيد عجز الدولة ومؤسساتها الأمنية عن حماية الإنسان العراقي من شرورهم. وقد تجلى هذا الانفلات بشكل صارخ حين هاجمت جماعة يصل عددها إلى أربعين مسلحاً يرتدون ملابس شرطة مغاوير وزارة الداخلية, دائرة البعثات التابعة لوزارة التعليم العالي واختطفت في وضح النهار عشرات الموظفين والمستخدمين والمراجعين وتقودهم إلى جهات مجهولة بسيارات كثيرة جاءت بها لهذا الغرض. وهذا الفعل الإجرامي يعتبر بمثابة التحدي السريع لتصريحات السيد رئيس الوزراء قبل يوم من وقوع الحادث وبعد اللقاء الذي تم بينه وبين القائد العسكري الأمريكي أبي زيد, الذي أكد سعي الإدارة الأمريكية بدعم جهود الحكومة لضمان الأمن في البلاد, وبعد اللقاء الذي تم مع محافظي المحافظات العراقية بحث معهم موضوع الأمن أيضاً.
كيف نفسر كل ذلك ومن يقف وراء هذه العمليات الإجرامية؟
ليس بيننا من يختلف حول وجود الجماعات التكفيرية التي تمارس الإرهاب في العراق والتي يقودها أبو حمزة المهاجر وأبو عمر البغدادي وأنصار السنة, كما ليس بيننا من ينكر حقيقة وجود نشاط إرهابي واسع للجماعات الصدامية بقيادة المسؤول الحزبي للقوات المسلحة العراقية السابق عزة الدوري, إضافة إلى نشاط عصابات الجريمة المنظمة. ونعرف أيضاً التشابك والتعامل المتبادل بين هذه القوى الثلاث, وكذلك الصراعات والخلافات في ما بينها. كما نعرف جميعاً حقائق أخرى مهمة منها: استمرار وجود اختراق أمني في أجهزة الشرطة والأمن والجيش أولاً, ووجود فساد مالي ووظيفي يساعد الإرهابيين على تنفيذ عملياتهم الإرهابية المختلفة ثانياً, ووجود إهمال فعلي من جانب موظفي الدولة بسبب عدم وجود نظام للرقابة والمتابعة وإحساس كافي بالواجب الملقى على عاتق بعض أجهزة الشرطة ثالثاً.
ولكن ما ينبغي أن نؤكده أيضاً أن مليشيات مسلحة أخرى مرتبطة بأحزاب سياسية إسلامية شيعية وسنية معروفة, سواء أعلنت عن نفسها أم لم تعلنه, تمارس فعلها الإرهابي يومياً. والمليشيات المسلحة المقصودة هنا تلك المرتبطة بالتيار الصدري (جيش المهدي), والمرتبطة بالمجلس الأعلى للثورة الإسلامية (فيلق أو منظمة بدر), وبعض الجماعات الشيعية الصغيرة الأخرى الموزعة في مناطق مختلفة من العراق, وكذلك ميليشيات مسلحة مرتبطة بهيئة علماء المسلمين ومسلحة تسليحاً حديثاً وجيداً, كما هو الحال مع المليشيات الشيعية, إضافة إلى وجود جماعات مسلحة مرتبطة بالتوافق العراقي وجماعة الحوار الوطني التي يقودها صالح المطلگ.
وهذه المليشيات المسلحة التي تتوزع على أحزاب سياسية شيعية وسنية عربية تنظم, كما يبدو, تمارس عمليات عسكرية إرهابية متبادلة وضد المجتمع تستهدف تشديد الاستقطاب السياسي والصراع المذهبي والنزاع في الشارع العراقي لتعميق الفوضى, رغم أن الهدف النهائي للمليشيات الشيعية والمليشيات السنية والأحزاب التي تقف خلفها متباين ومتعارض. ففي الوقت الذي تحصل المليشيات الشيعية الدعم والتأييد من جانب حكومة إيران والحرس الثوري والجيش الإيراني والمنظمات الإسلامية وكذلك أجهزة الأمن والمخابرات الإيرانية, تحصل المليشيات السنية على الدعم والتأييد من سوريا بصورة مباشرة, كما تحصل على الدعم والتأييد المباشر وغير المباشر من حكومات وأحزاب ومنظمات سياسية عربية أخرى بصورة مباشرة أو غير مباشرة. ويمكن أن نتابع ذلك في الموقف العربي الصارخ المؤيد مذهبياً وسياسياً للشيخ حارث الضاري في كل من مصر وسوريا والسعودية وغيرها وتصريحاته المكررة من القناة الفضائية العربية. ورغم أن سوريا تدعم قوى أخرى غير تلك التي تدعمها إيران, إلا أن الهدف النهائي للدولتين واحد هو إعاقة قيام دولة اتحادية ديمقراطية في العراق أولاً, وتشديد الصراع ضد الولايات المتحدة على الساحة السياسية العراقية ثانياً, وانتزاع مكاسب سياسية لها في المنطقة ثالثاً, علماً بأن الأجندة الإيرانية المرتبطة بتصدير الثورة وتوسيع نفوذ التيار الشيعي في المنطقة وخلخلة النظم السياسية العربية القائمة, وخاصة في دول الخليج, تختلف عن الأجندة السورية. ولا نختلف في تقدير الطبيعة الشمولية والقمع والاضطهاد الذي تمارسه الأجهزة الأمنية في الدولتين السورية والإيرانية.
خلال الأعوام الثلاثة المنصرمة نشر الكثير عن طبيعة العلاقة التحالفية بين إيران وسوريا ونشاطهِما وأهدافهِما في العراق, كما شاركت بطرح وقائع ملموسة عن دور إيران الواسع والكثيف في العراق منذ سقوط النظام البعثي. وها هي إيران تحرك بيادقها في العراق مستثمرة بشراسة الضعف الذي تعاني منه السياسة الأمريكية في المنطقة وفي العراق وضعف وتناقضات الحكومة والقوى التي تساندها. ويبدو مفيداً تأكيد بعض الأمور المهمة بهذا الصدد:
وفرت الرؤية القاصرة والأخطاء الفادحة للسياسة الأمريكية من جانب, والوجهة الطائفية للسياسة العراقية خلال الأعوام الثلاثة المنصرمة, وخاصة نشاط وزير الداخلية السابق بيان جبر, قائد فيلق بدر السابق, الفرصة الكاملة لإيران في أن تحقق لها في العراق عموماً وفي بغداد والجنوب وكركوك خصوصاً ما يلي:
• إرسال المئات من الضباط وضباط الصف الإيرانيين بجنسيات عراقية إلى العراق لبناء شبكة واسعة لجهاز الأمن والاستخبارات الإيرانية مع تأمين عشرات البيوت الآمنة ومغطاة بسكن عوائل تشكل جزءاً من الجهاز ألاستخباراتي ذاته.
• إرسال الآلاف من الدعاة الإسلاميين السياسيين العراقيين الذين قضوا سنوات طويلة في إيران وتجنسوا بالجنسية الإيرانية ثم عادوا إلى العراق وحصلوا من جديد على الجنسية العراقية, وهم يعملون خبراء ونشطاء في الأحزاب والمنظمات غير الحكومية في مجال تنظيم الدعاية والإعلام أو في العمل السياسي أو الأعمال التخريبية ضد القوى الأخرى. وبعضهم يتسلم تعليماته من جهات إيرانية أو عراقية في إيران أو في داخل العراق مباشرة.
• تشكيل فرق للعمليات العسكرية الصغيرة مكونة من جماعات عراقية ذات انتماء إيراني, عدا تلك المنضوية في المليشيات الشيعية العراقية, التي تكلف بعمليات اختطاف أو تهديد أو قتل أو الحصول على معلومات ونقلها إلى إيران ولها دور شبيهة بدور صام حسين السرية لأغراض التعذيب والقتل أو انتزاع المعلومات...الخ. ومن بين هذه الجماعات ومجموعات من مليشيات التيار الصدري ومتعاونين آخرين من مليشيات أخرى تشكلت فرق الموت التي تمارس اليوم نشاطها بشكل واسع.
• ورغم التنسيق القائم بين مختلف القوى الإسلامية السياسية ومليشياتها المسلحة, يفترض أن نشير إلى وجود تناقضات وصراعات ونزاع دموي أحياناً بين هذه القوى حول العديد من المسائل والمواقف والمصالح والنفوذ التي تدفع بها إلى استخدام السلاح ضد بعضها الآخر. ولكنها ساهمت كلها تقريباً في إلحاق الأذى والضرر والقتل والتهجير بالمسيحيين والصابئة المندائيين في جنوب العراق وبالشيعة والسنة في بغداد وبتأزيم الوضع في كركوك وممارسة العمليات الإرهابية أيضاً.
• تقوم إيران بتقديم دعم مالي كبير جداً عن كل مسلح عامل ضمن المليشيات المسلحة في العراق, إضافة إلى تزويدها بالسلاح والعتاد اليدوي الحديث والشديد البطش, كما تزودها بالكثير المعلومات الاستخباراتية ومواد الدعاية والإعلام والعناصر الدينية التي تتحدث العربية بطلاقة.
وفي مقابل هذا تمتلك سوريا تأثيرات واضحة على القوى العربية السنية في العراق, ولها مواقع مهمة في صفوف الأحزاب الإسلامية السياسية وبعض القوى الحزبية العربية العلمانية التي تحصل على الدعم المتنوع منها. وفد نشأ تعاون مباشر بين عزة الدوري وأجهزة الأمن السياسية السورية والمخابرات السورية, ويدير عزة الدوري جملة من العمليات العسكرية البعثية ويشرف على التنسيق مع قوى الإسلام السياسي السنية (هيئة علماء المسلمين على نحو خاص) ومع القوى القومية المرتبطة بالمؤتمر القومي العربي الذي مقره بيروت, ويمتلك جمهرة من الضباط العراقيين العارفين بزوايا العراق والمدربين على حرب المدن والاختطاف وما إلى ذلك, كما أنهم متخصصون بالعمل في بغداد العاصمة.
ويتم التنسيق المستمر في ما بين إيران وسوريا من جهة, وفي ما بين القوى البعثية والقومية والإسلامية السياسية السنية وبعض الجماعات الشيعية أيضاً في لبنان وسوريا من جهة ثانية, حول الأهداف والأدوات وأساليب العمل. والاتفاق بينها قد تم على ما يلي:
1. حرمان العراق من الاستقرار والأمن بأي حال. ويشمل هذا الجوانب السياسية والأمنية والاقتصادية والخدمات العامة.
2. جعل الحياة على القوات المسلحة العراقية صعبة, بما يسهم في دفعها إلى الاستقالة أو الهروب أو تعطيل النشاط المناهض للإرهاب أو نقل البندقية من كتف إلى كتف.
3. اختراق القوات العراقية المسلحة كلها قدر الإمكان وخاصة في أجهزة وزارات الداخلية والدفاع والأمن التي يمكنها الاستفادة من المعلومات السرية أو إحباط العمليات العسكرية الحكومية ضد الإرهابيين.
4. تعطيل أي تنسيق ضروري ومناسب بين القوات الأمريكية والقوات العراقية بكل السبل المتاحة.
5. إيصال معلومات كاذبة إلى القوات الأمريكية ودفعها للقيام بعمليات مداهمة غير صحيحة تقود إلى إثارة الناس ضد القوات الأمريكية, خاصة وأن هذه المداهمات بعيدة كل البعد عن احترام حقوق الإنسان وتنظم من قوى هي بالأساس مؤجرة (مرتزقة) وليست نظامية.
6. جعل الحياة صعبة بما يكفي على القوات الأمريكية بحيث لا تفكر بأي عمل عسكري آخر ضد إيران وسوريا في الفترة القريبة القادمة من جهة, وإجبارها على ترك العراق ليتسنى لها السيطرة على الوضع في العراق من جهة ثانية. أي فرض مسار التبديل على السياسة الأمريكية بما ينعش آمال إيران في زيادة تأثيرها ودورها في الشرق الأوسط, خاصة وأن سويا أصبحت إلى حدود غير قليلة أسيرة السياسة الإيرانية, يساعدها في ذلك عند الحاجة حزب الله في لبنان.
7. هناك بعض الدلائل المهمة التي تؤكد وجود تواطؤ بين جمهرة من السياسيين العراقيين والحكومتين الإيرانية والسورية التي من شأنها أن تزيد في تعقيد الحالة العراقية الراهنة ودفع المالكي إلى الشعور بالإحباط والعجز ومن ثم إلى تقديم الاستقالة. ومن تلك الأمور تعطيل قدرته على حل المليشيات المسلحة أو امتلاك جرأة أكبر في معالجة موضوع النزاهة أو اجتثاث البعث أو تسريع معالجة قضية كركوك قبل استفحالها الدرامي...الخ.
يبدو لإيران وسوريا أنهما قد انتصرتا في العراق والمنطقة, بسبب غباء السياسة الأمريكية ومن كلف منهم بالعمل في العراق من أمثال بول بريمر, وبسبب ضعف وعدم تعاون قوى التيار الديمقراطي واللبرالي والمدني العراقي في ما بينها على صعيد العراق كله وبين كل مكوناته القومية والديمقراطية. ومن هنا تعمل إيران بشكل فعال على تصعيد وتيرة الصراع مع الولايات المتحدة وإسرائيل في المسألة النووية والمسألة العراقية والوضع في لبنان, مستفيدة من الموقف الروسي الانتهازي الراغب في الحصول على مكاسب مادية وموقع له في المنطقة وإضعاف النفوذ الأمريكي من جهة, وبسبب اعتقاد حكام روسيا بأنهم يخلقون بذلك توازناً في القوى في المنطقة بين إسرائيل وبقية الدول من الناحية العسكرية من جانب آخر, وكلاهما سوف لن يتحقق, ولكن يمكن أن يتسبب هذا الموقف بكارثة كبيرة لإيران والمنطقة بأسرها.
إن تغييرا ضرورياً يفترض أن تشهده السياسة الأمريكية-البريطانية في العراق ومنطقة الشرق الأوسط, ولكن يفترض أن يتحدد مضمون هذا التغيير ومدى تأثيره على الوضع في العراق ودول الجوار والمنطقة. وتزداد الحاجة في المرحلة الراهنة إلى تأكيد أهمية وضرورة أن تنتبه قوى التيار الديمقراطية واللبرالية العراقية للتدهور الجاري في الوضع العام والصراعات الدينية والطائفية المحتدمة فيه وعواقبها على المجتمع العراقي, وأن قضية التعاون والتنسيق والعمل المشترك في ما بينها أصبحت حاجة ماسة وملحة لها ولمستقبل العراق, خاصة وأن ميزان القوى يمكن أن يتحرك باتجاه آخر حين يرى الناس العواقب المترتبة عن الصراع الطائفي والتمييز والقهر الديني لأفراد المجتمع.
إن الأيام والأسابيع القادمة حبلى بالأحداث في العراق, وما لم تتحرك القوى السياسية العراقية باتجاه تغيير سياساتها وأساليب عملها وعلاقاتها, فأنها ستفقد مصداقيتها أمام فئات المجتمع وتخسر رصيدها وتتعرض البلاد كلها إلى مخاطر جمة. وعلينا أن نضع ثقلنا في الميزان لصالح التحالف الديمقراطي اللبرالي على صعيد العراق كله ولصالح تعبئة المزيد من الناس للوقوف بوجه التدهور المتفاقم في الوضع الأمني والعسكري والاقتصادي والاجتماعي والتعليمي والخدمات الأخرى كالماء والكهرباء والنقل ...الخ. إن تحرير رهائن دائرة البعثات الأخير يشكل معلماً إيجابياً, ولكن وقوعه أصلاً واحتمال تكراره يشكل معلماً سلبياً ويشجع القوى المختلفة على ممارسته لتوسع ظاهرة الإحباط والانكسار في صفوف المجتمع!
15/11/2006 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل من جديد في العلاقات العراقية الأوروبية ؟
- أقتلوني ومالك!
- هل بعض حكامنا في العراق هم من القتلة؟
- لجنة دعم الديمقراطية في العراق والمهمات الجديدة
- نعم للحوار والمصالحة, لا للإرهاب والموت اليومي في العراق!
- لكي لا نسمح لعصابات الجريمة السياسية والقتل بالجملة أن تربح ...
- حول الواقع الاقتصادي والاجتماعي الراهن في العراق وبعض مهمات ...
- أحداث العمارة وناقوس الخطر المتكرر!
- ميليشيات جيش المهدي والدولة العراقية الجديدة!
- هل الشعب العراقي عظيم دون الشعوب الأخرى؟
- هل من علاقة جدلية بين العولمة والسياسات العولمية للدول الرأس ...
- رسالة مفتوحة إلى سماحة السيد مقتدى الصدر!
- جيش المهدي والكارثة المحدقة!
- ليتواصل الحوار حول القضايا العراقية الساخنة مع الزميل الدكتو ...
- ممارسة حق تقرير المصير للشعب الكردي وتهديد البعض المستمر بال ...
- ولاية الفقيه إلى أين؟
- الدكتور جلبير الأشقر والوضع الراهن في العراق!
- القشطيني والمؤمنون الحلويون!
- هل القسوة والعنف والإرهاب نتاج طبيعي للأصولية السلفية المتطر ...
- هل من حلول عملية لأزمة السودان الشاملة؟


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - هل من علاقة بين التحالف الإيراني- السوري وتدهور الوضع الأمني في العراق؟