أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 2-1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 2-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1736 - 2006 / 11 / 16 - 10:36
المحور: القضية الكردية
    


أ ـ تاريخ المؤامرات والدروس التي يجب استخراجها
1ـ تآمر العصور الأولى والمثيولوجيات المخادعة
إن المؤامرة هي ظاهرة للمجتمع الطبقي أساساً وتهدف إلى إحداث الشلل بالأساليب الفجة والناعمة، للقوى الاجتماعية التي تحارب القمع والاستغلال الطبقي، هناك منهجان ساريان دائماً: المغالطة الإيديولوجية وطرق القمع الفجة حيث يتم استخدام كل منهما حسب الوضع، وغالباً ما يتم استخدامهما معاً، وفي حال استطاع النظام الإيديولوجي مواصلة نفسه عن طريق الدور المخادع وكان مقنعاً، عندها يتم تفضيل هذه الطريقة بالدرجة الأولى، وعندما لا يعود كافياً مع ظهور المعارضين الذين يحاولون فرض نظامهم العقائدي، عندها يتم استخدام منهج القمع بكل وسائله من أجل الوصول إلى نتيجة.
إن الحضارة السومرية هي التي أبدعت ذلك وأهدته للتاريخ، كما كانت الأولى في كثير من المجالات الأخرى، كان أهم عمل تتم المحاولة من أجل إنجاحه في المعابد هو كيفية جعل الإنسانية تقبل بالنظام الاستغلالي كأفضل نظام، وربما كانت المثيولوجيا التي خلقها الكهنة السومريون هي من أكبر المؤامرات التي تم ارتكابها بحق البشرية، لقد خلقوا نمطاً فكرياً إلى درجة جعل البشر عبيداً بالفطرة منذ ولادتهم من أمهاتهم، وتم جعل أكبر مغالطة اجتماعية عرفها التاريخ والتمايز الطبقي ساريين عن طريق جعل الآلهة الذين أحاطوا بكل مكان مسيطرين على ذهن الإنسان، وجعل البشر خدماً للآلهة بشكل طوعي، وقام الكهنة السومريون بتحويل آلهة النظام السماوي إلى نظام جعلوا أنفسهم ممثلين له على الأرض، وأعلنوا أنفسهم فيما بعد كملوك آلهة، وعكسوا سيادتهم كحقيقة إلهية في إطار أكبر حصانة وجعلوها مسيطرة على الأذهان، وسيأخذ التاريخ شكل تطوره على أساس تحويل هذه المؤامرات والخدعة الكبيرة حسب الواقع الملموس، وانتشارها في جميع المجتمعات على شكل قصص وروايات، وبالطبع كتاريخ للحكام والمستغليين.
إن تقييم المعبد السومري كأول مقر للمؤامرات هو أمر واقعي، والمعنى المثيولوجي للآلهة وعبيدهم هو من أهم المسائل التي يجب تحليلها بهذا الصدد، لا سيما تحليل " أنكي" كمنسق ومدبر وعقل للآلهة، الذي سيكون له قيمة تعليمية، كان أنكي علامة المؤامرات اللذيذة ويعتبر الإنقاص من شأن المرأة أهم جزء من المؤامرة التي تم تحقيقها في المعابد، إن الشروحات المذهلة المتعلقة بتطور التمايز الطبقي والتمايز الجنسي بشكل متداخل، هي خاصية هامة للمثيولوجيا السومرية، وتؤكد هذه الخاصية المثيولوجية صحة التقييمات التي تقول أنه تمت تعريض المرأة لأقدم تمايز طبقي في التاريخ من خلال الحط من شأنها كجنس بشري، وذلك من زاوية أول مجتمع تحقق فيه التمايز الطبقي، وتنعكس عبودية الطبقة والجنس في المثيولوجيا السومرية في عصر حكم السومريين الذي استمر ألفي عام، ونفهم قدرة المرأة في الماضي نتيجة تخفيض شأنها مجدداً، ونرى الخدعة حيال المرأة في المثيولوجيا عند القتال والوفاق بين الرب أنكي والربة "نينهورساغ" أي التي تحولت وأصبح اسمها "إنانا"، إن ربة العصر النيوليتي قد تعرضت لمحاولة تذويبها وإزالتها من قبل المجتمع الرجولي الذي يرمز إليه بالإله أنكي، ولكن إنانا لم تكن لتستسلم بسهولة، وإن نضالها العقلاني يعتبر مثيراً للحيرة.
في النتيجة فإن تحقيق عبودية الإنسان وجنس المرأة في معابد الكهنة وقصور الملوك في المجتمع السومري قد اكتسب نصراً كاختراع أساسي لتاريخ الحضارة كنقطة بداية، وسيأتي دور استخدام جنس المرأة كإحدى أدوات السقوط الأساسية في مواصلة النظام، وكأنه لم يكتفِ بخفض شأنها، بل إسقاطها، وستلعب الفتيات اللواتي تم اختيارهن للمعابد وسيجري تدريبهن، للدور الأكثر تأثيراً في اصطياد رجال النظام، وبذلك يدخل المجتمع تحت سلطة المعابد، ويتم إسقاطه من قبل اللواتي تم إسقاطهن، وهكذا تم تنظيم أرذل مؤامرة، ولأول مرة يقدم تحويل الجنسين إلى كلاب للمعبد قوة عظيمة للنظام، وانتقل هذا النظام من المعابد إلى أول بيوت الدعارة، ونرى أن أول بيت دعارة في التاريخ تم إنشاؤه في مدينة "نبور" المشهورة كمركز ثقافي وعقائدي، ولعبت بيوت الدعارة التي تسمى "بالمستقطيم" دور المستنقع الذي تم تلويث كل المجتمع به، وسيتمسك المجتمع بهذا المستنقع وبالجنس الذي تم إسقاطه، والمجتمع العبودي، بحيث لا يستطيع الخروج منه أبداً، وتنطلق هنا مقولة الشاعر عن الكمين الذي قال فيه" لم يتخلص رأسي من الكارثة بعدها"، لقد تم الانتقام من الربة والإنسان الطبيعي الحر، بينما تحول أسياد المجمع الحاكم إلى آلهة، وتم خنق عبيدهم في المعبد أولاً، ومن ثم في بيوت الدعارة، أي في المستنقع الذي لن يستطيعوا التخلص منه، وسيواصل تاريخ الحضارة نفسه كتطور لهاتين المؤسستين، وستتحول معابد الكهنة إلى كنيسة ومعبد يهودي وجامع وما إلى ذلك، وستتحول بيوت الدعارة إلى بيوت خاصة وبيوت عامة وبيت الأسرة وبيت القرويين وبيوت المدينة لتتفرق وتستمر.
إن المجتمعين الإقطاعي والرأسمالي هما وليدا المجتمع السومري، وقد أخذا مورثاتهما الأساسية من هنا، وأخذا شكليهما النهائي من معابد وقصور التآمر لدى المجتمع السومري كمصدر أساسي وتسميتنا لهما بأهم الاختراعات في التاريخ لم يأت من فراغ.
كم هو مؤلم تطوير أول ممارسة خارجية للمؤامرة السومرية ضد المجموعات الأثنية الكردية التي أطلق السومريون اسم كردي "كرد تعني جبل، وإضافة تي تعني الانتماء"، عليها لأول مرة في التاريخ، إن متابعة هذا الموضوع من خلال ملحمة كلكامش التي تعتبر أول ملحمة في التاريخ مثيراً جداً، إن كلكامش نفسه كان الملك البطل لـ "أوروك"، التي كانت من أولى دول المدن، وإن حاجته لخشب الغابة من أجل المدينة والمعادن، قد أرغمته على القيام بحملة إلى الغابة، ولذلك كان يحتاج إلى مساعدة من يعرف الغابة جيداً، وبذلك وجد أنكيدو في الجبل لهذا الغرض، واصطاده كدليل وعميل له، وذلك عن طريق استخدام عاهرة المعبد، ويتعلق قسم من الملحمة بذلك، لقد تم اصطياد العميل عن طريق أنوثة المرأة، وكانت فتيات المعبد اللواتي تلقين تدريبات ذوات تأثير كبير في ذلك، وأنزلن أنكيدو من الجبل وعودنه على المدينة في فترة وجيزة، ولم يستطع جميع الأنكيديين إنقاذ نفسهم من هذه الكارثة مرة أخرى، وتم العثور على مفتاح لفتح بلاد الغابة، وبذلك تم اصطياد الحجل الذي سيتم وضعه في القفص باستخدامه لاصطياد الحجل الآخر.
إن كلكامش عند سيره نحو جبال زاغروس كأقرب الجبال إليه في سفره الجبلي المشهور قد أخذ معه أنكيدو الذي روّضه، نفهم ونلاحظ بشكل جيد أن أنكيدو يمثل أول عميل كردي من خلال سير الملحمة، كان أنكيدو يأخذ كلكامش إلى أصحاب الجبل، أي أنه كان سيصطاد قومه، كان "خمبابا" أول من وجدوه في الجبل، والذي قالوا له أنه حارس الغابة وأظهروه كالمارد الوحش، لقد كان زعيماً للعشيرة يدافع عن وطنه ولم ينج من الهزيمة أمام كلكامش الذي كان يمتلك أسلحة منظمة وأكثر تأثيراً، وهكذا تم أسر أول مناضلي الحرية الكرد، أراد كلكامش أن يترك خمبابا كعميل له، إلا أن أنكيدو اقنع كلكامش بقتله، لأنه خاف من أن يأخذ مكانه كدليل، ولأن لا يفقد سيادته، فقتل كلكامش خمبابا، وبدأ بذلك المسار الدموي، تتناول الملحمة علاقة تناقض ديالكتيكي استمر طويلاً بهذا الصدد، إن الجبل ـ السهل، والعشيرة ـ المدينة، والملك ـ المتمرد، والوطن ـ العميل، والنقوش المشابهة لها، تحول القصص التي تتناقله الأجيال إلى ملاحم، والأمر المهم بالنسبة لموضوعنا هو: ذكر القصة الأليمة للكردي في أول ملحمة مدونة في التاريخ بشكل مبطن، وبدء التاريخ بالمؤامرة، حيث لا يمكن الدخول إلى وطن الكرد دون إيجاد عملاء من بينهم، ويتم إسقاط هذا الوطن من خلال العملاء الذين تم تجميدهم من خلال أنوثة المرأة في مجتمع المدينة، وسيتطور هذا التاريخ ويتوسع وينتشر إلى يومنا هذا، إن ما يحطم الشجرة هي الديدان الموجودة في داخلها، وسيظهر أمامنا هذا النوع من الأشكال في نقاط التحول الرئيسية من التاريخ، إن الأمير"ماتي زاوا" العميل هو سبب سقوط الدولة الهورية الميتانية، ولقد لعب البرسي "كورش" ابن الأخ الدور الأساسي في إسقاط السلالة الميدية.

وتستمر المؤامرات في كل الأحداث التي تترك أثراً في التاريخ، لقد كان سقوط طروادة التي لعبت دوراً أساسياً في وصول القيم الحضارية إلى القارة الأوروبية عبر الأناضول بالمؤامرة أيضاً، كان البطل "هيكتور" يدافع عن طروادة، ولم تسقط المدينة بأي شكل من الأشكال، يشرح هوميروس هذه اللحظة بمشاهد أليمة في ملحمة الألياذة، فكر الرب الأب "زيوس" إله الطبقة الفوقية للهيلينيين الصاعدين حديثاً وأثينا التي خلقها من جبينه، بأنه لا يمكن حل هذه المشكلة إلا عن طريق التآمر، وتقنعت "أثينا" في شكل شقيق "هيكتور"، واسمه"ديفوبو"، وحرضت هيكتور في مكان وزمان غير ملائمين للحرب، من خلال إقناعه بأنه سينتصر ضد "أخيلوس"، وبذلك يتم قتل هيكتور، وتسقط طروادة وتنفتح أبواب الأناضول على مصراعيها أمام الهلينيين، وبدأ عصر السيادة والثقافة الهلينية التي استمرت ثلاثة آلاف سنة، ولعبت المؤامرات التي اعتمدت على استخدام أنوثة المرأة في تفوق الغرب على الشرق، وأوروبا على آسيا دوراً مهماً، إن اللغة المثيولوجية لم تشرح الحقيقة كما هي، لكنها تعتبر مصدراً تاريخياً هاماً في التعبير عن المراحل التي تعتبر ظواهر هامة ومنتشرة، إن مقولة إنه يوجد تحت كل قصة حقيقة، هي مقولة صحيحة بهذا المعنى.
إن أكبر مؤامرة عرفها العصر الكلاسيكي هي قتل يوليوس قيصر، الذي مثل دور من يقتل على يد أقرب المقربين إليه، على أساس إنقاذ روما من ديكتاتورية قيصر، عند قيام ابن أخته "بروتوس" بدور أليم في المؤامرة، يظهر قاعدة هذه اللعبة أمامنا مرة أخرى، فلا يمكن أن تنجح أية مؤامرة دون تجنيد بعض الأفراد القريبين إلى الشخص أو الشعب أو الحزب، ويتعرض كثير من الملوك والسلاطين لنفس المؤامرة التي تعرض لها القيصر، إن السلطة والمؤامرة تابعتان لبعضهما البعض بشكل كبير، وتلعب المؤامرة دوراً في إحداث السلطة بمقدار الحروب على الأقل، إن تقديم مثالِ عن العبريين في التاريخ الإسرائيلي سيكون تعليمياً، حيث يقول الأنجيل: لقد استخدمت القبائل العبرية المومس"راهف" في المدينة عند محاولتهم إسقاط المدن في فلسطين"إسرائيل الحالية" بعد موسى، وهم يعتبرون بني إسرائيل شعب الله المختار، لإلههم يهوا وعملائه، فإن العمالة في إسرائيل هي مهنة منحهم الله إياها، ولذلك فهم أقوياء في مجال التجسس في كل أنحاء العالم، ويذكر أن التلميذ الثاني عشر الذي أخبر عن النبي عيسى، يهوذا الإسقاريوطي كان تابعاً للكاهن الأول، ويجمع المؤرخون رأيهم حول عدم إمكانية ظهور ديانة اسمها المسيحية لولا صلب عيسى المسيح، ونرى في التاريخ القليل من المؤامرات التي ساهمت في التطور التاريخي ولها تأثير بمقدار إلقاء القبض على عيسى.
إن الرابطة الموجودة بين المجتمع الطبقي وهذه الظاهرة الملعونة للعصور الأولى واضحة بشكل ملموس، إن المؤامرة من النوايا السيئة أو هي ضد محبة الله للبشر، وهي ليست لعبة لأناس سيئي الأخلاق، بل هي آلية سلطة مرتبطة ببنية المجتمع الطبقي كالتحام الظفر باللحم، إن الوجه غير المكشوف للسلطة هو المهم وليس الوجه المكشوف لها، وإن السلطة الحقيقية يتم اللعب بها بشكل سري بعيداً عن الشعب والمجتمع، وإن اسم هذه اللعبة هي المؤامرة على الأغلب.
إن التآمر كخاصية متجذرة منذ العصور الأولى في ظاهرة المجتمع الكردي تلعب دور ديدان الشجرة، وإن الديدان كثيرة ومضرة تنهش الشجرة من أطرافها الأربعة لمواصلة كيانها، وإن تناول المأساة والفلكلور الكردي لهذه الخيانات والضعف على شكل ملاحم وأساطير مؤلمة لم يأتِ من فراغ، لأن الديدان الموجودة في قلب شجرة الحرية هي التي تنهش المجتمع، ويعني ذلك مرور الحياة بالمأساة ثم تصرخ الملاحم والأغاني بهذا الواقع.
لقد تفاقم التآمر في ظروف العصور الوسطى، وإمكانيات الاستعمار المتزايدة ومراكز السلطة المنتشرة طورت فن التآمر ومهارته.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 2-1