أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحنفي - الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من قبل مؤدلجي الدين الإسلامي .....3















المزيد.....

الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من قبل مؤدلجي الدين الإسلامي .....3


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1729 - 2006 / 11 / 9 - 11:41
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الإهــــداء

 إلى الرفيقة المناضلة الحقوقية، والنقابية، والسياسية حكيمة الشاوي، في مواجهتها المباشرة، وغير المباشرة، لأزلام التطرف، والإرهاب، في فرادتها، وفي صمودها.

 من أجل مجتمع متحرر، وديمقراطي.

 من أجل أفق بلا إرهاب.

 من أجل قيام جبهة وطنية عريضة ضد التطرف، وضد كل الشروط الموضوعية المؤدية إلى قيمه.

 من أجل الدفع في اتجاه قيام مؤدلجي الدين الإسلامي بمراجعة ممارستهم النظرية، والمسلكية.


محمد الحنفي

****************






الشاعرة: الشخصية، والوسيلة، والهدف:.....2

2) الشخصية النقابية، التي صارت نتيجة لارتباطها بالك.د.ش. من خلال النقابة الوطنية للتعليم، ومن خلال مساهمتها في توعية الطبقة العاملة، و سائر الكادحين، في الإطارات النقابية المحلية، والوطنية، بحقوقهم المادية، والمعنوية، وبمطالبهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

وشخصية الشاعرة حكيمة الشاوي النقابية، التي أوصلتها إلى الهيئة القيادية للنقابة الوطنية للتعليم، ونظرا لتأثيرها الواسع داخل هذا القطاع، فإن مؤدلجي الدين الإسلامي، لا يروقهم ذلك، من خلال عملهم الواسع، على النيل من شخصيتها، وكيل التهم الدنيئة، والمنحطة في حقها، رغبة في فصلها عن نساء، ورجال التعليم، حتى لا تقوم بممارسة توعيتهم بحقوقهم المختلفة، ومن أجل جعل نساء، ورجال التعليم، مجرد مجال لإشاعة أدلجة الدين الإسلامي، وتربية نساء، ورجال التعليم على التجييش وراء المؤدلجين.

والشاعرة حكيمة الشاوي، عندما ترتبط بالنقابة، وبالنقابيين، وبالشغيلة، فمن منطلق ضرورة احترام مبادئ العمل النقابي، من خلال الممارسة التنظيمية اليومية، ومن خلال العمل النقابي اليومي، وفي إطار العلاقة المباشرة مع الشغيلة. ولذلك، فهي ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، ومستقلة، ووحدوية في ممارستها النقابية اليومية.

ومؤدلجو الدين الإسلامي، الأفاقون، والمتفيقهون، والمدعون للوصاية على الدين الإسلامي، لا يروقهم أن تكون الك.د.ش. تقدمية، وديمقراطية، لأنهم يعتبرون التقدمية كفرا، وإلحادا، ولأنهم يرون أن الديمقراطية بدعة غربية، يجب التصدي لها، واعتبار ذلك التصدي جهادا. وهو، في الواقع، ليس إلا تكريسا للاستبداد القائم، أو سعيا إلى فرض استبداد بديل.

ومن منطلق عداء مؤدلجي الدين الإسلامي للتقدمية، والديمقراطية، يشنون هجومهم الشرس على الشاعرة حكيمة الشاوي، كمناضلة تسعى إلى تسييد التقدمية، والديمقراطية في العمل النقابي، ومن خلاله: في أوساط الشغيلة، ومن خلال الشغيلة: في المجتمع المغربي، لأنهم يعلمون، مسبقا، أن سيادة التقدمية، والديمقراطية، تشكل نفيا لإمكانية تسييد أدلجة الدين الإسلامي، ذات الطبيعة الرجعية المتخلفة، وذات الواقع الاستبدادي المتجذر، أو الأفق الاستبدادي البديل.

والهجوم على الشاعرة المناضلة النقابية حكيمة الشاوي، ليس، في العمق، إلا هجوما على الك.د.ش. التي تعمل الشاعرة حكيمة الشاوي في إطاراتها القطاعية، والمركزية، حتى تبتعد الشغيلة عن الك.د.ش، وتلتحق بالنقابات الصفراء، التي ينتمي إليها مؤدلجو الدين الإسلامي، أو التي يعملون على تشكيلها، لتعمل تحت إمرتهم.

3) الشخصية السياسية المتجسدة في كون الشاعرة تقتنع بأيديولوجية حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، "الاشتراكية العلمية"، وبخطه النضالي الديمقراطي، وبتصوره التنظيمي المنسجم مع إيديولوجيته، وببرنامجه المرحلي، الهادف إلى العمل على تحقيق الديمقراطية بمضمونها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، من الشعب، وإلى الشعب، و ببرنامجه الاستراتيجي، الهادف إلى تحقيق المجتمع الاشتراكي، الذي تؤول فيه ملكية وسائل الإنتاج إلى مجموع أفراد الشعب المغربي، سواء تعلق الأمر بالمؤسسات الخدماتية، أو الإنتاجية.

وحكيمة الشاوي، التي ناضلت، من هذا المنطلق، في إطار الحركة الاتحادية الأصيلة، ثم في إطار حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كامتداد لحركة التحرير الشعبية، والحركة الاتحادية الأصيلة، وجدت نفسها، بسبب إخلاصها المستميت في النضال السياسي، في صلب القيادة الفرعية، ثم الإقليمية، ثم الوطنية. ولذلك فهي لا تستجدي الاعتراف لها بشيء من المكانة التي تحتلها سياسيا، بل إن حضورها الدائم في صدارة المناضلين، هو الذي يستوجب الاعتراف لها بذلك، لا من أجل إرضائها، بل من أجل أن يسترشد الشباب بالخصوص، بما تقدمه الشاعرة حكيمة الشاوي في المجال السياسي، حتى يتسلحوا بالمعرفة السياسية القائمة على أساس إيديولوجية الاشتراكية العلمية، وفي إطار التنظيم الحزبي، الذي يقتنع مناضلوه بتلك الإيديولوجية.

ومعلوم أن مؤدلجي الدين الإسلامي لا يرضيهم أن تحتل الشاعرة حكيمة الشاوي هذه المكانة السياسية، كما لا يرضيهم أن يحتل الإطار الذي تنتمي له هذه المكانة السياسية، التي قد تجعله في مستقبل الأيام، وبفعل التحليل الملموس، للواقع الملموس، قبلة للشعب المغربي، الذي قد يرى فيه الإطار الذي يناضل بصدق، من أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

ومن هذا المنطلق، فإن الحركة السياسية التي تنتمي إليها حكيمة الشاوي، تعتبر عدوة لمؤدلجي الدين الإسلامي، وهذا العداء، هو الذي ينطلقون منه لتكفير، وتلحيد كل من ينتمي إلى هذه الحركة، ومنهم حكيمة الشاوي، على أساس وصايتهم على الدين الإسلامي، وعلى أساس أن تلك الوصاية تستوجب الجهاد ضد الكفار، والملحدين. ومادامت الشاعرة الشاوي ـ في نظرهم ـ كافرة، وملحدة. فالجهاد فيها واجب، باعتبارها كافرة، وملحدة، تماما كما كان يفعل مؤدلجو الدين الإسلامي، منذ قرون خلت، مع ابن المقفع، ومع بشار بن برد، ومع الحلاج، وغيرهم كثير.

والواقع أن مؤدلجي الدين الإسلامي، الذين صاروا يرهبون الصغير، والكبير، ويرهبون الشعوب، والإنسانية بصفة عامة، لا يهم تصفية الشاعرة المناضلة، والحقوقية، والنقابية، والسياسية، بقدر ما يهمهم تصفية التنظيمات التي تنتمي إليها، من خلال محاربة الشاعرة حكيمة الشاوي. والغريب في الأمر، أن هذه التنظيمات المستهدفة من قبل مؤدلجي الدين الإسلامي، لا تفعل شيئا، ولو من باب التضامن مع الشاعرة حكيمة الشاوي. وإذا استثنينا بعض البيانات اليتيمة التي يتم توزيعها بعدد محدود، وفي مجال محدود، لا يكاد يتجاوز أسوار بعض التنظيمات التي أصدرت تلك البيانات، مع أن الهجوم ضد حكيمة الشاوي، يكاد يشمل مجموع البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين.

وقد كان من المفروض تشكيل جبهة حقوقية / نقابية / سياسية، للنضال من أجل دحر ترهات، ومزاعم مؤدلجي الدين الإسلامي، التي يتم استحضارها في الممارسة اليومية لمختلف التنظيمات المعنية بتشكيل تلك الجبهة ـ خاصة، وأن ما يثير حفيظة مؤدلجي الدين الإسلامي، يتم باسم التنظيمات التي تنتمي إليها الشاعرة حكيمة الشاوي، والتي تتكلم باسمها، فيما تؤطر من أنشطة. وخاصة النشاط الأخير الذي تم باستدعاء أحد التنظيمات الكونفيدرالية، الذي لم يحرك ساكنا، عندما تعرضت الشاعرة حكيمة الشاوي للإرهاب، وقد كان من المفروض أن يقيم الدنيا، ولا يقعدها، وقد كان من المفروض، أيضا، أن تعلن الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل موقفا صريحا، وواضحا، مما يقوم به مؤدلجو الدين الإسلامي في حق الشاعرة حكيمة الشاوي. ونظرا لأن بعض الجهات السائدة في الك.د.ش. لا تميز بين الدين الإسلامي، وبين أدلجة الدين الإسلامي، مما يجعلها تتملق خطاب هؤلاء المؤدلجين، وتسارع في ترديد خطابهم المؤدلج للدين الإسلامي؛ فإنها تحول دون قيام ك.د.ش. بالدور اللازم لمواجهة الهجمة الشرسة، التي ينفذها مؤدلجو الدين الإسلامي ضد الشاعرة، الكونفيدرالية حكيمة الشاوي.

وهكذا نجد أن شخصية الشاعرة حكيمة الشاوي ذات أبعاد حقوقية، ونقابية، وسياسية. بالإضافة إلى البعد الشعري. ونظرا لأنها كذلك، فتأثيرها يكون واقعا وواضحا في مجموع أبعاد الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، من خلال تأثير التنظيمات الحقوقية، والسياسية، والنقابية التي تنتمي إليها، ومن خلال البرامج المرحلية، والإستراتيجية، التي تسعى تلك التنظيمات إلى تحقيقها.

ولذلك فمحاربة شخصية الشاعرة حكيمة الشاوي كشاعرة، وكذات، هو في نفس الوقت دخول في حرب ضروس ضد الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وضد الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل، وضد حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، لأن مرجعيات هذه التنظيمات جميعا تلعب دورا مركزيا، وأساسيا في تفكيك أدلجة الدين الإسلامي، وفي بيان مغالطاتها التي لا حدود لها، والتي لا علاقة لها بالدين الإسلامي البريء من مؤدلجيه.

فهل يمكن أخذ أبعاد شخصية الشاعرة حكيمة الشاوي بعين الاعتبار، حتى لا يعتقد معتقد أن ما تقوم به منفصل عن تلك الأبعاد؟

وهل تتحرك التنظيمات التي تنتمي إليها لبناء جبهة للنضال ضد أدلجة الدين، من منطلق أن تلك الأدلجة، هي مصدر الاستبداد الذي يعاني منه المجتمع العربي، ويعاني منه المجتمع المغربي؟

وهل يتم العمل من أجل الانطلاق من المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، لتجريم استغلال الدين في الأمور الإيديولوجية، والسياسية؟

إننا عندما نتساءل، فلأجل أن لا تشعر الشاعرة، والمناضلة الحقوقية، والنقابية، والسياسية، الرفيقة حكيمة الشاوي أنها تواجه وحدها. فبالإضافة إلى أن قضيتها هي قضية التنظيمات التي تنتمي إليها، فهي كذلك قضية الشعب المغربي؛ لأن جريمة أدلجة الدين، لا تستهدف الشاعرة وحدها، أو التنظيمات التي تنتمي إليها فقط، وإنما تستهدف كذلك مجموع أفراد الشعب المغربي، الذي عليه أن ينصاع إلى الإرهاب المؤدلج للدين الإسلامي، فيتجيش وراء المؤدلجين، لتحقيق أهدافهم المرحلية، والإستراتيجية. وإلا فإنه سيعاني من غضب المؤدلجين، وخاصة إذا تمكنوا من الوصول إلى مراكز القرار، أو من السيطرة على أجهزة الدولة، ليعيثوا في الشعب تنكيلا، وتقتيلا، باسم "تطبيق الشريعة الإسلامية"، التي هي الأساس الذي تقوم عليه "الدولة الإسلامية".



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...


المزيد.....




- روسيا تدعي أن منفذي -هجوم موسكو- مدعومون من أوكرانيا دون مشا ...
- إخراج -ثعبان بحر- بطول 30 سم من أحشاء رجل فيتنامي دخل من منط ...
- سلسلة حرائق متتالية في مصر تثير غضب وتحليلات المواطنين
- عباس يمنح الحكومة الجديدة الثقة في ظل غياب المجلس التشريعي
- -البركان والكاتيوشا-.. صواريخ -حزب الله- تضرب مستوطنتين إسرا ...
- أولمرت: حكومة نتنياهو تقفز في الظلام ومسكونة بفكرة -حرب نهاي ...
- لافروف: أرمينيا تسعى عمدا إلى تدمير العلاقات مع روسيا
- فنلندا: معاهدة الدفاع مع الولايات المتحدة من شأنها أن تقوض س ...
- هجوم موسكو: بوتين لا يعتزم لقاء عائلات الضحايا وواشنطن تندد ...
- الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحنفي - الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من قبل مؤدلجي الدين الإسلامي .....3