أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شه مال عادل سليم - نعم .. هذا ما ﺃراده صدام حسين وراهن عليه.....!! 1 2















المزيد.....

نعم .. هذا ما ﺃراده صدام حسين وراهن عليه.....!! 1 2


شه مال عادل سليم

الحوار المتمدن-العدد: 1727 - 2006 / 11 / 7 - 10:40
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في ظل الممارسات البعثية الشوفينية التي تعرض لها العراق ارضا وشعبا خلال اكثر من ثلاثين عاما من حكمهم المقيت مازال ايتام هذا الحزب يلاحقون الشعب العراقي بعدوانهم الهمجي الشوفيني البغيض بهدف اذلال الشعب الصامد والقضاء على تجربته النادرة والفريدة من نوعها ليس في العراق فقط بل على صعيد المنطقة كلها .....
... . (المقاومة الشريفة المجاهدة ) هذا الاسم الذي اطلقه ايتام حزب البعث المنهار على انفسهم بعد سقوط الصنم وانهيارنظامهم الدموي الشمولي واختفاء قائدهم الاسير في جحر مع ضفادعه وافاعيه السامة في التاسع من نيسان عام 2003 رافعين شعار( عليّ وعلى اعدائي ).... وطبعا بمساعدة ودعم مادي و معنوي من دول المنطقة وكل حسب مصالحه من جهة وبالاستفادة من الأسلوب الخاطيء للادارة الامريكية والذي لن يفضي الا الى عودة البعثيين الى الحياة السياسية العراقية على حساب تطلعات الشعب العراقي بكلّ مكوناته واماله في التحرر الكامل من هؤلاء القتلة المنبوذين من جهة اخرى .... ..
وفعلا بدا ثعابين وتماسيح القائد خارج وداخل الوطن يرفعون رؤوسهم و يقتلون ويدمرون ويغتصبون ويختطفون ويحرضون ويكفّرون ويفجرون ويهددون ابناء الشعب العراقي المظلوم بحجة مقاومتهم الشريفةالمجاهدة لتحرير العراق من دنس المحتلين الامريكيين و(عملائهم سليلي الغدر والخيانة) ...!! وانقاذ الشعب العراقي واطفاله من الماسي والويلات...! في حين يتناسون ماضيهم الدموي و كيف اغتصبوا السلطة وبمساعدة من ؟ نعم يتناسون تحالفاتهم المشبوهة ومن وكيف تم اسنادهم من قبل صديق الامس عدو اليوم .....
يتناسون من ساندهم وجهّزهم ودفع لهم، ومن عقد معهم الصفقات في جلسات سرية ايام اشعال قادسيتهم المشؤومة ومن حاول بكل قوته وجبروته ليخرج صدام وشلته المجرمة منتصرا في الحرب..... يتناسون من غطى مياه الخليج باساطيله وجيوشه ومن بنى القواعد العسكرية الثابتة و الجوالة على اراضي تلك الدول ابان حروب ابن صبحة المدمرة ..... نعم يتناسون مباركة واسناد حليف الامس في نزواتهم وجنونهم وحماقاتهم ....نعم ويتناسون من التزم الصمت طوال ثلاثين عاما عن حكم شمولي مقيت دون وازع اخلاقي..... ويتناسون الخدمة المجانية التي قدمها لهم حليف الامس على طبق من ذهب ابان انتفاضة اذار 1991 وانقاذهم من غضب المنتفضين في جنوب العراق ولولاهم لكان النظام الدموي البعثي زائلا لا محال امام ضربات الجماهير الغاضبة .....يتناسون كل هذه الامور والحقائق الكثيرة الاخرى لخلط الاوراق ودغدغة المشاعر القومية المفرطة لدى دول وشخصيات واحزاب ومنظمات عربية ودولية ........
....نعم يتناسون ايضا كيف كان العراقيون يصطفون طوابير طويلة لاستلام مئة غرام شاي او دجاجة مستوردة او طبق للبيض او بعض علب معجون الطماطم وغيرها من الحاجيات اليومية الضرورية اضافة الى حصصهم التموينية ولساعات طويلة في سنوات حروب( القائد الضرورة لاحفظه الله ) وينسون او يتناسون ماذا فعلوا بالوطن و الشعب والبيئة والثروات لخدمة رئيسهم المعتوه المصاب بداء العظمة والذي لا يؤمن الا بمفاهيم( الاب المؤسس ميشل عفلق) وقراراته القرقوشية و الارتجالية .......
والاكثر من ذالك نرى ونسمع وبشكل واضح وجلي اثناء انعقاد جلسات مجلس النواب و اثناء المؤتمرات و الكونفرنسات داخل وحارج العراق وعلى مواقع الانترنيت صرخات وتباكي وعويل هؤلاء (اليتامى المساكين) الذين يرفضون الديمقراطية و الفيدرالية والتعددية ويتباكون بدموع التماسيح على العراق والعراقيين ويصرون على نعت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة على انها قوات غازية محتلة.... وليس هذا فقط بل يطالبون بفك اسر قائدهم الارعن ابن صبحة الفسيخ ويحاولون بكل ما اوتوا من امكانيات وبدعم خارجي كبير وخاصة من دول الجوار والمنطقة بشكل عام ان يبينوا كيف ان... الالغام والقصف والمداهمات وبقايا المتفجرات التي خلفتها جيش التحالف تعود بالضرر على الشعب العراقي ويتباكون على اطفال العراق ممن يعيشون دون مستوى خط الفقر حيث لا يجدون سبيلا لسد رمق الحياة ........
يتناسون بان هذه المصائب و الكوارث هي من مخلفات حزبهم الفاشي وتسلطه على رقاب هذا الشعب الصابر طيلة اكثر من ثلاثة عقود من الاضطهاد و القتل والانفالات والغازات السامة والقرارات القراقوشية الارتجالية والمذابح والمسالخ و بجرة قلم من قائدهم المعتوه لا حفظه الله ..........نعم ينسون هذه (المكارم البعثية) للشعب الذي مايزال يقتل ويذبح بسكاكينهم وسيوفهم و فؤوسهم وذالك باعلانهم حرب الابادة الشاملة ضد كل من ليس معهم بادعاءات جديدة هذه المرة ....
...... نعم هؤلاء هم الذين قتلوا الاطفال في الارحام ولم يكتفوا بذالك بل استخدموا مختلف انواع الاسلحة من الابيض والأسود الى السموم وقطعوا الماء والكهرباء والغذاء عن العراقيين وقطعوا حتى الحليب عن الاطفال الذين اصبحوا كبش الفداء لحماقات سيئ الذكر ابن صبحة وافكاره المريضة ..... انهم يتناسون سنوات الشؤوم عندما كانوا يصدرون الادوية الواصلة من خلال الامم المتحدة الى الدول المجاورة وباسعار زهيدة بدلا من توزيعها على ابناء الشعب العراقي وخاصة اهالي الجنوب والوسط ....نعم كانوا يخفون الادوية ويمنعون الاطباء من استخدامها في معالجة المرضى وخاصة ادوية معالجة الامراض السرطانية و القاتلة والمزمنة الاخرى التي اصابت الاطفال وذالك من اجل زيادة معدلات الوفيات وطبعا لخدمة اغراضهم الدعائية ولاستغلال الرأي العام العربي والدولي .........والتي نجحوا فيها الى حد كبير ....
نعم اصبحت تلك الاعمال الاجرامية المشينة واضحة و جلية للقاصي والداني ولا حاجة للتعريف اكثر من هذا فالجيفة العفنة تدل عليها رائحتها ......لذالك اقول لكل هؤلاء الذين يحاولون تمرير برنامجهم ومكائد البعث الفسيخ لتضليل الحقيقة وكسب الرأي العام العربي و الدولي باظهارها بثوب جديد وتسميات جديدة وشعارات براقة جديدة ان يخرسوا ويتوبوا ويعلنوا توبتهم امام الجميع ويطلبوا المغفرة من الشعوب التي اكتوت بلهيب حروبهم وحماقاتهم وهمجيتهم والتي ستبقى اثارها مدى الحياة وهذا اضعف الايمان .....
نعم كما ان من الغير المعقول ان نجمع نقيضين في جملة مفيدة واحدة ...... كيف لنا ان نجمع بين ماتريد الضحية و مايريد الجلاد في بلد واحد هذا طبعا اذا اردنا ان نبني بلدا حرا ....ديمقراطيا .... تعدديا ... فيدراليا ..يحترم الانسان كانسان ...ليستعيد العراق عافيته ومكانته وان تعيش شعوبه بسلام وامان ووئام ...
لذالك علينا ان نكون واضحين وصريحين مع انفسنا ومع الاحرين قلت واكررها ...يجب ان تكون القوة وحدها لغة الحوار مع الكيمياويين ذوي العقيدة الجامدة والواحدة التي لاتقبل الاخر اطلاقا .... للتعامل مع المجرمين ....الارهابيين ... التكفيريين كما تفعل ارقى بلدان العالم المؤمنة بالتعددية السياسية والحرية والمساواة ..لمواجهة العنف والارهاب......
وهنا اقول للذين يحتجون ويقولون كيف نقر اسس العدالة والمساواة باستخدام القوة والوسائل القهرية ؟ الجواب هو نحن لسنا ضد الذين يختلفون معنا في المواقف والافكار والمعتقدات وانما نحن ضد الذين لا تتوفر فيهم الشروط القانونية للعمل في عراق جديد كحزب اومنظمة اوحركة ....... بعد ان ثبتت حقيقة القتلة الساديين وكونهم مجرمين عاديين، افسدوا الحياة بشكل عام وساهموا في اذلال الشعوب بفكرهم الشوفيني المقيت وقاموا بالانتهاكات الوحشية التي هددت وتهدد امن وسلامة ومصلحة عراقنا كلّه منذ اغتصاب البعث للحكم ولحد الان ....
لذالك يجب ومن الضروري جدا عزلهم واضعافهم فكريا وتنظيميا تمهيداً لأضمحلال ذلك الكيان الأجرامي .... مادمنا قد أُجبرنا على ان نرد و ان نشن حرباً على الارهاب و الارهابيين الذين يقتلون الابرياء و يدمرون العراق و ركائزه الاقتصادية وبناه التحتية التي نجت من مخالب روبوتات القائد الفالصو طيلة اكثر من ثلاثة عقود وبما ان احدى تلك الجيوب الارهابية التي تشن حملات عسكرية واعلامية دموية تتمثل ب تماسيح وعقارب صدام وصداميين ..
وبما ان حزب البعث المنحل يمثل الخطر الحقيقي على امن المجتمع العراقي و سلامته وان افكاره الشوفينية المريضة تروج للتعصب القومي الاعمى و الغاء الاخر واشعال الفتن الطائفية وبث بذور التفرقة بين القوميات والشعوب كما يقول لنا التاريخ ..... و ان حزب البعث لا يمكن ان يتعايش مع التيارات الوطنية العراقية ولا يعرف غير افساد الحياة السياسية و الثقافية و الاجتماعية والاقتصادية ....كما حصل خلال مسيرتهم الدموية في اذلال الشعب العراقي و الشعوب الاخرى واقترفوا ابشع الجرائم والقتل والتنكيل بحق ابرياء ومعارضيهم حيث طغت شوفينية وعنصرية وروح الانتقام و الثار والاغتصاب على عقولهم المتفسخة التي انتجت الارهاب ........
ولكونه لا يزال يقود هجمة ارهابية دموية شرسة ضد الشعب العراقي ولا يؤمن الا بالعنف والارهاب المادي و المعنوي وتاسيسه لم يكن على شاكلة الاحزاب الاخرى اي استجابة لضرورة تاريخية وموضوعية ملحة كاحزاب ومنظمات اخرى وانما وجد ليمثل فكر قومي عقائدي من قبل اشخاص امنوا بالعنف والانقلاب للوصول الى اهداف اعتبروها هم سامية .....! ثم انحرف باتجاه صار فيه حزباً فاشيا دمويا، ثم اصبح منظمة صدامية ارهابية بحتة تشمل الميلشيات وقوات الامن والمخابرات وضفادع وتماسيح وروبوتات شرسة يقتلون ويقطعون الرؤوس بريمونت كونترول وبتحكم من قائدهم الارعن ابن الارعن صدام الاسير ...
نعم اصبح صدام وشلته كالقطط السمان المتوحشة التي تلتهم حتى اطفالها و اقربائها وابناء عمومتها ....... للحفاظ على كرسيه الذي صنع من جماجم وعظام الابرياء ....لذالك ان بقاء الحزب المتمثل بصدام و ابناء عمومته وميليشياته الارهابية اكثرمن سيئة الصيت منذ اغتصابه للحكم الى يومنا هذا يعني في الاساس انتشار ارهابيا صداميا شرسا لا يقبل المساومة وان عبثة وتسلطه و شوفينيته وهمجيته حتى بعد سقوطه خير دليل على ذالك .......
نخطأ خطا فادحا ان لم نحارب البعث بالمثل ... ونخسر اذا لم نحاول استئصاله من جذوره و بكل الوسائل وفي مقدمتها القوة ... وغير ذالك ستعني عودة الى عهد هؤلاء القتلة بثوب وبديكور جديد وعند ذالك سنخسر الرهان ولن يفيد الندم .....وعندما اقول القوة اقصد ضربهم و محاربتهم بكل الطرق السياسية والعسكرية والفكرية والمالية دون رحمة واعتقالهم وتقديم كل من يثبت عليه مشاركته في اعمال الابادة الجماعية او كل من تلطّخت يده بدماء الشعب الى محكمة الشعب العادلة لنيل جزائه العادل جراء ما اقترفوه من الاعمال المشينة التي يندى لها جبين الانسانية .......
نعم لابد ان يحاصر ويحارب هذا الحزب الفاشي ويدرج ضمن لائحة الممنوعيين والمعزولين مثله مثل الفكر النازي و الفاشي كما حصل في اوروبا بعد الحرب العالمية الثانية.... فحتى الاجيال الجديدة التي لم تعش تلك الحقبة الزمنية المظلمة من تاريخ البشرية تشمئز عند سماعها لكلمة النازية او الفاشية وذالك لارتكابهم الجرائم بحق الانسان والانسانية ...
يجب على الحكومة العراقية ان تضرب هؤلاء المرتزقة بيد من فولاذ وعلى رؤوسهم وداخل جحورهم ... لينتهي هذا الحزب الفسيخ ويسقط فكريا و تنظيميا وهذه الخطوة ستكون كفيلة بالبدء الجاد باعادة الامور الى نصابها الصحيح..... ليعوض الفرد العراقي عما فاته خلال تلك العقود المظلمة من الحكم البعثي الفسيخ .......
(يتبع)
كوبنهاكن
يوم حكم بالاعدام شنقا على الطاغية صدام حسين



#شه_مال_عادل_سليم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة من اطفال بلادي ......... 3 3
- رسالة من اطفال بلادي ........2 - 3
- رسالة من اطفال بلادي .........1 - 3
- الديمقراطية.. خبز وحرية والا فلتذهب الى الجحيم
- الخيانة..... لا جنسية ولا قومية لها 2 - 2
- الخيانة…. لا جنسية ولا قومية لها 1 - 2
- هكذا استقبلوني في مسلخ امن صداّمي ..... 1 - 4
- لا يا سيادة القاضي المحترم ...... صدام حسين كان مثال اسطوري ...
- هؤلاء دمروا كوردستان و قتلوا اطفالنا
- 1978 -1926....في الذكرى السنوية لرحيل والدي عادل سليم
- اذهبوا الى كوردستان ..... مسرح الجرائم ..
- علي الكيمياوي .... اسم على مسمى
- برقية مستعجلة الى رئيس اقليم كوردستان السيد مسعود البارزاني ...
- 2 - 2 البعث ... فكر فاشي ونهج استبدادي شوفيني دموي ..
- 2 - 1 البعث ... فكر فاشي ونهج استبدادي شوفيني دموي ..
- الفيدرالية قررها الشعب... وبدونها تبقى الوحدة هشة وغير قابلة ...
- الفيدرالية قررها الشعب... وبدونها تبقى الوحدة هشة وغير قابلة ...
- * اتوا للحكم بالدم و لن يرحلوا الا بالدم
- الانفال فرمان قراقوشي لابادة الجنس البشري 2 من 2
- الانفال فرمان قراقوشي لابادة الجنس البشري 1 من 2


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شه مال عادل سليم - نعم .. هذا ما ﺃراده صدام حسين وراهن عليه.....!! 1 2