أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - هالة المصرى - الفتى الذهبى 4 وفضائح جديده















المزيد.....

الفتى الذهبى 4 وفضائح جديده


هالة المصرى

الحوار المتمدن-العدد: 1724 - 2006 / 11 / 4 - 12:12
المحور: الصحافة والاعلام
    


من الطبيعي لشاب مثله لم يحصل علي الشهاده الاعداديه وليس لا سمح الله لأن الحياه حرمته من تلك الفرصه بسبب الظروف المادية أو الاجتماعية ولو افترضنا إن الحياة حرمته فعلا بسبب تلك الظروف من أن يكمل تعليمه لكنها هي نفسها الحياة التي أعطته المال الكثير جدا وأينا كانت الطريقه التي حصل بها عليه بالباطل اوبالتهديدات أوالأبتزازلكن هذا كله لا يعنينا فكم من أصحاب نفوس مريضه يحتالون ويلوثون شرفهم بالأعمال الدنيئه لكن الذي يعنينا انه محسوب علي الصحافة المصرية ويمارسها بشكل واسع فهو مريض نفسيا بأمراض الحقد والكراهيه فاالكل اقل منه على الرغم من عدم حصوله على الأعداديه( صحيح بلد شهدات ) وهنا تطل علامات الأستفهام برؤوسها
من الذي يسانده ويقف وراءه ويساعده علي كل هذا القدر من الأبتزاز والتسلط والعمل في كل هذا الكم الهائل من الجرائد المصريه والعربيه والأجنبيه والوكالات بجميع أنواعها هل هي الجهات الأمنيه المنوط بها رعاية مصالح المواطنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فهي تستعين به كما يدعي ويقول طلبوني في التليفون بتوع ال--- واخبرتهم انا بكذا وكذا ويقال هذا الكلام خاصة امام أصحاب القلوب الضعيفه أو الذين يخافون كشف المستور وبيقولوا يا حيطه دارينا وبذلك فهو يتحكم في مصائر الناس لأعتماد تلك الجهات علي معلوماته صح كانت ام خطأ أم هل هو رئيس المجلس الأعلي لمدينه الاقصر الحالي والسابق واللأ حق فهو يعمل من خلال عصبجيه في المجلس يساعدونه علي دراسة شخصية رئيس المجلس من البدايه (مصالح متبادله) فعندما يرون انه رجل طيب مثلما كان رئيس المجلس السابق يشتغل الباشا عليه كل يوم في الجرائد عمال علي بطال وليس بطال فهو يدافع عن مصالح الناس الغلابه طالما أن رئيس المدينه لا يرضي طلبات البيه الي أن يتروش ويرضخ لطلباته فى النهايه و التي هي في الغالب تخليص مصالح هيبزنس من وراها( وتولع البلد طالما أن الحكومه ورانا والبيه معانا ) لكن الأمر يختلف مع رئيس المجلس الحالي الدكتور سمير فرج فهو راجل واصل و تعليماته جايه من فوق قوي وهذا الأمر يتطلب سياسه أخرى وهى سياسة الرضوخ والطاعه المصطنعه وتكتيك من نوع خاص فأدخل( الفتي الذهبى ) في قلب مدير الأعلام السابق بمجلس مدينه الأقصر فكره غبيه جعلته يقرر الرجوع الي بلده بالقاهره على الرغم من كفاءته الهائله ويترك له الساحه علشان ينط زى عفريت العلبه ويتولى أدارة أعلام الأقصر لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فبعد اقناعه للدكتور سمير فرج بواسطة العصبجيه انه الأقدر و لديه القدره علي الحصول علي الأخبار من قلب غرفه رئيس المدينه شخصيا وأنه الأسرع من بين جميع المراسلين والمتحكم في جميع الجرائد سواء التى يكتب فيها أوالصحف الأخرى التى يقع مراسليها تحت نفوذه ولا يستطيعون الخروج عليه لأنه يساعدهم ( أقصد يورطهم ) فى الحصول على الأخبار التى تتوافق مع ميوله وأهدافه ويقوم بارسالها لهم دون أن يتعبوا ويحقق هو هدفه فى نشر الخبر الذى يريده بصوره كبيره وسوف نذكر لكم جزءا من سياسته هذه حينما قال عندما منعه الدكتور محمود خلف رئيس مدينه الأقصر الأسبق من دخول المجلس( انا ولا بيهمني اصحابي من داخل المجلس بيسعدوني وأصحاب البازارات بيبعتولي الشغل بالفاكسات بتعتهم ) ولكن لأن لكل زمان رجاله فمهما كثرا الشر الخير موجود فتدخل الشرفاء الذين يعرفون هذا الفتى جيدا وأضاعوا عليه هذه الفرصه وهى فرصة توليه منصب مدير اعلام مجلس مدينة الأقصر فبعد صدور قرار بتعينه في ذلك المنصب لم يمر علي الفرحه 24 ساعه حتي تحولت الي صدمة سرعان ما تداركها (لأنه متعود) ان يصل لما يريده مهما كانت العواقب والتنازلات وسرعان ما اقنع الدكتور سمير فرج رئيس مدينة الأقصر ان يتولي المنصب ولكن بشكل غير مباشر من خلال توليه منصب المستشار الأعلامي الخاص به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وأن كان ذلك أوغيره السبب في سيطرة ( الفتي الذهبي )علي الدعايه والأعلان في المدينه بالكامل غير ان أحد أهالى الأقصر قال لي ذات مره لا اعلم كيف لهذا المتسلق الجاهل ان يكون المتحدث الرسمي والناطق باسم الاقصر ورد علي نفسه صحيح(الدكتور سمير يهو التلميع في الجرائد وهو قادر علي ان يرضيه دون النظرالي أطراف النزاع الآخرة المتضرره وهم أهالى الأقصر ) حتي ان أحد الصحفيين الشبان المقيمين في القاهره ذكر لي ان حجاج البعيرى أو حجاج الأقصرى وهى الأسماء التى يعمل بها فى الصحف المصريه بجانب أسمه الأصلى مراسل الوفد هو أخطبوط الصحافة في الاقصر وهنا تعجبت من الأمر وطلت علامات الأستفهام برئسها
هل لأنه لص بيسرق مجهودات غيره من موضوعات مع تغيير طفيف جدا ويبيعها لأكثر من مكان ولماذا كل هذا علي الرغم من انه معروف وارسلت فيه العديد من الشكاوي من قبل الكثيرين صحفيين وأهالى هل لأنه يدبر زيارات للمسئولين في الجرائد التى يعمل بها أو غيرها ويستضيفهم في أحد الفنادق في قريته البعيرات أو بالأتفاق مع رجال الأعمال المشبوهين حتي يتم تلميعهم في الصحافة التي يعمل بها وتحميلهم بالهداية لهم ولأسرهم(أطعم الفم تستحي العين) وكله علي حساب المشبوهين أو أهل قريته الذين يدفعون دون تردد ما هو الجدع الا فيهم وأستطاع أن يأتى لهم بالصحفيين الكبار لحد البلد وقد اتاحت له هذه الأمور ايضا عمل الزنب في أصحابة أقصد من يعملون معه في المهنه الشريفه التي للأسف دنسها بأفعاله فنحن بالفعل امام داهيه فقد تحول من ماسح سيارات وأشياء اخري لااستطيع ذكرها الي صحفي لامع يجالس الوزراء والرؤساء يضلهم بفكره (المصلحجي) فالمسئول الصغير يحاول ارضائه بأى شكل واذا لم يرضيه هذا المسئول لدغه ذي العقرب فهو يهوى جمع المصائب عن المسئولين وكذلك أهم نقاط ضعفهم ويقول عن ذلك (الملف الاسود الخاص بفلان موجود في الدرج) وبذلك يستطيع الحصول منهم علي أموال دعايه واعلان ورواتب شهريه له ولحبايبه المعروفين!!!!؟؟؟؟؟؟؟ولا يرسل فلوس الأعلانات الي الجرائد فهو يحصل على ما يشبعه ويترك الباقي للجريده ان كان هناك باقي يذكر ونذكر لكم هنا واقعه على سبيل المثال انه أكل علي جريدة الوفد مبلغ تحصل عليه كأعلان وأضطرت الجريده (ياحرام)اسفه ان تخصم المبلغ من راتبه الشهري دون ان تتخذ أي أجراء اخر يذكروللحديث بقيه مع هذا الحرباء



#هالة_المصرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حب يسارى
- محمد وانا
- الفتى الذهبى 3 وبلاغ للدكتور محمود أباظه
- الفتى الذهبى 2
- الفتى الذهبى
- كونو رحماء كما ان اباكم ايضا رحيما
- الغول يعانق مايكل منير ويرتدى ثياب الليبرالية
- ابتزاز الانثى فى الشرق
- خطيبة البابا
- ماانتم الا عابرون فى كلام عابر
- غنوا لايرينى -يابنت ياام المريلة كحلى
- ممنوع من السفر ..الى روح الرفيق الشيخ
- الدواعى الامنية تغلق جمعية خيرية فى فاوى بحرى
- حركة ياطبطب يادلع الحقوقية
- لكل شئ تحت السماء وقت
- تشريد عشرات الاسر القبطية بمعرفة امن الدولة بقرية حجازة - قن ...
- تصرفات الجهات الامنية ضد ايبارشية الاقصر واسنا وارمنت وكنائس ...
- مدير أمن الاقصر يعطى الضوء الاخضر لقتل الاقباط فى العديسات
- ايمن نور اعادة الله عليك وانت حرا
- فى ظاهرة فريدة موظفى مكتب المحافظ القبطى يلطمون الخدود حتى ق ...


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - هالة المصرى - الفتى الذهبى 4 وفضائح جديده