أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - محمد الكحط - تجمع من أجل معرفة مصير الرفيق شاكر الدجيلي














المزيد.....

تجمع من أجل معرفة مصير الرفيق شاكر الدجيلي


محمد الكحط

الحوار المتمدن-العدد: 1722 - 2006 / 11 / 2 - 10:21
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


شهدت العاصمة السويدية ستوكهولم يوم الثلاثاء 31 أكتوبر 2006، تجمعاً جماهيرياً للجالية العراقية دعت إليه مجموعة من الصحفيين السويديين من بينهم الصحفي كردو باكسي ، ومنظمة مناهضة الحرب السويدية، للمطالبة بالكشف عن مصير الشخصية الوطنية العراقية المناضل شاكر الدجيلي الذي أختفى منذ آذار 2005 خلال عودته من السويد إلى الوطن عبر سوريا ولم يعرف مصيره حتى الآن، جرى التجمع في ساحة سيركل توريت وسط العاصمة ستوكهولم، وهو نفس المكان الذي كان الدجيلي يلقي فيه كلماته التضامنية في الحشود التي كانت تنطلق ضد الحروب وضد الدكتاتورية. حضر التجمع العديد من رفاقه وأصدقائه وأقربائه، وتحدث خلاله بعض الزملاء وزوجة شاكر الدجيلي التي شكرت الحضور واشارت الى أن مواقفه ونضاله الوطني والإنساني المتعدد المشهود له هو سبب أسره. كما كان حاضراً أبنه الذي لم يراه حتى الآن (محمد الدجيلي)، وهو الذي اختار له هذا الاسم قبل ولادته تيمناً بالمناضل الشهيد محمد الدجيلي.


طالب المجتمعون السلطات السويدية بالبحث لمعرفة مصيره ولكي يعود إلى رفاقه وعائلته وأحبته، ثم قام التجمع الذي نقل وقائعه عدد من محطات الإذاعة والتلفزيون السويدية، بعد ذلك بمسيرة تتقدمها سيارات الشرطة السويدية حتى مقر الحكومة السويدية حيث تم تسليم مذكرة المطالبة ببذل الجهود ومتابعة البحث عن الدجيلي. السلطات السويدية ممثلة بوزارة الخارجية السويدية أكدت تواصل واستمرار جهودها للكشف عن مصيره.



#محمد_الكحط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثقافة الوطنية العراقية في إقليم كردستان
- المسلسل الذي أستحق المشاهدة عن جدارة (الفِرية)
- أنوار عبد الوهاب والفن الملتزم
- حزب شيوعي لا ديمقراطي ليبرالي...!
- التعليم المفتوح والدول النامية
- وداعاً أم سلام، وداعاً أيتها الشيوعية الباسلة
- المناطحة الوطنية
- فنانة ثاقبة البصر في زمنٍ أعمى- ناهدة الرماح إنسانةٌ رائعة
- من مناضلي الصحافة الشيوعية في العراق:
- بول بريمر نَجَسَكم
- الله يطوّل سبحة ريّسنا ويقصر عمر حكومتنا
- في ذكرى أربعينية الشهيد أبو فرات
- واقع المرأة العراقية اليوم ومسألة الديمقراطية
- كُلَهُم غربان


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - محمد الكحط - تجمع من أجل معرفة مصير الرفيق شاكر الدجيلي