أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عصام مخول - التجربة النووية الكورية الشمالية: بين نظرية الأمن الأمريكية وأمن النظرية الأمريكية!















المزيد.....

التجربة النووية الكورية الشمالية: بين نظرية الأمن الأمريكية وأمن النظرية الأمريكية!


عصام مخول

الحوار المتمدن-العدد: 1711 - 2006 / 10 / 22 - 11:54
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


* التهويش والتحريض الأمريكي العصبي والعدواني نابع عن موقف الإدارة الأمريكية من نظام الحكم في كوريا الشمالية وخياراته السياسية والاجتماعية، وليس بالضرورة بسبب التجربة النووية *
ألتجربة النووية الكورية الشمالية خلطت الكثير من الاوراق على الساحة الدولية، وخلّفت نقاشا عالميا، مليئا بالمفارقات، وفتحت اسئلة كثيرة حول كيفية تناول السياسة النووية. لقد شككت هذه التجربة في الكثير من المسلّمات التي فرضها توازن القوى القائم، وكشفت عن واقع لا تتركز فيه جميع مفاتيح السياسة النووية في يد قوية واحدة. وبقدر ما كشفت هذه التجربة عن المخاطر التي يحملها الانفلات النووي الممكن في عالمنا فانها كشفت ان هذا الانفلات هو وليد سياسة الوجهين المتلونة التي يتبناها العالم بقيادة الولايات المتحدة والكيل بأكثر من مكيال في مجال السياسة النووية. صحيح ان هذه التجربة وضعت قيادة كوريا الشمالية موضع المساءلة والمحاسبة امام مجلس الامن عالميا، لكنها وضعت سياسة الرئيس الامريكي جورج بوش امام قدر اكبر من المساءلة والاحتجاج شعبيا واخلاقيا بما في ذلك، لدى بعض اصدقاء واشنطن في جنوب شرق آسيا الذين اخذوا يشككون بفاعلية هذه السياسة ومصداقيتها وفرص نجاحها للمدى البعيد. وذهب بعض المحللين، الى ان التجربة النووية التي نفذتها كوريا الشمالية امام الأعين الساهرة للولايات المتحدة الامريكية لا تشكل تحديا مهينا للولايات المتحدة فحسب، بل تشكل زعزعة للأسس التي تقوم عليها سياستها ونظريتها النووية الكونية، وتسفيها لقاموسها السياسي ولهيبتها الدولية، واعتبر آرون فريدبيرغ، البروفيسور في العلوم السياسية في جامعة برينستون الامريكية في مقاله في "اللوس انجلوس تايمز" (نشرتها الجيروزاليم بوست 10/10/2006): "ان التجربة النووية التي نفذتها كوريا الشمالية، تمثل هزيمة موجعة لادارة الرئيس بوش". واضاف: "ان واشنطن التي كررت في كل مناسبة انها لن تحتمل شمالا مسلحا بأسلحة نووية في كوريا، قد تكتشف ان ليس لديها أي خيار سوى تحمل ذلك. فمصداقية الولايات المتحدة ضعفت وتراجعت. ونظام الاتفاقات الدولية المعنية بوقف انتشار الاسلحة النووية، يواجه ضربة قاصمة..
وبالرغم من انني لست متحمسا للتجربة النووية الكورية الشمالية ولا اتماثل مع نهج قادتها في جميع القضايا، ولست متحمسا للمشاريع النووية في الشرق الاوسط وفي العالم، انطلاقا من التزامي الفكري والسياسي والاخلاقي بالمعركة على نزع الاسلحة النووية واسلحة الدمار الشامل، وتحريمها في كل مكان، الا انني متحمس جدا للصفعة الموجعة التي تلقاها الرئيس بوش وادارته، والتي ستفرض عليه موضوعيا ورغما عن رغباته اعادة النظر في الاستراتيجية القائمة في هذا المجال والبحث عن بدائل لها تناسب الواقع الجديد الذي خلقته التجربة النووية لكوريا الشمالية. ومن غير المستبعد ان يشكل هذا الاختراق بداية النهاية لجوانب عديدة في الاستراتيجية النووية الامريكية المهيمنة التي تصب ليس في اتجاه تخليص العالم من الخطر النووي والترسانة النووية القائمة، بل في اتجاه الاصرار على احتكار التكنولوجيا النووية والترسانة النووية من قبل الولايات المتحدة الامريكية، واولئك الذين يدورون في مدارات سياستها ويخدمون استراتيجيتها، بما في ذلك اسرائيل، اضافة الى الدول الاربع الاخرى المعترف بها كدول نووية وهي روسيا والصين وانجلترا وفرنسا.
ان هذا الاحتكار اثبت انه غير قابل للعيش في عالم منفتح وواقع معولم، ان هذا الاحتكار يتناقض موضوعيا مع الثورة العلمية والمعلوماتية التي يعيشها عالمنا، ومع تصميم الشعوب على التمسك بحقها في استعمال المعرفة والانجازات العلمية والتكنولوجية. وايجاد الوسائل للدفاع عن حقوقها وكرامتها في وجه العدوانية الامبريالية المنفلتة من عقالها وبتهديدها النووي.

* ليس التهويش على كوريا الشمالية بسبب التفجير لكن التهويش على التفجير نابع عن الموقف من كوريا
ان التهويش والتحريض الامريكي العصبي والعدواني على كوريا الشمالية، ليس بالضرورة بسبب التجربة النووية التي نفذتها هذه الدولة، بل الأصح، ان التهويش والتحريض العدواني على التجربة النووية التي نفذتها، نابع عن موقف الادارة الامريكية من نظام الحكم في كوريا الشمالية وخياراته السياسية والاجتماعية. فكوريا الشمالية كانت عنصرا مركزيا في "محور الشر" الامريكي، قبل التجربة النووية وبعدها.
وليس مصادفة ان الولايات المتحدة الامريكية التي تحرض على عزل وحصار كوريا الشمالية بعد التجربة النووية، رفضت وبشكل منهجي قبل التجربة النووية، تطبيع العلاقات مع كوريا الشمالية والاعتراف بنظامها، ولا زالت ترفض على مدار اكثر من خمسين عاما توقيع اتفاق سلام معها يضع رسميا حدا للحرب الكورية، التي انتهت بوقف لاطلاق النار عام 1953، بعد ان حصدت الولايات المتحدة في عدوانها ارواح اربعة ملايين من ابناء الشعب الكوري. وليس مصادفة ان الرئيس بوش ووزيرة خارجيته رايس، رفضا التفاوض المباشر مع بيونغ يانغ، بعد بدء فترة الرئاسة الثانية للرئيس بوش. ورفضت الادارة الامريكية مقترحات كوريا الشمالية المتكررة لتحويل المنطقة الى منطقة خالية من الاسلحة النووية، ورفضت التوقيع على معاهدة عدم اعتداء، ورفضت ادارة بوش عرضا بوقف البرنامج النووي الكوري الشمالي مقابل الاعتراف بسيادة كوريا الشمالية وتقديم ضمانات ضد مهاجمتها وتطبيع العلاقات بينها وبين الحكومة الامريكية.
لقد تميز الرد الامريكي على هذه المقترحات بالاصرار على تدمير نظام الحكم فيها، ليس نظريا فقط، بل من خلال الحصار الذي تمارسه السفن الحربية الامريكية وحاملات الطائرات، والرؤوس النووية اضافة الى ثلاثين الف جندي امريكي على اراضي كوريا الجنوبية يحيطون بكوريا الشمالية. ان الموقف الامريكي المتخبط في اعقاب التجربة النووية الكورية الشمالية، قد لا يجد المزيد من العقوبات بفرضها على بيونغ يانغ أبعد من العقوبات التي فرضها حتى الآن ولا تهويشا اوسع من التهويش الذي اطلقه ضدها، بل هناك مؤشرات وضغوطات من حلفاء امريكا في كوريا الجنوبية، تطالب باعادة النظر في اسس السياسة الامريكية تجاه كوريا الشمالية والدعوة الى مراعاة مصالحها، سبيلا الى مصالحتها او مراضاتها، بينما تتهم امريكا وابواقها في منطقة جنوب شرق آسيا السياسة المهادنة التي يقودها رئيس وزراء كوريا الجنوبية تجاه كوريا الشمالية بالمسؤولية عن تعريض البلاد للابتزاز النووي الشمالي.
ويبدو ان الولايات المتحدة سوف تُضطر الى التسليم بامتلاك كوريا الشمالية سلاحا نوويا، وسوف تنتقل من المعركة على منع انتاج السلاح النووي الى المعركة على منع تسريب المعرفة او الاسلحة النووية الى الخارج. ويجمع الخبراء على ان الخطر في ان تقوم بيونغ يانغ باستعمال اسلحتها النووية ضد جيرانها او ضد الولايات المتحدة غير واقعي، واعتبرت الجيروزاليم بوست في هذا الصدد (10/10/2006) "التهديد الاكثر جدية من التجربة النووية ليس نابعا من ان كوريا الشمالية سوف تقدم فعلا على استعمال اسلحتها النووية تجاه جيرانها، وانما من خطر بيع التكنولوجيا النووية الى دول اخرى وربما ايضا الى "جماعات ارهابية" واضافت البوست: "ان هذه التخوفات تتجاهل التطمينات التي اطلقتها بيونغ يانغ ومفادها انها لن تتاجر بالمعرفة النووية التي حققتها".
وكان الرئيس بوش واضحا حدّ الفظاظة غداة الاعلان عن التجربة النووية، حين اعلن في البيت الابيض (البوست 10/10/06) "ان الولايات المتحدة سترى نفسها مهددة مباشرة، اذا قامت كوريا الشمالية بنقل قدراتها النووية الى آخرين". واضاف: "ان نقل اسلحة او مواد نووية، من قبل كوريا الشمالية الى دول، او كيانات غير دولية، سوف يعتبر تهديدا خطيرا للولايات المتحدة، وسوف نُحمل كوريا الشمالية كامل المسؤولية عن نتائج مثل هذا العمل".
إن هذا الرد العصبي للرئيس بوش، ليس نابعا عن ان التجربة الكورية الشمالية تهدد سياسة الامن الامريكية، بل هو نابع عما تشكله هذه التجربة من خطر حقيقي على امن السياسة الامريكية، التي جرى احراجها بشكل مهين.

* سقوط استراتيجية الردع النووي!
ان هجوم الولايات المتحدة وتحريضها على بيونغ يانغ ليس دافعه، موقف الادارة الامريكية "النبيل" وسياستها "المبدئية" ضد أي تجربة نووية او ضد التسلح النووي. فالادارات الامريكية، لم يعرف عن شرفها انه لا يحتمل "فسقا" نوويا كالذي ارتكبته كوريا الشمالية.. في العام 1998، اجرت كل من باكستان والهند تجارب نووية على الملأ، ووسط اجواء حرب متوترة بينهما، وفرض مجلس الامن بعض العقوبات العابرة على كل منهما. لم تطلب الولايات المتحدة تشديد الحصار على أي من الدولتين الآسيويتين. ولكنها ومنذ تجاربهما النووية، عمقت علاقاتها الاستراتيجية معهما، مع الباكستان في اطار العدوان الامريكي الارهابي على افغانستان، ومع الهند في اطار الاحلام الامريكية في صد تطور الصين، اقتصاديا وسياسيا وعسكريا للمستقبل. وإذا لم يكن ذلك كافيا، فان وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليسا رايس التي زارت نيودلهي في العام الماضي، حثت مضيفيها على تسريع المشروع النووي الهندي، وعرضت مشاركة الولايات المتحدة في تطويره، علاوة على العلاقات السرية المتطورة بين الهند واسرائيل في هذا المجال. فعلام كل هذا الصراخ اذن؟! ان مقارنة الرد الامريكي على التجربة الكورية الشمالية، مع العلاقات التي تقيمها مع الدولتين الآسيويتين النوويتين، يثير التقزز من اخلاقيات الموقف الامريكي اكثر مما يثير التساؤلات. وذلك قبل ان نشير الى علاقات الولايات المتحدة باسرائيل، التي بنت ترسانة نووية مرعبة، بالتعاون مع الولايات المتحدة وتمويلها، وطورت صواريخ امريكية لاطلاقها، إضافة إلى الغواصات الألمانية التي تركب عليها رؤوس نووية، والتي تقدم لاسرائيل كهدايا او بأسعار مخفّضة.. في حين تعدّ الولايات المتحدة واسرائيل لعدوان قد يكون نوويا، على ايران، بحجة مشروعها النووي. لقد اصبح واضحا ان التجربة الكورية، قد فضحت تلون الموقف الامريكي وعدم اخلاقيته وصدقيته. واصبح واضحا ان "المسبحة" ستنفرط حباتها سريعا. فإيران مصممة على المضي قدما بمشروعها. وكوريا الجنوبية وتايوان تتبرمان بالوضع الجديد، وتطلقان تهديدات بالعمل على امتلاك الرد على الرؤوس النووية الشمالية، واليابان، تهدد بأن تسقط من دستورها البند الذي يلزم اليابان بسياسة سلمية، لتتيح لنفسها توسيع قدراتها العسكرية وربما النووية.
ولكن استراليا واندونيسيا لن تقفا متفرجتين على هذا التهديد النووي من حولهما، والمشروع الايراني سوف يكون حافزا امام مصر والسعودية وتركيا، للعمل على اللحاق بالركب، وهل يمكن في ظل حالة كهذه ان تكتفي دول عملاقة مثل البرازيل والارجنتين بالبقاء خارج الملعب النووي ما دام الاولاد قد تجمعوا هناك؟!
ان التجربة النووية الكورية الشمالية في جنوب شرق آسيا مثلها مثل التحدي الذي تمثله ايران اليوم في الشرق الاوسط، جاءت لتسقط استراتيجية الردع النووي وتدوسها، وهي الاستراتيجية التي تتمسك بها الولايات المتحدة وحليفتها اسرائيل. فما يجري في بيونغ يانغ وفي طهران، يثبت المنطق البسيط، ان امتلاك الاسلحة النووية بيد الولايات المتحدة واسرائيل، والابتزاز النووي، تجاه دول غير نووية، ليس من شأنه ان يردع الآخرين عن العمل على انجاز مشاريعهم النووية وامتلاك اسلحة نووية، بل انها تشكل الحافز والدافع لتسريع هذه المشاريع وامتلاك هذه الاسلحة. فالترسانة النووية الاسرائيلية – ليست المانع امام تطوير اسلحة نووية في المنطقة، بل هي مبرر تطوير هذه الاسلحة، كما ان ترويج اسرائيل للانتقال من استراتيجية الردع الى استراتيجية الضربة الثانية عبر اسطول غواصاتها في اعماق البحار، هو اعتراف بفشل استراتيجية الردع. فمن يستطيع ان يردع لن يكون بحاجة الى ضربة ثانية، وانتقال اسرائيل من "استراتيجية الضربة الثانية" الى "استراتيجية الحرب المانعة"، في تماهٍ مع ايديولوجية ادارة بوش العدوانية، يعني ان اسرائيل، كدولة نووية عدوانية باتت مصدر الخطر الاكبر على شعوب المنطقة ومن حق هذه الشعوب ان تمنع هذا الخطر وتتصدى له.
ان التجربة النووية الكورية، قد بدلت الخيارات القائمة.. فإما خيار نزع الاسلحة النووية كاملة والقضاء على الترسانات النووية القائمة والالتزام بعدم بنائها بما فيها الولايات المتحدة الامريكية وقواعدها واساطيلها، وإما الانفلات النووي الذي يهدد البشرية بالفناء. لقد انتهى عصر احتكار التكنولوجيا النووية والاسلحة النووية، فهل تصغي البشرية الى خيار الحياة، والى القناعة بأن امن الشعوب لا يأتي من الاسلحة النووية بل من ازالتها والقضاء عليها! ليس المطلوب بناء استراتيجية تقوم على منع جدد من دخول النادي النووي، بل المطلوب استراتيجية قوامها اغلاق هذا النادي الذي بات مصدر خطر على العالم كله؟! هذا هو التحدي القادم.




#عصام_مخول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا بشائر حقيقية دون وقف العدوان - لإطلاق سراح الشعب الفلسطين ...
- انطلقوا.. نخترق واياكم جدران الفصل العرقي
- الإنتخابات لم تخرج إسرائيل من الأزمة السياسية والإجتماعية-ال ...
- عرب 30 اذار 1976 تغيّرنا فانجزنا يوم الارض وعندما انجزنا يوم ...
- السياسة الإسرائيلية مصابة بانفلونزا الطيور ان لم تحاصرها حاص ...
- المعركة الانتخابية فرصتنا لابراز تميز بنيتنا اليهودية-العربي ...
- ذاهبون لننجز - دَعَوْنا تاريخيا لوحدة الصف الكفاحية في تميزه ...
- التغيير في رئاسة حزب -العمل- فرصة لتوسيع تأثير الحزب الشيوع ...
- على معسكر السلام أن يتحرك! إستراتيجية الحزب إزاء تعمق الأزمة ...
- ألمطران ريا – كان رجل دين ورجل وطن، لا يكتمل الاول الا بالآخ ...
- ألطيبة: حالة مريضة نحن نوفر لها طبيبا ماهرا!
- -أم النور- – أيّ من ألقابها هو اسمها الحركي؟
- تسونامي الفساد لا سقوط بعد الحضيض!
- حكومة شارون – لا تزال العقبة امام الحل السياسي!
- أجوبة مركبة لواقع مركب وصعب
- الذين يسكتونني اليوم سوف يسكتون الديمقراطية ويسقطونها غدا!
- بين ميزانية نتنياهو وكهف افلاطون!
- خطة شارون وأليس في بلاد العجائب! لماذا نرفض خطة شارون المعرو ...
- بيت جن
- هناك تحالف بين الجبهة وبين النضال البيئي


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عصام مخول - التجربة النووية الكورية الشمالية: بين نظرية الأمن الأمريكية وأمن النظرية الأمريكية!