أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد سعيد الريحاني - حتى لا ننسى : مليكة مستظرف كانت هنا















المزيد.....

حتى لا ننسى : مليكة مستظرف كانت هنا


محمد سعيد الريحاني
أديب وباحث في دراسات الترجمة

(Mohamed Said Raihani)


الحوار المتمدن-العدد: 1706 - 2006 / 10 / 17 - 09:51
المحور: الادب والفن
    


من: مليكة مستظرف
إلى : محمد سعيد الريحاني
بتاريخ: الثلاثاء 21 مارس 2006 (الساعة الثانية و47 دقيقة زوالا)

أستاذ الريحاني
بعد اطلاعي على مشروع "انطولوجيا الحلم المغربي"، ارتأيت أن أساهم بهذا النص البسيط و أرجو أن لا أكون قد خيبت ظنكم. مع المحبة وكل متمنياتي للمشروع بالنجاح
مليكة مستظرف
قاصة وروائية من المغرب


من: محمد سعيد الريحاني
إلى : مليكة مستظرف
بتاريخ: الثلاثاء21 مارس 2006 (الساعة التاسعة و35 دقيقة مساء)

المغاربة يتفاءلون بشخص عزيز حين يظهر بعض وقت قريب من التفكير فيه
الخالدة مليكة
تحية طيبة
اما بعد
فقد فكرت كثيرا، قبل مكاتبتك لي، في الاتصال بك ولكن محرك البحث google لم يساعدني على الحصول على عنوانك الإلكتروني.
الف مرحبا بك بين عائلتك الحالمة وينبغي أن اخبرك بأنك بانضمامك في هذا الوقت قلص الفارق بين الكتاب الحالمين في هذه الأنطولوجيا وبين الكاتبات الحالمات إلى 7مقابل5 ...
لقد توصلت بصورتك الشخصية وبسيرتك الذاتية لكنني للأسف لم أستطع قراءة نصك القصصي لكونه وصل مرمزا كما ترين أسفل هذه الرسالة. أرجو ان تبعثي لي النص في ملف وورد. مع تحياتي الخالصة
محمد سعيد الريحاني



من: محمد سعيد الريحاني
إلى : مليكة مستظرف
بتاريخ: الثلاثاء21 مارس 2006 (الساعة التاسعة و56 دقيقة مساء)

الصديقة العزيزة مليكة مستظرف
تحية عطرة بنسمة اليوم الاول من تباشير الربيع
شكرا جزيلا على سعة الصدر وعلى إعادة إرسال النص. أرجو هذه المرة ان تختاري العنوان الذي يليق بالنص في لغته الجديدة من الاختيارات الثلاثة التالية:
Illusion الوهم
Impossible Dream الحلم المسحيل
A Space For An Impossible Dream مساحة للحلم المستحيل

أنتظر رأيك وأشد على يديك
محمد سعيد الريحاني


من: مليكة مستظرف
إلى : محمد سعيد الريحاني
بتاريخ: الثلاثاء 21 مارس 2006 (الساعة السابعة و37 دقيقة مساء)

مساء النور
النص عنوانه الاصلي هو "الوهم" لكن مار رايك ب"مساحة للحلم المستحيل"؟
شكرا


من: محمد سعيد الريحاني
إلى : مليكة مستظرف
بتاريخ: الاثنين 18 أبريل 2006 (الساعة الثانية عشرة و54 دقيقة زوالا)

مساء النور
توصلت برسالتك لكن للاسف كانت كلها رموز لم استطع فكها.
مع المحبة
محمد سعيد الريحاني


من: مليكة مستظرف
إلى : محمد سعيد الريحاني
بتاريخ: الجمعة 05 ماي 2006 (الساعة الثالثة و41 دقيقة زوالا)
اهلا استاذ سعيد
اتمنى ان تكون بخير
ارغب بترجمة روايتي جراح الروح والجسد الى الانجليزية او الفرنسية و ارجو ان كان بامكانك
ان تسا عدني على هذا وذلك بارسال ايميل شخص مترجم كفؤ يرغب في عمل الترجمة .
ارجو ان لا اكون قد أثقلت عليك


من: محمد سعيد الريحاني
إلى : بنيونس ماجن
بتاريخ: الأحد 07 ماي 2006 (الساعة الثانية عشرة و35 دقيقة زوالا)

صديقي بنيونس
لقد أرسلت لك إصداري الاخير "موسم الهجرة إلى أي مكان"، مجموعة قصصية حيث قد تجد تناصا بينها وبين رواية الطاهر بنجلون الأخيرة "الرحيل" لكن مجموعتي القصصية صدرت شهرا واحدا قبل رواية الطاهر بنجلون. مجرد صدفة ليس إلا...
اريد ان ابلغك ايضا أن أحد صديقاتي الروائية مليكة مستظرف اتصلت بي طلبا لمترجم يترجم لها عملها الأخير إلى اللغة الإنجليزية أو الفرنسية. ولانني لا زلت مشغولا بترجمة "أنطولوجيا الحلم المغربي" ، هل يمكنني أن اقترحك عليها حتى تناقشها في التفاصيل؟
أنتظر جوابك.
محمد سعيد الريحاني


من: محمد سعيد الريحاني
إلى : مليكة مستظرف
بتاريخ: الاحد 07 ماي 2006 (الساعة السادسة و32 دقيقة مساء)

الصديقة مليكة مستظرف
تحية طيبة
اما بعد فلقد أخبرت بعض أصدقائي المترجمين العرب المقيمين بالديار الإنجليزية بطلبك. وأنا أنتظر رأيهم في الموضوع.
تحياتي
محمد سعيد الريحاني


من: بنيونس ماجن
إلى : محمد سعيد الريحاني
بتاريخ: الاثنين 08 ماي 2006 (الساعة الثانية و7 دقيقة صباحا)
شكرا، أيها اللطيف.
هل بعثت لي بإصدارك الأخير بالبريد العادي؟
بالنسبة للترجمة، أنا مثلك مشغول للغاية بديواني الشعريين قيد الإعداد للطبع. لكنني أستطيع ان اقترح عليك اسما قد يهتم بموضوع ترجمة عمل مليكة مستظرف. اسم المترجمة دجينيه ستيل (Jenny Steel) وهي مترجمة أدبية ضليعة تختص في ترجمة الأدب العربي من العربية إلى الإنجليزية. ابلغ مليكة بالاتصال بها على عنوانها الالكتروني التالي:...
حظا سعيدا ودعني اعرف النتيجة
بنيونس ماجن


من: محمد سعيد الريحاني
إلى : مليكة مستظرف
بتاريخ: الإثنين 08 ماي 2006 (الساعة الرابعة و دقائق04 مساء)

الرائعة مليكة مستظرف، التي لا زالت تحرمني من نسختي من روايتها * جراح الروح والجسد*
تحية طيبة
أما بعد
فأود أن أزف لك هذه البشرى الطيبة: فقد أخبرني صديقي الشاعر والمترجم المغربي بنيونس ماجن باستعداد مترجمة إنجليزية لترجمة أعمالك وأنها متمرسة في الترجمة من العربية إلى الإنجليزية وما عليك سوى الاتصال بها على الإيميل
التالي ومناقشة الأمر مباشرة معها ودون وساطة: ...
أما اسمها فهو: دجينيه ستيل (Jenny Steel)
وحظ سعيد أيتها الرائعة
مع تحياتي البيضاء
محمد سعيد الريحاني


من: محمد سعيد الريحاني
إلى : مليكة مستظرف
بتاريخ: الإثنين 08 ماي 2006 (الساعة الرابعة و 43 دقيقة مساء)
العزيز ة دائما، مليكة
تحية طيبة
اما بعد
فأود إخبارك بنبأ استعدادنا الربيع القادم على ترجمة نصوص الحاء الثانية، حاء الحب، "أنطولوجيا الحب المغربي" . وستعطى الأسبقية للأقلام التي لم تشارك في الأنطولوجيا الحالية بغية التعريف بأكبر عدد ممكن من الكتاب المغاربة.
وإلى لقاء قريب على موقع دروب، ربما غدا.
تحياتي
محمد سعيد الريحاني


من: مليكة مستظرف
إلى : محمد سعيد الريحاني
بتاريخ: الأربعاء 10 ماي 2006 (الساعة التاسعة و24 دقيقة مساء)
مساء الورد
اتمنى لك النجاح في مساعيك...
هل اكتب مباشرة الى المترجمة الانجليزية ؟
هل اخبرها انني من طرفك ؟ لا عرف ما هي اصول الاتيكيت ....فاختك "زركة" بثلات نقط فوق الكاف.
هههه
محبتي

ملحوظة: "جراحي" ستصلك. فقط امهلني بعض الوقت، عندي واحد" الحريرة" خاصني نفضيها.


من: محمد سعيد الريحاني
إلى : مليكة مستظرف
بتاريخ: الأربعاء 10 ماي 2006 (الساعة الثالثة و 65 دقيقة زوالا)

مليكة الرائعة
تحية طيبة
أما بعد
فأتمنى ان تجدك هذه الرسالة بألف خير وأنت ترتبين نصوصك لترجمتها.
بخصوص التواصل مع المترجمة الإنجليزية يمكنك التواصل معها مباشرة بالعربية. هي من زملاء الشاعر المغربي بنيونس ماجن المقيم في لندن وهو الذي بعث لي باسمها وعنوانها كما انه ينتظر مني معرفة سير الأمور ويعتذر لك عن عدم قدرته لترجمة عملك لكثرة انشغالاته بترجمة أعمال أخرى.
يمكنك مكاتبتها مباشرة كما يمكنك الاتصال ببنيونس على هذا الإيميل :...
تحياتي
محمد سعيد الريحاني


من: بنيونس ماجن
إلى : محمد سعيد الريحاني
بتاريخ: الاثنين 15 ماي 2006 (الساعة التاسعة و35 دقيقة مساء)
تحية
هل ثمة اخبار عن مليكة مستظرف؟
كيف حلها؟
بلغها ستحياتي
بنيونس ماجن


من: مليكة مستظرف
إلى : محمد سعيد الريحاني
بتاريخ: الثلاثاء 16 ماي 2006 (الساعة الثامنة و13 دقيقة مساء)

مساء النور سعيد
اعرف انني اغيب كثيرا ...راني كانديرها بلعاني باش نشوف واش عزيزة عليكم او لا لا..ههههه
لا يا سعيد كل ما في الامر ان قدمي هذه الايام اصبحت تعلن علي العصيان و ترفض الاستجابة لي....وانا غارقة في التحاليل وصور الاشعة وهؤلاء الاطباء يلعن دينهم يكتفون بفتح افواههم ببلادة...
المهم اتصلت بالمترجمة الانجليزية اعتذرت قالت انها تشتغل لحساب بانيبال وعلي ان اتصل ب"بانيبال" مباشرة واذا اهتموا بالموضوع ستترجم لي..
لا اريد دخول متاهة من هذا النوع...افضل ان يترجم الكتاب وقد ادفع من جيبي
لاجل طبعاته فقط تكون ترجمته جيدة على ان تتكلف شركة ما بتسويقه و توزيعه و
اعمل عقد مع المترجم بخصوص الارباح...
المهم لا عليك ارجو ان ترسل لي ايميل بنيونس اسلم عليه واظل على اتصال به كذلك
رأيت الترجمة الانجليزية للنص القصصي لعبد الله المتقي ..لا افهم الانجليزية لكن بالتاكيد ستكون الترجمة رائعة انهيت كتابة نص الأمس سأدعه يختمر قليلا قبل نشره على المواقع
ماذا أيضا؟
لاشيء ادعو لي فقط ان اترك هذا البلد لقد استحملني بما فيه الكفاية واثقلت عليه كثيرا...
اتمنى ان نلتقي يا سعيد



من: محمد سعيد الريحاني
إلى : مليكة مستظرف
بتاريخ: الأربعاء 17 ماي 2006 (الساعة الثانية عشرة و 06 دقائق زوالا)

مليكة الرائعة
تحية طيبة
اما بعد
فراك عزيزة بلا ما تغيبي اما عن بريد بنيونس فهو:.........
لقد بعث إلي برسالة ثانية يسأل عما وصلت إليه مع المترجمة.
سنلتقي، يا مليكة حتما
تحياتي
محمد سعيد الريحاني



من: مليكة مستظرف
إلى : محمد سعيد الريحاني
بتاريخ: السبت 20 ماي 2006 (الساعة الثانية عشرة و22 دقيقة زوالا)
صباح النور
صديقي، أتمنى أن اعرف رأيك في هذا النص القصصي قبل نشره..
أرجو أن لا أكون قد أزعجتك
مع المحبة
مليكة مستظرف


قصة قصيرة بقلم مليكة مستظرف

قمل


لو انه طاوعني لما كنت الان هنا ولما كان هو الاخر هناك...لكن "راسه قاصح ديال التهراس"..القمل
والخنز وسراق الزيت..كنت اظن ان القمل قد انقرض منذ زمن لكنه مازال متواجدا في هذا المكان
الحقير..المرأة المترهلة الجالسة امامي تفلي راس صديقتها وتصرخ بين الفينة والاخرى: هاهي
هااناشديتها ...ثم تضع تلك الحشرة الصغيرة بين الابهامين وتمعسها.
امي كانت هي الاخرى تضع راسي على ركبتها وتحاول البحث عن تلك الحشرات الصغيرة ..تضع
بجانبها قارورة الكاز ومشطة الكرن*استعدادا لشن غارة على تلك الطفيليات التي تقتات على دمي..احاول
التملص ، تمسك ذراعي، أتمرد ..تغريني :غادي نحكي لي خرافة هاينة اللي خطفها الغول...استسلم لها .
المرأة الجالسة امامي وجهها اصفر بلون الكبريت لذلك ينادونها الصفريطة ، تدخل يدها بين نهديها و تخرج
علبة صغيرة تفتحها ..اعقاب سجائر كثيرة..تنتقي واحدا بعناية و تطلب عود ثقاب من امراة ملونة(لا اقول
امراة ملونة لسبب عنصري بل فقط لانها ترتدي ملابس ملونة كثيرة) لا تكف عن الغناء:
- البير اللي حفرنا ه ما شربنا ماه
الفتاة تحاول الافلات من قبضة المراة المترهلة تصرخ فيها:
- راه فيك القمل بزاف. خليني نحيدو ليك.
- حيدي القمل اللي في راسك بعدا...
كنت احاول التملص من امي تحكم قبضتها علي وتفتح قاروة الغاز التي اشترتها من السعيدي بائع الفحم والغاز...
اغمض عيني حتى لا يتسرب الغاز اليهما ...وتكمل امي:
- هاينة كانت زينة وشعرها طويل كيف شعر الخيل و رطب كيف الحرير....قطرات الغاز تتسرب الى رقبتي رائحته
نفادة اقفل انفي امي لا احب الغاز ولا احب القمل ولا احب السعيدي.

أبكي.
- "لا تبكي، تقول المرأة المترهلة ، غادي يضربوك بست اشهر الى كثروا".
المرأة الصفراء تقترب مني تناولني عقب سيجارة :
- خذي ماشي خسارة فيك
- "لا ادخن"، قلت لها وأسندت راسي لركبتي.
آخر مرة كتبت له:
- لماذا لا تحاول فهم وجهة نظري
لان ما تقولينه غير منطقي. أمسكت الكيبورد وكتبت له:
- من لم يستطع الباءة فليصم.

حاولت الصيام وكلما سألني أحدهم :
- علاش صايم؟ كاينة شي عواشر؟

أتذكر فورا جسدي فيزداد الضغط علي: "الزاني و الزانية في نار جهنم".
الله يغفر الذنوب جميعا الا ان يشرك به.

- ماذا سيحدث حين نقفل علينا في غرفتك؟
- لست عرافا
.....-
- لكن قد اكون نبيا.....سأكون عيساك...ألم يحيي عيسى الاموات؟
- أنا خائفة
le message suivant n a pas pu être remis à tous les destinataires par
ce qu ils/elles semblent être hors ligne
اشعر بالإحباط.
رائحة أعقاب السجائر تخنقني ، رائحة الغاز تجعلني اشعر بدوار ولدي رغبة في القيأ.. تكف عن سكب الكاز وتكمل:
"واحد النهار كانت هاينة خارجة مع اصحاباتها تجمع الحطب كانت الشتا خيط من السما والرعد والبرق يا لطيف.
أرتعش .
-"لازالت تمطر بالخارج"، أقول له. يضمني اليه أضع رأسي على صدره العاري.
- لن تشعري بالبرد بعد قليل...سأعيد رسم خريطة جسدك باصابعي و اشعل نيرانك.
أبتسم و اهرب الى أقصى الغرفة. تلحق بي تمسكني و تظفر شعري:
- هاينة كانت فرحانة. جات الشتا من بعد الجفاف تسقي الارض وتروي البهيمة .
.واحد اشوية جات غمامة كحلة ..ما قدراتش تهرب بنت الهم كيف عملو صحاباتها.
الغمامة الكحلة كانت غول خطف هاينة وهرب بها بعيييييييييييد.
الضابط يتعمد الاحتكاك بمؤخرتي:
- "أستري نفسك آلقحبة" .هكذا قال و هو يلتهمني بعينيه.
كنت اريد اسكات نداء جسدي، اردت ان اقول له.
تغطي امي شعري بكيس بلاستيكي لكي يدوخ القمل ويموت..
- ساموت انا ويعيش القمل.
- انت لن تموتي ..انت فاش تكبري غادي تكوني شي حاجة كبيييييييييييرة ونفرح بيك
- امي هل ستهرب هاينة من غولها؟
المرأة المترهلة نائمة على الاسفلت .،تتوسد ذراعها.

هو يقول لست عرافا وأمي لم تتم لي الحكاية.



من: محمد سعيد الريحاني
إلى : مليكة مستظرف
بتاريخ: الثلاثاء 23 ماي 2006 (الساعة الخامسة و22 دقيقة مساء)

الرائعة مليكة مستظرف
تحية طيبة
اما بعد
فقد قرات رائعتك التي أعادتني للأحياء الشعبية في أواخر السبعينيات من القرن الماضي. لا أخفي عليك سعادتي بقراءة النص رغم غزارة القمل بين سطوره. أحببت الشخوص أيضا وطريقتهم في استدراج الصغيرات وفي الحكي وفي كل أشيائهم الصغيرة ذات الدلالات الكبيرة
نصك رائع
تحياتي، أيتها المليكة
محمد سعيد الريحاني




#محمد_سعيد_الريحاني (هاشتاغ)       Mohamed_Said_Raihani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رهانات الأغنية العربية الغدوية
- محنة الاسم الفني في الوسط الغنائي العربي
- حوار مع الصحفية والقاصة والشاعرة الجزائرية زهرة بوسكين
- قصة قصيرة : إخراج تافه لمشهد تافه
- قوة الحلم في القصة المغربية الجديدة - قراءة لنصوص انطولوجيا ...
- مشروع “أونطولوجيا الحلم المغربي”:الخلفية والتصور والأدوات
- طقوس الكتابة وطقوس السحر يتقاطعان على مستوى التحضير والاستعد ...
- مشروع “أونطولوجيا الحلم المغربي”- النافذة المشرعة على حديقة ...
- قصة قصيرة : كاتب
- جون جونيه: بين البحر والسجن والمقبرة
- قصة قصيرة شذرية : سياحة جنسية
- شهادة: القصة القصيرة شكل من أشكال التعبير والتغيير
- قصة قصيرة - الحياة بالأقدمية
- قصة قصيرة - تنمية
- نص قصصي: شيخوخة
- قصة قصيرة : الحاءات الثلاث
- نص قصصي: لكل سماؤه
- قصة قصيرة: الرجل الأرنب
- قصة قصيرة: كلاب
- مدينة الحجاج بن يوسف الثقفي


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد سعيد الريحاني - حتى لا ننسى : مليكة مستظرف كانت هنا