أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - كيف يرى العرب والمسلمون قضية الاندماج في الغرب؟















المزيد.....

كيف يرى العرب والمسلمون قضية الاندماج في الغرب؟


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1706 - 2006 / 10 / 17 - 10:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كل ما يأتي به الغرب، وكل ما يطرحه محط شك وريبة، بل دعوة فاضحة للانسلاخ عن الدين وعن الجذور ...هذا ما صدمني في قراءتي لإحدى المقالات المنشورة على صفحات إيلاف ومن بعدها كلنا شركاء...لكاتب يدعى ( يحيى زكريا) ، وتحت عنوان : " الاندماج في الغرب أصبح يعني الانسلاخ عن الدين ".
هالني حقا ما ورد فيه ..وصدمتني المعلومات ، التي تحمل في طياتها غرضا واضحا وشكا رهيبا في الآخر قبل كل شيء، كما تحمل الكثير من التشويه والمعلومات الخاطئة، والتي لا أدري كما لا أجزم بصحتها أو عدمه ...فأنا لا أعيش بألمانيا ولا في هولندا أو الدول الاسكندنافيه ، التي استشهد الكاتب بقوانينها وتعاملها... حسب رأيه بالطبع...
وكوني أعيش في الغرب، وأحمل جنسية البلد الذي استضافني ومنحني الانتماء له في وقت لفظني فيه الوطن الذي خلقت وولدت فيه بحكم السلطة والنظام ، الذي جعل من الوطن ملكية خاصة بالحزب القائد والأسرة الحاكمة...
قبل أن أناقش ما جاء في مقال السيد يحيى...ولا أعتبر مقالتي هذه بمثابة رد عليه ...بل توضيحا ووجهة نظر تعتمد الحقيقة والوضوح وتنشد الصدق في المعلومات، كما تعتبر شهادة لمقيمة منذ ربع قرن من الزمان في فرنسا.

ـــ أتساءل هل سأل الكاتب نفسه عن وضع الأكراد السوريين ، والذين ولدوا وتوالدوا فوق الأرض السورية وحرموا من حمل جنسيتها؟ ..علما أنهم مواطنون سوريون ...أولا بحكم الولادة والنشأة والاقامة، ومسلمون بحكم الوراثة والانتماء المذهبي، لكنهم بعرف النظام غير مؤهلين وغير مندمجين بالمجتمع السوري !! ولهذا لا يحق لهم حمل جنسية هذا الوطن!!!
ـــ هل سأل الكاتب نفسه عن مصير آلاف العائلات السورية، التي تشكلت بحكم زواج مسلم عربي أو غير عربي من مواطنة سورية واختار بلد زوجته للإقامة وكوطن له ولأولاده، لكنه لا يحمل جنسية هذا الوطن ولا يحق له أن يحملها هو أو أولاده!!! رغم أنهم مسلمين وعربا في معظم الحالات؟!...
لكن يبدو لي أن السيد يحيى وغيره ممن يوجهون سهام النقد وحراب الفتك بالآخر دون مراعاة لضمير إنساني ، أو قراءة صادقة تحمل النقد لمجتمعنا وإصلاح البين فيه والعطب وعمره عقود ...قبل أن نسعى لإصلاح بلدان غريبة عنا ...يختارها البعض هربا من جحيم انعدام الحرية أو انعدام المعاش، ومع هذا نريد أن نقولب المجتمع الآخر حسب رغباتنا ومطالبنا...دون أن نجرؤ على نقد بيوتنا وهي من زجاج....
ـــ هل سبق للمواطن العربي أن زار المملكة العربية السعودية ، ورأى بأم عينه كيف ترتدي الفرنسية أو البريطانية ، التي تعمل أو يعمل زوجها في الرياض أو غيرها من المدن السعودية؟ ...وأنها تتعامل مع قوانين البلد الذي تعيش فيه بكل احترام وتقدير...ترتدي العباءة السوداء وتغطي رأسها حين تخرج ويمنع عليها قيادة السيارة!!!
ـــ هل خرجت نساء سورية احتجاجاً بمظاهرات صاخبة ومنددة، بالسيد رفعت الأسد حين نزلت مظلياته إلى الشوارع لخلع غطاءا لرأس لكل امرأة صادفنها ترتديه؟
لكن كل النساء المسلمات أشبعن فرنسا مظاهرات واحتجاجات وندوات تلفزيونية من أجل موقف الدولة العلمانية من غطاء الرأس داخل المدارس...وهاهو جاك سترو في لندن يتعرض لنفس القضية، علما أن بريطانيا تسمح بارتداء الحجاب، لكن بعض المسلمات يطالبن بالنقاب وفي مراكز العمل !!!! ، لم ننس كيف سأل السيد ساركوزي إحدى الطالبات المسلمات المرتدية للحجاب وهي تناقشه على الملأ في برنامج تلفزيوني عن حقها في ارتداء ما تريد...فقال لها ...انك تستغلين الديمقراطية هنا...من أجل أن تفرضي قانونك ولا تحترمي قانون البلد حيث تعيشين مع أسرتك...هل لك أن تتظاهري بنفس المستوى والمقدار في بلدك احتجاجا على أي قانون كان؟
الاندماج لا يعني بالطبع الانسلاخ عن الدين أو الوطن الأم...ولا يعني عدم التطوع الاجتماعي والسياسي التضامني مع حق الشعوب في تقرير مصيرها..
.فعدد المظاهرات التي تقوم وقامت في الدول الغربية من فرنسا إلى بريطانيا وألمانيا واسبانيا ...الخ متضامنة مع الشعب الفلسطيني ومع الشعب العراقي لا يقاس بمكان في أي بلد عربي شقيق... وان أعداد الجمعيات الأهلية منها والحكومية ، التي تساهم بالدعم المادي والمعنوي لأطفال وطلاب فلسطين يفوق ما يحلم فيه أي منتم عربي في وطنه....
لقد حصلت على الجنسية الفرنسية، دون أن يوجه لي أو لغيري أي سؤال يتعلق بالدين ، ويعتبر السائل منحازا ويمارس للتفرقة والتمييز الديني ...لو فعلها حسب القانون العلماني الفرنسي... ولو قمنا بعملية حسابية لحملة الجنسية الفرنسية من أصول افريقية مسلمة وعربية ، فان الأرقام ستكون مذهلة وتفوق بأضعاف حملتها ممن ينتمون للمسيحية القادمة من الشرق الأوربي ...
يتضح جليا من المقال المنشور غايته ذات البعد الواحد...ويرفض الاندماج ويعتبره خطأ فادحا ًوانسلاخا عن الجذور يقول: ..." مشكلتهم الأساسية هي مع القادمين من العالم العربي والإسلامي على وجه التحديد باعتبار هؤلاء يرفضون الذوبان في المجتمع الغربي ، بل يظلون محافظين على عاداتهم وتقاليدهم وعقائدهم ."!!
أسأل ثانية...من يعتبر الاندماج انسلاخا عن جذوره...لماذا يطلب جنسية هذا البلد؟، ..ثم من يرفض الاندماج ويعتبره ضارا ومؤذيا له ولدينه وعاداته...لماذا يحضر إلى هذا البلد؟ .....هل يريد قيام دويلات إسلامية داخل الدول الغربية...لها قوانين خاصة بها؟...
وما يؤسف له في حقيقة الأمر، هو هذا المدى الواسع من التشويه..." يجب على المسلم أن يقبل بالمثلية الجنسية...أن يقبل ويرضى أن تعاشر ابنته الأجنبي الذي تختار...أن لا يستطيع إجبارها على لبس الحجاب وأن تستعين الابنة بالشرطة...الخ"
يا سيدي المثلية الجنسية ...لم تخلق في الغرب ..بل وجدت مع الإنسان والحيوان منذ الخليقة، وعرفها التاريخ اليوناني والروماني كما عرفها العربي أيضا ماضيا وحاضرا....تعمر وتعشش في ديارنا العربية والإسلامية بشكل رهيب ..لكنها تعيش في الظلام كالخفافيش ، وخاصة في المناطق التي تتسلح بالإسلام شريعة ومذهبا وعقيدة حكم....وتحفل الصحف العربية وتتندر بما يخرج للعلن عن نطاق السرية، لأن مجتمعاتنا المغلقة تعتبر " كل ما هو بالمخفي حلال"..ناهيك عن السحاقيات ونسبتهن المنتشرة بين المحجبات وفي المجتمعات الضيقة والمغلقة حيث تعيش الفتاة كل أنواع الكبت والحصار والقهر...لقد روت لي إحدى المدرسات السعوديات ما يندى له الجبين ..عما تمارسه الفتيات في المدارس...
يناقش السيد يحيى، الحق الدستوري والقانوني للعربي والمسلم المقيم في ألمانيا ، والذي يخوله حمل الجنسية الألمانية بعد إقامة محددة...!! ويضع لائحة من الأسئلة الغريبة العجيبة، والتي من المفترض بالمتقدم للجنسية أن يجيب عليها!!
وجلها يتعلق بالإرهاب والموقف من الحادي عشر من أيلول وبعلاقة الأب بابنته وزوجته، وبالزواج من ثانية وعن حق الرجل بضرب زوجته وتأديبها حسب الشريعة الإسلامية...!!
وعلى ألمانية أن تقبل بضرب الزوج لزوجته وبالزواج بثانية ..لمجرد كونه مسلم!!!
وعليها أن تغير قوانينها لترضي الأقلية المسلمة...الغرابة هي ما سبق وسألت ..من لا تعجبه البلاد ولا قوانينها لماذا يسعى للحصول على جنسيتها كي يصبح مواطنا فيها؟
أم أن العربي والمسلم يريد فقط أن يستغل القوانين الاجتماعية ، التي تمنحه مساعدات اجتماعية وضمان صحي وحرية شخصية وديمقراطية في التعبير والتظاهر والحركة والإعلام والنشر وإنشاء الأحزاب...وبنفس الوقت يريد أن يستمر في النقد وكيل الشتائم والسباب للعالم المسيحي ...وتغييره على مزاجه مستخدما هذه الحقوق المحترمة للفرد والمصانة...ولا يغير شيئا في وطنه الأم؟
سأحدثك يا صديقي ..عن قريبي ، الذي خدم في دولة الإمارات العربية لمدة تنوف عن الثمانية عشر عاما...كموظف في الدولة...وفي السنين الأخيرة ، ونتيجة للإهمال الطبي ..وفي إحدى العيادات السنية ...خلع ضرسا لدى طبيبة هندية ...لم تعقم أدواتها ..وتستقبل فقراء الهند ومصر حيث تكثر أكبر نسبة إصابة بمرض الكبد الوبائي...فأصيب به ...وكان ثمن الزرقة الواحدة لكل أسبوع وعلى مدى سنة كاملة بالضبط ألف درهم إماراتي ...ولا يحق له ( كأجنبي ) أي ضمان صحي ، كما لا يستطيع ماديا وهو المسؤول عن أسرة كبيرة يعيلها...أن يسجل لدى مؤسسات الضمان الخاصة المكلفة ....ولو أن الأقدار لم ترسل له اليد القريبة الحانية والقادرة ...لما أنقذت حياته.... أترى أن المواطن العربي في بلد عربي وبعد عقدين يظل أجنبيا..وبدون ضمان صحي!!!! ومع هذا نرفع عقيرتنا ونطالب بحقوقنا في عالم لا ننتمي له ولا نملك صوتا يؤشر على الخطأ في عقر دارنا...هذا القريب لو حصل له نفس الأمر في بلد غربي لقاضى الطبيبة، وحرم عليها ممارسة مهنتها وستدفع له غرامة كبيرة هي والمشفى الذي وظفها.....
التعامل مع العربي والمسلم في ألمانيا أو غيرها يعتبر بنظر هؤلاء الأدعياء، تمييزا عنصريا !!..
.لماذا لا تقوله لنظامك السوري حين يعتقل أي مواطن ينتمي لحزب غير حزب البعث، ويكيل له تهم الخيانة والتعامل مع الأجنبي ..وربما الإرهاب لو انتمى لأحد الأحزاب الإسلامية... هل تقرأ عن معتقلي الرأي في السجون السورية؟
ماذا جنى عارف دليلة؟ وما الذي قاله ميشيل كيلو؟ وما خطيئة أنور البني؟ وما هو الحزب الذي اتهم بتشكيله علي الشهابي؟...ولماذا تقص رقاب كل منتم لحزب الاخوان المسلمين؟
في الوقت الذي تعشش فيه أشد أنواع الفتك السلفي في مؤسسات وجمعيات وندوات يسمح لها النظام بالحياة؟ بينما تغلق وتراقب منتديات المجتمع المدني، ويعتقل طلبة جامعيين ويحرمون من دراستهم..ويحاكمون بمحاكم استثنائية لمجرد أنهم يناقشون تدهور الأوضاع في البلد؟
أتريد من الدول العلمانية ، والتي ناضلت فيها المرأة طويلا لتحصل على بعض مساواتها، أن ترضى بتعدد الزوجات؟ ألا تناضل المرأة العربية والمسلمة لإلغاء هذا القانون المجحف؟
هل ترضى امرأة عربية أو مسلمة بضرب الزوج لها؟
أما إرغام الفتاة على لباس الحجاب في بلد يمنحها فرصة الحرية وفرصة أن تمارس إنسانيتها...دون تدخل من الأهل فبنظرك يعتبر هذا تراجعا وانسلاخا... كن على يقين لو سألت هذه الفتاة المسلمة لاعتبرته انتصارا ومكسبا ...إن لها الحق باختيار الزوج المناسب
وأن يكون كتابيا فهذا غير محرم في الإسلام...ائتني بآية واحدة تحرم زواج المسلمة بكتابي؟ ولماذا يحق للمسلم أن يتزوج بكتابية؟
ما تطرحه لا يتعلق بالإسلام وإنما يعادات وتقاليد نحملها معنا ...كعادة تطهير الفتيات ...والتي تمنع بالطبع كما منعت في مصر وغيرها من الدول العربية والإسلامية..
الإسلام ليس دين إرغام وإجبار للفتاة أو الشاب وإنما دين يسر وإقناع...فمن أراد منكم فليؤمن ومن أراد فيلكفر....كما أن ارتداء الحجاب مختلف عليه بين الأئمة ...
فمنهم من يقول أن الآية التي تعني " أن يدنين عليهن من جلابيبهن" لا تعني الجلباب المتعارف عليه اليوم ..كما لا تعني غطاء الرأس فالجلباب آنذاك هو نوع من اللباس التقليدي وكان يكشف عن صدر المرأة وعورتها حين تذهب لقضاء حاجتها في العراء ..
لكل قناعته وفهمه وتفسيره...لن أدخل بمهاترات التفسير والشرح، فهذا ليس من اختصاصي....وسبق وتعرضت لنقد ممن سمت نفسها "بمؤمنة عبد الرحمن" ، وكنت قد طرحت الأسباب والظواهر وراء انتشار الحجاب في سورية، وعزيتها للأسباب السياسية في البلاد..أما من تعتقد أنها اختارته عن قناعة وإيمان فهي حرية شخصية ولو أني أعتبرها بنظري أيضا ( ضحية ) لتربية ومجتمع وجدت فيه ونهلت من ثقافته وحيدة الجانب والتأثير، ولن أتوانى عن النضال لتحصل على حريتها القانونية أولا ومساواتها مع الرجل بقانون أحوال شخصية يحترم أنوثتها ولا يمارس عليها العسف والاستلاب والتمييز.

أما ما ورد بخصوص استخدام المواطن للغة البلد الذي يعيش فيه...فهل يعقل أن يعمل في دائرة ويتحدث مع عربي مثله بلغة البلد الأول؟ ؟؟...هل سمحت سوريا أو تركيا للأكراد أن يتعلموا ويكتبوا بلغتهم الأصلية؟ ومتى حدث هذا ؟
ناهيك عن لغة البربر في الجزائر، والتي لم يعترف بها كلغة رسمية إلى جانب العربية إلا حديثا وما زالت العربية هي الرسمية الأولى في التعامل والدوائر....
وباعتقادي أن إتقان لغة البلد المضيف هي عبارة عن ثراء ومكسب وثقافة ، بدونها لا يستطيع العمل والكسب...وأن ينتمي الانسان لثقافتين هو منتهى الثراء..وهذا ما يراه الفرنسي في العربي ..وهذا ما نلمسه ..لا شك أن هناك حوادث متطرفة وعنصرية ازدادت وتزداد مع التطرف الإرهابي وبعد الحادي عشر من ايلول ، وتفجيرات فرنسا وإسبانيا ولندن ، وبعد ردود الأفعال على الرسوم الكاريكاتورية في الدانمرك...وستزداد أكثر طالما هناك من ينشر التطرف والفكر المتطرف، ويحصد نتائجها المقيمون في البلاد الغربية...

إلى متى سنبقى نعلق أخطاءنا على الآخر؟ وإلى متى يظل الخطر قادما من الآخر؟
ومتى نتوقف عن اعتبار النقد الموجه إلينا ممنوع، ويحق لنا أن نوجه كل نقد الكون لذاك الآخر؟ ...لماذا نرى الكمال فينا ؟ علما ...وعلميا ..أن هذا ناتج عن إحساسنا الدفين والذي نتقن التحايل لإخفائه..والكذب على أنفسنا بأننا أصحاب هوية وعقيدة وانتماء...ونحن أسياد المهزوزين والضائعين؟...لماذا نرى عورات الآخر ونحن عراة كطرزان...من حكامنا ..إلى دعاة المذاهب والمشايخ والأتباع؟ ...هل هناك من ينظر منكم في المرآة النفسية ولو يوما في الشهر؟.

باريس 15/10/2006



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يقف وراء إشعال الصراع بين حماس وفتح؟
- أسألك ........ لماذا؟
- متى تبدأ السعادة الزوجية ومتى تنتهي؟
- كيف نفهم لغة الحوار في بلاد العرب والإسلام؟!
- ليس لي...............وليس لكم
- صرخة في وادي النوم السوري من أجل معتقلي الرأي
- الطوفان يغرقنا ونحن لا نجيد العوم ولا استخدام المجداف
- - النصر الإلهي بدون طيور أبابيل
- أتعود الإنسانية إلى حروب الأديان وعصور الظلام؟
- نبز العالم أجمع بسلطات من نوع منقرض
- مثل شباط مافي على حكيه رباط- مثل شعبي سوري-
- الحادي عشر من سبتمبر زلزال من صنع البشر لا من الطبيعة
- ماهو دور الشباب في صناعة المستقبل؟
- عالم الأشباح والكوابيس السورية
- المرأة السورية والحجاب
- صارت كبيرة بحجم بيروت
- ما الذي ينتظر المنطقة بعد حرب ال 33 يوماً...حزب الله...سورية ...
- هل يحق لإيران امتلاك السلاح النووي، وعلى من يشكل خطراً؟
- دور المواطن الفرد في دولة الاستبداد والفساد
- الشرق الأوسط الجديد بين نفوذين، الإيراني من جهة والإسرائيلي ...


المزيد.....




- أحمد الطيبي: حياة الأسير مروان البرغوثي في خطر..(فيديو)
- خلل -كارثي- في بنك تجاري سمح للعملاء بسحب ملايين الدولارات ع ...
- الزعيم الكوري الشمالي يشرف على مناورات مدفعية بالتزامن مع زي ...
- الاحتلال يقتحم مناطق في نابلس والخليل وقلقيلية وبيت لحم
- مقتل 20 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على غزة
- بالصور: زعيم كوريا الشمالية يشرف على مناورات -سلاح الإبادة- ...
- ترامب يفشل في إيداع سند كفالة بـ464 مليون دولار في قضية تضخي ...
- سوريا: هجوم إسرائيلي جوي على نقاط عسكرية بريف دمشق
- الجيش الأميركي يعلن تدمير صواريخ ومسيرات تابعة للحوثيين
- مسلسل يثير غضب الشارع الكويتي.. وبيان رسمي من وزارة الإعلام ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - كيف يرى العرب والمسلمون قضية الاندماج في الغرب؟