أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - أسماء الله الحسنى















المزيد.....

أسماء الله الحسنى


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 1704 - 2006 / 10 / 15 - 11:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لسبب ما ظل العرب على مدى التاريخ معجبين بالأسماء وأفردوا جزءاً كبيراً في قواعد اللغة العربية للاسم ومشتقاته وأوصافه. وقسموا الاسم إلى:
1- اسم نكرة
2- اسم معرفة: ويحتوي على الضمير مثل أنا وأنت وهو، واسم العلم مثل محمد، واسم الإشارة مثل هذا وهؤلاء، واسم الموصول مثل الذي، وجعلوا لكلٍ قواعد عديدة.
واحتار عرب ما قبل الإسلام في الاسم الذي ينادون به إلههم، فسموه "إله" أولاً، ولكن الاسم إله هو اسم نكرة ولا يجوز أن يكون إلههم نكرة، فعّرفوه ب "ال" فأصبح "الإله" وتعدلت إلى "الله". يقول الدكتور جواد علي في كتابة "تاريخ العرب قبل الإسلام": ( " الله" وهي كلمة الجلالة، فهي " اسم علم" وهي " علم مرتجل". وقد ذهب الرأى الي انه من اصل سرياني او عبراني. اما اهل الكوفة فرأوا انه من ال " إله" أي من اداة التعريف " ال" ومن كلمة " إله". وهناك اراء لغوية اخرى في اصل هذه اللفظة.)
والاسم أصلاً هو كلمة نرمز بها إلى شخص أو شيء معين لنعرّفه أو نناديه بها. فإذا كان لكل شخص أكثر من اسم تصبح الأسماء لا قيمة لها ولا معنى. ولكن لولع العرب بالأسماء وبالأشخاص فقد أعطوا معظم رجالهم وبعض نسائهم كنية عُرفوا بها أكثر مما عُرفوا بأسمائهم الحقيقية. وكان نساء العرب قبل الإسلام يعطين اسماً قبيح المعنى للطفل حتى لا يرغب فيه الموت فيأخذه من أمه، كأنما الموت، مثل العرب، مولعٌ بالأسماء. وعندما جاء الإسلام كان نبيه يتشاءم من الأسماء القبيحة أو التي توحي بالشؤم أو الكوارث فيغيرها. فكان إذا أتى إليه شخص ليسلم يسأله عن اسمه فإن كان اسمه، مثلاً، "حرب" كان يقول له أنت لست حرباً بل اسمك "سلام" مثلاً. وكعادة المسلمين فقد بالغوا في استقصاء اسم نبيهم بأثر رجعي فقالوا إنه محمد بن عبد الله بن عبد المطّلب واسم عبد المطّلب شيبة بن هاشم ، واسمه عمرو بن عبد مناف ، واسمه المغيرة بن قصيّ ، واسمه زيد بن كلاب بن مرّة بن كعب بن لؤيّ بن غالب بن فهر بن مالك بن النّضر بن كنانة ابن خزيمة بن مدركة ، واسمه عامر بن إلياس بن مضر بن نزار بن معدّ بن عدنان، وعدنان من ولد إسماعيل بن إبراهيم (تاريخ الإسلام للذهبي، ج1، ص2). وبهذا أصبح جد النبي يحمل عدة أسماء. وحتى النبي نفسه كانت له عدة أسماء، يقول الزهري: (عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه قال: سمعت النّبيّ صلى الله عليه وسلم يقول: إنّ لي أسماءً: أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر النّاس على قدمي، وأنا العاقب. قال الزّهري: والعاقب الذي ليس بعده نبيّ. متفقّ عليه.) (نفس المصدر، ص 4). وكان يُكنّى أبو القاسم. وقد وصفه الله تعالى في كتابه فقال: رسولاً، ونبيّاً أمّيّاً، وشاهداً، ومبشراً ونذيراً، وداعياً إلى الله بإذنه، وسراجاً منيراً، ورؤوفاً رحيماً، ومذكراً، ومدّثّراً ومزّمّلاً، وهادياً، إلى غير ذلك. ومن أسمائه: الضّحوك، والقتّال، جاء في بعض الآثار عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: أنا الضّحوك أنا القتّال. ومن أسمائه: الأمين. وكانت قريش تدعوه به قبل نبوّته. ومن أسمائه الفاتح، وقثعم. (نفس المصدر، ص 5). ويعجز الباحث عن حصر أسماء النبي الذي يعرفه جميع الناس بالاسم "محمد". فما فائدة جميع هذه الأسماء؟
فإذا كان للنبي كل هذه الأسماء، ولجده عبد المطلب مثلها، أنستغرب أن يكون لله تسعة وتسعون اسماً؟ وكل المسلمين مقتنعون أن لله تسعة وتسعين اسماً، ولذلك أثار الباحث المصري الدكتور محمود عبد الرازق الرضواني موجة من الجدل والغضب في الشارع المصري والأزهري بسبب ما طرحه حول أسماء الله الحسنى، حيث قال إن هناك 28 اسماً من الأسماء المعروفة ليست صحيحة، وليست من أسماء الله الحسنى واستبدلها بأسماء أخرى، كما أوردت صحيفة "الوطن" السعودية مؤخرا. (حيان ديوف، العربية نت، الجمعة 4 أغسطس 2006). وقال عبد الرازق في برنامج تلفزيوني بثته فضائية الأوربت، حول بحثه الجديد "بحث الأسماء" وكتاب "الأسماء"، إن هناك 28 اسماً تنسب خطأ على أنها أسماء لله وهي: الخافض، الرافع، المعز، المذل، العدل، الجليل، الباعث، المحصي، المبدئ، المعيد، المحيي، المميت، الواحد، الماجد، الوالي، المنتقم، ذو الجلال والإكرام، المقسط، الجامع، المغني، المانع، الضار، النور، الهادي، البديع، الباقي، الرشيد، الصبور.
فإذا كان الله واحداً، وقد قال في القرآن أكثر من مرة، (ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله) وفي جميع هذه الآيات كانت الإجابة "الله" ولم يقل حتى في آية واحدة إنه قد خلقها المنتقم أو الجبار أو المعز أو أي من الأسماء الأخرى. فلماذا نحتاج تسعة وتسعين اسماً لخالق واحد ومعروف من قبل الإسلام باسم الجلالة "الله" ؟ السبب الوحيد هو ولع المسلمين بالتفخيم. فنبيهم أعظم الأنبياء وله عدة أسماء وهو أفضل الأنبياء عند الله، ودينهم أعظم الأديان وقد أنزله الله ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون. وعليه لا بد أن يكون إلههم أعظم الآلهة وعليه لا بد أن يكون له عدة أسماء تفوق الأسماء التي اعطاها اليهود إلههم الذي كان يُعرف ب يهوه، وإلوهيم وأدوناي وغيرها من الأسماء. فلا يمكن أن يسمح المسلمون لإله اليهود بأن تكون له أسماء أكثر من أسماء إلههم. وبعد أن أعطوا الله تسعة وتسعين اسماً اتفق الفقهاء على أن اسماء الله توقيفية، أي يتوقف إطلاقها على الاذن فيه، وذلك للاحتياط، احترازاً عما يوهم باطلاً، لعظم الخطر في ذلك. جاء ذلك في كتاب "المواقف" للايجي (فتاوى الأزهر لمئة عام، دار الافتاء المصرية، باب: من أحكام الإيمان بالله).
وقد جارى الفقهاء القرآن الذي قال لهم (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) (الأعراف 180). وقال كذلك (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أياً ما تدعوا فله الأسماء الحسني) (الإسراء 110). فالله نفسه يحب أن يُدعى بالأسماء الحسنى. ولكنه لم يبين لنا ما هي الأسماء الحسني غير الرحمن. ولنا أن نسأل هنا: هل الخافض والمذل والمنتقم والمانع والضار من الأسماء الحسنى؟ وأي شيء حسن في مثل هذه الألقاب ؟ وللإجابة على هذا السؤال نرجع إلى ما قاله العميد الأسبق لكلية أصول الدين بجامعة الأزهر الدكتور محيي الدين الصافي: ( أسماء الله توقيفية أي جاء بها الوحي، والله خلق الخلق وكما خلقهم لابد أن يحاسبهم، فبعد ما أرسل الرسل بالأديان والشرائع، لابد أن يكون هناك حساب يثيب فيه الطائع ويعاقب فيه العاصي، فاسم المنتقم لله سبحانه وتعالى صفة من صفات الألوهية حيث ينتقم من الظالمين المتجبرين، فماذا ينتظر - شارون - مثلاً وما يفعله في الفلسطينيين وما يفعله الأمريكان في شعب العراق سوى الانتقام، فلابد أن يكون هناك انتقام من الظالمين المفسدين في الأرض.) (العربية نت).
ويستمر العميد الأسبق فيقول (وكذلك "المهيمن" تعني أن الله سبحانه وتعالى يهيمن على كل الناس وعلى كل العالم ولا يخرج أحد عن إرادته لأنه هو الخالق والمسيطر على كل شيء، ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن الله ينتقم بمن يبغض ممن يبغض ثم يسير كل منهما إلى النار.) انتهى. فإذاً حسب الحديث الذي أورده العميد الأسبق، فإن الله انتقم ممن يبغض، وهم الفلسطينيون، بمن يبغض، وهو شارون واليهود. وكذلك انتقم ممن يبغض وهم العراقيون، بمن يبغض وهم الأمريكان، وكلهم سائر إلى النار. فهل هناك أمة لا يبغضها الله؟ فالفلسطينيون مسلمون والعراقيون مسلمون ومع ذلك يبغضهم الله رغم أنه قال وكنتم خير أمة أُخرجت للناس. وقال عن اليهود (يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي انعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين) (البقرة 47). فنفهم من هذه الآية أن الله قد غير رأيه ولم يعد يفضل بني إسرائيل على العالمين، بل صار يبغضهم ولذلك انتقم بهم من الفلسطينيين الذين دخلوا في زمرة المبغوضين، أو أن الحديث مكذوب ولا يجوز لشخض مثل العميد الأسبق أن يستشهد به. وإذا كان الحديث صحيحاً فإن الله العالم بما سوف يحدث غاب عنه عندما قال لبني إسرائيل أنه فضلهم على العالمين، أنهم سوف يعصونه وسوف يبغضهم. ومثل هذه الأخطاء لا تجوز في حق إله عالم بالغيب.
وفي الحقيقة فأن كل الأسماء التي أعطوها الله ما هي إلا صفات وصفوا بها الله. وإذا كانت الصفات يمكن أن تحل محل الإسماء فيجوز أن نسمي الله "الماقت" لأنه حسب الحديث الذي أورده العميد الأسبق فإن الله ينتقم بمن يمقت ممن يمقت. فهو إذاً ماقت. وقد ورد في صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: قال (يقول الله تعالى ((من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء ما افترضت عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، ولئن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس عبدي المؤمن، يكره الموت وأكره مساءته ولا بد له منه)) فإذاً نستطيع أن نسمي الله "السمع" و "البصر" و "الباطش" و "المتردد" لأنه يتردد في أخذ روح عبده المؤمن. وكذلك نستطيع أن نسمي الله "الماكر" لأنه يقول " والله خير الماكرين". فكل هذه الأوصاف هي صفات مثل المنتقم والجبار ألخ ولكنهم جعلوها من أسماء الله الحسنى.
ويبدو أن الله لا يحب صفاتهم هذه التي وصفوه بها، فقد قال ( سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين ) قال الفقهاء: نزه الله نفسه عما يصفه به الخلق ثم سلم على المرسلين لسلامة ما وصفوه به من النقائص والعيوب ثم حمد نفسه على تفرده بالأوصاف التي يستحق عليها كمال الحمد (ابن القيم الجوزية، الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة). فجعلوا الله يحمد نفسه على تفرده بالأوصاف التي جعلوها من أسمائه مثل الجبار والمتكبر، رغم أن الله قد قال (سبحان ربك رب العزة عما يصفون). فهل هناك سبب يجعل الله يحمد نفسه على كونه جبار ومتكبر ومنتقم؟
ويقول ابن القيم كذلك (أن من المدح ما يكون ذماً وموجِباً لسقوط مرتبة الممدوح عند الناس، فإنه يُمدح بما ليس فيه.. وأمر آخر: وهو ظنُّ المسمى واعتقادُه فى نفسه أنه كذلك، فيقعُ فى تزكية نفسه وتعظيمها وترفُّعِهَا على غير) (ابن القيم، زاد المعاد، ج2، ص 197). أليس هذا هو نفس المدح الذي زعموا أن الله قد حمد نفسه من أجله؟ ويستمر ابن القيم فيقول ( وعلى هذا فتُكره التسمية بـ: التَّقى، والمتَّقى، والمُطيعِ، والطائع، والراضى، والمُحسن، والمخلِص، والمنيب، والرشيدِ، والسديد. وأما تسميةُ الكفار بذلك، فلا يجوز التمكينُ منه، ولا دُعاؤُهُم بشئٍ من هذه الأسماء، ولا الإخبارُ عنهم بها، واللَّه عَزَّ وجَلَّ يغضَب مِن تسميتهم بذلك) (نفس المصدر والصفحة). فيبدو أن الفقهاء قد قرروا أن الله يحب أن يحتفظ بهذه الأسماء لنفسه ولا يحب أن يتسمى بها المسلمون. أما الكفار فإن الله يغضب عليهم إذا تطاولوا على هذه الأسماء وانتحلوها لأنفسهم، لأن الله قد وضع عليها حكراً. ياله من إله يهتم بصغائر الأمور.
ويقول عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الدكتور محمد رأفت عثمان(إن من يهاجمون أسماء الله الحسنى إنما هم مغرضون يتلمسون أي جانب للطعن في الإسلام، ويضيف عثمان: الله سبحانه وتعالى سمى نفسه الرحمن الرحيم، وأول كلمة عند قراءة كتاب الله هي "بسم الله الرحمن الرحيم" وليست هذه البداية بداية تجبر وإنما هي إشعار برحمة الخالق بمخلوقاته، ولا يتصور العاقل أن تكون صفة الرحمن مشتملة على ما يضادها من الأوصاف.) انتهى. فالذين يعترضون على هذه الصفات التي سموا الله بها فإنهم قوم يريدون أن يهاجموا الإسلام، كما يقول الدكتور محمد رفعت، بينما هم يهاجمون الفقهاء الذين جعلوا من أنفسهم أوصياء على الإسلام وعلى تفسير آياته، بل أوصياء على الله ذاته فيقرروا متى يغضب الله ومتى يبتسم. وكيف لا تكون صفة الرحمن مشتملة على ما يضادها عندما يقول لنا الفقهاء إن الله الرحمن الرحيم هو كذلك المنتقم الجبار الخافض المذل؟
دعونا نقارن إله الإسلام هذا الذي حمد نفسه على صفاته مثل المنتقم والمتكبر، بإله الفلاسفة. يقول الفيلسوف بيل Bayle في مناقشة التاريخ: (التاريخ هو تاريخ الجرائم والمآسي التي عانى منها الجنس البشري. والإله الذي كان بإمكانه خلق عالم خالي من هذه الجرائم والمآسي واختار ألا يفعل ذلك، فهو نفسه مجرم كبير) (الشر في الفكر الحديث، سوسن نيمان، ص 18). ويقول الفيلسوف الإنكليزي هيوم Hume (الحكمة والتفكر والتخطيط والعلم، كل هذه صفات نصف بها الله لأن هذه الكلمات تنبي عن صفات محمودة عند البشر وليس لنا في لغاتنا كلمات أو معاني أخرى نستطيع أن نعبر بها عن إعجابنا وتمجيدنا لذاته) (نفس المصدر السابق، ص 155). ويقول فولتير (الحب سوف يجعل أمة كاملة من الملحدين تعبد الإله). فإله الفلاسفة هو إله الحب والعطف والإبداع في خلق قوانين الطبيعة. وصفاته هي أجمل الصفات التي تعرفها لغاتنا. بينما إله الفقهاء المسلمين إله منتقم جبار ومتغطرس ومزهو بنفسه لدرجة أنه يحمد نفسه لاحتكاره هذه الصفات التي تنم عن السادية وحب الانتقام. فهل يحتاج إله الإسلام لكل هذه الأسماء الحسنى؟



#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نصلب البابا أم نصلب المنطق لننصر النبي؟
- ردود أفعال المسلمين على خطاب البابا بنيدكس السادس عشر
- الحب.. والجنس.. والإسلام 2-2
- الحب..الجنس..والإسلام 1-2
- تنبؤ القرآن
- المسلمون والإسلام: كلاهما يُسفّه الحياة
- تعقيباً على أحمد صبري السيد علي 2-2
- تعقيباً على أحمد صبري السيد علي 1-2
- المقدس ....ماهو ومن قدّسه؟
- أمثلة من المنطق الأعرج في الخطاب الديني
- سُحقاً للأديان
- لا قيمة للإنسان عربياً كان أو مسلماً
- الأزهر وأنصاف الحقائق
- لقد أخطأ الشيخ نهرو طنطاوي
- مزارع الخصيان والدجاج
- وعاظ السلاطين يبيعون السراب في المونديال
- إله نرجسي وتخبطٌ في قصة الخلق
- الشيخ القرضاوي والتلاعب بالألفاظ
- أيهما خلق الآخر: الإله أم الإنسان؟
- القرآنيون ومحاولة تجميل صورة الإسلام


المزيد.....




- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - أسماء الله الحسنى