أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - من يقف وراء إشعال الصراع بين حماس وفتح؟















المزيد.....

من يقف وراء إشعال الصراع بين حماس وفتح؟


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1702 - 2006 / 10 / 13 - 10:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كي نحدد بدايات الصراع ، علينا الانطلاق من نجاح حماس في الانتخابات الأخيرة، والذي جاء نتيجة فشل سياسة فتح ، لمدة لا تقل عن عقدين كانت خلالها صاحبة الأمر والنهي في القرار الفلسطيني، رغم أن دور حماس وصعودها كمقاومة ذات بعد سياسي إسلامي، تم بدعم وتشجيع من فتح ، التي كانت تستفيد منه في المناورة مع إسرائيل ومساوماتها لحصد بعض المكاسب السياسية التفاوضية على الأرض، وغالبا ما كانت فتح تدفع ثمن تهور حماس في استخدامها العنف كوسيلة من وسائل المقاومة، لكن دورها المقاوم لا يتفق ودورها السياسي، والذي جاء نصرها الانتخابي ليثبت فشلها على الأرض نتيجة لأيديولوجيتها المتطرفة نوعا ما في العرف العام، فحماس حتى اللحظة لا تعترف بإسرائيل كوجود، وإن اعترفت فهذا يعني تناقض مبدئي وكبير في قناعاتها التي نشأت عليها، فلو عدنا لميثاق حماس ، لوجدنا أن أسلمة السياسة هي قلب الصراع مع إسرائيل ، وليس فقط تحرير التراب الفلسطيني، ففلسطين بعرف حماس هي ( أرض وقف إسلامي)..........
وهذا يعني أن أي مسلم عليه واجب مقاومة المحتل الإسرائيلي لتحرير الأرض المقدسة إسلاميا، ولا حدود للجهاد ولمقاومة الكفر في أي أرض كان!! كما أن قتله لأي مواطن إسرائيلي ، مشروع ومباح حتى لو كأن أعزلا أو مسالماً!!، لأنه يعني أنه يقتل كــافراً!!!، ولهذا تبيح حماس قتل المدنيين في المدارس والشوارع والمطاعم و الحافلات وغيرها، وتعتبره مقاومة!!، أؤيد المقاومة حتى العسكرية منها ــ حين تكون لضرورات التحريرـــ على أن توجه لمن يقتل ومن يستخدم سلاح القتل...وباعتقادي أن حماس لن تعترف بإسرائيل مطلقا، لكن من يدفع ثمن تعنتها وتعنت فتح من ورائها هو المواطن الفلسطيني العادي ، الذي لا يحمل سلاحا، ويبحث عن لقمة عيشه، دون أن ينتمي لأي طرف من أطراف الصراع....
ما يريده المواطن الفلسطيني هو ( الخبزا والكهرباء والدواء والمدرسة والماء مع السلام)
وحماس لم تقدم حتى الآن سوى الهواء الملوث بالدماء والمشحون بلغة الموت والقتل...إنما لا يمكننا أن نفقد الأمل ونتوقف عن البحث في الحلول الممكنة ، فلدينا نافذة أمل ونور من خلال موافقة حماس على المبادرة العربية، التي طرحها الملك عبدالله ملك المملكة العربية السعودية في المؤتمر العربي المنعقد عام 2002، وهذا يعني ضمنا الاعتراف بإسرائيل مقابل الأرض حيث طرح فيها، "كل الأرض مقابل كل السلام " ومقابل الاعتراف الكامل والمتبادل بين الأطراف العربية عامة وبين إسرائيل بشكل خاص.
أما فتح الخاسرة نتيجة لعدم إعادتها النظر بخططها ومسيرتها السياسية، ولا بمشاريعها الإقتصادية وبنيتها التركيبية فحالها كحال أي نظام عربي ، وأي حزب سياسي يجتر نفسه ويكرر أخطاءه ولا يعترف بها، بل يعتبر أن الخطأ والتقصير يأتي من الخصم!!!..ولهذا فالضرب بقوة وبعنف ومن خلال الردع ، وانعدام الحوار سيغلق الأفواه المطالبة بالتغيير وبالعدالة والحق، والبحث عن الخطأ والمرض ومعالجته، ولهذا فقد دفعت فتح ثمناً باهظا ، فقدت من خلاله مركزها ومصداقيتها أمام الشعب الفلسطيني والعالم ، الذي منحها الثقة بالسلام باعتبارها راعية له منذ بداياته، وقد أثبت قصر نظرها وعدم دراستها لأبعاد السلام المجزوء والمعلب أمريكيا وإسرائيليا، أن تنازلها ومساعيها في أوسلو وفي البيت الأبيض ، أو من خلال خطة الطريق، دون أن تأخذ بعين الاعتبار الواقع العربي والفلسطيني بالذات، فكانت تدعم المقاومة واستخدام العنف، وبنفس الوقت تمد اليد للسلام، ناهيك عن انتشار الفساد والمحسوبيات والاستزلام، قبل أن تقوم قائمة لما يشبه الدولة الفلسطينية، بالطبع لا يمكننا أن ننسى أو نغض الطرف عن العوامل الخارجية المؤثرة والفاعلة في انهيار عملية السلام الفلسطيني وتراجعها، ووراءها بشكل رئيس ، السياسة الأمريكية الفاشلة في فهم الشرق الأوسط وقراءته برمته ككل متكامل ، وخاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وتأجيل بوش للقضية الفلسطينية واعتباره أن الأولوية في حربه وسلام الكون يقع على قضية الإرهاب ومكافحته، وعلى هذا الأساس وحسب هذه النظرة السطحية والقاصرة قام بحربه الأفغانية ومن ثم العراقية...وهاهو يدفع ثمن خطيئته الكبرى في المستنقع العراقي، وتدفع معه المنطقة وتحصد نتائج هذا الخطأ.
إن الحل الأول والأمثل لكل قضايا الإرهاب من جهة وانعدام السلام من جهة أخرى ، وانتشار حركات التطرف الإسلامي الراديكالي، تتعلق بمجملها بالقضية الفلسطينية، وإيجاد الحل لها سيعني بالتأكيد حل كل القضايا العالقة، من تحرير الجولان، إلى حرب لبنان وإسرائيل ومزارع شبعا....إلى السلام الشامل للمنطقة والعراق أيضا من خلال تحجيم للدور الإيراني ، فالسلام يعني عدم إعطاء فرصة لإيران كي تنفذ أطماعها، لأن الحرب الأخيرة بين حزب الله في لبنان والدعم السوري والإيراني ...كلها يصب في مصلحة تأجيج الصراع وتطوير عوامله للأسوأ ، فالصراع على الشرق الأوسط ينحصر اليوم بين قوتين الإيرانية من جهة والإسرائيلية من جهة أخرى، وكل منها يحاول تمرير أجندته من خلال أعوان ومريدين وأتباع هنا وهناك، وإسرائيل مدعومة من الولايات المتحدة بشرق أوسطها الجديد دلت في الحرب الأخيرة أنها تسعى لتجعل من إسرائيل سيدة هذا الشرق الذي تحلم به، بينما يقف الصف العربي برمته متفرجا ومحايدا...لا حول له ولا قوة..

ولكي ننقذ الموقف، أعتقد أن على الأطراف العربية المعنية بمستقبل المنطقة، أن تسعى لإحياء المبادرة العربية المطروحة من الملك عبدالله، وتعتبر الفرصة الأولى والأخيرة في المنطقة، لكن تحويلها لواقع على الأرض يتطلب بالمقابل موقفاً إسرائيليا متطورا يحمل في بنوده وأهدافه ، كما في مصلحته أيضا..الرغبة بسلام دائم وشامل وتعيش معه المنطقة ، وهذا يتوقف على مدى وعي الفرد الإسرائيلي ، الذي يمنح ثقته لحكومة تسعى لتدميره وتدمير المنطقة، فلا يمكن على الإطلاق لإسرائيل أن تحلم بالسلام، دون أن تسعى إليه وتبنيه، لا أن تغلق دونه الأبواب معتقدة أن القوة والحرب سيمنحانها العدل الذي تنشد حسب رؤيتها وأطماعها، وخاصة أن سياسة أولمرت وبوش من ورائه تدلان بالفعل والواقع على انعدام العقلانية وانعدام المستشارين المتمكنين من فهم الواقع ومستقبل المنطقة..
في الخامس من هذا الشهر نشرت صحيفة " الليبراسيون الفرنسية في عددها 7903"، وبقلم الصحفي اليهودي الديانة والفرنسي الجنسية( سيليم نسيب ، مقالا بعنوان " لو كنت مكان إسرائيل"، يقول فيه بما معناه" أن على إسرائيل التخلي عن منطق الحرب والصراع، فلن يمنحها السلام ولا العيش في منطقة الشرق الأوسط بشكل آمن ولن يحميها ل جدار العزلة الذي بنته، لو كنت مكانها لرفعت سماعة الهاتف واتصلت مباشرة بالملك عبدالله في السعودية ودون وساطة الولايات المتحدة خاصة، ولقبلت على الفور بمبادرته، وبالعودة لحدود إسرائيل الصغرى أي عام 1967... "
إذن هناك من يطرح حلولا نرضى بها، لكن علينا أيضا نحن العرب أن نسعى إليها ونعمل على تفعيلها ونقلها بإلحاح للمحافل الدولية والإصرار عليها، دون انتظار، فقد انتظرنا ستة عقود والعديد من الحروب الفاشلة والانهزامات المتكررة، أم أننا فعلا سنصدق أحد الخيارات الدعائية للنظام السوري، وأنه سيختار الحرب لتحرير الجولان؟!!
لماذا لم يفعل منذ أربعة عقود؟ وهل يملك اليوم قوة أكبر وعتادا أضخم من إسرائيل تمكنه من تحقيق النصر عليها؟ أم أن هذا للتصدير الداخلي أولا ، والتماهي بقوة حليفته إيران ثانيا، و ليسمع جيرانه العرب والعالم أيضا لغة الخطاب الجديد ، عل وعسى تصيب صيدا فيتكرم بعضهم بالضغط على إسرائيل والعودة لطاولة المفاوضات معها، وبهذا تحقق أكثر من ضربة بحجر واحد ؟!!...وما دعمها الخطابي لحماس، إلا من خلال هذه الأهداف، وليس من باب الوطنية العروبية، فحماس تريد دولة فلسطينية وجلاء للاحتلال في نهاية المطاف...مهما غالت بخطابها...وكذلك فتح ...لكن عليهما أن تقرءان ما يدور حولهما في الكواليس العربية والعالمية وما يخطط، كي يدفع الفلسطيني ثمن مطامع سياسية لا ولن تخدم قضيته ...بل ستزيد من تعقيداتها والزج بها في حرب فلسطينية ـــ فلسطينية تجعل من إسرائيل وإيران المستفيد الأكبر منها... فكيف تحرص إيران على تحرير فلسطين وإلقاء اليهود في البحر!! وهي القضية العربية بجدارة ، ولم تحاول يوما أن تعيد أرضا عربية استلبتها واحتلتها بالقوة ـــ بالضبط كما تحتل إسرائيل فلسطين ــ أي الجزر الإماراتية العربية ( طمب الكبرى والصغرى وأبو موسى)؟!!
ثم كيف تحرص على المصالح العربية وتحارب أمريكا وإسرائيل من ورائها، بينما اشترت أثناء حربها لثماني سنوات مع العراق، سلاحا من إسرائيل وفي عهد الخميني بالذات، وشكل عملها فضيحة كبرى آنذاك؟ ، ثم كيف تركت كافة المعارضين العراقيين والزعماء الروحيين لشيعة العراق يعودون على ظهور الدبابات الأمريكية بعد إسقاط نظام صدام حسين، وهاهي تدعم اليوم تقسيم العراق وإقامة دولة شيعية في الجنوب العراقي من خلال الفيدرالية؟...ناهيك عن الأعداد الهائلة التي تزج بها في الحرب الأهلية الضروس من الحرس الثوري الإيراني ...فكيف تكون مع المقاومة في لبنان ، وبنفس الوقت ضد الشعب العراقي وضد إعادة الأرض العربية التي احتلت؟ ..كيف تدفع ملايين الدولارات لحزب الله، ولا تدفع قليلا منها للشعب الفلسطيني المجوع ، والذي تزج إسرائيل بمعظم أعضاء حكومته في السجن، وكلاهما ضد إسرائيل؟!!.

في النهاية، لا مصلحة لنا لا عند إسرائيل ولا عند إيران...مصلحتنا تتركز في البحث عن حل نهائي وحاسم للقضية الأم ، القضية الفلسطينية، وكل القضايا تابعة وملحقة ومتعلقة بها، على العرب جميعا، وليس الفلسطينيين وحدهم حماسا كانوا أم فتح، أن ينهضوا من غفلة طالت وتنذر بخطر يأكل المنطقة ويذروها كالملعقة...وخطرها سيمتد سعيره على كل الشرق الأوسط دون استثناء...
لكن السؤال المؤلم والملح، كيف يمكن للأنظمة العربية، التي تقمع شعوبها وتسومهم سوء العذاب ، أن تعمل على التحرير سلميا أم عسكريا؟ ، ناهيك عن ارتباطاتها المشبوهة، فقطر بدورها الذي انبثق فجأة ، وكأني بحالها يقول ..".في الوقت الذي تنام فيه السعودية ومصر...يحلو لي اللعب والاصطياد."!..تدعم الدور السوري وحزب الله ، وتقيم علاقات مع إسرائيل، كما أننا نقرأ جيدا تاريخها القديم والحديث، والتعاليم التي تتلقاها من الولايات المتحدة، ولا تستطيع أن تشذ عنها...فهل يمكنها أن تلعب دورا يحمل المصداقية والشفافية؟...تفتح محطتها ( الجزيرة ) ..لكل مصادر الإرهاب من ابن لادن والظواهري، ودون أن ننسى دورها المشبوه في العراق...وفتاوي القرضاوي ...هل نثق بمثل هذا الدور، أم نشك بأن قطر مجرد منفذة؟ ....
لانعدام النزاهة في عالمنا العربي، ولانعدام المصداقية بين الشعوب والأنظمة القائمة...تاهت الرؤوس وضاعت الخيوط...وأضعف الحلقات وأقواها بنفس الوقت هي الحلقة الفلسطينية...نرجو ونأمل أن يتعقل طرفي الصراع...وأرى ...أن يعود كلاهما لطريق المقاومة، فهل هناك فعلا سلطة لدولة يتقاتلون عليها؟؟؟ إن إسرائيل تدخل وتقتل وتخرج وتنسحب وتحتل ، وتمنع وتعتقل من شاءت ومتى شاءت...إذن دعوها تعود لمسؤوليتها كدولة محتلة لبلد آخر ومسؤولة عن شعب هذا البلد، ولتعد حماس وفتح معها للمقاومة..حتى تجبر إسرائيل على الرضوخ والقبول بشروطنا نحن للسلام...

فعلى ماذا يتقاتلون؟ ...وبأي سلطة يتشبثون؟..وهم على أرض الواقع مجرد بيادق بأيدي إسرائيل ...كما أن أولمرت نفسه والولايات المتحدة أيضا ، اعترفوا بانهيار عملية السلام ، والعرب من ورائهم أعلنوا موتها!!!
هل يمكن لعباس ومن ورائه هنية...أن يتعقلا ويعلنان تنحيهما عن السلطة ويعودان كمقاتلين في صفوف منظمة التحرير.. معا لبنائها من جديد؟..
أشك أن أمنيتي وحلمي بوجود رجال في السياسة العربية ، يمكنها أن تتخلى حتى عن السلطة في جمعية لتربية الدواجن!!! ..لكني لم أنس أن تاريخنا حمل يوما ( عبد الرحمن سوار الذهب)، ...هل أعتمد على بعض القراء ليساندوني في ندائي ، كي يتنحى عباس وهنية...ويعودا للمقاومة..من أجل التحرير..كأخوة سلاح وقضية؟..
هذا النداء هو الحل الوحيد ..طالما أن الدول العربية تنام وتسيل الحلول والمطامع من حولها ستغرق الأوطان بحروب لن تقوم لنا بعدها قائمة...إلا إذا ... حدثت معجزة ما ...لدى بعض الرؤوس العاقلة، فأرسل الرب عليها وحيا من الهداية ...يدلها على درب الحرية ووحدة الطريق وإنقاذ المصير.............



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسألك ........ لماذا؟
- متى تبدأ السعادة الزوجية ومتى تنتهي؟
- كيف نفهم لغة الحوار في بلاد العرب والإسلام؟!
- ليس لي...............وليس لكم
- صرخة في وادي النوم السوري من أجل معتقلي الرأي
- الطوفان يغرقنا ونحن لا نجيد العوم ولا استخدام المجداف
- - النصر الإلهي بدون طيور أبابيل
- أتعود الإنسانية إلى حروب الأديان وعصور الظلام؟
- نبز العالم أجمع بسلطات من نوع منقرض
- مثل شباط مافي على حكيه رباط- مثل شعبي سوري-
- الحادي عشر من سبتمبر زلزال من صنع البشر لا من الطبيعة
- ماهو دور الشباب في صناعة المستقبل؟
- عالم الأشباح والكوابيس السورية
- المرأة السورية والحجاب
- صارت كبيرة بحجم بيروت
- ما الذي ينتظر المنطقة بعد حرب ال 33 يوماً...حزب الله...سورية ...
- هل يحق لإيران امتلاك السلاح النووي، وعلى من يشكل خطراً؟
- دور المواطن الفرد في دولة الاستبداد والفساد
- الشرق الأوسط الجديد بين نفوذين، الإيراني من جهة والإسرائيلي ...
- بين الشد الإيراني والجذب العربي، يغلي مرجل المنطقة


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - من يقف وراء إشعال الصراع بين حماس وفتح؟