أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....9















المزيد.....

أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....9


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1702 - 2006 / 10 / 13 - 10:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإهـــــــداء:

 إلى النفوس المريضة التي تبحث عن الخلاص فلا تنساق وراء كل دعوات فقهاء الظلام.

 إلى كل مسلم مومن حافظ على سلامة إيمانه بالدين الإسلامي، ولم يوظفه في شأن سياسي: صغر، أو عظم.

 إلى الشهداء: ضحايا الإرهاب الديني: عمر بنجلون، ومهدي عامل، وحسين مروة، وسهيل طويلة، و فرج فودة... والقائمة طويلة.

 إلى كل من أدرك أن مجرد وجود تنظيم سياسي ذي بعد ديني يشكل خطورة على مستقبل البشرية.

 إلى ضحايا الإرهاب الحزبوسلامي في كل بلدان المسلمين.

 إلى ضحايا 16 مايو 2003 بالدار البيضاء.

 من أجل الحد من تأثير الحزبوسلامي في وجدان، وعقول المسلمين، وإعداد الشباب للمساهمة في العمليات الانتحارية التي لا يعرف مداها.

 من أجل وضع حد لقيام الحزب السياسي على أساس ديني.

 من أجل تجريم ممارسة تحريف الدين لتحقيق أغراض حزبية – سياسية.

 من أجل مجتمع بلا إرهاب.

 من اجل حماية العرب، و المسلمين في بلدانهم من الممارسة الإرهابية في شموليتها.

 من أجل مجتمع للعرب، وللمسلمين، يتمتع فيه الناس بالحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

محمد الحنفي




*************************





دور المسجد في التأسيس لحضارة العرب والمسلمين:....4

فهل غياب التعاطي مع الرأي، والرأي الآخر داخل المساجد، هو الذي حولها إلى مفارخ للتخلف، ولأدلجة الدين الإسلامي؟

إن المصيبة العظيمة التي أصيبت بها مساجدنا في القرن العشرين، وبداية القرن الواحد والعشرين هي أنها لا تعرف إلا الرأي الواحد، أما الرأي الآخر فغير موجود أبدا، وما دام الأمر كذلك، فإن المساجد تصدر، وتستقبل؛ لأن ما قد تستقبله قد يوقف عملية التصدير، الذي يشكل نقيضا له.

فالرأي الصادر عن المسجد يتحدد في:

1) الفكر الخرافي الذي يروجه القيمون على المساجد، على مدى أربع وعشرين ساعة، حتى يقع روادها تحت طائلة ذلك الفكر، وحتى يتحول أولئك الرواد إلى مرددين له، وعاملين على نشره في المجتمع، لينشغل به الناس عن الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، وليصير أولئك الناس رهن إشارة أولئك القيمين، الذين يوجهونهم لما يشاءون، ووفق ما تقتضيه مصلحتهم.

2) الفكر المؤدلج للدين الإسلامي، الذي يعمل الحكام على إشاعته بين الرواد، ومن خلالهم بين الناس، حتى يعتقد الناس: أن الحكام يمتلكون الشرعية الدينية؛ مما يضمن مصالحهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي تضمن تأبيد سيطرتهم على أرض الواقع، مما يجعلهم يطمئنون على مستقبلهم.

3) الفكر المؤدلج للدين الإسلامي، الذي يعمل المنتمون إلى الأحزابوسلامية على إشاعته بين الناس، عن طريق المساجد، من أجل تجييشهم وراء الأحزابوسلامية، التي تسعى إلى السيطرة على السلطة، حتى توظفهم من أجل ذلك، وحتى يصير الشارع في يد الحزبوسلاميين، الذين يعتمدونه مقياسا لشرعية استبدادهم بالمجتمع.

وانطلاقا من هذه الأشكال من الفكر، الصادرة عن المساجد في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، نجد أن الرأي الآخر لا يستطيع أن ينفذ إلى عمق المساجد، ولا أن يتغلغل في صفوف مرتاديها؛ لأن الفكر الخرافي، والفكر المؤدلج للدين الإسلامي، يرفض التعاطي مع الرأي الآخر، والتفاعل معه؛ مما يجعله منغلقا على نفسه فلا يرى إلا نفسه ليبقى الرأي الآخر مقموعا في المساجد لا يستطيع الظهور، ولا يطمح إليه، لتبقى المساجد وسيلة قمع الرأي الآخر.

فهل يمكن اعتبار استغلال المساجد في إشاعة أدلجة الدين الإسلامي، هو الذي يقف وراء قمع الرأي الآخر؟

وإن الفرق بين إشاعة الفكر الخرافي، والفكر المؤدلج للدين الإسلامي، يتجسد في كون الفكر الخرافي لا يتحدد الهدف منه، بقدر ما ينحصر ذلك الهدف في تضليل الناس، في إطار ما هو قائم، أو لارتباطه بالثقافة السائدة، التي قد تكون ذات طابع خرافي، بخلاف أدلجة الدين الإسلامي التي تسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف التي نذكر منها:

1) جعل المستهدفين بتلك الأدلجة، يعتقدون أنها هي الدين الإسلامي، فيأخذون بها، ويسعون إلى إشاعتها بين الناس، ويعملون على الدفاع عنها، وينضبطون للتعليمات الصادرة عن المؤدلجين، التي تسعى إلى جعلهم يتجيشون وراء الأحزابوسلامية، التي تقودهم لتحقيق أهدافها.

2) العمل على تكريس الاستبداد القائم، بالعمل على تكريس الشرعية الدينية لهذا الاستبداد، ومحاصرة، وقمع كل ما يتعارض معه على جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، حتى يصير الناس خاضعين، قابلين بكل ما يمارس عليهم من قبل المستبدين، واعتبار ما يقوم به المستبدون من إرادة الله.

3) العمل على فرض استبداد بديل، بالعمل على تكفير الاستبداد القائم، واعتباره مخالفا للدين الإسلامي، وإعداد رواد المساجد، وعن طريقهم جميع الناس، للعمل في أفق القضاء عليه، ليحل محله الاستبداد الحزبوسلامي، الذي يستغل كل الإمكانيات المتوفرة من أجل السيطرة على أجهزة السلطة، التي تستغل لفرض ذلك الاستبداد، على الجميع، والقضاء على الاستبداد القائم.

وبذلك تدخل أدلجة الدين الإسلامي، في اعتبارها، قمع، ومصادرة كل ما يخالفها، ويختلف معها في نفس الوقت، وبسبب القمع، والمصادرة يصير الرأي الآخر مقموعا، ومصادرا باعتباره كفرا، وإلحادا، وعلمانيا، وشيوعيا، وصهيونيا، وغيرها من الكلمات التي لا علاقة بمعجم الأحزابوسلامية.

وللوصول إلى العمل على فرض إبداء الرأي الآخر، لابد من تشريح الممارسة الأحزابوسلامية، التي لها علاقة بأدلجة الدين الإسلامي، والعمل على تشريح تلك الأدلجة، وإخضاعها للممارسة النقدية: الفردية، والجماعية، الإعلامية، والأكاديمية، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، حتى تصير خلفياتها واضحة للجميع، وحتى ينعتق الدين الإسلامي من تلك الأدلجة، ويتحرر المسلمون منها، وعندها يمكن أن يعمل الناس على إبداء رأيهم في كل ما يجري في الحياة، بما في ذلك ما يجري في المساجد، باعتباره من فعل البشر، وباعتبار المساجد كسائر الأماكن الأخرى، لا تمتاز عنها إلا في كون المساجد مخصصة لأداء شعيرة الصلاة، ليس إلا.

فهل يمكن اعتبار سيطرة الدولة في كل بلد من البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، على المساجد لإشاعة أدلجتها للدين الإسلامي، هو الذي يقف وراء قمع، ومصادرة الرأي الآخر؟

وكامتداد لممارسة الأحزابوسلامية المؤدلجة للدين الإسلامي، والتي تقمع، وتصادر الرأي الآخر، ولا تسمح له بالظهور أبدا؛ نجد أن الدولة تسيطر على المساجد، وتعمل من خلالها على مصادرة الرأي الآخر، بتوظيف الجيوش العرمرمة من مؤدلجي الدين الإسلامي، من أجل إشاعة أدلجتها للدين الإسلامي، سعيا إلى ضمان تأبيد سيطرتها الطبقية على المجتمع، حتى لا يظهر ما يسيء إلى تلك السيطرة.

لكن يجب أن ندخل في اعتبارنا طبيعة الدولة باعتبارها دولة طبقية. فالتوظيف الذي تقوم به الدولة الإقطاعية للمساجد، باعتبارها دولة مؤدلجة للدين الإسلامي، يهدف إلى جعل المسلمين يخضعون للإقطاع، ويسعون إلى خدمة مصالحه الطبقية، حتى يصير سائدا مدى الحياة. ونظرا للتطور الذي يحصل في الواقع، وبفعل التدخل الاستعماري، فإن دولة الإقطاع تتحول إلى دولة بورجوازية تابعة، باعتبار الدولة هي أداة في يد البورجوازية، ذات الأصول الإقطاعية، التي من مصلحتها توظيف المساجد في نفس الاتجاه الإقطاعي، ولكن مع مراعاة أن الدولة البورجوازية التابعة تقع تحت تأثير، وتوجيه، وتعليمات المؤسسات المالية الدولية، التي تتحكم في اقتصاديات الدول التابعة. والدولة البورجوازية، إن وجدت، فإنها تسعى إلى فصل الدين عن الدولة. ولكن عندما ترى مصالحها معرضة للخطر، فإنها هي أيضا تسعى إلى استغلال المساجد بالسيطرة عليها، والعمل على توظيفها لجعل المسلمين يخضعون للبورجوازية، ويعملون على خدمة مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

و قد تكون الدولة دولة للبورجوازية الصغرى، فتجمع بين إمكانية تحرير المساجد من التوظيف في اتجاه خدمة مصالح البورجوازية الصغرى، وبين الحرص على السيطرة على المساجد، وتوظيفها لخدمة مصالح البورجوازية الصغرى، بما يتناسب مع طبيعة البورجوازية الصغرى.

وقد تكون الدولة حزبوسلامية، فتعمل على توظيف المساجد لخدمة مصالح الحزبوسلاميين المسيطرين على أجهزة الدولة، بالعمل على نشر أدلجة الدين الإسلامي، والاستمرار في تجييش المسلمين وراء الأحزابوسلامية، لضمان تأبيد سيطرتها على أجهزة الدولة، حتى يصير الناس حزبوسلاميين، قولا، وفعلا، وتتم نمذجتهم وفق ما تقتضيه الرؤيا الحزبوسلامية.

وقد تكون الدولة اشتراكية فتصير المساجد أماكن لممارسة شعيرة الصلاة بكامل الحرية، ودون ضغط من أحد، فيتم توقيف استغلالها من قبل جهة معينة، كيفما كانت تلك الجهة، وقد تفتح المساجد لأمور أخرى لها فائدة للمجتمع. وقد تصير المساجد مراكز ثقافية، أو مدارس، أو غير ذلك، حتى تساهم في تطور المجتمع على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

وبذلك يتبين لنا أن تعامل الدولة مع المساجد، يختلف من الدولة الإقطاعية، إلى الدولة البورجوازية التابعة، إلى الدولة البورجوازية، إلى الدولة البورجوازية الصغرى، إلى الدولة الحزبوسلامية، إلى الدولة الاشتراكية. وهذا الاختلاف له علاقة بالمصلحة الطبقية. وقد رأينا أن الطبقة الوحيدة التي تصير فيها المساجد متحررة من الاستغلال، في ظل دولتها، هي الطبقة العاملة المستهدفة جملة، وتفصيلا، بالتضليل المنبعث من مختلف المساجد، والقائم على أدلجة الدين الإسلامي على يد الإقطاعيين، أو على يد البورجوازية التابعة، أو على يد البورجوازية، أو البورجوازية الصغرى، أو الحزبوسلاميين، حتى تعجز الطبقة العاملة، وسائر الكادحين عن امتلاك وعيها الطبقي الحقيقي، الذي يعتبر الوعي الديني بصفة عامة، والوعي الديني الإسلامي مجرد قوة مادية قائمة في الواقع، كسائر أشكال الوعي الأخرى، التي يمكن التعامل معها على أنها إفراز للواقع المادي القائم.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- حول الموقف من تصريحات -بابا- الفاتيكان المتعلقة برؤيته للدين ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بين مبدئية الك.د.ش. وانتهازية بعض الكونفدراليين، يصير العمل ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....9