أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم محمد حمزة - لماذا فشلت الأصولية فى كل مشروعاتها ، ولماذا غرقت البرجوازية فى مستنقع الثورة ،، ولماذا يفوز العسكر دائما ؟!!!















المزيد.....

لماذا فشلت الأصولية فى كل مشروعاتها ، ولماذا غرقت البرجوازية فى مستنقع الثورة ،، ولماذا يفوز العسكر دائما ؟!!!


إبراهيم محمد حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 1701 - 2006 / 10 / 12 - 10:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


* جاء جماعة إلى عبد الله بن عمر – وكان
من فقهاء عصره ، فسألوه :
ما حكم قتل حشرة الفرا ش فى الأشهر الحرم ؟
قال : من أى البلاد انتم ؟
قالوا : من الكوفة ..
قال : لعنكم الله .. أتقتلون الحسين وتسألون عن حشرة الفراش ؟
***********
الأصولية الإسلامية لقب مهذب لوصف ظاهرة أشمل ؛ منها الصالح ومنها الطالح بطبيعة الحال ، فالأصولييون كما يراهم " برنارد لويس " هم أولئك الذين يرون متاعب العالم الإسلامى فى العصر الحاضر لا ترجع إلى عدم كفاية التحديث ، بل إلى الإفراط فيه ، والعلاج بالنسبة لهم هو الرجوع على الإسلام الصحيح ، بما يعنيه ذلك من إلغاء كافة القوانين وغيرها من الأنماط الاجتماعية المستعارة من الغرب ، وإعادة العمل بالشريعة الإسلامية ، باعتبارها القانون الحقيقى للبلاد "
إذن هناك من يرون الحل السياسى لوضع الأمة وضعا إسلاميا ، يقضى بتولى الجماعة الإسلامية أيا كانت شئون الحل والعقد ، ومن هنا يتم تطبيق الشريعة وتنفيذ الحدود وتبديل الثياب إلخ .............
وفى ذات الوقت هناك من يرى أن التحدى الأول فى وجه الديمقراطية العربية يكمن فى الأصولية العربية ، حيث يذكر الدكتور رضوان المصمودى فى دراسته : " مستقبل الديمقراطية فى العالم الإسلامى " أن اكبر تحد يواجه الديمقراطية هو الدعم الهائل للإسلام السياسى وضعف الجماعات أو الأحزاب الليبرالية أو العلمانية أو التى تسمى بالديمقراطية "
لقد ذهلت لبلاغة تعبير مهدى باذرجان أول رئيس وزراء لخمينى وهو يقول : " لقد صلينا من أجل هطول أمطار الرحمة ، ولكنا تلقينا فيضانات منها "
إلى هذاا لحد كان الوعى بالتسرع فى تطبيق الفكر الأصولى دفعة واحدة بلا تهيئة للبشر بشكل مناسب ...
ولعبة الأصولية ملاعبها فى العالم كله ، غير قاصرة على العالم الإسلامى ، غير انها فى الغرب لا تهدد نظم حكمهم ولا تقدمهم .........
فتعريفها لا يقتصر على ربطها بالظاهرة الإسلامية ، فقاموس وبستر على سبيل المثال يرى أن الأصولية fundamenatalism هى " حركة منبثقة عن النزعة البروتستنتينية الأمريكية تقوم على هذا الإيمان المعارض لنزعة الحداثة "
الأصولية فى سجن سوء الظن :
إذن فالمشكلة الخطيرة فى الفكر الأصولى هو عدم فهم طرق التعامل مع الواقع وإحداث نوع من التوازن بين "التدين " و" أسلمة الحياة " نجد أن الشخص إما أن يكون لصا أو نصف نبى – بتعبير أمل دنقل – طاغية أو ملاك ، زهو امر يجعل الأحادية مسيطرة على الرؤية لديهم ، ولذلك لم نجد منهم من يقرر أن الديمقراطية لا تتعارض مع الدين ، لأنهم يتحدثون عن الشورى فقط ، ولا يتسع أفقهم مثلما اتسع أفق محمد عبده قبلهم فقال : " إن الشورى تعنى كل ما توصل له الإنسان الغرى فى عصرنا هذا من التنظيمات الديمقراطية الحديثة .. وإذا كان تحقيق الشورى لا يتم إلا بها فإن وجودها فى الإسلام واجب ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب "
ولهذا يصل الخلاف مداه بين التيارات لإسلامية من ناحية وبينها وبين غيرها من ناحية اخرى ، حيث لا يرون فى العلمانية غير الكفر والعمالة والخيانة للوطن والدين ، وفى ذات الوقت يرى العلمانيون فى الأصوليين رأيا يعبر عنه الدكتور سيد القمنى بشراسة : " إن جميع الحركات الإسلامية مرتشية وعميلة وتقبض أموالا حتى من بلاد الواق واق ، والحديث عن الموالاة والحاكمية مجرد كلام إرهابيين ، فالدين كما أفهمه ، هو الشهادة والاعتراف بالنبوة والملائكة واليوم الآخر إلخ ............"
وهذا الرأى المتعصب المنغلق على ذاته يعدله ويستدركه رأى الدكتور فؤاد زكريا ، حيث يقدم فى كتابه الهام " الحقيقة والوهم فى الحركات الإسلامية المعاصرة " يقدم رؤية ترى ان التيار الإسلامى يتجاهل – حين يصطدم بالواقع – تاريخ هذا الواقع ودروسه من ناحية ويتصور خطأ يأن النصوص القرآنية والتراثية كافية وحدها لإثبات القدرة على مواجهة مستجدات هذا الواقع من ناحية ثانية "
ويفسر العلمانيون انتشار المد الأصولى بأنه بتعبير "فؤاد زكريا " – مظهر صارخ من مظاهر ضعف الوعى
لدى الجماهير " غير أن هذا التفسير – للأسف – لا يقدم تفسيرا .
خطوات على سلم التطرف :
فلنعبر التاريخ إلى وجع الواقع ، ولنتامل كيف يصير الفكر الأصولى عائقا أمام الديمقراطية ،وإذا سلمنا جدلا أن الديمقراطية بدعة غربية ، تهدف إلى انحلال خلقى لدى المسلمين ، فهل قدم الأصوليون بديلا مقبولا ؟
الحق ان المشروعات الفكرية المتوالية للأصولية الإسلامية ، لم تقدم أطروحات فكرية هشة أو عابرة أو سطحية ، إنما قدمت طرحا مثمرا ، لكن يعيبه الاعتماد على التراث وتغييب الواقع ، وسوء الظن القاتل لكل ألوان الفكر السياسى ، ولكل الجهود العلمانية التى لها قدرها مهما كانت درجة الخلاف ,,,,,,,
وهذا التغييب للواقع هو الخطيئة الكبرى التى لا تفارق الأصوليين مطلقا ، وهذه الأحادية فى الرؤية تتعارض تماما مع المنطق العقلى بل والتراث الدينى ذاته الذى سمح بالخلاف بقدر قد يكون مذهلا ، لما عليه من سماحة بينة .
والواقع كما سبقت الإشارة ان هذه الحركات الإسلامية قد قدمت جهدا فكريا بلا شك ، وها هى جماعة الإخوان صارت تشكل نموذجا هاما جدا فى الطرح السياسى الإسلامى ، لأنهم استطاعوا منذ تأسيس الجماعة عام 1928م وحتى الآن أن يحافظوا على تواجد مقبول رغم كل القهر الأمنى والمطاردة الحكومية التى لا تتوقف
وما تزال الجماعة تسير على الخط الفاصل والواصل بينها وبين السلطة ، مع عدم إنكار أنها تسعى لها وترغب فيها منذ قال مؤسسها حسن البنا :
" الإسلام الذى يؤمن به الإخوان المسلمون ، يجعل الحكومة ركنا من أركانه ، ويعتمد على التنفيذ كما يعتمد على الإرشاد والحكم معدود فى كتبنا الفقهية من العقائد والأصول "
ونرى فى ادبيات ونتاج الجماعة خطوطا أساسية عريضة ، لا تتطرق كثيرا للتفاصيل ولا تبالى بها ، ولا تقدم تصورا متكاملا يمكن تطبيقه للوصول بالجماعة إلى طرح حقيقى للإسلام الذين يتحدثون باسمه ويتشددون وكأنهم هم المالكون لهذا الدين ، فها هو سيد قطب يطرح فكرته النبيلة حول الحاكمية ، والتى لا تصل بقارئها إلا إلى مزيد من الغضب على واقع سىء ومغيب ، فيرى أن الحاكمية التى يستند إليها البشر تجعل بعضهم أربابا لبعض ، لا فى الصورة البدائية الساذجة التى عرفتها الجاهلية الأولى ولكن فى صورة ادعاء "
ويقرر سيد قطب أن عمليبة البعث الإسلامى تحتاج إلى : " طليعة تعزم هذه العزمة وتمضى فى الطريق ، تمضى فى خضم الجاهلية الضاربة الأطناب فى أرجاء الأرض جميعا "
ثم يؤكد أن القرآن لكريم طالما كان بين أيدينا وكذلك سيرة النبى وحديثه ، هذا هو المنبع الأول المتوفر لدينا وبعدها يؤكد على صورة إقامة الدين فى الضمائر ثم فى الحياة سلوكا ثم يؤكد على ضرورة وجود قاعدة نظرية يسعى المسلمون لتطبيقها ، ولكن ما يقدمه سيد قطب لا يكون نظرية حكم إسلامى إنما بتعبيره هو " معالم " تنير طريق المجتهد المسلم ، خاصة مع حالة الملائكية التى يتصورها سيد قطب فى المسلم .
وتخلص عدة كتب قانونية إلى نتيجة هامة ؛ مفادها أن الإنسان إما ان تؤمن بشرع الله أو يكفر به والعياذ بالله وقد حكم الله تعالى فى المسألة ولم يجعل فيها توسطا أو مهادنة
- والحق ان التراث الإسلامى قد قدم لنا نماذجا رائدة ، لكننا نتركها جانبا ، لنتأمل فى مثالين اثنين فقط :
هما صالح سرية وشكرى مصطفى على وجه التحديد .
- يقدم صالح سرية رؤية متماسكة تهدف إلى تكوين الجمهورية الإسلامية فى مصر ؛ وقد سعى لإكمال الفكر بالفعل ؛ كما يرى دكتور رفعت سيد احمد _ من خلال حادث الفنية العسكرية عام 1974م - وهو يشكو أن :
" ما من نكسة او لوثة عقلية أصابت المسلمين اكثر من الكلام دون العمل
ثم يبدأ فى توضيح اعمدة دولته : " إن الديمقراطية على سبيل المثال منهاج للحياة مخالف لمناهج الإسلام ؛ ففى الديمقراطية أن الشعب هو صاحب السلطة فى التشريع ؛ يحلل ويحرم ما يشاء وله الحق أن يحلل اللواط مثلا كما حدث فى انجلترا ........إلخ "
" فالجمع بين الإسلام والديمقراطية كالجمع بين الإسلم واليهودية مثلا "
ثم يمنح صالح سرية مظلة حمايته لمن يعتبرهم غير كفرة ؛ رغم كفر مجتمعاتهم :
- أولا إذا كان واضحا فى عقيدته مصرحا بأنه يعمل لإقامة الدول الإسلامية .
- إذا كان العلن غير ممكن يجوز للشخص ان يدخل فى اختصاصات الدولة بأمر من الجماعة الإسلامية ويستغل منصبه لمساعدة الجماعة .
- إن لم يكن عضوا فى جماعة إسلامية ؛ لمنه ينوى أن ينضم للجماعة الحقة حين يجدها "
أما الكفار فقد طالتهم ، سيوف صالح سرية ، ووسع دائرتهم بشكل مخيف جدا ؛ فالجماعة " الإسلامية " التى قادها صالح سرية أكثر ما استخدمته فى ادبياتها كان للأسف كلمة كفر وكافر وكفار ومشتقاتها
ويحق لنا ان نختتم بمبادئه التسعة التى كان ينوى رئيس الجمهورية " صالح عبد الله سرية " إذاعتها فى بيانه :
- ستقوم مبادىء الدولة على اسس جديدة لا لبس فيها ولا تناقض .
- سوف لا تكون الثورة فقط ، مقصورة على الجوانب العسكرية والسياسية فقط وإنما تشمل جميع حوانب الحياة .
- سوف تهتم الدولة اهتماما خاصا بالإيمان والأخلاق والفضيلة .
- سوف تهتم لدولة فى كل سياساتها بمصلحة الأمة اولا ؛ ثم والمواثيق والاتفاقات .
- ستعمل الدولة على تحريم كل الأجزاء السليبة من وطننا .
- ستعمل الدولة جهدة على قيام الوحدة بكل الطرق .
- سوف تطلق الحرية للمجتمع ؛ ليقول كل ما يريد عد ا الكذب ولافتراء والبهتان .
- سنعيد تقييم كل المبادىء والأشخاص والوظائف .
- سوف تحمى الدولة مبادىء العدل المشهورة فى تراثنا
رئيس الجمهوريـــــــــــــــــــــــــــة "

وفى حين يبدو فكر صالح سرية متكاملا متصلا ؛ ومواقفه متزنة واعية ، بأهدافها ، نجد شكرى مصطفى
وهو يسن حرابه أولا مهاجما أفكار ابى الأعلى المودودى ، والندوى ، والإخوان المسلمين ، قائلا :
" إنه الغبش فى القصور والضلالة ، حين تطلب جماعة تزعم انها مسلمة الحاكمين بغير ما أنزل لله فى الأرض ، الجاعلين أنفسهم أربابا من دون الله ..........
أما الديمقراطية : فيرى أن ما يسمونه بديمقراطية الإسلام أو بتسامح الإسلام او بالوحدة الوطنية وبسائر شعارات الماسونية فى ثياب الإسلام ، ذلك معناه التسوية بين المسلم والكافر "
وينقل الدكتور رفعت السعيد عن شكرى مصطفى من خلال مخطوط أسماه مصطفى بالتوسمات " أنه يستخدم السيف لأنه من وسائل المسلمين ، وهى وسائل متكررة ، وقد برأ الجماعة المسلمة من وسائل الكافرين "
ويعلق المؤلف قائلا : " لكنه رغم ذلك استخدم المسدس فى اغتيال الشيخ الذهبى "
و يريد دكتور رفعت السعيد إقناعنا به من فهم لفظى للأمور ولكن يقدم شكرى رؤية إسلامية لها عمقها واستقلالها ، لكنه بعد اختطاف الشيخ الذهبى يوم 17يوليو 1977م كانت له مطالب اهمها :
- الإفراج والعفو عن اعضاء جماعته ودفع مبلغ 100ألف جنيه فدية ، واعتذار من الدولة للجماعة فى الصحف ، وإذاعةو بيانه فى وسائل الإعلام ........
وهى مطالب تكشف بوضوح تغيرا مذهلا ؛ وتناقضا مخيفا بين فكر عميق وتنفيذ ساذج وذاتى جدا ؛ ربما يليق برئيس عصلبة وليس رئيس جماعة دينية .
إن هذا العبور الخاطف على فكر بعض أمراء الجماعات ومعهم محمد عبد السلام فرج " فى كتابه " الفريضة الغائبة " يؤكد لنا استحالة قبول طرح متكامل من هذه الجماعات التى امتطت ا لدين والدنيا ؛ وتسارعت فيما بينها ، وتقاتلت على مطامع عامة ,,,,,,,
وهكذ تتكامل الأفكار نقية ، ولكن الشوائب تشوبها حين تبدأ الخطوة الولى فى طريقها الطويل ،
" فهذه البرجوازية العربية الكسيحة طرحت مدرسة فى التجديد الإسلامى كسيحة مثلها ، وبرغم النقنقة المستمرة بشعارات الإسلام فقد وضع الإسلام – كما يقدمه السلفيون والرجعيون والمشعوذون والكهنة وخدام كل الحكومات – ضد منهج البحث العلمى " كما يشير صلاح عيسى .....
أليس من العجيب أن يكون القدماء أكثر منا حرية فى وجهة نظرهم السياسية ؟ أليس من العجيب أن نقرأ للغزالى ما يقوله عن استحالة قيام " الدين " بدون توافر الحاجات الأساسية للإنسان ؟
"فصلاح أمر الدين مستحيل بدون صلاح امر الدنيا "

إن رداء الإعجاب الذى نلتحف به ونحن نطالع نقاء وصفاء كلمات الأصوليين ما يلبث أن يسقط بقوم تجاه أى ريح عقلية عابرة .



#إبراهيم_محمد_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شامبليون … عبقرى أم لص ؟!!
- فتنة النهضة
- نازك الملائكة . . والصعود إلى سماء الشعر
- رضوان الكاشف …… ساحر السينما وشاعرها
- إحسان عبد القدوس ......وسمو أدب الفراش
- ... -الغزو عشقا- عناق الفن والفكر فى رواية التاريخ
- فقه اللذة لماذا يكره رجال الدين النساء إلى هذا الحد ؟


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم محمد حمزة - لماذا فشلت الأصولية فى كل مشروعاتها ، ولماذا غرقت البرجوازية فى مستنقع الثورة ،، ولماذا يفوز العسكر دائما ؟!!!