أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....7















المزيد.....

أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....7


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1700 - 2006 / 10 / 11 - 09:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإهـــــــداء:

 إلى النفوس المريضة التي تبحث عن الخلاص فلا تنساق وراء كل دعوات فقهاء الظلام.

 إلى كل مسلم مومن حافظ على سلامة إيمانه بالدين الإسلامي، ولم يوظفه في شأن سياسي: صغر، أو عظم.

 إلى الشهداء: ضحايا الإرهاب الديني: عمر بنجلون، ومهدي عامل، وحسين مروة، وسهيل طويلة، و فرج فودة... والقائمة طويلة.

 إلى كل من أدرك أن مجرد وجود تنظيم سياسي ذي بعد ديني يشكل خطورة على مستقبل البشرية.

 إلى ضحايا الإرهاب الحزبوسلامي في كل بلدان المسلمين.

 إلى ضحايا 16 مايو 2003 بالدار البيضاء.

 من أجل الحد من تأثير الحزبوسلامي في وجدان، وعقول المسلمين، وإعداد الشباب للمساهمة في العمليات الانتحارية التي لا يعرف مداها.

 من أجل وضع حد لقيام الحزب السياسي على أساس ديني.

 من أجل تجريم ممارسة تحريف الدين لتحقيق أغراض حزبية – سياسية.

 من أجل مجتمع بلا إرهاب.

 من اجل حماية العرب، و المسلمين في بلدانهم من الممارسة الإرهابية في شموليتها.

 من أجل مجتمع للعرب، وللمسلمين، يتمتع فيه الناس بالحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

محمد الحنفي




*************************





دور المسجد في التأسيس لحضارة العرب و المسلمين:.....2

والتعاطي مع المسجد لدراسة القرءان، والتداول في الحديث، في البلاد التي وصل إليها المسلمون، في ذلك الوقت، أدى إلى بلورة مجموعة من العلوم التي يمكن تصنيفها في علوم القرآن، وعلوم الحديث، بالإضافة إلى علوم أخرى.

فعلوم القرءان هي كل العلوم، أو المعارف التي يساعد امتلاكها، ونشأتها، وبناؤها، وتبلورها بصفة نهائية، على فهم القرءان. فعلم النحو الذي ظهر على يد أبي الأسود الدؤلي استدعى ظهوره ما طرأ من تحريف على اللغة العربية، وما أصابها من لحن، اقتضى الخوف على إصابة القرءان به، فكان الاهتمام بضرورة علم النحو، والصرف، والعمل على بلورة هذا العلم، من خلال البحث، والمناقشة في مختلف المساجد الموجودة في بلاد العرب في ذلك الوقت، لتظهر بعد ذلك كتب النحو، التي صار يشتغل عليها المسلمون في غير البلاد العربية، من أجل إتقان اللغة العربية، باعتبارها لغة القرءان.

و علوم البلاغة هي العلوم التي لها علاقة بتذوق المبنى، والمعنى في القرءان، و في الإبداع الأدبي، قديمه، و حديثه، حتى تساعد تلك العلوم التي تبلورت على مدى القرون الأولى، على تذوق المبنى والمعنى، إلى أن تبلورت، وبصفة نهائية، في علوم ثلاثة، هي: علم البيان، وعلم المعاني، وعلم البديع. وهذه العلوم الثلاثة تساهم إلى حد كبير في تذوق معاني القرءان، ومعاني الشعر العربي، ومعاني الحديث، و في تذوق الأساليب المختلفة، وبيان مدى الجمالية التي تكتسبها. وبالتالي، فإنه بسبب علوم البلاغة، نستطيع أن نفهم المزيد من الدلالات، التي يمكن أن تستنبط من القرءان، أو من أي نص أدبي آخر. ولولا انفتاح المساجد في العهود الأولى، بعد ظهور الدين الإسلامي، ما كانت علوم البلاغة لتزدهر ذلك الازدهار المنقطع النظير، وما كانت هذه العلوم لتساهم في تعميق الفهم في التكامل مع القرءان.

وعلم رواية الشعر، الذي كان العرب في حاجة إليه، للتأكد من أن النصوص الشعرية التي تتم الاستعانة بها للتأكد من صحة اللغة، أو من صحة الإسلام، أو من صحة المبدأ، أو من صحة المعنى، في التعامل مع القرءان؛ لأن علوم القرءان تقتضي الاهتمام بالشعر العربي القديم، الذي يعتمد للحكم على سلامة اللغة العربية، وسلامة معانيها المختلفة، التي وردت في القرءان الكريم، خاصة، وأن الشعر كان يعتبر ديوان العرب، واعتباره كذلك يجعل أهميته حاضرة في تقعيد النحو العربي، والصرف العربي، والبلاغة العربية، وغيرها مما يتم الاحتياج إليه في التعامل مع القرءان. ولذلك كان الرواة يتداولون رواية الشعر القديم، بناء على مقاييس محددة، فيتلقف الناس ذلك، ويتداولونه في المساجد، سواء كان مدحا، أو هجاء، أو فخرا، أو غزلا عفيفا، أو غزلا فاحشا، أو خمريا، أو غير ذلك من الأغراض الشعرية، ويستعينون بتداوله على فهم القرءان، وفي تفسيره، وفي اهتمام المسلمين، بصفة خاصة، بما ورد فيه، واهتمام عامة الناس بصفة عامة به، حتى يصير موئل الدارسين من كل أرجاء الدنيا.

وبالإضافة إلى علم رواية الشعر، الذي ازدهر انطلاقا من المساجد، هناك علم رواية الحديث، الذي يوضح، أو يفسر، أو يكمل ما ورد في القرءان، حتى يتجنب رواة الحديث رواية ما يتعارض مع ما ورد في القرءان، وما لم تتضح رؤيته، حتى لا يترتب عن ذلك أمور ليست في مصلحة الدين الإسلامي، خاصة و أنه اشتهر عن الرسول قوله: "من كذب علي متعمدا فليبوأ مقعده من النار". ولذلك كانت علوم الحديث دقيقة، سواء تعلق الأمر بالسند، أو تعلق بالمتن. وكان رواة الحديث يتحرون في الرواية، حتى لا يثبت في كتبهم ما يسيء إلى الدين الإسلامي.

وإلى جانب علم الحديث، كان هناك علم التاريخ، وعلم العروض، وعلم اللغة، وغير ذلك مما زخرت به المساجد قديما، في جميع بلدان المسلمين، مما كان له أثر، بالغ الأهمية، على بلورة الحضارة العربية، وحضارة المسلمين، التي أنتجت علوما أخرى، كعلم الرياضيات، وعلم الفيزياء، وعلم الكيمياء، وعلم الأحياء، وعلم البصريات، التي ازدهرت جميعا انطلاقا من المساجد.

وقد كان المسجد يعتبر محجا للتواصل بين المسلمين، ولرواية أخبار الدنيا، وأخبار الأولين، والآخرين. كما كان مقرا للقيادة العسكرية، في وقت الحرب، ومكانا للقضاء بين المتقاضين. وهو ما يعني: أن المسجد كان يحتل مكانة شمولية تهم جميع شرائح المجتمع، وبجميع القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بالإضافة إلى القضايا الدينية المختلفة، وعلى مستوى كل مذهب على حدة وفي جميع الميادين.

فما هو دور المسجد في إبراز الحاجة إلى دراسة العلوم الوافدة؟

إن امتداد دور المسجد لا ينحصر في إفراز علوم القرءان، وعلوم الحديث، بل يتعدى ذلك، في الواقع، إلى ما يترجم إلى اللغة العربية، من علوم، وآداب، وفنون؛ مما يتيح الفرصة أمام العلوم العربية، وعلوم المسلمين، وآدابهم، وفنونهم، للتفاعل مع العلوم، والآداب، والفنون المنقولة إلى اللغة العربية؛ لأنه بذلك التفاعل الذي لا يكون إلا إيجابيا، تستطيع الحضارة العربية أن تعتبر نفسها امتدادا لما سبقها، ومنطلقا لما يأتي من بعدها. ومادامت كذلك، فإن المسجد عمل على استيعاب العلوم، والآداب الوافدة، وتمثلها، حتى تصير منطلقا لبلورة علوم، وآداب متطورة، وتقدمية، ومساهمة في التطور الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. والتطور الحاصل هو الذي جعل المساجد العربية، ومساجد بلدان المسلمين، مقصدا للوافدين من جميع بلاد الدنيا، من أجل دراسة علوم ذلك العصر، التي كانت أساسا لقيام الحضارة الرأسمالية الأوربية، التي ما فتئت تستوعب كل ما أبدعه العرب، والمسلمون، إلى أن استأسدوا، وصاروا محتلين للبلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين؛ ليفقروا أهلها، ويستحوذوا على ثرواتها، ويستولوا على مكتباتها، وخزاناتها، حتى تصير جسدا بلا روح، وبشرا بلا معرفة، وبلا علم، فيسود الفقر، والجهل، والمرض في العرب، والمسلمين، وتصير المساجد خاوية إلا من المصلين، الذين يرتادونها خوفا من عقاب المحتل، ومن عملائه الذين يتربصون بالوطنيين، في كل البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين. وفي مقابل ذلك شرع الاحتلال الأجنبي في إيجاد المؤسسات التي تسند إليها معظم وظائف المسجد، الذي يصير مجرد مؤسسة دينية صرفة، لا تتجاوز الحضور إليه لأداء شعيرة الصلاة، وإقامة الخطب التي يراد لها أن تكون غيبية، وخرافية لتضليل العرب، والمسلمين عن واقعهم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي يصير في خدمة الاحتلال الأجنبي، ليصير بذلك المسجد فاقدا لوظائفه، ومصدرا لنشر التخلف في المجتمع، لكنه، في نفس الوقت، صار مكان لالتقاء المقاومين، الذين ينسقون فيما بينهم لتعبئة المواطنين، في كل بلد من بلدان المسلمين، ولتوجيه ضربات موجعة إلى الاحتلال الأجنبي، لترجع، بعد خروج ذلك الاحتلال، إلى وظيفتها الدينية فقط، وإلى بؤر لنشر أدلجة الحكام للدين الإسلامي، ثم لنشر أدلجة الحزبوسلامي، الذي خرج من رحم السياسة الرسمية للدين الإسلامي، ليصير دوره سلبيا بالنسبة للعرب، والمسلمين.

فما هو دور المسجد في إفراز علوم عربية متطورة؟

و دراسة العلوم الوافدة، والمنقولة إلى اللغة العربية، في إطار حركة علمية، عرفتها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، في مختلف المساجد، أدى إلى إفراز علوم عربية متطورة، فظهر فيزيائيون، وكيميائيون، ومهندسون، وأطباء، ورياضيون؛ كما تدل على ذلك الكثير من الأسماء التي تملأ كتب التاريخ، سواء تعلق الأمر بالمشرق، أو بالمغرب. وكانت الإضافات العلمية الكثيرة، التي يمكن اعتبارها بمثابة طفرة نقلت العرب من مستوى إلى مستوى آخر، جعل من العرب والمسلمين روادا ميدانيين، في المجالات العلمية المختلفة، وفي العلوم الدقيقة حينها، وأئمة للعالم، في ذلك الوقت.

والتقدم المعرفي، والعلمي، الذي عرفه العرب والمسلمون قديما، هو نتيجة للاستغلال الجيد للمسجد، الذي كان يشكل مدرسة، أو جامعة، أو مكانا للبحث العلمي، الهادف إلى تطوير الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

ونحن عندما نقوم بدراسة قيمة للمساجد العتيقة، نجد أنها ترتبط، في بنياتها، بأماكن إقامة الطلبة، والدارسين، وبأماكن تعليم الأطفال، وبالخزانات، وبإقامة الكراسي العلمية، في مختلف جنباتها، حتى إنها يمكن أن تكون بمثابة مساجد متعددة الاختصاصات، لإعداد الأجيال، لمواجهة مختلف التحولات، التي تعرفها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين.

ويعزى وقوف المسجد وراء التطور الهائل للعلوم الفيزيائية، والكيميائية، والطب، والهندسة، والرياضيات، إلى انفتاح المسجد على المحيط، وإلى ربط التعليم بالتنمية في مختلف المجالات. وذلك كله يرجع إلى وجود قرار سياسي في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، يقضي بترك أمر المسجد للقيمين عليه، حتى يلعب دوره كاملا، ودون قيد أو شرط، حتى يتمتع باستقلال تام عن الحاكمين، ووجود إرادة شعبية تقضي بحماية المساجد، وبتمويلها، وتمويل الدارسين بها، مهما كانوا، حتى يصيروا حاملين للمعرفة العلمية، إلى مختلف الآفاق.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- حول الموقف من تصريحات -بابا- الفاتيكان المتعلقة برؤيته للدين ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بين مبدئية الك.د.ش. وانتهازية بعض الكونفدراليين، يصير العمل ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...
- بمناسبة الدخول الاجتماعي:2006 / 2007: نقطة نظام: الانتهازية ...


المزيد.....




- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....7